تكنولوجيا
يونس أحلال يشرف على جراحة روبوتية من على بعد 12 ألف كيلومتر
نشرت
منذ سنة واحدةفي
بواسطة
منال المستضرف
* أجرت الحوار: ربيعة صلحان (و.م.ع)
من خلال استخدام أحدث التكنولوجيات في مجال الجراحة الروبوتية، نجح فريق طبي مغربي بقيادة يونس أحلال، أخصائي في جراحة المسالك البولية والتناسلية وخبير في الجراحة الروبوتية والجراحة عن بعد، في إجراء عملية استئصال كامل للبروستاتا عن طريق جراحة روبوتية عن بعد، على بعد مسافة قياسية بلغت 12 ألف كيلومتر بين الدار البيضاء وشنغهاي. وفي حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، يسلط البروفيسور أحلال الضوء على تفاصيل وحيثيات هذا الإنجاز الطبي المتميز، كما يستعرض مميزات وفوائد الجراحة الروبوتية عن بعد، بالإضافة إلى التحديات المرتبطة بهذا النوع من العمليات.
1- قمتم مؤخرا رفقة فريق طبي مغربي، بإجراء عملية ناجحة لاستئصال كامل للبروستاتا باعتماد الجراحة الروبوتية عن بعد، على مسافة قياسية بلغت 12 ألف كيلومتر بين الدار البيضاء وشنغهاي، ما يمثل رقما قياسيا عالميا جديدا في تاريخ الجراحة عن ب عد. هل يمكن أن تحدثنا بشكل أكبر عن تفاصيل هذه العملية ؟
يتعلق الأمر بعملية معقدة لعلاج سرطان البروستاتا الموضعي باستخدام تقنية متطورة للجراحة عن ب عد. حيث تم الاعتماد خلال هذا التدخل الجراحي على الروبوت الجراحي “تومي” (Toumai)، مقترنا بمنصة اتصال متطورة تتيح نقلا فوريا لأوامر الجراح بدقة مطلقة وصور ثلاثية الأبعاد عالية الدقة.
وقد قمت بإجراء العملية من شنغهاي(الصين)، على مريض مغربي بالدار البيضاء، بدعم من فريق طبي وتقني متكامل كان يتواجد طيلة العملية قرب المريض.
بالفعل، هذه العملية تعد إنجازا فريدا من نوعه، حيث إنه لأول مرة يتم القيام بعملية على مسافة تبلغ 12 ألف كلمتر، من مدينة شنغهاي في الصين إلى مدينة الدار البيضاء في المغرب، وهو إنجاز تاريخي حطمنا من خلاله الرقم القياسي لأطول مسافة تقام منها هذه العملية الجراحية على المستوى العالمي.
يؤكد هذا الإنجاز المغربي أن المنظومة الصحية ببلادنا تواكب التطورات التكنولوجية الحديثة، وتسير بخطى ثابتة وواثقة من أجل تعزيز الاستقلالية والسيادة الصحية للمملكة.
– يتعلق الأمر كما قلتم بعملية معقدة، باعتماد تقنيات حديثة، فما هي التحديات التي تشملها الجراحة عن بعد خاصة من هذه المسافة الكبيرة؟ وكيف تمكنتم من تجاوزها؟
يشمل هذا النوع من الجراحة تحديات كبيرة، يتعلق التحدي الأول في توفير شبكة إنترنت سريعة جدا، لأن زمن التفاعل بين أوامر الجراح في الصين واستجابة الروبوت في المغرب يجب أن يكون قصيرا جدا، والمقصود هنا بزمن التفاعل هو عندما يعطي الطبيب الجراح أمرا يجب أن يصل في حينه للجهة التي يوجد فيها الروبوت، لتنفيذ ذلك الأمر. وهنا يتجلى الدور الهام لفرق المهندسين والتقنيين الذين اشتغلوا على هذا الجانب. كما أن الجراح يكون يشتغل من خلال صورة ثلاثية الأبعاد ذات جودة عالية جدا، لذا يجب أن يكون الاتصال دقيقا ومضبوطا وله جودة عالية جدا.
التحدي الثاني هو التوفر على روبوت جراحي من آخر التكنولوجيات الحديثة، حيث إن الروبوت الجراحي هو المنصة التي تكون بين الطبيب الجراح والمريض، وهو الذي يمكن الطبيب من إجراء العملية بطريقة أكثر راحة حيث يكون جالسا على كرسي بشكل مريح مما يقلل من عياء الطبيب وبالتالي يمكنه من إجراء الجراحة في ظروف جيدة تساهم في الحصول على أفضل النتائج.
كما أن الروبوت الجراحي يمكن من الوصول إلى مناطق تكون بعيدة في الجسم مثل غدة البروستات التي كانت محور هذه العملية، ومن المعروف أن غدة البروستات بعيدة وعميقة وتحيط بها أعضاء مهمة (أعصاب الانتصاب والعضلات التي تمكن المريض من التحكم في التبول)، إذا أن التحدي يكمن في استئصال البروستاتا مع الحفاظ على هذه الأعضاء التي تكون رقيقة وصغيرة.
ويتجلى التحدي الثالث في التواصل بين مختلف الفرق المتدخلة، يجب أن يكون هناك انسجام من أجل ضمان تواصل سلس وهذا ما نجحنا فيه بفضل العمل المسبق والتجارب القبلية التي قمنا بها.
يكمن التحدي الرابع في عدم وقوع أي عطب تقني خلال العملية، حيث يكون هناك فريق من التقنيين والمهندسين الذين يحرصون قبل العملية وطيلة مدة إجرائها على تتبع ومراقبة أدق التفاصيل التقنية.
ومن أجل مضاعفة الاحتياطات والتأكد من سلامة المريض، كان هناك طاقم طبي متكامل يضم أطباء جراحين متخصصين في جراحة المسالك البولية والتناسلية، وخبير في جراحة الروبوت برفقة المريض بالدار البيضاء.
كان هناك عمل طويل ومهم وراء إنجاز هذه العملية بنجاح، هذا العمل شاركت فيه فرق من اختصاصات متعددة. التحضيرات بدأت حوالي أربعة أشهر قبل موعد العملية، وهو ما مكن الفرق الطبية والتقنية المشاركة في العملية من العمل جنبا إلى جنب والتنسيق فيما بينها، بالإضافة إلى توقع مختلف السيناريوهات واقتراح الحلول المناسبة للحيلولة دون وقوع أي مفاجآت خلال العملية.
وبالفعل، بفضل تضافر جهود جميع المتدخلين، ثم المهنية والكفاءة العاليتين التي أبانت عنهما كافة الأطقم الطبية والتقنية، كانت العملية ناجحة بكل المقاييس وتمكنا من إجراء هذه العملية في ظروف جد جيدة وبشكل سلس.
3- ما هي مميزات الجراحة الروبوتية بالمقارنة مع الجراحة التقليدية؟
هذا النوع من العمليات له فوائد عديدة جدا، فهي تدخل في إطار العمليات خفيفة التوغل (mini invasive)، فعندما نقوم بالعملية بطريقة تقليدية يجب فتح بطن المريض مما يؤدي إلى آلام كبيرة وتستلزم مرحلة الشفاء إبقاء المريض في المستشفى لعدة أيام، في حين أنه بالجراحة الروبوتية لا يكون هناك أي جرح تقريبا (جرح صغير يبلغ بضع ملمترات)، وهو ما يجعل المريض لا يحس بأية آلام بعد الجراحة، بالإضافة إلى أن النزيف يكون قليلا جدا، وبهذا ورغم أن العملية تكون معقدة يمكن للمريض أن يخرج في اليوم نفسه من المستشفى ويمكنه العودة إلى مزاولة أنشطته وحياته العادية في وقت قصير مقارنة بالجراحة التقليدية.
كما أن نسبة النجاح في العمليات بالروبوت تكون أكبر من العمليات التقليدية، حيث إن الروبوت يمكننا من القيام بحركات دقيقة جدا، بالإضافة إلى أن الرؤية التي تكون ثلاثية الأبعاد بجودة عالية تمكن الجراح من استهداف بالضبط العضو أو المنطقة التي يريدها وبالتالي تكون النتيجة أكثر دقة بالمقارنة مع الجراحة التقليدية التي قد يعاني الطبيب الجراح في بعض الأحيان من صعوبة الرؤية والتحكم في بعض التفاصيل التي تكون دقيقة جدا.
وتعد العملية الجراحية عن بعد ذات فوائد كبيرة جدا بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الأمراض النادرة، التي لا يوجد عدد كاف من المتخصصين فيها، حيث يمكن للطبيب الجراح القيام بالعملية عن بعد، دون حاجة تنقله أو تنقل المريض.
وللإشارة فإن هذا الروبوت الذي تم استخدامه خلال هذه العملية، يعد آخر التكنولوجيا المتوفرة في المجال، ويمكن الاشتغال به في أغلب الجراحات، مثل تلك المتعلقة بالجهاز العظمي، والبنكرياس، والمعدة، والكبد، والرئة، بالإضافة إلى جراحة الأنف والحنجرة، وغيرها. مثلا نعلم أن استئصال الغدة الدرقية يترك ندبة كبيرة، الآن وبفضل الجراحة الروبوتية يمكن الولوج إلى الغدة الدرقية من تحت الإبط وبالتالي ضمان عدم وجود أية ندبة بعد العملية، كما أنه باعتبار أن الغدة الدرقية يوجد بقربها أعصاب رقيقة، فإن دقة الروبوت تمكن من استئصال الغدة الدرقية بدون المساس بتاتا بهاته الاعصاب.
4- ما هي تكلفة هذا النوع من العمليات؟
يتعلق الأمر بعمليات جراحية تعتمد على تكنولوجيا حديثة ومتطورة وبالتالي تكون تكلفتها حوالي ضعف تكلفة العملية التقليدية. ولكن أظهرت دراسات تم القيام بها في كندا بالنسبة لعمليات استئصال المثانة، أن التكلفة الأولى لعملية الروبوت تكون عالية، إلا أنه عند احتساب المصاريف التي تم صرفها بعد العملية التقليدية على مدى ثلاثة أشهر، تصبح تكلفة العمليتين متقاربة.
وتم خلال هذه الدراسات أخذ بعين الاعتبار أن المريض الذي أجرى الجراحة الروبوتية يمكنه مغادرة المستشفى في نفس اليوم أو بعد يوم من إجراء العملية، كما أن نتيجة العملية تكون عالية الجودة، أي أن الأعراض الجانبية ستكون أقل بكثير، وبالتالي لن يستهلك أدوية كثيرة، مقارنة بالجراحة التقليدية.
5- كيف ترون مستقبل الجراحة الروبوتية عن بعد في المغرب؟
أظن أن المغرب يسير بخطى ثابتة في ما يخص مواكبة التكنولوجيات الحديثة، واليوم علينا مضاعفة العمل من أجل تعميم هذا النوع من الجراحات وتوفيرها للمرضى الموجودين في مناطق نائية أو غير مجهزة بشكل جيد.
يجب أيضا التذكير بأن الجراحة بالروبوت دخلت إلى المغرب حديثا منذ بضعة أشهر فقط، ولكي نتمكن من مواصلة ونجاح هذه العمليات بالمغرب علينا العمل على تدريب مواكبة الجراحين المغاربة في مختلف المدن المغربية من أجل تكوين متخصصين في الجراحة الروبوتية والجراحة عن بعد.
تكنولوجيا
المغرب الرقمي 2030..1,3 مليار درهم لتطوير منظومة المقاولات الناشئة
نشرت
منذ يوم واحدفي
ديسمبر 13, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
أعلنت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، أمس الجمعة بالدار البيضاء، أنه سيتم تعبئة غلاف مالي إجمالي قدره 1,3 مليار درهم من أجل تطوير منظومة المقاولات الناشئة المغربية في إطار استراتيجية المغرب الرقمي 2030.
وأكدت الوزيرة، في كلمة لها خلال الجلسة الاختتامية للدورة الخامسة للمؤتمر الدولي “ديجيتال ناو” (Digital Now 2025) المنظم بمبادرة من نادي المسيرين، أن هذه الميزانية تتوزع بين 750 مليون درهم مخصصة لبرامج بناء المشاريع، و450 مليون درهم مخصصة لرأس المال الاستثماري، و70 مليون درهم مخصصة لشبكة تكنوبارك.
وحسب السغروشني، فإن العرض الوطني لرأس المال الاستثماري يعمل حاليا على تعبئة آليات تمويل جديدة موجهة لجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة نحو المقاولات الناشئة وتعزيز دينامية ريادة الأعمال.
وأكدت أن برامج بناء المشاريع، بالإضافة إلى عرض شبكة تكنوبارك، ستتيح إمكانية هيكلة مواكبة شاملة تروم إحداث 1000 مقاولة ناشئة بحلول سنة 2026، و 3000 مقاولة في أفق سنة 2030.
كما سلطت الوزيرة الضوء على المبادرات الموجهة مثل برنامج الإدماج الرقمي في المناطق القروية، وإحداث معاهد “الجزري”، التي من شأنها المساهمة، حسب الوزيرة، في ظهور منظومات جهوية للابتكار ودعم ريادة الأعمال على المستوى المحلي.
وأكدت السغروشني أن المغرب، من خلال استثماراته وتحديث إطاره التنظيمي وشراكاته الدولية، يؤكد طموحه في أن يصبح فاعلا إقليميا وقاريا رئيسيا في مجال الابتكار الرقمي والذكاء الاصطناعي المسؤول، وصناعات المستقبل.
وذكرت أن تنفيذ استراتيجية المغرب الرقمي 2030 تستند على رؤية مندمجة وشاملة، نابعة عن مسار تشاركي واسع النطاق، بهدف ضمان الإدماج الرقمي، وتسريع رقمنة المقاولات الصغيرة والمتوسطة، وبناء بيئة ملائمة لظهور رواد التكنولوجيا الوطنيين.
يذكر أن هذا الحدث، المنظم مابين 10 و 12 دجنبر الجاري تحت شعار “تحول ونمو المقاولات في أفريقيا – المرونة والتأثير”، انعقد تحت إشراف وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ووزارة الصناعة والتجارة، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وجمع هذا المنتدى قادة القطاعين العام والخاص، وخبراء التكنولوجيا، والفاعلين الاقتصاديين من أجل مناقشة رافعات التحول الرقمي ونمو المقاولات في إفريقيا.
تكنولوجيا
غوغل تكشف عن تحديث يتيح للشركات الاطلاع على رسائل الموظفين النصية!
نشرت
منذ أسبوعينفي
ديسمبر 2, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
أعلنت “غوغل” أن الشركات ستتمكن قريبا من مراقبة وقراءة جميع الرسائل النصية التي يتبادلها الموظفون على هواتف العمل، وذلك بفضل تحديث جديد لنظام تشغيل “أندرويد”.
وستمنح تحديثات نظام تشغيل “أندرويد” القادمة أصحاب العمل سلطة غير مسبوقة لمراقبة اتصالات موظفيهم، حيث ستتيح للشركات تسجيل ومراجعة جميع رسائل RCS (وهي النسخة المتطورة من الرسائل النصية SMS التي تدعم الصور والفيديو) المرسلة والمستقبلة على أجهزة العمل.
وتم تصميم خاصية الأرشفة الجديدة لخدمة احتياجات الشركات الخاضعة لتنظيمات صارمة، مثل المؤسسات المالية وشركات الوساطة والجهات الحكومية، التي تتطلبها قوانين مثل لوائح هيئة الأوراق المالية الأمريكية للاحتفاظ بسجلات اتصالات كاملة. كما ستسمح للمدراء بمراقبة الاتصالات الداخلية لأغراض التحقيقات أو تسوية النزاعات الوظيفية.
ورغم تأكيد “غوغل” أن هذه الخاصية لن تطال التطبيقات المشفرة مثل “واتس آب” و”تليغرام”، إلا أنها تثير أسئلة حرجة حول حدود الخصوصية في بيئة العمل، خاصة بعد أن أصبح الكثيرون يعتبرون الرسائل الفورية مساحة شخصية نسبياً مقارنة ببريد العمل الإلكتروني الرسمي.
تكنولوجيا
اختراق أمني يستهدف بيانات مستخدمي ChatGPT
نشرت
منذ أسبوعينفي
ديسمبر 1, 2025بواسطة
منال المستضرف
كشفت شركة OpenAI عن تعرض بيانات بعض مستخدمي ChatGPT لاختراق أمني ناتج عن ثغرة في خدمة خارجية تُستخدم لتحليل البيانات.
ووقعت الحادثة في 9 نوفمبر، حين تمكن مهاجمون من الوصول غير المصرح به إلىMixpanel، وهي شركة طرف ثالث تعتمد عليها OpenAI في جمع وتحليل بعض بيانات الاستخدام. وأسفر الاختراق عن تسرب بيانات تشمل أسماء المستخدمين وعناوين البريد الإلكتروني والموقع الجغرافي ونوع نظام التشغيل والمتصفح.
وأوضحت OpenAI أن تأثير الحادثة اقتصر على المستخدمين الذين يمتلكون حسابات للوصول إلى واجهات برمجة التطبيقات (API) الخاصة بها (بعض المستخدمين لا يستخدمون ChatGPT فقط من خلال الموقع أو التطبيق، بل لديهم حسابات خاصة تمكّنهم من استخدام واجهات برمجة التطبيقات (API) التي توفرها OpenAI للمطورين والشركات)، مؤكدة أن أنظمتها الداخلية لم تتعرض للاختراق.
وقالت الشركة في منشور على مدونتها: “لم يكن هذا اختراقا لأنظمة OpenAI”، مشددة على أن محتوى المحادثات وطلبات واجهة برمجة التطبيقات وبيانات الاستخدام وكلمات المرور ومفاتيح الوصول وبيانات الدفع والوثائق الحكومية لم تتعرض لأي كشف أو تسريب.
كما أكدت أنها باشرت تحقيقا أمنيا واسعا في الحادث، وأنها أزالت Mixpanel من خدماتها الإنتاجية. كما أشارت إلى عدم وجود أي دليل على إساءة استخدام البيانات حتى الآن، لكنها حذرت من احتمال استغلالها في هجمات التصيد الاحتيالي أو الهندسة الاجتماعية، داعية المستخدمين إلى توخي الحذر من الرسائل أو الروابط المشبوهة.
بطولة إسبانيا: ثنائية رافينيا تعزز صدارة برشلونة إلى سبع نقاط
إسرائيل تعلن قتل قيادي عسكري في حماس بضربة في غزة
أمم إفريقيا: محرز وزيدان يتصدران تشكيلة المنتخب الجزائري
الصحافة الإسبانية تشيد بأوناحي، صانع ألعاب جيرونا
حصيلة الفيضانات في إندونيسيا تتخطى الألف قتيل
توقعات أحوال الطقس لليوم السبت
كأس العرب: .المنتخب الوطني المغربي يواجه نظيره الإماراتي
كأس العرب: الامارات تجرد الجزائر من اللقب
المغرب الرقمي 2030..1,3 مليار درهم لتطوير منظومة المقاولات الناشئة
لفتيت يعقد اجتماعا مع رؤساء الجهات حول الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية المندمجة
المنتخب الوطني للقاعة سادس عالميًا والنسوي يتصدر إفريقيا
السلطات الإيرانية تعتقل نرجس الحائزة على جائزة نوبل للسلام
Attijari Payment تستحوذ على جزء من عقود المركز المغربي للنقديات
كأس أمم افريقيا: المنتخب المصري يعلن قائمة لاعبيه
البيان الختامي لاجتماع النيابات العامة أطراف الاتفاق الرباعي لمكافحة الإرهاب
النادي السينمائي نور الدين الصايل يستضيف المخرج محمد الشريف الطريبق بأكادير
كأس العرب: الأردن يصطدم بالعراق والإمارات تتحدى الجزائر
11 وفاة في غزة بسبب الفيضانات والأمطار الغزيرة
توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة
كأس العرب..السعودية تتأهل لنصف النهائي بالفوز على فلسطين (2-1)
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
إطلاق الدورة العاشرة للمنتدى الدولي للإعلام بواشنطن
سعيد الكحل: سقوط الأقنعة عن تجار الفتنة
كاس العرب 2025: المنتخب الجزائري حامل اللقب يكتفي بالتعادل مع السودان صفر-صفر
نحو إلزام الأحزاب الإسلامية بميثاق قانوني لوقف توظيف الدين وخطاب الكراهية
اختراق أمني يستهدف بيانات مستخدمي ChatGPT
أمريكا تقلص مدة انتظار التأشيرة بالمغرب إلى شهرين استعدادا لمونديال 2026
سعيد الكحل: الفقيه الريسوني يعود إلى عادته القديمة
سعيد الناصري يطرح فيلمه الجديد “الشلاهبية” على يوتيوب
هيئات نقابية صحافية تجدد رفضها القاطع لمشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة
هذه هي الشروط الجديدة لدعم ترشح الشباب في الانتخابات
قرعة مونديال 2026: المغرب يقع في مجموعة البرازيل
وزير الداخلية يذكر باستمرار تسجيل الناخبين
محاكمة جديدة لسعد لمجرد بتهمة الاغتصاب في فرنسا
محكمة فرنسية تقرر تأجيل محاكمة سعد لمجرد بتهمة الاغتصاب
غوغل تكشف عن تحديث يتيح للشركات الاطلاع على رسائل الموظفين النصية!
مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797
المنتخب الوطني الرديف يستعد للقاء جزر القمر في كأس العرب
مراكش.. توقيف متورطين في سرقة سائحة أجنبية
الجديدة: 90 سنة سجنا للمتابعين الستة في قضية اغتصاب قاصر
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
🔴 مباشر | الخطاب الملكي السامي
الدار البيضاء.. انطلاق المرحلة الرابعة من سباق التناوب الرمزي المسيرة الخضراء
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري
الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي
الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر
المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU
في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف
نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية
تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني
محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب
للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة
هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)
بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972
1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني
محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)
تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)
و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون
حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “
الاكثر مشاهدة
-
على مسؤوليتي منذ 6 أيامسعيد الكحل: الفقيه الريسوني يعود إلى عادته القديمة
-
رياضة منذ 4 أيامهؤلاء هم أفضل هدافي كأس أمم إفريقيا عبر التاريخ
-
واجهة منذ 4 أيامالمحامي الادريسي يقرر سلك المساطر القانونية ضد أعضاء لجنة أخلاقيات الصحافة
-
اقتصاد منذ 4 أيامالتجاري وفا بنك يتجاوز عتبة 10 مليارات درهم خلال 2025
-
منوعات منذ 4 أيامادراج القفطان المغربي ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي لليونسكو
-
منوعات منذ 3 أيامالدار البيضاء: معرض “خمسون” يحتفي بأعمال 50 فنانا
-
رياضة منذ 6 أيامخسارة صادمة لريال مدريد على أرضه من سيلتا فيغو
-
رياضة منذ يومينكأس العرب: الأردن يصطدم بالعراق والإمارات تتحدى الجزائر
