سياسة
بعد الدعوة إلى فتح الحدود: وزير الصحة “الظروف لا تسمح بدلك”
عقب الدعوات المتكررة لفتح الحدود، و التي أدلى بها متخصصون في المجال الصحي، اعتبر خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أن التفكير في ذلك خلال الظرف الراهن، الذي يشهد ارتفاعا في عدد الإصابات في المغرب بالمتحور “أومیکرون” سابق لأوانه.
وقال آيت الطالب، في حوار خص به مجلة “جون أفريك”، إنه حتى الآن، لا أحد يستطيع أن يقول ما إذا كانت ستتم إعادة فتح الحدود المقرر في 31 يناير الجاري، أم لا، مضيفا أن إدارة وتدبير هذا الموضوع تتم على أساس يومي.
وتابع أيت الطالب: “لدينا مؤشرات، ونحن نتبعها، ومن المتوقع أن تصل ذروة الموجة القادمة من كورونا إلى نهاية شهر يناير الجاري وقتها، سنقرر”، كما شدد في السياق ذاته، على أن المغرب نهج توجها استراتيجيا صحيحا منذ البداية، في ما يخص التعامل مع جائحة كورونا، ببدئه عملية التلقيح مبكرا، ودخوله نادي البلدان الأولى الموقعة على العديد من اتفاقيات الشراكة للحصول على اللقاحات.
وأوضح وزير الصحة، أن المغرب شهد موجتين وتجنب موجتين، وبذلك، حل في المركز الثالث، فيما حل الآخرون في المركز الخامس، وهو ما يوضح الإدارة الجيدة للأزمة، مشيرا إلى أنه خلال فترات الهدوء، تم الاستثمار في البنية التحتية، وهكذا انتقلنا من 685 إلى 5258 سرير بالعناية المركزة، ومن 22000 إلى 28000 سرير في المستشفيات، فضلا عن قدرتنا على تصنيع اختبارات تفاعل البوليميراز «PCR» الخاصة بنا».
وكان الدكتور الطيب حمضي، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، قد دعا إلى التفكير في فتح الحدود بما يتماشى مع المقاربة المغربية الناجحة والاستباقية والمبنية على اتخاذ القرارات بناء على المعطيات العلمية لحماية المواطنين وحماية المغرب بأقل ما يمكن من الأضرار الاجتماعية والنفسية والتربوية والاقتصادية.
سياسة
بايتاس: إصلاح صناديق التقاعد أمر مستعجل، ويجب مواجهته مع مختلف الشركاء
قال مصطفى بايتاس الناطق الرسمي باسم الحكومة، اليوم الخميس، إن كل الدراسات والأرقام تؤكد أن صناديق التقاعد فيها إشكال، والحكومة بصدد الإعلان عن إصلاح شامل لهذه الصناديق.
وأضاف بايتاس خلال الندوة الصحافية التي تلت اجتماع المجلس الحكومي، أن تقرير المجلس الأعلى للحسابات الأخير، يطالب الحكومة بالتعجيل بهذا الورش الإصلاحي، فإصلاح صناديق التقاعد أمر مستعجل، ويجب مواجهته بشكل مشترك مع مختلف الشركاء.
وفي موضوع آخر، أفاد الوزير أن الإعفاءات الجزئية للمقاولات في مجال الضمان الاجتماعي، التي أعلن عنها الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي لمساعدة المقاولات على تسديد ديونها، استفادت منها 68 ألفا و16 مقاولة.
وأضاف الوزير أن 77% من هذه المقاولات تعمل في التجارة والبناء والخدمات والمطعمة، و63% من المقاولات المستفيدة صغيرة تضم أقل من 5 موظفين، وقد وصل مبلغ الإعفاءات 3 ملايير درهم.
سياسة
حموشي يستقبل بالرباط المفوض العام للاستعلامات بإسبانيا
استقبل المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، عبد اللطيف حموشي، اليوم الأربعاء، بالرباط، المفوض العام للاستعلامات بمملكة إسبانيا، خافيير أنطونيو سوزين بيرسيرو، الذي يزور المغرب على رأس وفد أمني رفيع المستوى.
وذكر بلاغ للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أن هذه الزيارة تكتسي أهمية بالغة بالنظر إلى أن المفوض العام للاستعلامات الإسباني المعين حديثا، اختار المغرب كأول وجهة دولية يزورها بصفته النظامية ومسؤولياته الجديدة، بغرض تدعيم علاقات التعاون الثنائي في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف.
وأضاف المصدر ذاته، أن المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني ونظيره الإسباني أجريا مباحثات مكثفة، تناولت تقييم مستوى المخاطر والتهديدات الإرهابية في مختلف بؤر التوتر عبر العالم، وتحديدا في منطقة الساحل والصحراء، وكذا تثمين وتدعيم العمليات المشتركة المنجزة بالتعاون بين البلدين في مجال مكافحة الإرهاب والتصدي للتطرف العنيف.
كما استعرض الجانبان الدور الذي يمكن أن تضطلع به مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في الجهود المشتركة لإنجاح كأس العالم 2030، الذي سينظم في كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال، خصوصا في الجانب المرتبط بالاستخبار الجنائي واستباق وتحييد كل المخاطر المحدقة بالأمن العام.
وخلال هذه المباحثات، أشاد المفوض العام للاستعلامات بإسبانيا بمستوى التعاون المتميز مع المملكة المغربية ممثلة في المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مؤكدا أن إسبانيا تجنبت مخططات إرهابية خطيرة بفضل المعلومات الاستخباراتية الحاسمة وعالية الموثوقية التي وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
كما عبر المسؤول الإسباني، بحسب البلاغ ذاته، عن رغبة بلاده في مواصلة الاستفادة من الدعم الذي تقدمه المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في مواجهة الإرهاب، خصوصا في السياق العالمي الحالي الذي يواجه تحديات أمنية متصاعدة ومتشابكة ومعقدة، كما جدد التأكيد على أهمية تدعيم العمليات المشتركة والتوقيفات المتزامنة التي تباشرها الأجهزة الأمنية في كلا البلدين ضمن الأوساط المتطرفة سواء في المغرب أو في إسبانيا.
سياسة
عفو ملكي على 1304 أشخاص بمناسبة ذكرى 11 يناير
أصدر الملك محمد السادس، العفو على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المغرب وعددهم 1304 أشخاص.
وجاء العفو الملكي بمناسبة ذكرى 11 يناير لهذه السنة، و استفاد من العفو الملكي الموجودون في حالة اعتقال وعددهم 948 نزيلا وذلك على النحو التالي:
-العفو مما تبقى من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 33 نزيلا
-التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة: 915 نزيلا
المستفيدون من العفو الملكي الموجودون في حالة سراح وعددهم 356 شخصا موزعين كالتالي:
-العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة: 62 شخصا
-العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة: 15 شخصا
-العفو من الغرامة لفائدة: 260 شخصا
-العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة: 19 شخصا
المجموع العام: 1304.
-
رياضة منذ 5 أيام
النادي الملكي للكرة الحديدية ينظم الدوري السنوي للعبة بالبيضاء
-
مجتمع منذ 7 أيام
“شبكة هيئات المتقاعدين” تحذر من “خدعة” إعفاء المعاشات التقاعدية من الضريبة على الدخل
-
على مسؤوليتي منذ 4 أيام
اتفاق الهدنة في غزة..هدية نتانياهو لترامب
-
الجديد TV منذ 3 أيام
شيخ العرب.. شيخ المقاومين الرافضين للاستقلال المبتور
-
مجتمع منذ يومين
الصندوق المغربي للتقاعد يطبق الإجراءات الجديدة المتعلقة بالضريبة على الدخل
-
مجتمع منذ 6 أيام
ميدلت: توقيف قائد بشبهة تورطه بإحدى جرائم الفساد
-
منوعات منذ 6 أيام
أطباء القطاع العام يعلنون إضرابا وطنيا لعشرة أيام
-
اقتصاد منذ 7 أيام
أوتريخت.. المغرب يتوج بجائزة أجمل جناح في معرض السياحة