Connect with us

منوعات

1.25 مليار دولار إيرادات دور السينما السعودية في 7 سنوات

نشرت

في

أظهرت بيانات رسمية أنه منذ عام 2018 وحتى نهاية 2024، جمعت السينما السعودية إيرادات إجمالية تقد ر بـ4.67 مليار ريال (1.25 مليار دولار) لتبرز نموا مستداما للقطاع.

ومنذ السماح بإعادة فتح دور السينما في السعودية عام 2018، شهد قطاع الأفلام تطورا استثنائيا مدفوعا برؤية 2030 الرامية إلى تعزيز القطاعات الثقافية والترفيهية وتحويل السعودية إلى مركز رئيسي لصناعة المحتوى الإبداعي في المنطقة.

ووفقا للتقرير السنوي لهيئة الأفلام السعودية، بلغ عدد دور السينما في السعودية 65 دورا حتى 2024، وتحتوي على 636 شاشة عرض وأكثر من 63,517 مقعدا، ما يظهر توسع ا سريعا في البنية التحتية الثقافية.

وأظهرت البيانات أن عام 2024 شهد تحقيق إيرادات بقيمة تقترب من 846 مليون ريال، مع بيع نحو 17.5 مليون تذكرة، بمتوسط سعر 48.2 ريال.

وتصدرت منطقة الرياض قائمة المناطق الأعلى إيرادا بـ391.1 مليون ريال، تلتها مكة المكرمة بـ224.5 مليون ريال، ثم المنطقة الشرقية بـ128.1 مليون ريال.

ولم يكن التوسع محصورا في البنية التحتية فقط، بل شمل كذلك الإنتاج المحلي، حيث بلغ حجم الإنفاق على إنتاج الأفلام المدعومة من برامج الحوافز وبرنامج “ضوء” الذي يأت كجزء من برنامج الحوافز، وفق توجه جديد لدعم صن اع الأفلام السعوديين المحترفين، أكثر من 296.57 مليون ريال حتى نهاية شتنبر 2024.

إعلان
انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

أنغام ترد على شائعة “المرض الخطير” بصورة من المستشفى

نشرت

في

شاركت الفنانة المصرية أنغام صورة لها داخل أحد المستشفيات في ألمانيا عبر حسابها على موقع “إنستجرام”، حيث خضعت لعملية جراحية لاستئصال ورم صغير من البنكرياس.

وظهرت أنغام في الصورة وهي مستلقية على سرير بجانب مصعد داخل أحد مستشفيات العاصمة الألمانية برلين، بعد أن خضعت للعملية الجراحية،مساء أمس الخميس.

ولا تزال الفنانة المصرية تحت إشراف طبي دقيق داخل المستشفى، في انتظار استكمال الفحوصات المخبرية.

وكان المكتب الإعلامي للفنانة المصرية قد نفى جميع الشائعات المتداولة حول حالتها الصحية، مؤكدا عدم إصابتها بسرطان الثدي.

أكمل القراءة

منوعات

الراي يجمع الأجيال في وجدة بعد غياب أربع سنوات

نشرت

في

انطلقت مساء الخميس بوجدة، فعاليات مهرجان الراي للشرق (نسخة 2025)، بمبادرة من جمعية تدبير الشؤون الثقافية بعمالة وجدة – أنجاد.

ويأتي تنظيم هذا المهرجان، بحسب المنظمين، في إطار رؤية تروم تثمين التراث اللامادي المحلي، وتكريس الراي كرافد فني وإنساني جامع يعبر عن قضايا الانتماء والهوية والتنوع.

وتعرف هذه التظاهرة الثقافية، التي تحتضن فعالياتها منصة ساحة الملعب الشرفي بالمدينة، تنظيم سهرات فنية بمشاركة ألمع نجوم الراي من مختلف الأجيال، يلتقي من خلالها، تراث الماضي بروح الحاضر في لحظات موسيقية تنبض بالشغف وتلهب حماس الجماهير العاشقة لهذا الفن.

وشهدت سهرة الافتتاح مشاركة فنية متنوعة، استهلت بعروض ولوحات فلكلورية تقليدية، لتتوالى بعد ذلك الفقرات الغنائية التي ألهبت حماس الجمهور، بمشاركة الشاب نوفل، والفنان مهدي فاضيلي، والمغني العالمي فضيل، إلى جانب النجم المغربي زهير بهاوي.

وأكد مدير مهرجان الراي للشرق، جمال حدادي، في تصريح صحفي، أن هذه الدورة تشكل محطة تاريخية تحمل رمزية مميزة، خاصة بعد غياب دام أربع سنوات، مبرزا أن المهرجان يمثل إشعاعا ثقافيا يمتد إلى باقي ربوع المملكة، وإلى الفضاءين العربي والإفريقي، في سياق يروم تكريس وجدة كعاصمة لفن الراي.

وأوضح أن المهرجان يشكل فرصة سانحة لاحتضان طاقات شابة من أبناء الجهة، وللتفاعل المباشر مع الجمهور، خاصة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، مبرزا في الآن ذاته الأثر الاقتصادي والثقافي الذي يخلفه هذا الحدث في تعزيز جاذبية الجهة وتنشيط ديناميتها المجالية.

من جهته، أعرب الفنان فضيل، في تصريح للصحافة، عن سعادته الغامرة بالعودة إلى مدينة وجدة، التي وصفها بـ”المدينة العزيزة على قلبه”، مشيدا بحسن التنظيم وحفاوة الاستقبال، ودفء الجمهور، مؤكدا أن المهرجان يجسد ذاكرة فنية جماعية يجب الحفاظ عليها، وتطويرها باعتبارها جزءا لا يتجزأ من التراث الفني المغاربي.

من جانبه، عبر الفنان مهدي فاضيلي عن اعتزازه بالمشاركة في هذه الدورة، واصفا جمهور وجدة بالرائع والمتفاعل، مشيرا إلى أن هذا الحدث الفني شكل بالنسبة له تجربة فنية مميزة ستظل راسخة في الذاكرة.

ومن المنتظر أن تتواصل فعاليات المهرجان، مساء الجمعة، بمشاركة فنانين بارزين، من قبيل حميد بوشناق، وسعيدة شرف، ورامي لاباش، وبدر سلطان، فيما تختتم التظاهرة مساء السبت بحفل يجمع بين الأصالة والحداثة، يحييه كل من المختار البركاني، وآدم الجلولي، ورشيد برياح، والفنان الدوزي، في ليلة فنية تكرس الحضور البهي لفن الراي في مدينة وجدة وذاكرتها الجماعية.

ويعد مهرجان الراي للشرق، موعدا فنيا وثقافيا سنويا، يلتقي فيه عشاق الراي من داخل المغرب وخارجه، في تظاهرة موسيقية تستحضر الأبعاد الفنية والاجتماعية لهذا اللون الغنائي، وتحتفي بنجومه وبالأصوات الصاعدة التي تحرص على المزج بين الأصالة والتجديد.

أكمل القراءة

منوعات

هند بومديان: الفتنة المقيدة..في لوحة الفنان عبد الاله الشاهدي

نشرت

في

,* الوصف الفني
في خلفية داكنة تشبه العدم، تتقدّم يدان مطليتان باللون الأسود، كأنهما خارجتان من الظل أو اللامرئي، بأطراف ذهبية براقة، تلامسان بتوتر وانبهار كرة ذهبية ملفوفة بأسلاك شائكة، أبدعت تفاصيلها أنامل الفنان التشكيلي، عبد الاله الشاهدي، لتبرز التباين بين لمعان الذهب وقسوة الشوك، بين الجمال والوجع، بين الرغبة والمنع.

* التحليل الرمزي
1. اليدان السوداوان بأطراف ذهبية:
تمثل التناقض بين الظلمة والنور، أو الإنسان الذي يتطلع للسمو وسط محدودياته. الذهب على الأطراف يوحي بالإغراء، الطموح، وربما الجشع الذي يُلوّث الروح.

2. الكرة الذهبية:
ترمز إلى الهدف الأسمى، الحلم، الجمال، أو حتى “التفاحة المحرّمة” بأسلوب معاصر. قد تكون رمزًا للثروة، السلطة، الحقيقة، أو الحب المثالي.

3. الأسلاك الشائكة:
تحوّل الجمال إلى خطر. تمنع الوصول إلى ما يُراد، كأنها جدران مجتمعية، أخلاقية أو نفسية. قد تمثل العوائق التي تفرضها القوانين أو الذات أو الصدمات.

*رؤية الفلسفية
هذه اللوحة تختزل الصراع الأزلي بين الرغبة والقيد.
الإنسان بطبعه ينجذب نحو ما لا يستطيع لمسه. وهذا ما جسدته اليدان—في أقصى قرب من “الكنز” لكنه مغلّف بالألم، محفوف بالخطر. هل نحصل عليه رغم الجرح؟ أم نتراجع ونعيش الحنين الأبدي إليه؟

*قد تُقرأ اللوحة كصرخة وجودية:
“كل شيء ثمين في الحياة محاط بالألم… هل نملك الجرأة لننزف من أجله؟”.

* من الناحية التقنية
الألوان: اختيار الأسود والذهبي يمنح اللوحة طابعًا دراميًا مسرحيًا، مع بُعد نفسي وروحي. الأسود يحاكي الغموض واللاوعي، والذهبي يوحي بالإلهي والمقدّس.

التفاصيل: العناية في رسم الأسلاك الشائكة بدقة تعكس الصراع العنيف، والملمس اللامع للأصابع يجعلها تبدو كأنها “تحترق شغفًا” أو “تتغلف بالطمع”.

التكوين: تركيز المشهد على الأيادي والكرة يجعل العين تنجذب مباشرة إلى مركز المعنى دون تشتت. استخدام التظليل عميق ومدروس، يبرز البُعد والحركة.

ختاما هي لوحة تُخاطب العين، وتستفز الوعي، وتربك الضمير.
هي ليست فقط صورة، بل صراع…
بين الإنسان وظلّه،
بين “ما يشتهيه” و”ما يُمنَع عنه”،
بين نور الذهب ودم الشوك.

* هند بومديان

أكمل القراءة
واجهة منذ 12 ساعة

انتخاب رئيس جامعة ابن طفيل نائبا أول لرئيس اتحاد الجامعات الافريقية

دولي منذ 12 ساعة

برنامج الأغذية العالمي: نحو ثلث سكان غزة “لا يأكلون لأيام

مجتمع منذ 13 ساعة

التهراوي يطلق خدمات 200 مركز صحي حضري وقروي على مستوى 8 جهات

رياضة منذ 14 ساعة

بحضور لقجع.. هذه هي القرارات التي إتخدها اتحاد شمال إفريقيا

اقتصاد منذ 15 ساعة

المغرب في قائمة الدول المنتجة للجعة عالمياً

رياضة منذ 16 ساعة

ألونسو يراهن على براهيم دياز لتعويض غياب بيلينغهام

على مسؤوليتي منذ 17 ساعة

لسنا في حاجة لأن نُثبت أننا أحياء، نبضًا ومواقف

رياضة منذ 18 ساعة

أندية كبيرة تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتحديد إصابات اللاعبين

منوعات منذ 19 ساعة

أنغام ترد على شائعة “المرض الخطير” بصورة من المستشفى

اقتصاد منذ 20 ساعة

هذه تفاصيل بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب بميزانية تتجاوز 1.3مليار درهم

اقتصاد منذ 21 ساعة

المغرب إستورد 1.62 مليون طن من الغازوال والبنزين في 6 أشهر

منوعات منذ 22 ساعة

الراي يجمع الأجيال في وجدة بعد غياب أربع سنوات

اقتصاد منذ 22 ساعة

بنك المغرب: 2298شكاية ضد الأبناك خلال 2024

دولي منذ 24 ساعة

جورج عبدالله يصل إلى لبنان بعدما أمضى أربعين عاما في سجن فرنسي

رياضة منذ يوم واحد

لبؤات الأطلس يخضن ثاني نهائي لهن وأعينهن على التتويج القاري

دولي منذ يوم واحد

اعتراف فرنسا بدولة فلسطين: عباس يشيد بـ”انتصار للحق الفلسطيني”

واجهة منذ يوم واحد

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

سياسة منذ يوم واحد

القضاء الكندي يدين جيراندو بالسجن النافذ لمدة شهر بتهمة التشهير

رياضة منذ يوم واحد

سفيان أمرابط يُثير اهتمام يوفنتوس الإيطالي

منوعات منذ يومين

هند بومديان: الفتنة المقيدة..في لوحة الفنان عبد الاله الشاهدي

إعلان

الاكثر مشاهدة