منوعات
الجزائر تتهم المغرب بتمويل مسلسل”الجزائر السرية”
نشرت
منذ 4 سنواتفي
بواسطة
منال المستضرف
أثار مسلسل تلفزيوني فرنسي”الجزائر السرية” يناقش العشرية السوداء في الجزائر، صور في المغرب، غضب الجزائر، واتهمت وسائل الإعلام الرسمية الجزائرية المغرب بتمويله المسلسل “لزعزعة استقرار البلاد”.
وقالت وكالة الأنباء الجزائرية، أمس الإثنين، إن المسلسل “يرمي إلى زعزعة استقرار الجزائر”.

ويروي المسلسل الذي يحمل عنوان “الجزائر السرية”، قصة تاجر أسلحة ألماني توصل لعقد صفقة مع الجيش الجزائري لشراء آلاف البنادق الآلية، وقاذفات الصواريخ المتطورة، ويميط اللثام عن الفساد داخل السلطة في الجزائر.
وقبل أسبوع نشرت وكالة الأنباء الجزائرية، قصاصة قالت فيها، إن غضب الجزائريين ضد وسائل الاعلام العمومية الفرنسية، لم يهدأ “إذ أصبح جليا أن وسائل السمعي البصري العمومية بفرنسا لم تطوي بعد ملف العشرية السوداء”.
واتهمت الوكالة وسائل الإعلام الفرنسية ببسط “السجاد الأحمر للجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة، وهو الحزب المسؤول عن وفاة ما يزيد عن 200 ألف شخص”، وهو ما يثبت بحسبها “أن أطروحة “من يقتل من؟” لا تزال مستمرة بقوة في وسائل إعلام الخدمة العمومية الفرنسية”.
و قد أثار المسلسل القصير (03) حلقات، صدمة في الأوساط الحاكمة في الجزائر فور بثه يوم الأحد 20 فبراير، على قناة آرتي (ARTE) الفرنسية الألمانية.
قد يعجبك
-
المنتخب المغربي الرديف يتفوق وديا على منتخب جيبوتي ب( 6-0)
-
المنتخب الوطني لاقل من 17 سنة يستعد للقاء مالي
-
أمطار محلية وهبات رياح قوية في طقس اليوم
-
الداخلة: الذكاء الاصطناعي و الانتقال الطاقي موضوع اتفاقيتين استراتيجيتين
-
غضب جمهور الرجاء بعد شراكة النادي مع ” كوكاكولا”
-
نقابة الصحفيين التونسيين تنزل إلى الشارع قصد الاحتجاج
منوعات
الناقد المغربي حميد لحمداني ضمن المتوجين بـ “جائزة العويس الثقافية”
نشرت
منذ يوم واحدفي
نوفمبر 15, 2025بواسطة
منال المستضرف
تسلم الناقد المغربي، حميد لحمداني، درع جائزة فرع “الدراسات الأدبية والنقدية”، في إطار فعاليات الدورة التاسعة عشر لـ “جائزة العويس الثقافية، المنظمة على مدى ثلاثة أيام، احتفاء بنخبة من المبدعين العرب في مجال الأدب والفكر.
وبذلك، تكون مؤسسة “سلطان بن علي العويس الثقافية” قد أسدلت الستار على هذه الاحتفالات التي تضمنت تنظيم معرض صور للفائزين، وجلسة شهادات عن تجربتهم الإبداعية، وتوقيع كتبهم الصادرة عن المؤسسة، فضلا عن ندوتين للناقد المغربي حميد لحمداني والروائية العراقية إنعام كجه جي.

وقدمت الجائزة الدروع التذكارية لبقية الفائزين في هذه الدورة، وهم: العراقيان حميد سعيد الفائز بجائزة “الشعر”، وإنعام كجه جي الفائزة بجائزة “القصة والرواية والمسرحية”، والمفكر التونسي عبد الجليل التميمي الفائز بجائزة “الدراسات الإنسانية المستقبلية”.
وكانت مؤسسة “سلطان بن علي العويس الثقافية” قد نظمت جلسة فكرية، في مقرها بدبي، خصصت للفائز بجائزة فرع (الدراسات الأدبية والنقدية)، الأكاديمي المغربي، حميد لحمداني، المتخصص في المناهج النقدية والدراسات السردية والترجمة.
وخلال هذه الجلسة، قدم لحمداني، أستاذ التعليم العالي سابقا بجامعة سيدي محمد بن عبد الله – كلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز بفاس، ورقة بعنوان “مفاهيم نقدية متصلة بنظرية الأدب وتلقيه”، انطلق فيها من مصطلح متداول في النقد العربي مرتبط بمفهوم “القصد”، وهو مفهوم هيمن طويلا على الدراسات الأدبية قديما وحديثا، وشكل جوهر التصور السائد للعلاقة التواصلية بين المبدع من جهة، والنقاد والقراء من جهة أخرى.
يذكر أن “جائزة العويس الثقافية”، التي تتزامن هذه السنة مع الذكرى المئوية لميلاد صاحبها الشاعر سلطان بن علي العويس، تهدف إلى دعم وتكريم الأدباء والمفكرين والعلماء العرب وتشجيعهم على المضي قدما نحو النهوض الفكري والأدبي في العالم العربي.
منوعات
المهرجان الوطني للمسرح بتطوان ينطلق وسط غضب عارم للمسرحيين المغاربة
نشرت
منذ يومينفي
نوفمبر 14, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
كتب: زكريا سامي
تنطلق مساء يومه الجمعة (14 نونبر) فعاليات الدورة الخامسة والعشرين للمهرجان الوطني للمسرح بمدينة تطوان، وتستمر إلى غاية 21 من نفس الشهر.
ومن المتوقع أن تمر هذه الدورة في أجواء غير عادية ومشحونة بالتوتر المشتعل بين وزير الثقافة محمد مهدي بنسعيد والمسرحيين المغاربة، لسببين أساسيين: أولهما تأخير صرف الدعم المالي المخصص للفرق المسرحية المستفيدة من برنامج الدعم المسرحي برسم موسم 2025، والثاني يتعلق بالجدل الدائر وسط المسرحيين حول المعايير المعتمدة لانتقاء الفرق المسرحية المشاركة في المنافسة الرسمية للمهرجان.
بالنسبة لموضوع تأخير صرف الدعم العمومي، فإن الأمر يتعلق بكل الفرق المسرحية المدعومة بدون استثناء، ومنها الفرق المبرمجة للمشاركة والتي وجدت نفسها محرجة أمام الفنانين العاملين معها والذين لم يتقاضوا لحد الآن مستحقاتهم المادية، حيث أنها (أي الفرق المشاركة) لم تستطع حتى تغطية مصاريف تنقل أعضائها من مدنها لتطوان وبالأحرى تسليمهم تعويضاتهم.. وهذا الأمر دأبت عليه وزارة بنسعيد ولا توليه أدنى اهتمام، في الوقت الذي يلاحظ فيه المتتبعون صرف مبالغ مالية هائلة للمقربين من الوزير وحزبه وشبيبته بسخاء وخارج المساطر القانونية للدعم، وإلا كيف يعقل أن تكون الفرقة المدعمة ملزمة بتنفيذ مقتضيات العقد وتنفيذ إنتاج عرضها المسرحي وتقديمه قبل أن تتلقى الدفعة الأولى مباشرة بعد توقيع العقد والدفعة الثانية بعد معاينة اللجنة للعرض الأول والدفعة الأخيرة بعد إنهاء التزامات الفرقة بتقديم سائر عدد العروض المطلوبة؟؟؟ والحال أنه إلى حدود هذه اللحظة كل الفرق أنتجت وقدمت عروضها واستوفت كل التزاماتها ولم تتسلم درهما واحدا كما ينص على ذلك القانون.. فكيف يريد وزير الثقافة لهذا المسرح المغربي أن ينهض ويتنامى في ظل هذه الظروف البئيسة؟ وكيف يتأتى للفرق المسرحية أن تشتغل وتبدع وتتنافس أمام هذه المعاناة مع قلة وانعدام المال وضعف آليات الإنتاج والتسويق ولامبالاة السلطة الحكومية الوصية على القطاع؟؟ .
وقبل ختم هذه الفقرة، ثمة إشارة مرة وتنطوي على كثير من السريالية، مفادها أن هناك فرقا مسرحية لم تتسلم بعد مستحقاتها برسم الموسم الفارط 2024.. فما بالك بالنسبة للموسم الحالي؟؟ وهذا عين العبث؟؟ .
أما الموضوع الثاني والمتعلق بالمقاييس المعتمدة في اختيار الفرق المسرحية المتنافسة في المهرجان الوطني للمسرح، فيكاد يكون محط تساؤلات المسرحيين في كل دورة، خصوصا إذا علمنا أن ثمة لجنة متخصصة تختارها الوزارة لانتقاء العروض، بعد معاينتها فقط على حوامل إلكترونية، الشيء الذي كثيرا ما انتقده الفنانون، لأن المعاينة الحية تتيح مشاهدة أكثر معقولية من المشاهدة عبر وسائط سمعية بصرية متفاوتة الجودة.. ويتساءل المسرحيون عن السبب الذي يمنع الوزارة من الاعتماد على رأي أعضاء لجنة الدعم الذين من المفروض أن يكونوا قد شاهدوا، طيلة السنة، كل عروض الموسم بحكم مهمتهم التي تلزمهم بالتنقل لمشاهدة العروض والتأشير عليها ومراقبة مدى التزامها بدفتر التحملات.. قد يقول قائل، وهذا ما تروجه الوزارة، إن لجنة الدعم لا تعاين سوى العروض المدعومة، وبالتالي يصعب الأمر مع عروض الفرق المسرحية المرشحة غير المدعومة.. لذا يتعين على الجميع الترشيح للمهرجان بواسطة حامل إلكتروني. طبعا هذا الجواب مردود عليه، لأن الأمر يتطلب بكل بساطة الإعلان عن بداية الترشيحات في وقت مبكر حتى يتأتى للجنة أن تعد برنامج معاينتها لهذه العروض في الوقت المناسب، علما أن هذا النوع من الإنتاج الذاتي يكاد يكون نادرا ولا يشكل إلا نسبة ضئيلة من مجموع الفرق المترشحة، وبالتالي يسهل التعامل مع مثل هذه الحالات. وهذا ما حصل مع عروض هذه الدورة حيث أن جلها مدعم، إنتاجا وترويجا وتوطينا، ما عدا عرض أو إثنان.. وهنا مربض الفرس؟ حيث أن فرقة معينة بذاتها وبصفتها أقحمت إقحاما في برنامج المنافسة خارج المسطرة.. فلنتأمل برنامج عروض هذه الدورة:
“تخرشيش” لفرقة المسرحيين المتحدين من فاس؛
“أدناس” لفرقة ذاكرة قدماء ذاكرة مدينة من خريبكة؛
“مواطن اقتصادي” لفرقة محترف الفدان من تطوان؛
“الحراز” لفرقة الكواليس للفن والثقافة من الرباط؛
“رحلة” لفرقة فركانيزم من سلا الجديدة؛
” منذ متى كانت الأرض كروية” لفرقة مسرح الشامات من مكناس؛
“عظم السما” لفرقة معمل التكوين والبحث الدرامي من أكادير؛
“ممانعة” لفرقة هيبآرت للثقافة والفنون من فاس؛
“فيرتيج” لفرقة دار الفن للمسرح من فاس؛
“حيحا” لفرقة البساط للمسرح من بنسليمان؛
“يوم الإبحار” لفرقة ديبار للفنون والثقافات من مراكش؛
“غروب” لفرقة أوريكا من الرباط.
طبعا كل هذه الفرق محترفة، ومنها من اكتسبت سمعة وطنية وعربية وسبق لها أن توجت في عدة مهرجانات بما فيها المهرجان الوطني للوزارة بتطوان، ومنها من يقودها مخرجون أكفاء مشهود لهم بالتألق.. لكن ما يهمنا هنا ليس عنصر الجودة وشرط الحرفية ومواصفات الجدة والجدية بقدرما يهمنا فقط سقوط المعيار القانوني والأخلاقي في اختيار محدد بعينه.. ويتعلق الأمر بعرض “الحراز” المنسوب لفرقة الكواليس للفن والثقافة من الرباط، والواقع أن هذا العرض لا يمت بأدنى صلة لهذه الفرقة، والمتتبع للحركة المسرحية المغربية، خلال هذا الموسم، سيعرف، لا محالة، أن عرض “الحراز” للمخرج أمين ناسور هو عرض من إنتاج وإشراف وتمويل المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي بالرباط (ليزاداك) بقيادة الفنانة لطيفة أحرار، ومن إنجاز طلبة هذا المعهد من خريجي الدفعة الأخيرة للمعهد أي أنهم طلبة حديثو العهد بالتخرج، بل أن معظمهم لم يتسلموا بعد ديبلومات التخرج.. ليس هذا هو المهم، لكن الأهم هو السؤال: لماذا تم اللجوء إلى التحايل للسطو على منجز مسرحي للشباب بدون وجه حق؟ هل الأمر يعكس بالفعل الرغبة في تشجيع هؤلاء الشباب؟ أم أن الأمر ينطوي على تعبيد مسلك ما نحو الحصول على إحدى الجوائز؟ فإذا كان الأمر فعلا يتعلق بتشجيع الشباب وتحفيزهم على الحضور والعطاء، فقد كان يكفي، في نظري، برمجة عرضهم خارج المسابقة الرسمية، بل وتشريفهم بتقديمه في افتتاح المهرجان كضيوف شرف في إطار احتفالية مائزة تليق بمجهودهم وبمصداقية المعهد الذي كونهم وأعدهم للحياة المهنية..


من هنا يحق لي أن أتساءل، بكل احترام وتجرد، عن مصداقية وحرفية أعضاء لجنة الانتقاء الذين اختاروا هذا العرض وأقصوا عروضا أخرى، ألا يعرفون، وهم أسياد العارفين، أن مسرحية “الحراز” هذه، قدمت مؤخرا في عرضها الأول بمسرح محمد الخامس بالرباط باسم طلبة ليزاداك، يوم الأحد 26 أكتوبر الماضي، وفي إطار احتفالية لافتة تليق بمنجزهم الرائع الذي رحبت به الحركة المسرحية وواكبته الصحافة الوطنية بكل مكوناتها..؟؟ فكيف تأتى لفرقة الكواليس أن تتبنى عرضا ليس من إنتاجها ولم تبذل في إنجازه أي جهد ولم تصرف علي إنتاجه أي درهم؟ كيف تأتى لفرقة الكواليس أن تقبل بهذه اللعبة وهي مدركة أنها لن تنطلي على أحد؟ هل هذا السلوك يمت بصلة لأخلاقيات المهنة؟ أليس في ذلك استبلاد لذكاء المسرحيين المغاربة والجمهور المغربي؟ ثم ما رأي القائمين على المهرجان ولاسيما إدارته الفنية الجديدة؟ وماذا عن رأي إدارة المعهد؟ وما موقف طاقمه التربوي؟ وكيف تلقى الخريجون الشباب الجدد هذه “الصفعة”؟ أبهكذا تحايل نعد طلبتنا لسوق الشغل في المسرح والتلفزيون والسينما؟ ثم في الأخير يحق لي أن أتساءل كيف سيكون موقف وموضع وحالة أعضاء لجنة التحكيم الذين سيناقشون ويحكمون على عرض برمج خارج المسطرة؟ لعل الحل الأوحد، بدون كثرة كلام، هو السماح بتقديم العرض مع اعتباره خارج المنافسة وتفادي كل ضجيج.. ولعل الحل الأمثل والأحق والأقرب للصواب، وربما الأوحد للخروج من عنق الزجاجة، هنا والآن، هو التدخل الفوري لوزير الثقافة من أجل الاعتذار لهؤلاء الشباب أصحاب الحق المعنوي في العرض المسرحي “الحراز” ومحاسبة من كان وراء هذه المهزلة وتلطيف أجواء المنافسة في إطار من الحد الأدنى للمعقولية وتكافؤ الفرص، حتى لا يقال إن ثمة طبخة جارية في الكواليس.
وأخيرا يحز في نفسي أن أكتب مثل هذه المقالات القاسية، ولا أستطيع السكوت لما أرى بأم عيني من يحول نجاح الشباب إلى إخفاق.
منوعات
شركة صينية تطور حبوبا تهدف إلى إطالة العمر البشري
نشرت
منذ 6 أيامفي
نوفمبر 10, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
توصلت شركة “لونفي للعلوم الحيوية” الصينية الناشئة، المتخصصة في مجال طب تطويل العمر، إلى تطوير حبوب مبتكرة تهدف إلى إطالة العمر البشري ليصل إلى ما بين 100 و120 عاما.
وتعتمد هذه الحبوب المضادة للشيخوخة، على مركب مستخلص من بذور العنب، حيث تشير الشركة إلى أن “جزيئات معينة” في هذه البذور تعمل على قتل الخلايا الهرمة التي لا تموت بشكل طبيعي وتسبب ضررا للخلايا السليمة.
وقد طورت الشركة طريقة لتصنيع كبسولات تحتوي على تركيز عال من هذه الجزيئات، وترى أن استخدامها، إلى جانب نمط حياة صحي ورعاية طبية جيدة، يمكن أن يساعد في إطالة العمر بشكل ملحوظ.
وأشارت صحيفة “نيويورك تايمز”، في هذا الإطار، إلى أن بذور العنب لطالما كانت تحظى بشعبية كغذاء صحي في الغرب، وتستخدم في الطب الصيني التقليدي منذ قرون عديدة.
المنتخب المغربي الرديف يتفوق وديا على منتخب جيبوتي ب( 6-0)
المنتخب الوطني لاقل من 17 سنة يستعد للقاء مالي
أمطار محلية وهبات رياح قوية في طقس اليوم
الداخلة: الذكاء الاصطناعي و الانتقال الطاقي موضوع اتفاقيتين استراتيجيتين
غضب جمهور الرجاء بعد شراكة النادي مع ” كوكاكولا”
نقابة الصحفيين التونسيين تنزل إلى الشارع قصد الاحتجاج
المغرب يحطم رقمه العالمي في عدد الانتصارات المتتالية بفوزه على الموزمبيق
الناقد المغربي حميد لحمداني ضمن المتوجين بـ “جائزة العويس الثقافية”
نشرة إنذارية.. زخات رعدية قوية بعدد من اقاليم المملكة
مدرب منتخب إسبانيا يوجه تحذيرا صارما للامين جمال
ميسي يقود الأرجنتين الى الفوز على أنغولا 2-0 وديا
هذه تشكيلة المنتخب الوطني أمام الموزمبيق
منتخب الفتيان يطيح بالولايات المتحدة ويتأهل إلى ثمن نهائي المونديال
المهرجان الوطني للمسرح بتطوان ينطلق وسط غضب عارم للمسرحيين المغاربة
تشكيلة المنتخب الوطني لاقل من 17سنة امام الولايات المتحدة الأمريكية
وزان .. مشاورات موسعة لإعداد برامج التنمية الترابية المندمجة
خط جوي جديد يربط بين أمستردام والرباط
مونديال الناشئين.. موعد والقنوات الناقلة لمباراة المغرب وأمريكا
مونديال 2026: فرنسا إلى النهائيات للمرة الثامنة تواليا
المنتخب المغربي يختتم تحضيراته بطنجة قبل ودية الموزمبيق
المنتخب الوطني لاقل من 17 يستعد للقاء اليابان
مونديال قطر لأقل من 17 سنة .. المنتخب المغربي ينهزم أمام نظيره البرتغالي بسداسية
نقابة مهنيي الفنون الدرامية ترحب بالقرار الأممي و تثمن الخطاب الملكي السامي
الملك يدشن مركب الرباط الاستشفائي الجامعي
الجيش الإسرائيلي يعلن بدء شن غارات على أهداف لحزب الله في جنوب لبنان
ارتفاع تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى 92,73 مليار درهم
الخط الفاصل مع الصحراء المغربية يختفي من خرائط غوغل
عصبة الأبطال .. نهضة بركان يتأهل لدور المجموعات بفوزه على أهلي طرابلس (2-1)
الملك محمد السادس يقرّ 31 أكتوبر عيدا وطنيا جديدا باسم “عيد الوحدة”
طقس الأحد.. أمطار خفيفة وطقس غائم
مؤسسة ولي العهد ودسترة الملكية البرلمانية.. 1/2
بووانو: فئة المتقاعدين لم تستفد شيئا مع حكومة عزيز أخنوش
نجحنا ولم ننتصر: تفكيك وصم تصفية الاستعمار واستعادة معنى التحرر
وفاة المناضل سيون أسيدون بعد غيبوبة دامت زهاء 3 أشهر
وفاة سيون أسدون ناتجة عن مضاعفات تعفنية..الوكيل العام للملك
هذا مضمون رسالة مسيحيي المغرب الموجهة لترامب
سعيد الكحل: بيان “عدلاوة” تنكّرٌ للنصر وتبخيسٌ للفرحة
فيلم “زاز”.. الكوميديا تعود بروح جديدة إلى القاعات المغربية
الرجاء الرياضي يفوز على ضيفه الكوكب المراكشي (1-0)
اليسار بين تقرير المصير والديمقراطية الترابية: قراءة في التحول الأممي الجديد
🔴 مباشر | الخطاب الملكي السامي
الدار البيضاء.. انطلاق المرحلة الرابعة من سباق التناوب الرمزي المسيرة الخضراء
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري
الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي
الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر
المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU
في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف
نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية
تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني
محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب
للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة
هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)
بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972
1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني
محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)
تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)
و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون
حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “
تهلاو فالصحيحة :الدكتور عماد ..هذه هي الفوائد الصحية للجبن” فيديو”
الاكثر مشاهدة
-
على مسؤوليتي منذ 6 أيامفي رثاء اللحظة البشرية واستشراف المستقبل الإنساني
-
منوعات منذ يومينالمهرجان الوطني للمسرح بتطوان ينطلق وسط غضب عارم للمسرحيين المغاربة
-
على مسؤوليتي منذ 7 أياممحمد الطالبي.. وفقدت الكوفية معتمرها اسيدون
-
دولي منذ 4 أيامتبون يوافق على طلب ألماني بالعفو عن الكاتب بوعلام صنصال
-
رياضة منذ 7 أيامأولمبيك آسفي ينهزم بميدانه أمام الوداد الرياضي (2-1)
-
دولي منذ 6 أيامخطف ناشطة على تيك توك وإعدامها علانية على يد جهاديين في مالي
-
سياسة منذ 5 أياملقاء تشاوري بجرادة حول إعداد برنامج التنمية الترابية المندمجة للإقليم
-
واجهة منذ 6 أيامطقس الإثنين.. حرارة معتدلة وكتل ضبابية بهذه المناطق
