اقتصاد
الحكومة تلغي زيادة 10 دراهم في سعر “البوطا” لما بعد رمضان
في الوقت الذي سبق و صرح فيه عزيز أخنوش رئيس الحكومة أن رفع الدعم التدريجي عن الغاز بالمغرب سينطلق في شهر أبريل، يبدو أن الحكومة من خلال وزارة الاقتصاد والمالية تتريث في تطبيق القرار الذي تزامن و شهر رمضان.
و لم يتوصل مهنيو توزيع غاز البوتان بالتاريخ الرسمي لتطبيق زيادة 10 دراهم في سعر قنينة الغاز من الحجم الكبير، فضلا على أن جدولة أثمان شهر أبريل الخاصة بوزارة الاقتصاد و المالية خلت من الإشارة لأي زيادة في السعر خلال شهر رمضان.
و قد تم إقرار زيادة بقيمة 10 دراهم في سعر “البوطا” التي سيصبح ثمنها 50 درهما عوض 40 درهم، علما أن ثمنها الحقيقي هو 130 درهم و تؤدي الدولة من خلال صندوق المقاصة الفرق بين ما يدفعه المواطن و القيمة الحقيقية.
و تدخل زيادة عشر دراهم في سعر البوطا ضمن حزمة إجراءات للتقليص التدريجي لنفقات دعم الدولة لها ضمن صندوق المقاصة.
اقتصاد
حوالي 600 ألف مغربي طلبوا فيزا شنغن في سنة واحدة
ارتفع عدد المغاربة الذي طلبوا الحصول على تأشيرة شنغن خلال سنة 2023 بـ 39.7 في المئة مقارنة بالعام الذي قبله، حيث بلغ عددهم 591 ألفا و401 مغربيا.
وحسب موقع “SchengenVisaInfo” المتخصص في أخبار تأشيرات منطقة شنغن، استنادا إلى بيانات للمفوضية الأوروبية، فإن نسبة الرفض بلغت 23 في المئة، في حين احتل المغاربة المركز الرابع عالميا في قائمة أكثر الجنسيات طلبا لتأشيرة شنغن، بعد الصينيين الذين جاؤوا على رأس القائمة بـ1.11 مليون طلب، وتركيا بـ1.05 مليون، والهند بـ966.000 ألف، فيما جاءت روسيا بعد المغرب بـ520 ألفا و387 طلبا.
وأكد المصدر ذاته أن عدد الطلبات المقدمة من طرف المغاربة لقنصليات دول الاتحاد الأوروبي بالبلاد بلغ 423201 طلب سنة 2022، فيما كانت غالبية القرارات السلبية بشأن تأشيرات شنغن لمواطني المملكة صادرة عن دولتين – فرنسا وإسبانيا.
ورفضت القنصليات الفرنسية 51 ألف و498 طلب من مجموع 161 ألف و45 طلب في المغرب، تليها القنصليات الإسبانية التي رفضت 50 ألف و33 طلب من مجموع 201 ألف و584 طلبا.
ووفقًا للموقع المتخصص، ظل عدد المواطنين المغاربة الذين رفضت طلباتهم للحصول على تأشيرة شنغن مرتفعا حتى في عام 2022، وذلك للعام الثاني على التوالي، فيما لم يشر لعدد التأشيرات المرفوضة خلال 2023.
ويعد المغرب أحد أكثر البلدان في العالم التي قوبلت طلبات مواطنيها بالرفض سنة 2022 بـ29.7 بالمئة، في حين أن المعدل الإجمالي للرفض لطلبات التأشيرة لنفس السنة كان 17.9 بالمئة.
اقتصاد
المغرب يستقطب المزيد من شركات صناعة البطاريات الصينية
تتجه العديد من شركات صناعة البطاريات في الصين إلى المغرب، للاستفادة من البيئة الاستثمارية الجذابة في المملكة وإنجازاتها الصناعية المتميزة وقربها جغرافيًا من الأسواق النشطة، خاصة بعد فرض قيود جمركية من أميركا وأوروبا على واردات الشركات الصينية.
وتشمل القيود زيادة التعرفات الجمركية التي أعلنتها الولايات المتحدة مؤخرًا على السيارات الكهربائية والبطاريات الصينية بدءًا من عام 2024 أو 2026، والرسوم العقابية المحتملة للاتحاد الأوروبي على السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات وتأتي من الصين.
و بحسب تقارير اقتصادية حديثة، فأن قانوني خفض التضخم الأميركي، والمواد الخام الحيوية الصادر عن الاتحاد الأوروبي دفعا العديد من شركات صناعة البطاريات في الصين إلى تكثيف توسعاتهم في الخارج.
وجذبت صناعة بطاريات السيارات الكهربائية في المغرب عددًا من الشركات العالمية، في خطوة من شأنها أن تعزّز مكانة المملكة في سوق متنامية، وسط خطط عالمية للتوسع في استعمال المركبات النظيفة لتحقيق الحياد الكربوني.
وكان وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، قد كشف مؤخرًا عن أن المغرب، يجري محادثات لجذب المزيد من مصنعي البطاريات الكهربائية، في إطار سعي المملكة لتكييف قطاع السيارات المتنامي مع الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية.
و في هذا الصدد، كشفت شركة تصنيع مواد البطاريات الصينية هونان تشونغكي إلكتريك Hunan Zhongke Electric عن خطة لاستثمار ما لا يزيد على 5 مليارات يوان (692 مليون دولار)، لبناء مصنع لإنتاج مواد أنود البطاريات في المغرب، إذ استثمرت بعض شركات صناعة البطاريات في الصين في مشروعات مماثلة.
وتبلغ القدرة التصميمية للمصنع 100 ألف طن سنويًا، وسيُطوّر على مرحلتين بسعة 50 ألف طن سنويًا لكل منهما. وتهدف الشركة إلى استكمال بناء المصنع لكل مرحلة خلال 24 شهرًا، حسبما نشرته وكالة آرغوس ميديا (argusmedia).
وتُعد شركة تشونغكي منتِجًا رئيسًا لمواد أنود البطاريات في الصين بقدرة 210 آلاف طن سنويًا بدءًا من نهاية عام 2023.
وارتفع إنتاجها من مواد الأنود إلى 143.513 طنًا في عام 2023، بزيادة 14% من 125.460 طنًا في العام السابق، مدفوعًا بارتفاع معدلات نمو مبيعات السيارات الكهربائية في البلاد، وتهدف إلى توسيع المبيعات الخارجية في السنوات المقبلة، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
المصدر: وكالات
اقتصاد
أخنوش وبنجلون ضمن أغنى مليارديرات الشرق الأوسط في 2024
صنفت مجلة “فوربس” الاقتصادية الأمريكية، المغربيين عزيز أخنوش وعثمان بنجلون ضمن قائمة “أثرياء الشرق الأوسط لعام 2024″، حيث شهدت ثروتاهما ارتفاعا مقارنة مع سنة 2023.
و احتل أخنوش، صاحب الأغلبية في المجموعة القابضة “أكوا”، المرتبة الـ22 في القائمة، بصافي ثروة بلغت 1.7 مليار دولار، بعد أن كان محتلا المرتبة الـ14، عام 2023، بصافي ثروة بلغت 1.5 مليار دولار.
في حين احتل عثمان بنجلون، الرئيس المدير العام للبنك المغربي للتجارة الخارجية “BMCE”، المرتبة الـ25، بصافي ثروة بلغت 1.4 مليار دولار، بعد أن كان في المرتبة الـ18، العام الماضي، بصافي ثروة بلغت 1.3 مليار دولار.
وتصدر تصنيف أثرياء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مؤسس ومالك تطبيق المراسلة “تيليغرام” الإماراتي، بافيل دوروف. بصافي ثروة تقدر بنحو 15.5 مليار دولار عام 2024، يليه المصري ناصف ساويرس بصافي ثروة بلغ 8.8 مليار دولار.
وحسب المجلة، كان عام 2024 استثنائيا لأثرياء العالم؛ حيث شملت قائمة “Forbes” للمليارديرات 2781 مليارديرا حول العالم.
ويتجاوز هذا الرقم القياسي عدد العام الماضي، بواقع 141 مليارديرا، كما يحطم الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021، بزيادة 26 مليارديرا.
-
سياسة منذ 6 أيام
المغرب يحتفي بالذكرى الـ 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية
-
منوعات منذ 6 أيام
لأول مرة مهرجان موازين يستضيف هيفاء وهبي في موسم 2024
-
منوعات منذ 3 أيام
طقس الخميس …أجواء مشمسة بكل ربوع المملكة
-
منوعات منذ 6 أيام
لطيفة رأفت أمام قاضي التحقيق باستئنافية البيضاء لهذا السبب
-
سياسة منذ 6 أيام
عبد اللطيف ميراوي لأطباء المسقبل.. سيناريو 2019 لم ولن يعيد نفسه بتاتا
-
مجتمع منذ 3 أيام
السفارة المغربية في تايلاند تتابع وضعية ضحايا تهريب البشر في ميانمار
-
اقتصاد منذ 5 أيام
بنك المغرب: احتياجات البنوك من السيولة تتجاوز 118 مليار درهم
-
رياضة منذ يومين
تصفيات المونديال..ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات