تكنولوجيا
يونس أحلال يشرف على جراحة روبوتية من على بعد 12 ألف كيلومتر

نشرت
منذ 8 أشهرفي
بواسطة
منال المستضرف
* أجرت الحوار: ربيعة صلحان (و.م.ع)
من خلال استخدام أحدث التكنولوجيات في مجال الجراحة الروبوتية، نجح فريق طبي مغربي بقيادة يونس أحلال، أخصائي في جراحة المسالك البولية والتناسلية وخبير في الجراحة الروبوتية والجراحة عن بعد، في إجراء عملية استئصال كامل للبروستاتا عن طريق جراحة روبوتية عن بعد، على بعد مسافة قياسية بلغت 12 ألف كيلومتر بين الدار البيضاء وشنغهاي. وفي حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، يسلط البروفيسور أحلال الضوء على تفاصيل وحيثيات هذا الإنجاز الطبي المتميز، كما يستعرض مميزات وفوائد الجراحة الروبوتية عن بعد، بالإضافة إلى التحديات المرتبطة بهذا النوع من العمليات.
1- قمتم مؤخرا رفقة فريق طبي مغربي، بإجراء عملية ناجحة لاستئصال كامل للبروستاتا باعتماد الجراحة الروبوتية عن بعد، على مسافة قياسية بلغت 12 ألف كيلومتر بين الدار البيضاء وشنغهاي، ما يمثل رقما قياسيا عالميا جديدا في تاريخ الجراحة عن ب عد. هل يمكن أن تحدثنا بشكل أكبر عن تفاصيل هذه العملية ؟
يتعلق الأمر بعملية معقدة لعلاج سرطان البروستاتا الموضعي باستخدام تقنية متطورة للجراحة عن ب عد. حيث تم الاعتماد خلال هذا التدخل الجراحي على الروبوت الجراحي “تومي” (Toumai)، مقترنا بمنصة اتصال متطورة تتيح نقلا فوريا لأوامر الجراح بدقة مطلقة وصور ثلاثية الأبعاد عالية الدقة.
وقد قمت بإجراء العملية من شنغهاي(الصين)، على مريض مغربي بالدار البيضاء، بدعم من فريق طبي وتقني متكامل كان يتواجد طيلة العملية قرب المريض.
بالفعل، هذه العملية تعد إنجازا فريدا من نوعه، حيث إنه لأول مرة يتم القيام بعملية على مسافة تبلغ 12 ألف كلمتر، من مدينة شنغهاي في الصين إلى مدينة الدار البيضاء في المغرب، وهو إنجاز تاريخي حطمنا من خلاله الرقم القياسي لأطول مسافة تقام منها هذه العملية الجراحية على المستوى العالمي.
يؤكد هذا الإنجاز المغربي أن المنظومة الصحية ببلادنا تواكب التطورات التكنولوجية الحديثة، وتسير بخطى ثابتة وواثقة من أجل تعزيز الاستقلالية والسيادة الصحية للمملكة.
– يتعلق الأمر كما قلتم بعملية معقدة، باعتماد تقنيات حديثة، فما هي التحديات التي تشملها الجراحة عن بعد خاصة من هذه المسافة الكبيرة؟ وكيف تمكنتم من تجاوزها؟
يشمل هذا النوع من الجراحة تحديات كبيرة، يتعلق التحدي الأول في توفير شبكة إنترنت سريعة جدا، لأن زمن التفاعل بين أوامر الجراح في الصين واستجابة الروبوت في المغرب يجب أن يكون قصيرا جدا، والمقصود هنا بزمن التفاعل هو عندما يعطي الطبيب الجراح أمرا يجب أن يصل في حينه للجهة التي يوجد فيها الروبوت، لتنفيذ ذلك الأمر. وهنا يتجلى الدور الهام لفرق المهندسين والتقنيين الذين اشتغلوا على هذا الجانب. كما أن الجراح يكون يشتغل من خلال صورة ثلاثية الأبعاد ذات جودة عالية جدا، لذا يجب أن يكون الاتصال دقيقا ومضبوطا وله جودة عالية جدا.
التحدي الثاني هو التوفر على روبوت جراحي من آخر التكنولوجيات الحديثة، حيث إن الروبوت الجراحي هو المنصة التي تكون بين الطبيب الجراح والمريض، وهو الذي يمكن الطبيب من إجراء العملية بطريقة أكثر راحة حيث يكون جالسا على كرسي بشكل مريح مما يقلل من عياء الطبيب وبالتالي يمكنه من إجراء الجراحة في ظروف جيدة تساهم في الحصول على أفضل النتائج.
كما أن الروبوت الجراحي يمكن من الوصول إلى مناطق تكون بعيدة في الجسم مثل غدة البروستات التي كانت محور هذه العملية، ومن المعروف أن غدة البروستات بعيدة وعميقة وتحيط بها أعضاء مهمة (أعصاب الانتصاب والعضلات التي تمكن المريض من التحكم في التبول)، إذا أن التحدي يكمن في استئصال البروستاتا مع الحفاظ على هذه الأعضاء التي تكون رقيقة وصغيرة.
ويتجلى التحدي الثالث في التواصل بين مختلف الفرق المتدخلة، يجب أن يكون هناك انسجام من أجل ضمان تواصل سلس وهذا ما نجحنا فيه بفضل العمل المسبق والتجارب القبلية التي قمنا بها.
يكمن التحدي الرابع في عدم وقوع أي عطب تقني خلال العملية، حيث يكون هناك فريق من التقنيين والمهندسين الذين يحرصون قبل العملية وطيلة مدة إجرائها على تتبع ومراقبة أدق التفاصيل التقنية.
ومن أجل مضاعفة الاحتياطات والتأكد من سلامة المريض، كان هناك طاقم طبي متكامل يضم أطباء جراحين متخصصين في جراحة المسالك البولية والتناسلية، وخبير في جراحة الروبوت برفقة المريض بالدار البيضاء.
كان هناك عمل طويل ومهم وراء إنجاز هذه العملية بنجاح، هذا العمل شاركت فيه فرق من اختصاصات متعددة. التحضيرات بدأت حوالي أربعة أشهر قبل موعد العملية، وهو ما مكن الفرق الطبية والتقنية المشاركة في العملية من العمل جنبا إلى جنب والتنسيق فيما بينها، بالإضافة إلى توقع مختلف السيناريوهات واقتراح الحلول المناسبة للحيلولة دون وقوع أي مفاجآت خلال العملية.
وبالفعل، بفضل تضافر جهود جميع المتدخلين، ثم المهنية والكفاءة العاليتين التي أبانت عنهما كافة الأطقم الطبية والتقنية، كانت العملية ناجحة بكل المقاييس وتمكنا من إجراء هذه العملية في ظروف جد جيدة وبشكل سلس.
3- ما هي مميزات الجراحة الروبوتية بالمقارنة مع الجراحة التقليدية؟
هذا النوع من العمليات له فوائد عديدة جدا، فهي تدخل في إطار العمليات خفيفة التوغل (mini invasive)، فعندما نقوم بالعملية بطريقة تقليدية يجب فتح بطن المريض مما يؤدي إلى آلام كبيرة وتستلزم مرحلة الشفاء إبقاء المريض في المستشفى لعدة أيام، في حين أنه بالجراحة الروبوتية لا يكون هناك أي جرح تقريبا (جرح صغير يبلغ بضع ملمترات)، وهو ما يجعل المريض لا يحس بأية آلام بعد الجراحة، بالإضافة إلى أن النزيف يكون قليلا جدا، وبهذا ورغم أن العملية تكون معقدة يمكن للمريض أن يخرج في اليوم نفسه من المستشفى ويمكنه العودة إلى مزاولة أنشطته وحياته العادية في وقت قصير مقارنة بالجراحة التقليدية.
كما أن نسبة النجاح في العمليات بالروبوت تكون أكبر من العمليات التقليدية، حيث إن الروبوت يمكننا من القيام بحركات دقيقة جدا، بالإضافة إلى أن الرؤية التي تكون ثلاثية الأبعاد بجودة عالية تمكن الجراح من استهداف بالضبط العضو أو المنطقة التي يريدها وبالتالي تكون النتيجة أكثر دقة بالمقارنة مع الجراحة التقليدية التي قد يعاني الطبيب الجراح في بعض الأحيان من صعوبة الرؤية والتحكم في بعض التفاصيل التي تكون دقيقة جدا.
وتعد العملية الجراحية عن بعد ذات فوائد كبيرة جدا بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الأمراض النادرة، التي لا يوجد عدد كاف من المتخصصين فيها، حيث يمكن للطبيب الجراح القيام بالعملية عن بعد، دون حاجة تنقله أو تنقل المريض.
وللإشارة فإن هذا الروبوت الذي تم استخدامه خلال هذه العملية، يعد آخر التكنولوجيا المتوفرة في المجال، ويمكن الاشتغال به في أغلب الجراحات، مثل تلك المتعلقة بالجهاز العظمي، والبنكرياس، والمعدة، والكبد، والرئة، بالإضافة إلى جراحة الأنف والحنجرة، وغيرها. مثلا نعلم أن استئصال الغدة الدرقية يترك ندبة كبيرة، الآن وبفضل الجراحة الروبوتية يمكن الولوج إلى الغدة الدرقية من تحت الإبط وبالتالي ضمان عدم وجود أية ندبة بعد العملية، كما أنه باعتبار أن الغدة الدرقية يوجد بقربها أعصاب رقيقة، فإن دقة الروبوت تمكن من استئصال الغدة الدرقية بدون المساس بتاتا بهاته الاعصاب.
4- ما هي تكلفة هذا النوع من العمليات؟
يتعلق الأمر بعمليات جراحية تعتمد على تكنولوجيا حديثة ومتطورة وبالتالي تكون تكلفتها حوالي ضعف تكلفة العملية التقليدية. ولكن أظهرت دراسات تم القيام بها في كندا بالنسبة لعمليات استئصال المثانة، أن التكلفة الأولى لعملية الروبوت تكون عالية، إلا أنه عند احتساب المصاريف التي تم صرفها بعد العملية التقليدية على مدى ثلاثة أشهر، تصبح تكلفة العمليتين متقاربة.
وتم خلال هذه الدراسات أخذ بعين الاعتبار أن المريض الذي أجرى الجراحة الروبوتية يمكنه مغادرة المستشفى في نفس اليوم أو بعد يوم من إجراء العملية، كما أن نتيجة العملية تكون عالية الجودة، أي أن الأعراض الجانبية ستكون أقل بكثير، وبالتالي لن يستهلك أدوية كثيرة، مقارنة بالجراحة التقليدية.
5- كيف ترون مستقبل الجراحة الروبوتية عن بعد في المغرب؟
أظن أن المغرب يسير بخطى ثابتة في ما يخص مواكبة التكنولوجيات الحديثة، واليوم علينا مضاعفة العمل من أجل تعميم هذا النوع من الجراحات وتوفيرها للمرضى الموجودين في مناطق نائية أو غير مجهزة بشكل جيد.
يجب أيضا التذكير بأن الجراحة بالروبوت دخلت إلى المغرب حديثا منذ بضعة أشهر فقط، ولكي نتمكن من مواصلة ونجاح هذه العمليات بالمغرب علينا العمل على تدريب مواكبة الجراحين المغاربة في مختلف المدن المغربية من أجل تكوين متخصصين في الجراحة الروبوتية والجراحة عن بعد.
تكنولوجيا
مايكروسوفت “تستثمر في براز البشر” لمواجهة تغير المناخ!

نشرت
منذ 11 ساعةفي
يوليو 21, 2025بواسطة
حسن لمزالي
في خطوة غير تقليدية تهدف إلى مواجهة التغير المناخي، تعتمد شركة مايكروسوفت على استراتيجية مدهشة تقوم على ضخ النفايات البشرية والزراعية في أعماق الأرض.
وتأتي هذه المبادرة الجريئة ضمن جهود الشركة التكنولوجية العملاقة لتعويض انبعاثاتها الكربونية المتزايدة، خاصة مع توسعها الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي الذي يستهلك كميات هائلة من الطاقة.
وأبرمت مايكروسوفت مؤخرا صفقة طموحة مع شركة “فولتد ديب” المتخصصة في حلول إزالة الكربون، حيث ستشتري ما يقارب 5 ملايين طن متري من خدمات إزالة ثاني أكسيد الكربون على مدى 12 عاما مقبلة.
وتعتمد التقنية المبتكرة للشركة على معالجة ما يسمى بـ”الوحل الحيوي”، وهو مزيج من النفايات البشرية والزراعية، ثم ضخه عبر أنابيب خاصة إلى أعماق تصل إلى 5000 قدم تحت سطح الأرض، حيث يتم تخزينه بشكل دائم في طبقات جيولوجية آمنة.
وتكمن عبقرية هذه الطريقة في حل مشكلتين بيئيتين في آن واحد: أولا التخلص الآمن من النفايات العضوية التي عادة ما تسبب تلوثا للأراضي والمجاري المائية عند تركها في العراء، وثانيا عزل الكربون الموجود في هذه النفايات بشكل يمنع عودته إلى الغلاف الجوي.
وتقدر تكلفة هذه الخدمة بنحو 350 دولارا للطن الواحد، حيث تحصل مايكروسوفت مقابل كل طن معزول على رصيد كربوني يساعدها في تحقيق أهدافها البيئية الطموحة.
تكنولوجيا
78 % من المغاربة يحصلون على أخبارهم عبر الإنترنت

نشرت
منذ 13 ساعةفي
يوليو 21, 2025بواسطة
منال المستضرف
كشف تقرير الأخبار الرقمية للعام 2025، الصادر عن معهد رويترز/جامعة أكسفورد، عن إعادة تشكيل متسارعة للمشهد الإعلامي المغربي، مدفوعة بثلاث ديناميات رئيسية، يتمثل، أولها، في تحول رقمي هائل يظهر أن 78 بالمائة من المغاربة صاروا يحصلون على أخبارهم عبر الإنترنت، مع دور متزايد للشبكات الاجتماعية وتطبيقات المراسلة و”منشئي المحتوى”، وثانيها في مستوى هش من الثقة بمصادر الأخبار في البلد، حيث أن 28 بالمائة فقط من المغاربة يثقون بشكل عام في وسائل الإعلام، وهو معدل أقل من المتوسط الدولي، وثالثها بانتظارات جديدة في ما يتعلق بالاستقلالية والأخلاقيات، حيث يعبر المواطنون عن يقظة متزايدة في ما يتعلق بمعالجة المعلومات والتأثير السياسي وشفافية التحرير.
وسجل التقرير أن “يوتيوب” (49%) و”فيسبوك” (47 %)، تبقى أكثر الشبكات استخدامًا، ويعتبران أبرز مصدر للأخبار في المغرب، فضلا عن “إنستغرام” (32 %) و”واتساب” (30 %) و”تيك توك” (24 %) و”تليغرام” (11 %).
كما أظهر التقرير اعتماد المغاربة، بنسبة 83 بالمائة عموما، على الهاتف المحمول كمصدر للخبر، ثم بنسبة 65 بالمائة على الحاسوب، و42 بالمائة على التلفزيون، و26 بالمائة على الإذاعة، و12 بالمائة على الجرائد الورقية، و60 بالمائة على وسائل التواصل الاجتماعي، و43 بالمائة على المواقع الإخبارية الرقمية.
وشدد التقرير على أنه لا يمكن، في ظل هذا المشهد المتغير، ضمان احتفاظ العلامات التجارية “التاريخية” بشرعيتها، بل يجب أن تثبت باستمرار قيمتها المضافة، من خلال التحلي بالمصداقية والمسؤولية والابتكار.
تكنولوجيا
«ناسا» ترصد كوكباً يرسل إشارات غامضة من أعماق الكون

نشرت
منذ 6 أيامفي
يوليو 15, 2025بواسطة
منال المستضرف
في كشف علمي مثير، يفتح آفاقاً جديدة في البحث عن الحياة خارج الأرض، أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» عن اكتشاف كوكب خارق جديد من فئة يطلق عليها «الأرض الفائقة» يبث إشارات ضوئية متكررة من عمق الفضاء، وتحديداً من على بُعد 154 سنة ضوئية عن كوكبنا.
الكوكب الذي أُطلق عليه اسم TOI-1846 b، يتميز بحجمه الهائل، إذ يفوق حجم كوكب الأرض بمقدار الضعف، وتبلغ كتلته أربعة أضعافها، بحسب موقع «ناسا». ويدور الكوكب حول نجم قزم أحمر صغير وبارد مرة كل أربعة أيام فقط، وفي مدار قريب جداً يفوق قرب عطارد من الشمس في نظامنا الشمسي.
ورُصد الكوكب لأول مرة عبر التلسكوب الفضائي TESS التابع لـ«ناسا»، حيث تمت ملاحظة انخفاض منتظم في ضوء النجم المضيف، مما يشير إلى عبور كوكب أمامه. وكان هذا النمط المتكرر من التعتيم الضوئي هو أول خيط قاد العلماء إلى هذا الاكتشاف المذهل.
إشارات غامضة وحرارة عالية.. هل يوجد ماء؟
رغم أن درجة حرارة سطح الكوكب تصل إلى نحو 600 درجة فهرنهايت (أكثر من 315 درجة مئوية)، إلا أن العلماء لا يستبعدون وجود مياه في شكل جليد أو حتى في صورة بخار في مناطق معينة من سطحه، خاصة إن كان الكوكب يمتلك غلافاً جوياً رقيقاً أو محيطاً ضحلاً. ومن المحتمل أن الكوكب يحتوي على نواة صخرية صلبة، مغطاة بطبقة كثيفة من الجليد، وربما مناطق تحتفظ برطوبة أو ماء في ظل تباين درجات الحرارة بين جهتيه.
وجه يشتعل والآخر يغرق في الظلام
أشارت التحليلات إلى أن TOI-1846 b قد يكون أحد وجهيه يواجه النجم دائماً، بينما يبقى الوجه الآخر في ظلام دائم. وقد يخلق ذلك الاختلاف الكبير في درجات الحرارة مناطق أكثر برودة تسمح بتجمّع المياه، مما يمنح العلماء أملاً في وجود بيئات قابلة للحياة على الكوكب أو على كواكب مشابهة.
تلسكوب جيمس ويب يتصدر المشهد
يخطط العلماء في «ناسا» لاستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي لدراسة الكوكب TOI-1846 b بدقة أكبر، خاصة لفحص غلافه الجوي عبر الأشعة تحت الحمراء. وقد يتمكن التلسكوب من كشف آثار بخار الماء، أو غازات أخرى مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون، والتي قد تكون دلائل حيوية.
تلسكوبات أرضية تلمّح لمفاجآت قادمة
استخدم العلماء أيضاً أدوات أرضية عالية الدقة مثل MAROON-X في مرصد «جيميني» بهاواي، والتي تقيس التذبذبات الطفيفة في حركة النجم المضيف بفعل جاذبية الكوكب.
وساعدت هذه القياسات على تأكيد الكتلة الفعلية للكوكب، كما كشفت عن احتمالات بوجود كوكب ثانٍ في نفس النظام، ربما يدور في منطقة أبعد وأبرد وأكثر ملاءمة للحياة.
ليس وحده في السماء.. كوكب آخر ينضم إلى السرب
لم يكن TOI-1846 b الاكتشاف الوحيد، فقد أُعلن مؤخراً عن كوكب آخر يُدعى TOI-715 b، يُصنّف أيضاً ضمن «الأراضي الفائقة»، ويدور حول نجم قزم أحمر على بُعد 137 سنة ضوئية. ويعتقد العلماء أن هذه الكواكب تساهم في سد فجوات كبيرة في فهمنا لتطور الكواكب، خاصة كيف تفقد أو تحتفظ بغلافها الجوي بمرور الزمن.
بوابة نحو عوالم قابلة للحياة
في حين أن الأقزام الحمراء تمثّل نحو 75% من النجوم في مجرة درب التبانة، فإن هذه الاكتشافات تعزز احتمالات وجود كواكب كثيرة قد تكون قابلة للسكن في الفناء الخلفي لمجرتنا.
المصدر: وكالات

سعيد لكحل: من يحمل السلاح ضد المغرب هو عدو مرتزق يا بنكيران

بعد خبر طلاقهما.. فاطمة الزهراء لحرش توجه رسائل مشفرة

رئيس”الفيفا” يحلّ بتغازوت لقضاء عطلة قصيرة رفقة عائلته

أيمن السرحاني يحصد 3 ملايين مشاهدة بـ”ضرني راسي”

الهلال “ينسحب” من السوبر السعودي لهذا السبب

أمن طاطا يحبط محاولة تهريب 600 كلغ من مخدر الشيرا

مايكروسوفت “تستثمر في براز البشر” لمواجهة تغير المناخ!

المغرب يقترب من تحقيق هدف إنتاج مليون سيارة سنويا

78 % من المغاربة يحصلون على أخبارهم عبر الإنترنت

ميناء طنجة.. إحباط محاولة تهريب 25 كلغ من الكوكايين

مقتل 93 فلسطينيا ينتظرون المساعدات في غزة

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

روما الإيطالي يضم الوسط المغربي نائل العيناوي

توقعات أحوال الطقس لليوم الاثنين

مارسيليا يرفض عرض جيرونا لضم أوناحي ويصعد مطالبه المالية

الصيادلة غاضبون ويدعون إلى حوار جدي مع وزارة الصحة

زلزالان عنيفان يضربان كامتشاتكا الروسية

ندوة: دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان

الاتحاد الأوروبي يتفاوض مع المغرب على شراكة شاملة لمكافحة الهجرة

غزة: مقتل 44 فلسطينيا من منتظري المساعدات بنيران إسرائيلية

جمال العلمي يكشف أسرار بناء فندق ” إكسلسيور” التاريخي

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

لهذا السبب انسحبت ملقة الاسبانية من استضافة مباريات مونديال 2030

“المبادرة المدنية” تؤكد رفضها للتراجعات الخطيرة في مشروع المسطرة الجنائية

ملعب “سانتياغو برنابيو” يحتضن نهائي كأس العالم 2030

الفارس عبد الرزاق عنوتي يفوز ببطولة المغرب “أ” لترويض الخيول

سعد لمجرد يعتذر عن التذاكر المجانية ويشوق جمهوره لحفل “مازاغان”

بالفيديو..زوجة ماكرون تضعه في موقف محرج “مرتين” في لندن!

رضوان برحيل يعود للساحة الفنية بعد غياب طويل

“كان” السيدات.. موعد مباراة المغرب-السينغال والقنوات الناقلة لها

مقاتلون في ‘العمال الكردستاني’ يُدشنون نزع السلاح بإحراق البنادق

تعيينات جديدة في مناصب عليا بهذه القطاعات

باريس سان جيرمان يخطف الموهبة المغربية محمد الأمين الإدريسي

عمر بلمير يكشف موعد طرح “ديالي”

السجن ستة أشهر لموقوف رفض مشاهدة نشاط للرئيس التونسي على التلفاز

ريال مدريد يستعد لافتتاح مطعمين في طنجة والدار البيضاء

فينيسيوس يتوصل إلى اتفاق مبدئي مع ريال مدريد لتمديد عقده حتى 2030

أمم إفريقيا للسيدات .. المنتخب المغربي يتأهل إلى الربع نهائي بفوزه على السنغال (1-0)

الحكومة الموريتانية تنفي “مزاعم” لقاء غزواني برئيس الوزراء الإسرائيلي

حزب جاكوب زوما الجنوب إفريقي يعلن دعمه لمغربية الصحراء

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري

الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي

الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر

المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU

في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف

نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية

تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني

محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب

للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة

هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)

بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972

1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني

محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)

تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)

و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون

حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “

تهلاو فالصحيحة :الدكتور عماد ..هذه هي الفوائد الصحية للجبن” فيديو”

“ذاكرة ليست للنسيان” 4/4 بسبب نزعته الانتقامية، ادريس البصري يحتفظ ب 12 تلميذا داخل معتقل ” درب مولاي الشريف” لمدة ثلاث سنوات دون محاكمة.

تعرفو على فوائد الخل الطبيعي على صحة الجسم والبشرة مع الدكتور عماد ميزاب

الاكثر مشاهدة
-
الجديد TV منذ 16 ساعة
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
-
اقتصاد منذ 6 أيام
ريال مدريد يستعد لافتتاح مطعمين في طنجة والدار البيضاء
-
سياسة منذ 6 أيام
حزب جاكوب زوما الجنوب إفريقي يعلن دعمه لمغربية الصحراء
-
رياضة منذ 6 أيام
كاس أفريقيا سيدات: هذا موعد مواجهة المنتخبين المغربي و المالي
-
رياضة منذ 5 أيام
الرجاء ينهي علاقته مع “1XBET” ويتجه نحو شريك تجاري جديد
-
سياسة منذ 4 أيام
برادة: مشروع تنظيم المجلس الوطني للصحافة غير دستوري
-
رياضة منذ 4 أيام
التونسية أنس جابر تعلن الابتعاد عن ملاعب التنس
-
سياسة منذ 6 أيام
أخنوش: أزيد من 4 ملايين أسرة استفادت من نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض