Connect with us

تمازيغت

“دونالد ترامب” يلجأ للقضاء لوقف تحقيق وزارة العدل

نشرت

في

لجأ الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” إلى القضاء للمطالبة بوقف تحقيق وزارة العدل، التي تتهمه بسوء الإدارة، حول الوثائق التي صادرتها الشرطة عندما داهمت مقر إقامته في فلوريدا “مار-الاغو”، في 8 غشت الجاري.

و كان محامو “ترامب”، تقدموا امس الاثنين، بعريضة قضائية تحث على تعيين خبير قضائي مستقل، كطرف ثالث في القضية، يتولى فحص الوثائق المصادرة من مقر اقامة الرئيس السابق، ويقرر في ادراجها من عدمه تحت الامتياز التنفيذي الذي يسمح للرؤساء الاحتفاظ بمراسلات معينة طي الكتمان.

تتضمن الوثائق التي صادرها مكتب التحقيقات الفيدرالي “اف بي آي”، 11 ملفا، يضم حسب وسائل اللاعلام الامريكية، 300 وثيقة مختومة بخاتم سري، وذلك منذ انتهاء ولاية “ترامب” بداية السنة الماضية.

و صرح المتحدث باسم وزارة العدل الامريكية، أن المدعين العامين اطلعوا على عريضة “ترامب” القضائية، في انتظار الرد عليها امام المحكمة.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تمازيغت

فيديو .. تابعمرانت تصدر أغنية جديدة احتفالا بــالسنة الأمازيغية 2974

نشرت

في

بواسطة

احتفالا بالسنة الأمازيغية الجديدة 2974، أصدرت الفنانة الأمازيغية، فاطمة تابعمرانت، أغنية جديدة عبر قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب”.

و روجت الفنانة فاطمة تابعمرانت لجديدها الفني من خلال مشاركة مقطع من أغنيتها الجديدة عبر حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي ، كترسيخ للهوية و الثقافة الأمازيغية لدى الشعب المغربي ، خاصة بعد القرار التاريخي لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بإقرار رأس السنة الأمازيغية عطلة رسمية.

وأشارت الفنانة “فاطمة تابعمرانت” أنها تهدي أغنيتها الأمازيغية الجديدة ، لجميع الامازيغ المغاربة والأمازيغ المتواجدين بمختلف بقاع العالم.

أكمل القراءة

تمازيغت

بإيقاعات أمازيغية أول عمل يجمع الغافولي وإمغران “فيديو”

نشرت

في

بواسطة

أصدر الفنانان زكرياء غافولي والعربي إمغران، أحدث أعمالهما الغنائية المشتركة، وذلك عبر قناة العربي إمغران على موقع رفع الفيديوهات “يوتيوب”.

وحمل جديد الغافولي وإمغران عنوان “فالهوا سوا”، وقد تميز بموسيقى وايقاعات أمازيغية، من كلمات كل من الفنانين زكرياء غافولي والعربي إمغران و من توزيع و ميكساج: بدر مخلوقي ، آما فيديو كليب الاغنية تم تصويره تحت إدارة المخرج المغربي كريم جبران و من إنتاج محمد إديحيى

حيث اختار الفنانين أن يساهم الفيديو كليب في الترويج للتراث الأمازيغي المغربي من خلال مجموعة من الأزياء والحلي والديكور المغربي الأمازيغي .

وجمع ديو “فالهوا سوا” بين الغناء بالدارجة المغربية والأمازيغية، ليتبادل الغافولي وإمغران في نهاية العمل الأدوار ويغني زكرياء الأمازيغية وإمغران بالدارجة الغربية.

وحقق كليب “فالهوا سوا” للفنانين زكرياء الغافولي ولعربي إمغران نسبة مشاهدة عالية عبر موقع رفع الفيديوهات العالمي “يوتيوب”، بعد ساعات قليلة من إطلاقه بالإضافة إلى احتلال مراتب متقدمة في الطوندونس المغربي.

أكمل القراءة

تمازيغت

سفينة الأمازيغية في مواجهة رياح التعقيد العاتية

نشرت

في

بواسطة

لا يمكننا تغيير اتجاه الرياح لكن يمكننا ضبط أشرعتنا كي نصل إلى أهدافنا

بدعوة من الإخوة والأخوات في الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة، حضرت يوم الجمعة 15 أبريل الماضي لقاء جمع بين بعض مكونات النخبة الأمازيغية، خصص لتشخيص أوضاع الحركة ومحاولة استشراف آفاق العمل الأمازيغي. ونظرا لأهمية الموضوع، ارتأيت تقاسم أفكاري ومقترحاتي، ذات الصلة، مع المهتمين وعموم نشطاء الحركة الأمازيغية.

المفارقة الصارخة
لماذ تعتقد بعض مكونات النخبة الأمازيغية أن أحوال العمل الأمازيغي اليوم، أسوا مما كانت عليه في تسعينيات القرن الماضي، وكأن حال لسانها يقول ليس بالإمكان أحسن مما كان، رغم أن ما راكمته الأمازيغية من مكاسب، اليوم، يتجاوز بكثير أحلام الجيل المؤسس للحركة، وحتى الأهداف التي سطرها الجيل الثاني في العشرية الأخيرة من القرن العشرين؟.

فالمفارقة الصارخة اليوم هي بين النزوع النوستالجي عند بعض المتشائمين، من أحوال العمل الأمازيغي وبين حجم المكاسب التي روكمت في العشريتين الأخيرتين، وفي مقدمتها ترسيم الأمازيغية وصدور القانونين التنظيميين المنصوص عليهما في المادة الخامسة من الدستور، كأليات قانونية لتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، في افق تحقيق العدالة اللغوية والثقافية وتملك المغاربة للغتهم الأمازيغية باعتبارها رصيدا مشتركا بينهم وبدون استثناء.

نعم، لا أحد يجادل في أمر الوثيرة البطيئة التي تسير بها أوراش تفعيل رسمية الأمازيغية، بل هناك أوراش لم تبدأ بعد وأخرى توقفت أو تسير وهي تترنح وقد تسقط عند كل هبة ريح، لكن يجب الإعتراف بأن ما تحقق مهم جدا ومن شأنه تعزيز مكانة الأمازيغية كورش استراتيجي ودعامة من دعامات النموذج المجتمعي الذي سيمكن المغرب من تحقيق النهضة المنشودة لِلّحاق بنادي الدول الصاعدة.

التَّعْقِيد سييلا لفهم ما يجري
إذا كانت مسؤولية الدولة ثابتة في ما يخص ضياع عشر سنوات من زمن ترسيم الأمازيغية، فذلك لا يعني أن باقي الفاعلين ومن بينهم نخب الحركة الأمازيغية كانت في مستوى التحديات ذات الصلة بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، فمسؤوليتها قائمة والإعتراف بذلك وتشخيصه في أفق المعالجة، قد يساهم في تصحيح ما يمكن تصحيحه وإنقاذ ما يمكن إنقاذه.

من بين أهم عناصر التشخيص يوجد حجم الصدمة التي أصابت الكثير من الفعاليات الأمازيغية بعد تسارع التحولات في شكل ومضمون السياسة الجديدة للدولة حيال الأمازيغية، منذ تأسيس المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية سنة 2001؛ فالنخب الأمازيغية لم تكن مستعدة لمواكبة كل تلك التحولات، وزاد ترسيم الأمازيغية الأمر تعقيدا. قبل سنة 2001 ، كان التبسيط والسببية الخطية هما السائدان داخل الحقل الأمازيغي، فقد اعتاد العقل الأمازيغي على براديغم التبسيط، فهو يعتبر أن هناك تهميش للأمازيغية والدولة مسؤولة عنه، وبالتالي يكفي الفاعل الأمازيغي ممارسة الضغط على الدولة ، بالتنديد والإحتجاج، من أجل انتزاع بعض المكاسب.

بعد سنة 2001 ، أصبحت زبدة النخبة الأمازيغية شريكا في تدبير السياسة الجديدة للدولة حيال الأمازيغية، وزادت مسؤولياتها بعد ترسيم الأمازيغية سنة 2011، وانتقلت بذلك من حقل المطالبة والاحتجاج إلى حقل إنتاج الأفكاروالفعل والتدبير، فكان عليها من موقعها الجديد المساهمة في بلورة وتفعيل السياسات اللغوية والثقافية ذات الصلة بإعادة الإعتبار للأمازيغية، كما كان على الجمعيات الأمازيغة مواكبة كل الأوراش المفتوحة والمساهمة في تَبْيِئَة الترسيم والقوانين التنظيمية المنصوص عليها في الفصل الخامس من الدستور.

فرضت مكتسبات 2001 و 2011 على الفاعل الأمازيغي الخروج من منطقة الراحة (la zone de confort) والإشتغال على الذات وتعزيز قدراته ليكون في مستوى التعقيد الذي أصبح عليه الملف الأمازيغي، التعقيد كنسيج من الأفعال والأحداث والتفاعلات والإرتدادات والتحديات والتصادفات التي أصبحت من سمات الحقل الأمازيغي؛ تدبير التعقيد يتطلب القدرة على التغيير ولا سيما القدرة على مغادرة منطقة الراحة نهائيا وتجاوز مرحلة الحزن عليها (faire le deuil).

إن النزوع النوستالجي والحنين إلى مرحلة ما قبل سنة 2001 لدى بعض مكونات الحركة الأمازيغية يعود بدرجة أولى إلى عدم قدرتها على مغادرة منطقة الراحة والإرتقاء بقدراتها لتكون في مستوى تدبير التعقيد وما يرتبط به من تحديات، كما أن الإحباط الذي أصاب مكونات أخرى يعود في جانب منه إلى عجزها عن مواكبة تطورات الأحداث وافتقارها إلى القدرات اللازمة لرفع التحديات ذات الصلة بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وما يتطلبه ذلك من كفاءة وخبرة ودراية.

ما العمل إذن؟
أولا: يجب على النخبة الأمازيغية العمل من أجل إخراج مكونات حركتها من حالة التشردم والتيه وتحقيق التكامل الواعي بينها، فتلك المكونات تركز للأسف على القليل من المصالح التي تختلف بشأنها وتنسى أن هناك الكثير من الأهداف والغايات التي تجمع بينها. إن تباين المصالح بين الجمعيات والأفراد داخل الحركة الأمازيغية وغياب آليات عقلانية لتدبير ذلك التباين، حَوَّلَ التناقضات الثانوية إلى تناقضات رئيسية، وشجع على الإنقسامية، وحل الشك والخلاف مكان الثقة والإختلاف، واستحال معهما العمل المشترك؛ وجب إذن على الفاعل الأمازيغي الإقتناع بأن قوة الحركات المركبة كالحركة الأمازيغية، تكمن في الإحاطة بالدلالات الوظيفية لتعدد مكوناتها وتعدد الاختيارات داخلها.

ثانيا: العمل على بلورة استراتيجيات وخطط عمل في مستوى تحديات التَّعْقِيد كما أشرنا إليها، ولأجل ذلك وجب على الفاعل الأمازيغي التحرر من الدوغمائية والبراديمات المتجاوزة، وتجديد الخطاب الأمازيغي ومقاومة تعويم ملف الحقوق اللغوية والثقافية في بحر من القضايا الأخرى. لقد آن أَوَانُ التركيز على ملف تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وتدبيره اعتمادا على النهج البراغماتي، إذ لا قيمة للأفكار والاستراتيجيات والخطط إلا من خلال نتائجها الإيجابية والفعالة والناجعة.

ثالثا: الوعي بأن الإرادة السياسية هي محصلة حركية من اتجاهين، إذا غاب أحدهما أو خفت وهجه استحال حصولها، فالإرادة السياسية لا تأتي من الأعلى أي السلطة وحدها، بل من الأسفل أيضا من خلال دور المجتمع المدني في عملية التدافع والضغط لإفراز ما يكفي من الشحنات لإطلاق شرارة الحركية من الأسفل؛ فمسؤولية تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية لا تتحملها الحكومة وحدها، بل على الفاعل الأمازيغي أن يكون مبادرا وقوة تقترح تواكب وترصد.

رابعا: المساهمة في إعطاء النتصيص الدستوري على أن “الأمازيغية رصيد مشترك لجميع المغاربة بدون استثناء” مدلوله العملي والقانوني والسياسي، لأجل ذلك، يجب إعادة الروح إلى الشعار المركزي والتاريخي للحركة الأمازيغية ” الأمازيغية مسؤولية وطنية ومسؤولية الجميع”؛ فتملك المغاربة للغتهم الأمازيغية سيمكن من تحقيق الكثير من الأهداف، بدءا من تفعيل حقيقي للطابع الرسمي للأمازيغية مرورا بالعدالة اللغوية والثقافية وصولا إلى تعزيز مكانة الأمازيغية كدعامة من دعامات النمودج المجتمعي المغربي المنشود.

على سبيل الختم
ساهم اجتماع يوم الجمعة 15 أبريل الماضي في جلوس بعض مكونات الحركة الأمازيغية حول نفس مائدة النقاش، اختلفوا بشأن تشخيص ما يمكن أن نسميه أزمة العمل الأمازيغي، لكن عبروا جميعا على أهمية مواصلة التشاور، فالأزمات ليست بالضرورة كوارث ومصائب، وغالبا ما تخرج من أرحامها الكثير من المبادرات والأعمال الكبرى.

♦ عبد الله حتوس

أكمل القراءة
مجتمع منذ 10 ساعات

توسيع مطارات المغرب يشمل مراكش وأكادير وطنجة

رياضة منذ 10 ساعات

الوداد يصرف 250 مليون سنتيم لعبد الإله أكرم

سياسة منذ 12 ساعة

تأجيل جلسة محاكمة البرلماني السابق البوصيري ومن معه

رياضة منذ 12 ساعة

كأس العرب: قطر تستضيف النسخ الثلاث المقبلة 2025 و2029 و2033

دولي منذ 13 ساعة

الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل إلى “الوقف الفوري” لعمليتها العسكرية

اقتصاد منذ 14 ساعة

أخنوش وبنجلون ضمن أغنى مليارديرات الشرق الأوسط في 2024

دولي منذ 15 ساعة

استبعاد الرئيس الموريتاني السابق المسجون من الانتخابات الرئاسية

واجهة منذ 16 ساعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء

رياضة منذ يوم واحد

بطولة إسبانيا لكرة القدم .. ريال مدريد يفوز على ألافيس بخماسية نظيفة

دولي منذ يوم واحد

450 ألف شخص نزحوا من رفح منذ السادس من ماي وفق الأونروا

اقتصاد منذ يوم واحد

بنك المغرب: احتياجات البنوك من السيولة تتجاوز 118 مليار درهم

مجتمع منذ يوم واحد

الخط الأخضر.. للتبليغ عن الفساد يسقط 299 شخصا

رياضة منذ يوم واحد

وفاة ملاكم بريطاني خلال أول نزال احترافي له

دولي منذ يومين

الاتحاد الأوروبي يعتمد قواعد جديدة للهجرة واللجوء وهذا موعد تطبيقها

دولي منذ يومين

ارتفاع حصيلة القتلى في غزة الى 35173 منذ اندلاع الحرب

رياضة منذ يومين

برشلونة يهزم ريال سوسيداد ويصعد للمركز الثاني في البطولة الإسبانية

واجهة منذ يومين

تفكيك خلية إرهابية ينشط أعضاؤها بمدينتي تزنيت وسيدي سليمان

تكنولوجيا منذ يومين

واتساب تحاور نجوى كرم بفيديو مصوّر في إنستغرام وتتصدر “تريند”

سياسة منذ يومين

عبد اللطيف ميراوي لأطباء المسقبل.. سيناريو 2019 لم ولن يعيد نفسه بتاتا

منوعات منذ يومين

لطيفة رأفت أمام قاضي التحقيق باستئنافية البيضاء لهذا السبب

منوعات منذ أسبوعين

بحضور ثلة من الفنانين والمشاهير.. الممثلة رباب كويد تحتفل بزفافها

رياضة منذ أسبوع واحد

في أول تصنيف عالمي ..قفزة تاريخية للمنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة

مجتمع منذ أسبوعين

رحيل المحامي عبد العزيز النويضي إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء حوار صحفي

واجهة منذ أسبوعين

طبيب التجميل التازي يغادر أسوار سجن عكاشة بعد إسقاط جناية الاتجار بالبشر عنه

تكنولوجيا منذ أسبوع واحد

اعتبارا من منتصف الشهر المقبل.. غوغل تعلن وقف تطبيق بودكاستس

منوعات منذ أسبوعين

المايسترو وعازف الكمان الشهير أحمد هبيشة في ذمة الله

اقتصاد منذ أسبوع واحد

الجزائر لن تقطع الغاز عن إسبانيا.. والمغرب يؤمن إمداداته

اقتصاد منذ أسبوعين

شركة أردنية تفتح مصنعا لسباكة الألمنيوم والنحاس ببرشيد بقيمة 95 مليون درهم

اقتصاد منذ 6 أيام

شركة “بالياريا” تعلن عن زيادة مهمة في خدمات النقل البحري مع المغرب خلال عملية “مرحبا 2024”

منوعات منذ أسبوعين

”سلام” تدخل ”ديستانكت” الطوندونس المغربي (فيديو)

رياضة منذ 7 أيام

الرجاء محروم من جمهوره في ربع نهائي كأس العرش أمام الحسنية

اقتصاد منذ أسبوع واحد

ارتفاع ملحوظ في حركة النقل الجوي بمطار الحسن الأول بالعيون

منوعات منذ أسبوعين

العاصمة العالمية طنجة تحتضن أشهر مشاهير الجاز في حفل موسيقي متميز

رياضة منذ أسبوع واحد

عصام الشوالي ينسحب من التعليق على مباراة باريس ودورتموند بشكل مفاجئ

سياسة منذ أسبوعين

رياض مزور.. الصناعة توفر مليون منصب شغل ونسعى لزيادة 400 ألف فرصة عمل جديدة

اقتصاد منذ أسبوعين

المغرب يتجه نحو تصنيع مركبات عسكرية بمساعدة الهند

مجتمع منذ أسبوع واحد

سلطات مراكش تكشف عن السبب الرئيسي في وفاة 6 أشخاص بسبب تسمم غدائي

سياسة منذ أسبوعين

بايتاس: الإضراب حق دستوري ولا جدال فيه وسنعمل على تنظيمه مع النقابات

اقتصاد منذ أسبوع واحد

ارتفاع معدل بطالة الشباب إلى 35.8 في المائة خلال سنة 2023

منوعات منذ أسبوعين

لطيفة رأفت..صداقتي وظهوري مع تحفة ماشي ضد فشي ناس (فيديو)

تْهَلاوْ في الصحيحة منذ شهر واحد

تهلاو فالصحيحة :الدكتور عماد ..هذه هي الفوائد الصحية للجبن” فيديو”

الجديد TV منذ شهر واحد

“ذاكرة ليست للنسيان” 4/4 بسبب نزعته الانتقامية، ادريس البصري يحتفظ ب 12 تلميذا داخل معتقل ” درب مولاي الشريف” لمدة ثلاث سنوات دون محاكمة.

تْهَلاوْ في الصحيحة منذ شهر واحد

تعرفو على فوائد الخل الطبيعي على صحة الجسم والبشرة مع الدكتور عماد ميزاب

الجديد TV منذ شهرين

ذاكرة ليست للنسيان.. تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( الحلقة الثالثة)

واجهة منذ شهرين

الملحن سعيد الامام يكشف لأول مرة تفاصيل عن الراحل عبدو الشريف

الجديد TV منذ شهرين

ذاكرة ليست للنسيان: تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( 1/4)

واجهة منذ شهرين

ذاكرة ليست للنسيان: تفاصل تروى لأول مرة عن محاولة اغتيال ادريس البصري

تْهَلاوْ في الصحيحة منذ شهرين

مخاطر استخدام الطب البديل لعلاج الحساسية والربو

بعد غياب الرئيس، ماذا تبقى من مؤسسة الوداد؟ حسن ناظر يكشف المستور
واجهة منذ 3 أشهر

بعد غياب الرئيس، ماذا تبقى من مؤسسة الوداد؟ حسن ناظر يكشف المستور(فيديو)

بعد غياب الرئيس، ماذا تبقى من مؤسسة الوداد؟ حسن ناظر يكشف المستور
الجديد TV منذ 3 أشهر

بعد غياب الرئيس، ماذا تبقى من مؤسسة الوداد؟ حسن ناظر يكشف المستور

الجديد TV منذ 7 أشهر

آلاف المتظاهرين يخرجون في مسيرة حاشدة بالدار البيضاء تضامنا مع غزة وهذه مطالبهم

الجديد TV منذ 7 أشهر

هكذا أوصل البيضاويون صوتهم وتضامنهم مع الفلسطينيين إلى العالم

تْهَلاوْ في الصحيحة منذ 7 أشهر

الدكتور عيشان عبدالعزيز : هذا مايقع للجهاز التنفسي لحظة تعرضه لعواصف رملية

الجديد TV منذ 7 أشهر

بالفيديو :سعيد الناصيري يطرح فيلمه الجديد “نايضة” بالقاعات السينمائية

الجديد TV منذ 7 أشهر

التبوريشة.. اغنية رجاوي فلسطيني تزلزل مدرجات مركب محمد الخامس ( فيديو)

رياضة منذ 8 أشهر

فيديو: ندوة صحفية لفريق سبورتينغ الدار البيضاء لكرة القدم النسوية

الجديد TV منذ سنة واحدة

البروفسور ربيع يحمل بشرى لمرضى البروستات.. عملية بدون جراحة في أقل من عشرة دقائق

اقتصاد منذ سنة واحدة

“أكديطالايف”.. مصحة خاصة توجه خدماتها للمسنين بالدارالبيضاء

الجديد TV منذ سنة واحدة

شاهد..الملياردير آيت منا “يفتي” بمنظور جديد للعمل النقابي

رياضة منذ سنة واحدة

شاهد.. جماهير الرجاء تتخطى الحواجز وتقتحم الملعب والامن يتدخل

الاكثر مشاهدة