Connect with us

دولي

بدء العمل بجواز سفر كورونا الأوروبي

نشرت

في

تم إطلاق جواز سفر كورونا الخاص بالاتحاد الأوروبي رسمياً اليوم الخميس، مع تسليم أكثر من 200 مليون وثيقة تم إصدارها بالفعل بعد إطلاق تجريبي الشهر الماضي، وفقاً للمفوضية الأوروبية.

وجاء في بيان صحفي صادر عن المفوضية الأوروبية، أن 21 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي بدأت بالفعل في تسليم الشهادات في يونيو، وانضمت 5 دول أخرى إلى صفوفها في الأول من يوليو. كما تقوم النرويج وأيسلندا وليشتنشتاين، غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بالفعل بتسليم هذه الجوازات.

ووفقاً لمعلومات المفوضية الأوروبية، فإن أيرلندا هي العضو الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي لم يصدر مثل هذه الوثائق.

وتسمح الوثيقة، المتوفرة رقمياً أو ورقياً، لسكان الاتحاد الأوروبي بإظهار ما إذا كان قد تم تطعيمهم أو أن نتائج فحوصهم الخاصة بكشف الإصابة بكورونا سلبية أو أنهم تعافوا حديثاً من الإصابة بفيروس كورونا.

وتعتبر الشهادات شريان حياة حيوياً للسياحة الأوروبية، وركيزة أساسية لخطة استعادة حرية الحركة في الاتحاد الأوروبي بشكل كامل.

وسوف يظل للدول الأعضاء الكلمة الأخيرة فيما إذا كانت سوف تفرض شروط دخول مثل الفحوص الإضافية أو الحجر الصحي على المسافرين داخل التكتل، ولكن من حيث المبدأ لا ينبغي أن يخضع حاملو الشهادات لمثل هذه القيود.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

دولي

بالصور..خطوة إنسانية من الملكة رانيا اتجاه أطفال غزة مرضى السرطان

نشرت

في

بواسطة

في خطوة انسانية زارت الملكة رانيا العبدالله ، مركز الحسين للسرطان. الذي استقبل أوّل دفعة من أطفال غزة مرضى السرطان.

واطمأنّت الملكة رانيا على صحة المرضى الأطفال القادمين من غزّة ، بحضور الطاقم الطبي الذي يسهر على عناية و علاج الأطفال في انتظار التحاق أطفال اخرون للمركز.

والجدير بالذكر , أن الملكة رانيا العبد الله ، تسهر على تقديم جهودها الإنسانية، في نقل الأطفال مرضى السرطان من غزة الى الأردن في ظل الظروف المأسوية التي يعيشونها.

أكمل القراءة

دولي

حدث تاريخي …مؤتمر “كوب 28” في دبي يتبنى إنشاء “صندوق الخسائر والأضرار”

نشرت

في

بواسطة

تبنى مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، في يومه الأول الخميس بدبي، قرار تنفيذ إنشاء “صندوق الخسائر والأضرار” المناخية للتعويض على الدول الأكثر تضررًا من تغيّر المناخ، في خطوة إيجابية في اتجاه تخفيف التوترات المتعلقة بالتمويل بين دول الشمال والجنوب.

وهذا القرار التاريخي الذي حيّاه مندوبو نحو مائتَي دولة مشاركة بالتصفيق وقوفًا هو ثمرة مؤتمر “كوب27” الذي عُقد العام الماضي في مصر، حيث أُقرّ إنشاء الصندوق مبدئيًا، لكن لم يتمّ تحديد خطوطه العريضة.

وقال رئيس “كوب 28” الإماراتي سلطان الجابر بعد اعتماد قرار “تشغيل” الصندوق الذي أُقرّ إنشاؤه في “كوب 27”: “أهنئ الأطراف على هذا القرار التاريخي؛ إنه يبعث إشارة زخم إيجابية للعالم ولعملنا”.

وبعد عام من التجاذب، توصلت دول الشمال ودول الجنوب في الرابع من نوفمبر في أبوظبي، خلال اجتماع وزاري تمهيدي لـ”كوب 28″، إلى تسوية بشأن قواعد تشغيل الصندوق الذي يُتوقع أن يتمّ إطلاقه بشكل فعلي عام 2024.

ورحّبت مادلين ضيوف سار، رئيسة مجموعة الدول الأقلّ تقدمًا التي تضمّ 46 من الدول الأشدّ فقرًا، بالقرار، معتبرةً أنه “يحمل معنى كبيرًا بالنسبة للعدالة المناخية”؛ لكنها أضافت أن “صندوقًا فارغًا لا يمكن أن يساعد مواطنينا”.

وأوضحت فريدريك رودر، من منظمة “غلوبال سيتيزن” Global Citizen غير الحكومية، أنه “يجب على الدول الغنية الآن أن تعلن عن مساهمات كبيرة”، داعيةً إلى فرض ضرائب دولية جديدة؛ كما اعتبرت أن “الأموال متوفّرة، كما تظهر أرباح قطاع النفط والغاز”.

وأفاد مفاوضون بأن الاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والدنمارك، إضافة إلى الإمارات، يُفترض أن تخصص بحلول السبت مئات ملايين الدولار لإطلاق الصندوق.

من جهته قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد إن بلاده ستساهم بمبلغ 100 مليون دولار في ترتيبات صندوق الكوارث المناخية.

وكتب على منصة التواصل الاجتماعي “إكس” “نهنىء كافة الأطراف على إطلاق هذا الصندوق المهم لتقديم استجابة فالة لتداعيات تغير المناخ… ويسرنا أن نعلن مساهمة دولة الإمارات بمبلغ 100 مليون دولار، وندعو جميع الدول القادرة إلى المساهمة في هذه الجهود وتكريس روح التكاتف بين البشر”.

وأعلنت ألمانيا المساهمة بـ 100 مليون دولار في ترتيبات صندوق كوارث المناخ، بينما ستساهم بريطانيا بـ 60 مليون جنيه إسترليني، واليابان بـ 10 ملايين دولار.

ومازالت هذه المبالغ قليلة جدًا مقارنة بعشرات مليارات الدولار الضرورية لتمويل الأضرار المناخية للدول الضعيفة.

وأوضح دبلوماسي أوروبي بدون الكشف عن اسمه أن المساهمات الأولى ستتيح “تمويل مشاريع تجريبية” واختبار أداء الصندوق “قبل جولة تمويل أكبر خلال سنة أو سنة ونصف”، بعد أن يثبت مصداقيته في عيون الجهات المانحة.

وبحسب النص المعتمد، سيستضيف البنك الدولي الصندوق مؤقتًا لمدة أربع سنوات. وفي البداية، كانت الدول النامية تعارض ذلك بشدة، وانتقدت البنك لكونه في أيدي الدول الغربية، معتبرةً أن ذلك لا يناسب احتياجاتها.

من جانبها، رفضت الدول المتقدمة، وفي مقدّمتها الولايات المتحدة التي ساهمت بـ17.5 مليون دولار، جعل المساهمات إلزامية، ودعت إلى توسيع قاعدة المانحين لتشمل الدول الناشئة الغنية مثل السعودية والصين.

أكمل القراءة

دولي

وفاة هنري كيسنجر الدبلوماسي “الداهية” الذي غير شؤون العالم

نشرت

في

توفي وزير الخارجية الأمريكي السابق هنري كيسنجر، الذي أدى دورا محوريا في السياسة الخارجية الأمريكية خلال الحرب الباردة، عن عمر ناهز الـ100 عام.

وقد توفي الدبلوماسي السابق الألماني المولد في منزله في ولاية كونيتيكت.

ولم يذكر البيان الذي صدر ليلة الأربعاء عن شركة كيسنجر أسوشيتس، وهي شركة استشارات سياسية أسسها، سبب الوفاة.

وشغل كيسنجر منصب كبير الدبلوماسيين الأمريكيين ومستشار الأمن القومي خلال إدارتي نيكسون وفورد.

وعلى الرغم من تركه منصبه في منتصف السبعينيات، استمرت أجيال من القادة لعقود من الزمن في استشارته.

وقد ولد هاينز الفريد كيسنجر في ولاية بافاريا الألمانية عام .1923 وكان يبلغ من العمر15 عاما عندما فر والداه اليهوديان معه إلى نيويورك خوفا من ملاحقة اليهود في ألمانيا. وبعد انتهاء المدرسة والخدمة العسكرية، درس كيسنجر في هارفارد، التي قام بالتدريس فيها لاحقا. وخلال عام 1969، عينه الرئيس الأمريكي حين ذاك ريتشارد نيكسون مستشارا أمنيا، وبعد ذلك وزيرا للخارجية. وقد كان السياسي الأبرز في واشنطن فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.

ومن أبرز إنجازاته الإعداد لزيارة نيسكون للصين في عام .1972 وقد سافر كيسنجر إلى بكين في مهمة سرية للتمهيد لزيارة نيكسون وتطبيع العلاقات. وأصبح كيسنجر يعرف بأنه مهندس إعادة التقارب بين أمريكا والصين.

وناقش كيسنجر معاهدات نزع السلاح واتفاقيات السلام، وأصبح نجما إعلاميا تقريبا. مع ذلك، ترك كيسنجر بصمته في الكثير من الجوانب المثيرة للجدل في السياسة الخارجية الأمريكية.

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة