دولي
السودان يجيز قانوناً يلغي مقاطعة اسرائيل

أجاز مجلس الوزراء السوداني الثلاثاء 06/04/2021 مشروع قانون يلغي قانون مقاطعة اسرائيل العائد الى العام 1958 والذي اقرته الدول العربية وقتها.
وقال المجلس في تعميم صحافي “اجاز مجلس الوزراء مشروع قانون بالغاء قانون مقاطعة اسرائيل لسنة 1958”.
واكد المجلس أن مشروع القانون سيعرض على جلسة مشتركة لمجلس الوزراء ومجلس السيادة للاجازة النهائية ودخوله حيز التنفيذ.
ويسري في السودان “قانون مقاطعة إسرائيل لسنة 1958” والذي يحظر على السودانيين عقد صفقات مع اشخاص يحملون الجنسية الاسرائيلية او شركات مملوكه لهم كما يمنع التبادل التجاري مع الدولة العبرية واستيراد السلع المصنعة كليا او جزئيا في اسرائيل .
ويعاقب مخالفه بالسجن عشر سنوات مع الغرامة المالية .
وفي يناير الماضي، وقع السودان “اتفاقية ابراهام” خلال زيارة وفد الحكومة الأميركية برئاسة وزير الخزانة السابق ستيفن منوتشين إلى الخرطوم.
وفي ابريل 2020 التقى عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني بنيامين نتانياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي في العاصمة الاوغندية كمبالا.
وفي ديسمبر 2020 شطبت الولايات المتحدة السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب بعدما ادرجته على هذه اللائحة منذ عام 1993، وذلك بعد أن وافق السودان أيضا على بدء تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وشهد العام الفائت تطبيعا للعلاقات مع الدولة العبرية من جانب المغرب والامارات والبحرين برعاية واشنطن.
وسبق ان اتهمت اسرائيل حكومة الرئيس السوداني السابق عمر البشير الذي اطاح به الجيش في نيسان / ابريل 2019 بعد احتجاجات شعبية امتدت لاشهر بتهريب السلاح الى حركة حماس الفلسطينية والتي كانت تربطها علاقات جيدة مع حكومة البشير ذات الخلفية الاسلامية.
وفي منتصف ثمانينات القرن الماضي سهلت الحكومة السودانية هجرة اليهود الاثيوبيين الفلاشا الى اسرائيل عبر اراضيها.
واكد بيان مجلس الوزراء الثلاثاء تأييده اقامة الدولة الفلسطينية مشددا “على موقف السودان الثابت تجاه اقامة دولة فلسطينية في اطار حل الدولتين”.
دولي
بالصور..خطوة إنسانية من الملكة رانيا اتجاه أطفال غزة مرضى السرطان

في خطوة انسانية زارت الملكة رانيا العبدالله ، مركز الحسين للسرطان. الذي استقبل أوّل دفعة من أطفال غزة مرضى السرطان.
واطمأنّت الملكة رانيا على صحة المرضى الأطفال القادمين من غزّة ، بحضور الطاقم الطبي الذي يسهر على عناية و علاج الأطفال في انتظار التحاق أطفال اخرون للمركز.
والجدير بالذكر , أن الملكة رانيا العبد الله ، تسهر على تقديم جهودها الإنسانية، في نقل الأطفال مرضى السرطان من غزة الى الأردن في ظل الظروف المأسوية التي يعيشونها.
دولي
حدث تاريخي …مؤتمر “كوب 28” في دبي يتبنى إنشاء “صندوق الخسائر والأضرار”

تبنى مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، في يومه الأول الخميس بدبي، قرار تنفيذ إنشاء “صندوق الخسائر والأضرار” المناخية للتعويض على الدول الأكثر تضررًا من تغيّر المناخ، في خطوة إيجابية في اتجاه تخفيف التوترات المتعلقة بالتمويل بين دول الشمال والجنوب.
وهذا القرار التاريخي الذي حيّاه مندوبو نحو مائتَي دولة مشاركة بالتصفيق وقوفًا هو ثمرة مؤتمر “كوب27” الذي عُقد العام الماضي في مصر، حيث أُقرّ إنشاء الصندوق مبدئيًا، لكن لم يتمّ تحديد خطوطه العريضة.
وقال رئيس “كوب 28” الإماراتي سلطان الجابر بعد اعتماد قرار “تشغيل” الصندوق الذي أُقرّ إنشاؤه في “كوب 27”: “أهنئ الأطراف على هذا القرار التاريخي؛ إنه يبعث إشارة زخم إيجابية للعالم ولعملنا”.
وبعد عام من التجاذب، توصلت دول الشمال ودول الجنوب في الرابع من نوفمبر في أبوظبي، خلال اجتماع وزاري تمهيدي لـ”كوب 28″، إلى تسوية بشأن قواعد تشغيل الصندوق الذي يُتوقع أن يتمّ إطلاقه بشكل فعلي عام 2024.
ورحّبت مادلين ضيوف سار، رئيسة مجموعة الدول الأقلّ تقدمًا التي تضمّ 46 من الدول الأشدّ فقرًا، بالقرار، معتبرةً أنه “يحمل معنى كبيرًا بالنسبة للعدالة المناخية”؛ لكنها أضافت أن “صندوقًا فارغًا لا يمكن أن يساعد مواطنينا”.
وأوضحت فريدريك رودر، من منظمة “غلوبال سيتيزن” Global Citizen غير الحكومية، أنه “يجب على الدول الغنية الآن أن تعلن عن مساهمات كبيرة”، داعيةً إلى فرض ضرائب دولية جديدة؛ كما اعتبرت أن “الأموال متوفّرة، كما تظهر أرباح قطاع النفط والغاز”.
وأفاد مفاوضون بأن الاتحاد الأوروبي وألمانيا وفرنسا والدنمارك، إضافة إلى الإمارات، يُفترض أن تخصص بحلول السبت مئات ملايين الدولار لإطلاق الصندوق.
من جهته قال وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد إن بلاده ستساهم بمبلغ 100 مليون دولار في ترتيبات صندوق الكوارث المناخية.
وكتب على منصة التواصل الاجتماعي “إكس” “نهنىء كافة الأطراف على إطلاق هذا الصندوق المهم لتقديم استجابة فالة لتداعيات تغير المناخ… ويسرنا أن نعلن مساهمة دولة الإمارات بمبلغ 100 مليون دولار، وندعو جميع الدول القادرة إلى المساهمة في هذه الجهود وتكريس روح التكاتف بين البشر”.
وأعلنت ألمانيا المساهمة بـ 100 مليون دولار في ترتيبات صندوق كوارث المناخ، بينما ستساهم بريطانيا بـ 60 مليون جنيه إسترليني، واليابان بـ 10 ملايين دولار.
ومازالت هذه المبالغ قليلة جدًا مقارنة بعشرات مليارات الدولار الضرورية لتمويل الأضرار المناخية للدول الضعيفة.
وأوضح دبلوماسي أوروبي بدون الكشف عن اسمه أن المساهمات الأولى ستتيح “تمويل مشاريع تجريبية” واختبار أداء الصندوق “قبل جولة تمويل أكبر خلال سنة أو سنة ونصف”، بعد أن يثبت مصداقيته في عيون الجهات المانحة.
وبحسب النص المعتمد، سيستضيف البنك الدولي الصندوق مؤقتًا لمدة أربع سنوات. وفي البداية، كانت الدول النامية تعارض ذلك بشدة، وانتقدت البنك لكونه في أيدي الدول الغربية، معتبرةً أن ذلك لا يناسب احتياجاتها.
من جانبها، رفضت الدول المتقدمة، وفي مقدّمتها الولايات المتحدة التي ساهمت بـ17.5 مليون دولار، جعل المساهمات إلزامية، ودعت إلى توسيع قاعدة المانحين لتشمل الدول الناشئة الغنية مثل السعودية والصين.
دولي
وفاة هنري كيسنجر الدبلوماسي “الداهية” الذي غير شؤون العالم

توفي وزير الخارجية الأمريكي السابق هنري كيسنجر، الذي أدى دورا محوريا في السياسة الخارجية الأمريكية خلال الحرب الباردة، عن عمر ناهز الـ100 عام.
وقد توفي الدبلوماسي السابق الألماني المولد في منزله في ولاية كونيتيكت.
ولم يذكر البيان الذي صدر ليلة الأربعاء عن شركة كيسنجر أسوشيتس، وهي شركة استشارات سياسية أسسها، سبب الوفاة.
وشغل كيسنجر منصب كبير الدبلوماسيين الأمريكيين ومستشار الأمن القومي خلال إدارتي نيكسون وفورد.
وعلى الرغم من تركه منصبه في منتصف السبعينيات، استمرت أجيال من القادة لعقود من الزمن في استشارته.
وقد ولد هاينز الفريد كيسنجر في ولاية بافاريا الألمانية عام .1923 وكان يبلغ من العمر15 عاما عندما فر والداه اليهوديان معه إلى نيويورك خوفا من ملاحقة اليهود في ألمانيا. وبعد انتهاء المدرسة والخدمة العسكرية، درس كيسنجر في هارفارد، التي قام بالتدريس فيها لاحقا. وخلال عام 1969، عينه الرئيس الأمريكي حين ذاك ريتشارد نيكسون مستشارا أمنيا، وبعد ذلك وزيرا للخارجية. وقد كان السياسي الأبرز في واشنطن فيما يتعلق بالسياسة الخارجية.
ومن أبرز إنجازاته الإعداد لزيارة نيسكون للصين في عام .1972 وقد سافر كيسنجر إلى بكين في مهمة سرية للتمهيد لزيارة نيكسون وتطبيع العلاقات. وأصبح كيسنجر يعرف بأنه مهندس إعادة التقارب بين أمريكا والصين.
وناقش كيسنجر معاهدات نزع السلاح واتفاقيات السلام، وأصبح نجما إعلاميا تقريبا. مع ذلك، ترك كيسنجر بصمته في الكثير من الجوانب المثيرة للجدل في السياسة الخارجية الأمريكية.
-
مجتمع منذ 4 أيام
الإضراب يشل مجددا المؤسسات التعليمية أيام : 27 – 28 – 29 و 30 نونبر
-
واجهة منذ يومين
الهاكا توجه إنذارا لإذاعة MFM لهذا السبب
-
مجتمع منذ 5 أيام
وزارة التربية تعلن عن دعم استدراكي للتلاميذ خلال العطلة البينية
-
سياسة منذ يومين
المنع يطال قافلة طبية حقوقية كانت مبرمجة الى قرية تازمامارت
-
سياسة منذ يوم واحد
النساء “الاتحاديات”يطالبن باعتماد الخبرة الجينية مصدرا وحيدا لإثبات النسب
-
سياسة منذ 7 أيام
ضمنهم وزراء سابقون.. شخصيات مغربية توقع عريضة تطالب بـ”إلغاء التطبيع” مع إسرائيل
-
مجتمع منذ يوم واحد
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تحذر من تجاهل حقوق الصحافيين والعاملين
-
سياسة منذ يومين
ايت الطالب يشارك في المؤتمر الدولي الثالث حول الصحة العامة في إفريقيا