دولي
الآلاف يحتشدون في الجزائر في الذكرى الثانية للحراك
شارك آلاف المتظاهرين الاثنين، في أكبر مسيرة تشهدها العاصمة الجزائرية منذ مارس الماضي، بينما خرجت تظاهرات في عدة مدن أخرى بمناسبة الذكرى الثانية للحراك الشعبي ضد النظام.
وهتف المحتجون “لسنا هنا للاحتفال، نحن هنا للمطالبة برحيلكم”، في إشارة للحكومة التي يعدونها لا تختلف كثيرا عن نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الذي حكم البلاد طيلة عقدين.
بدأت مسيرة العاصمة بمئات الأشخاص في ساحة أودان وساحة موريتانيا حيث تحدى المحتجون قوات الشرطة لينضم إليهم آلاف المتظاهرين من المارة قرب ساحة البريد المركزي، مهد الحراك في العاصمة.
وردّد المتظاهرون الشعارات المعتادة للحراك “دولة مدنية وليس عسكرية” و”الجنرالات الى المزبلة” و”الجزائر ستستعيد استقلالها” من سلطة النظام الحاكم.
وواجه سكان الضواحي صعوبة كبيرة في الوصول الى مقار عملهم في وسط العاصمة بسبب الازدحام الكبير جراء الحواجز الأمنية على مداخل المدينة خصوصا من الناحية الشرقية.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي دعوات للتظاهر في جميع أنحاء البلاد، خصوصا في الجزائر العاصمة، بمناسبة ذكرى الحراك.
واضطر الحراك إلى تعليق تظاهراته الأسبوعية في 13 مارس 2020 بسبب انتشار فيروس كورونا وقرار السلطات منع كل التجمعات.
دولي
تأبين في نابلس لناشطة أميركية-تركية قتلت أثناء تظاهرة ضد الاستيطان
شارك مئات من الفلسطينيين في مدينة نابلس في تأبين ناشطة تركية أميركية قتلت بالرصاص خلال تظاهرة احتجاج على الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة، واتهمت عائلتها الجيش الإسرائيلي بقتلها.
وأصيبت عائشة نور إزغي إيغي (26 عاما) “برصاصة في الرأس” خلال مشاركتها في تظاهرة في بيتا قرب نابلس بشمال الضفة الجمعة.
واتهمت عائلتها الجيش الإسرائيلي بقتلها “بطريقة غير قانونية وعنيفة”، وطالبت بإجراء “تحقيق مستقل”.
ووصفت الولايات المتحدة مصرعها بأنه “مأسوي”، فيما ات همت تركيا إسرائيل.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتيل في مؤتمر صحافي الإثنين “نحض على إجراء تحقيق سريع وشامل وشفاف، ونعمل على نحو عاجل لجمع مزيد من المعلومات في ما يتصل بظروف وفاتها”.
والإثنين قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن بلاده ستفعل كل ما بوسعها “لكي لا يمر مقتل عائشة نور إزغي من دون عقاب”.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن قواته “ردت بإطلاق النار باتجاه محرض رئيسي على أعمال عنف يرمي الحجارة باتجاه القوات ويشكل تهديدا لها”.
دولي
سبعة قتلى على الأقل جراء غارات إسرائيلية في وسط سوريا
قتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم ثلاثة مدنيين سوريين ليل الأحد جراء غارات إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية في وسط سوريا حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
منذ بدء النزاع في سوريا عام 2011 شنت إسرائيل مئات الضربات الجوية مستهدفة مواقع لقوات النظام وأهدافا لإيران وأخرى لحزب الله الحليفين له.
وذكر المرصد الذي يتخذ بريطانيا مقرا أن “عدد القتلى نتيجة الهجمات الإسرائيلية على ريف مصياف ارتفع إلى 7 أشخاص هم 3 مدنيين و4 عسكريين مجهولي الهوية”.
كما أسفر الهجوم عن إصابة 15 شخصا آخرين وأدى إلى تدمير مبان ومراكز عسكرية وفق المرصد.
وأفاد المرصد بأن “الدفاعات الجوية التابعة للنظام حاولت التصدي لهجوم إسرائيلي عنيف عبر 3 دفعات استهدفت مواقع عسكرية لقوات النظام في ريف حماة الغربي تتمركز ضمنها ميليشيات إيرانية وخبراء لتطوير الأسلحة في سورية”.
وأضاف المرصد “دوى 13 انفجارا عنيفا توزعت في كل من منطقة البحوث العلمية بمصياف غربي حماة، كما سقط صاروخان إسرائيليان في موقعين بمنطقة الزاوي بريف مصياف، واستهدفت الصواريخ الإسرائيلية موقعا على طريق مصياف وادي العيون، وموقعا آخر بمنطقة حير عباس”.
دولي
حزب المحافظين يحث الحكومة البريطانية على مراجعة موقفها من قضية الصحراء
دعا الوجه البارز في حزب المحافظين في بريطانيا عبر مجلس العموم، أندرو موريسون، الذي سبق أن تقلد العديد من المسؤوليات في الحكومات البريطانية المتعاقبة، وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إلى إجراء “تقييم للجدوى المحتملة لدعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء، بما يتماشى مع المواقف الدبلوماسية المُعَدَّلَة لكل من فرنسا والولايات المتحدة والأمريكية وإسرائيل وإسبانيا”.
وكان 31 نائبا في البرلمان البريطاني قد وجه في مايو الماضي،، من بينهم وزراء سابقون، رسالة إلى الحكومة في شخص وزير الخارجية ديفيد كامرون، لمطالبة لندن بالاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء، معتبرين أن خطة الحكم الذاتي التي اقترحها المغرب تمثل الحد الوحيد النهائي والمستدام لإنهاء هذا الصراع الطويل.
وفي سؤال آخر استفسر موريسون عن التقييم الذي أجرته وزارة الخارجية البريطانية “للعقبات” التي تحولُ دون الاعتراف بالسيادة المغربية على منطقة الصحراء بشكل عام، وفيما يتعلق بتلك المرتبطة بالأراضي البريطانية في ما وراء البحار خصوصا.
وحينها أعلن موريسون “دعم بلاده الكامل” للمسلسل الأممي الرامي إلى إيجاد حل لقضية الصحراء منوها أيضا بـ”الجهود الجدية وذات المصداقية” التي يبذلها المغرب في هذا الصدد، وفق ما جاء في قصاصة لوكالة المغرب العربي للأنباء الرسمية.
ويسعى تحرك موريسون إلى تحريك المياه الراكدة بخصوص ملف الصحراء في الأوساط الحكومية البريطانية، نتيجة وصول حزب العمال اليساري إلى السلطة، بعدما كان هذا الملف يشهد تحركات عديدة في عهد المحافظين قبل خسارتهم الانتخابات العامة في يوليو المنصرم.
المصدر: وكالات
-
على مسؤوليتي منذ 6 أيام
محمد امهيدية “الوالي العمدة”.. هل تأخذ الأغلبية العبرة من قرار الملك بـ”الإقالة”
-
مجتمع منذ 4 أيام
مراكش: توقيف مدافع عن ضحايا زلزال الحوز
-
رياضة منذ يوم واحد
إناث النادي الملكي للكرة الحديدية في المرتبة 3 ببطولة المغرب
-
اقتصاد منذ 6 أيام
إنوي تعلن شراكة جديدة مع البطل الأولمبي سفيان البقالي
-
اقتصاد منذ 6 أيام
صيف 2024: القطاع السياحي يسجل موسما إيجابيا
-
منوعات منذ 6 أيام
أحلام تعتذر لأسماء لمنور… المغرب عندي خط أحمر
-
مجتمع منذ 5 أيام
OFPPT يعزز عرضه التكويني بافتتاح ثلاث مؤسسات جديدة للتكوين في مهن الصحة
-
اقتصاد منذ 4 أيام
KITEA تفتتح متجرها العملاق الجديد في القنيطرة