واجهة
إطلاق مشروع COLE بين كل من NTT DATA وISMO تطوان ومعهد سيرفانتيس
في إطار خطوة متبصرة، تجمع بين التكنولوجيا والتعليم واللغات، أقامت الشركة اليابانية NTT DATA، عملاق الخدمات والحلول التكنولوجية، شراكة مع ISMO تطوان ومعهد سيرفانتس لإطلاق مشروع COLE (التعاون الموجه نحو اللغة الإسبانية). وتروم هذه الشراكة الثلاثية الأطراف، والتي انطلقت في 18 يناير، الإعداد الاستباقي للخريجين المستقبليين في شمال المغرب بهدف إدماجهم في البيئة المهنية.
تعليقا على هذه الشراكة، قال يوسف أجبار، مدير ISMO تطوان: “تهدف هذه الاتفاقية الثلاثية الأطراف والمبتكرة إلى تكوين متدربي المعهد المتخصص في مهن ترحيل الخدمات، في اللغة الإسبانية، وبالتالي الرفع من إمكانية توظيفهم وتسهيل عرض الموارد البشرية المتخصصة في اللغة الإسبانية لـفائدة شركة NTT DATA.
من جانبه، قال فرانسيسكو أودا، مدير معهد سرفانتس بتطوان:” نحن سعداء كوننا جزءا من هذه المبادرة المبتكرة التي تتيح تعزيز وتعلم اللغة الإسبانية بين الشباب ونحن على استعداد لتوسيع نطاقها لتشمل مدارس أو جامعات أخرى في المنطقة”.
وتوافقا مع اسمه، الذي يعني المدرسة باللغة الإسبانية، يقترح مشروع COLE ، الانغماس المبكر في عالم المقاولة، مع التركيز بشكل خاص على إتقان اللغة الإسبانية، باعتبارها رافعة أساسية للتوظيف بالشركات المتواجدة في شمال المملكة. وسيستفيد الطلبة، خلال السنة الأخيرة من الدراسة، من تكوين مكثف مدته 4 ساعات أسبوعيًا في اللغة الإسبانية، بهدف صقل مهاراتهم اللغوية، إلى جانب تدريب ما قبل التوظيف أو إنجاز مشاريع نهاية الدراسة لدى NTT DATA، مما يضمن لهم إعدادًا أفضل والرفع من فرص الاندماج المهني.
وتندرج هذه المبادرة ضمن سياق يمثل فيه الإدماج المهني للشباب من حاملي الشهادات في مجال تكنولوجيا المعلومات تحديا كبيرا، لا سيما في شمال المغرب حيث يقل حضور الشركات متعددة الجنسيات.
ومنذ تأسيسها في تطوان عام 2016، التزمت شركة NTT DATA بتوظيف ما يقارب مائة من الشباب حاملي الشهادات سنويا. كما تسعى الشركة، في إطار سياستها الطموحة للتوظيف، إلى دمج 1000 موظف جديد بحلول عام 2027 مع التركيز على توظيف الخريجين الشباب الذين سيمثلون 40% من مجموع التوظيفات.
إن هذه الشراكة بين NTT DATA ومعهد سرفانتس بتطوان وISMO تطوان هي انعكاس جلي للتعاون بين عالم الأعمال والقطاع التعليمي والمؤسسات اللغوية. والغاية منها تزويد اليد العاملة المستقبلية بالمهارات اللازمة للإبحار بنجاح عبر أمواج المشهد المهني المعاصر. كما تجدد شركة NTT DATA من خلال هذه الخطوة على مكانتها باعتبارها المُشغل رقم واحد في قطاع تكنولوجيا المعلومات في شمال المغرب، بل أكثر من ذلك فهي تعتبر من بين أفضل الشركات المُشغلة في ذات القطاع، والدليل على ذلك شهادة “Top Employer 2024″ الإقليمية التي حصلت عليها الشركة.
و اختتم، فريد صباح، المدير العام لشركة NTT DATA المغرب، بالتأكي على أن هذا التعاون، يعكس :”.. التزامنا العميق للإسهام في التطور المهني والتعليمي، لا سيما في شمال المغرب، مما يوفر فرصًا جديدة لحاملي الشهادات في مجال تكنولوجيا المعلومات، ويزيد من حظوظ توظيفهم ويعدهم لرفع تحديات البيئة المهنية المعاصرة. وفي الختام، أتقدم بخالص الشكر لشركائنا وجميع الفرق التي ساهمت في تحويل هذه الرؤية الواعدة إلى حقيقة”.
واجهة
هكذا تحولت مراكش خلال ثلاث أيام إلى عاصمة دولية لطب التجميل (فيديو)
اختتمت يوم السبت 18 ماي، فعاليات المؤتمر العشرين، ل “الجمعية المغربية لجراحة التقويم و التجميل” ، الذي انعقد بالتزامن مع المؤتمر العربي السادس عشر، للجراحة التجميلية و الترميمية و الحروق، أيام 16 و17و 18 ماي في مراكش.
و تميزت فعاليات هذين المؤتمرين، بمشاركة وازنة، لأكثر من 80 خبيرا من جنسيات متعددة من القارات الخمس، و الذين شكلت فرصة تواجدهم بالمغرب مناسبة لتبادل الخبرات و الوقوف عند أخر ما تم التوصل إليه في مجال :
الطب التجميلي
الطب التجديدي ومجالات تطبيقه
الجراحة الترميمية والتجميلية للأنف والوجه والثدي
نحت الجسم.
و خلال فعاليات هذا الملتقى ، تم تنظيم عدة ورشات علمية، أشرف عليها خبراء من ذوي الاختصاص ، نالت استحسان المستفيدين و الأطباء المتخصصين.
كما شكل هذا الملتقى العلمي فرصة للتوقف، عند الخبرات التي راكمها الأطباء المغاربة المتخصصين في مجال الطب التجميلي و التقويمي، مقارنة مع نظرائهم الأجانب وبشكل خاص في البلدان المتقدمة في هذا المجال الدقيق.
و تميزت فعاليات المؤتمر، بتوقيع اتفاقية شراكة بين ، “الجمعية المغربية لجراحة التجميل و التقويم” و نظيرتها الروسية، “الجمعية الروسية للتقويم و التجميل” ستهم مجال تبادل الخبرات و الانتاج العلمي الخاص بعمليات التجميل و كذلك تبادل الزيارات بين أعضاء الجمعيتين.
و خلال أشغال المؤتمر، صرح البروفيسور الحسن بوكيند، رئيس ، “الجمعية المغربية لجراحة التقويم و التجميل” و رئيس “الرابطة العربية لجراحة التقويم و التجميل” لوسائل الاعلام قائلا : ” المستجدات في ميدان التجميل و التقويم هي موضوع هذا المؤتمر، التي تم تناولها بالتحليل و التفسير من طرف 86 خبيرا ، من ضمنهم أساتذة جامعيين من جامعات مختلفة تنتمي للقارات الخمس، حيث تم التوقف عند أخر التقنيات المستحدثة في هذا الميدان الذي استفاد من التطور التكنولوجي، و هنا تجدر الإشارة إلى أن إحداث “الجمعية المغربية لجراحة التقويم و التجميل” يعود إلى 40 سنة خلت، و حينئذ لم يكن يمارس هذا التخصص في المغرب، سوى 10 جراحين ممارسين و اليوم انتقل الرقم إلى 120 طبيبا متخصصا في جراحة التقويم و التجميل ، الذين يمارسون هد الاختصاص الطبي في المستشفيات الجامعية و الإقليمية و كدالك في المصحات الخاصة، ولم تقتصر هذه القفزةً النوعية لهذا التخصص الطبي، على المسنوى الكمي فحسب، بل شمل كدالك المستوى العلمي للأطباء المغاربةً الذين يشهد لهم عالميًا بكفاءاتهم العاليةً، ما يفسر تحول المغرب، إلى قبلة تستقطب سنويا، عددا كبيرا من المرضى الأجانب، الراغبين في الاستفادة من الخبرة المغربية”.
واجهة
جبهة مناهضة التطرف: الخطر الارهابي لازال قائما في المغرب
بمناسبة الذكرى الواحدة و العشرين لأحداث 16 ماي 2003 الإرهابية بالدار البيضاء، طالبت “الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والارهاب” بالمغرب، بضرورة :”..تفعيل المطالبة القضائية بحل كل المنظمات والجمعيات الدينية المتطرفة التي تؤسس لخطاب التكفير والكراهية”.
و سجلت الجيهة، من خلال بلاغ لها بهذه المناسبةـ توصلت “الجديد 24″ بنسخة منه، أنه، :”..بعد مضي ازيد من عقدين عن الجريمة الإرهابية للإسلام السياسي في 16 ماي 2003، نستحضر في الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف و الارهاب بألم كبير ، الذكرى الثامنة عشرة للعمليات الانتحارية الإرهابية التي روعت المغاربة عامة و سكان مدينة الدار البيضاء خاصة ليلة 16 ماي 2003″.
و أضاف، المصدر ذاته، أن هذه الجريمة النكراء خلفت 33 قتيلا و العديد من الجرحى و المعطوبين في صفوف مواطنين أبرياء، مغاربة و أجانب، بالإضافة إلى مقتل 12 انتحاريا حولهم التطرف الديني إلى قنابل بشرية هدفها التدمير الأعمى للحياة و السلامة البدنية للإنسان و للمنشآت.
و بهذه المناسبة الأليمة، جددت الجبهة، إدانتها للعمليات الإرهابية ليوم 16 ماي 2003 و تضامنها التام مع عائلات الضحايا المتوفين و مع الضحايا الأحياء الذين يجب أن يحظوا جميعا بمواساة و عناية المجتمع و الدولة.
و اعتبرت الجبهة، أن الخطر الإرهابي في المغرب لازال قائما. اعتمادا على المعطيات المتوفرة، و من ضمنها، الأعداد المتواصلة من الخلايا الارهابية، التي تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية ”البسيج”، من توقيفها:
91 خلية (85 تابعة لداعش)، منها :
21 خلية (سنة 2015)،
19 خلية (سنة 2016)،
9 خلايا (2017)،
11 خلية (سنة 2018)،
14 خلية (سنة 2019)،
و8 خلايا (سنة 2020)،
و4 خلايا (سنة 2021)،
وخليتان (سنة 2022)،
و3 خلايا (سنة 2023)
و بحسب المصدر ذاته، فإن المعطيات الدولية و الاقليمية تؤكد ان المملكة المغربية قريبة من منطقة الساحل الإفريقي، ولصيقة بحدودها، و التي تعرف انتشار التنظيمات الإرهابية من قبيل تنظيم “الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى” و”تنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا” التابعين لتنظيم “داعش”، بالإضافة إلى تنظيم ” نصرة الإسلام والمسلمين”، الذي ينسب نفسه إلى تنظيم القاعدة، وهو ما يجعل المغرب في سهل الاستهداف وهو ما تم لحد الان التصدي له بالسياسات الامنية الاستباقية المبنية على الاستنفار والجاهزية القوية، من أجل التصدي لمختلف التهديدات والمخاطر المحدقة بالتراب الوطني.
لتختم الجبهة، بلاغها بالتأكيد على أنه، :”..رغم صرامة القوانين ضد الاتجاهات المتطرفة، فإن الحقيقة تظل أن الأنشطة الجهادية موجودة في البلاد وتظل ملجأ لبعض الشباب الذين يتم الكذب عليهم و استقطابهم في ظل الانعدام الفعلي لتكافؤ الفرص و للمساواة الاقتصادية”.
مع تسجيل قناعتها/الجبهة، بأن القضاء على التطرف والارهاب يمر عبر جعل حد لاستعمال الدين لأهداف سياسية و من هنا تدعو للمراجعة الشاملة للتوجهات الرسمية التعليمية والثقافية و الإعلامية و الدينية في اتجاه نبذ العقلية التكفيرية و إشاعة ثقافة التسامح الديني، و تشجيع التوجهات العقلانية و العلمية، و نشر ثقافة حقوق الإنسان على مستوى كافة أطوار التعليم و أجهزة الدولة، و في كل قنوات الحياة الاجتماعية كما تعتبر إن أي مهادنة او صمت بمثابة تواطؤ أو تزكية ضمنية ، وهي مرفوضة إلى حد الإدانة .
واجهة
جامعة محمد الخامس بالرباط تحتل المرتبة الأولى على المستوى الوطني
احتلت جامعة محمد الخامس بالرباط المرتبة الأولى على المستوى الوطني، وتصنفت أيضا من بين أفضل 4.9% جامعات في العالم.
و يأتي هذا الانجاز، حسب التصنيف الأخير للمركز الدولي لتصنيف الجامعات (CWUR)، الذي صدر في شهر مايو 2024، وهو يسلط الضوء على أفضل 2000 جامعة من مجموع 20 ألف و966 جامعة عبر العالم، كما جاءت جامعة محمد الخامس بالرباط أيضا في مراتب جد متقدمة على المستوى العربي والإفريقي.
فيما يخص مؤشر جودة البحث، تحتل جامعة محمد الخامس بالرباط المرتبة 958 عالميا، بحصيلة تصل 70.5. والجدير بالذكر أن جامعة محمد الخامس بالرباط تمثل نسبة تناهز 25% من الإنتاج العلمي على المستوى الوطني.
وبهذه المناسبة، صرح رئيس جامعة محمد الخامس بالرباط بالنيابة، الأستاذ فريد الباشا، أن النتائج المحصل عليها مشرفة، وهي تحمل ثمار رحلة طويلة من العمل الدؤوب والمتواصل، مشيدا بالجهود التي يبذلها الأساتذة الباحثين، والإداريين والتقنيين، وعلى وجه الخصوص في مجال البحث والابتكار.
يذكر بأن هذا الترتيب الدولي يعتمد على أربعة مؤشرات رئيسية وهي كالتالي: جودة البحث (نسبة 40% )، وجودة التكوين (25 %)، وخريجي الجامعة الذين يشغلون مناصب مهمة في الشركات الكبيرة (25 %)، وأعضاء هيئة التدريس الذين توجوا أكاديميا على المستوى الدولي ( 10 %).
وتجدر الإشارة أيضا إلى أن البيانات المستخدمة تأتي من قاعدة البيانات العلمية الدولية « Web of Science » ، وذلك حول المنشورات، والاستشهادات، وجودة المجلات العلمية على مدى العشر سنوات الأخيرة.
-
منوعات منذ 6 أيام
طقس الخميس …أجواء مشمسة بكل ربوع المملكة
-
منوعات منذ 4 أيام
أول عرض أزياء لملابس السباحة في السعودية
-
رياضة منذ 5 أيام
تصفيات المونديال..ملاعب المغرب تستقبل 9 مباريات
-
مجتمع منذ 6 أيام
السفارة المغربية في تايلاند تتابع وضعية ضحايا تهريب البشر في ميانمار
-
مجتمع منذ 4 أيام
هذا هو موعد بداية محاكمة الناصري والبعيوي
-
واجهة منذ 5 أيام
جامعة محمد الخامس بالرباط تحتل المرتبة الأولى على المستوى الوطني
-
رياضة منذ 4 أيام
هذه هي القنوات الناقلة لمباراة بركان والزمالك في نهائي الكاف
-
اقتصاد منذ 7 أيام
أخنوش وبنجلون ضمن أغنى مليارديرات الشرق الأوسط في 2024