Connect with us

الجديد TV

العرض ما قبل الأول لفيلم “نادين” للمخرج رشيد المحب (فيديو)

نشرت

في

احتضنت قاعة ميغاراما بالدار البيضاء مساء أمس الثلاثاء 25 أبريل 2023، العرض ما قبل الأول للفيلم السينمائي “نادين” للمخرج رشيد المحب ، على أن تنطلق عروضه في القاعات السينمائية الوطنية الأربعاء 26 أبريل 2023.

‎الفيلم من إخراج “رشيد المحب” الذي شرع في كتابة سيناريو العمل سنة 2017، قبل أن يتحول الحلم إلى حقيقة بعدما قرر الشاب “أيوب خداد” خوض المغامرة لإنتاج فيلم طويل، أما التشخيص فأسند لمجموعة من الممثلين من أبرزهم: فاطمة الزهراء بلدي وربيع الصقلي ولبنى البكري وأيوب خداد ورشيد المحب وغزلان شريكان وسارة خداد وبوشعيب العمراني ورشيد العسري وآخرون، ومشاركة شرفية للفنانين جواد السايح ومهيول.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الجديد TV

“ذاكرة ليست للنسيان” 4/4 بسبب نزعته الانتقامية، ادريس البصري يحتفظ ب 12 تلميذا داخل معتقل ” درب مولاي الشريف” لمدة ثلاث سنوات دون محاكمة.

نشرت

في

بواسطة

يواصل مصطفى صابر، أحد المتهمين ضمن ما كان يسمى، بملف محاولة اغتيال ادريس البصري، وزير الداخلية السابق، سنة 1983، عملية الحكي لتفاصيل المعيش اليومي، .داخل المعتقل الرهيب ” درب مولاي الشريف ” بمدينة الدارالبيضاء، حيث أمضوا زهاء ثلاثة سنوات، بعيدا عن التواصل مع العالم الخارجي، و دون تقديمهم للمحاكمة، إذا كان الأمر يستدعي ذلك.

أكمل القراءة

الجديد TV

ذاكرة ليست للنسيان.. تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( الحلقة الثالثة)

نشرت

في

في الحلقة الثالثة من ” ذاكرة ليست للنسيان” المخصصة لاسترجاع تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري سنة 1983، يواصل مصطفى صابر الذي كان ضمن قائمة التلاميذ الاثنا عشر، المختطفين ضمن هذا الملف، عملية الحكي للمعيش اليومي في المعتقل السري ” درب مولاي الشريف” حيث تم نقلهم و هو المكان الذي كان يقال عنه أن ” الداخل إليه مفقود و الخارج منه مولود” لأن كل من ينقل إليه، يجرد من آدميته و يتحول إلى مجرد رقم.

أكمل القراءة

الجديد TV

ذاكرة ليست للنسيان: تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( 2/4)

نشرت

في

بواسطة

* الحلقة الثانية ( 2/4)
نفض الغبار عن ملف، كقضية ” محاولة اغتيال ادريس البصري” الرجل الطاغية خلال ما يصطلح عليه بسنوات الرصاص، و الذي تعود تفاصيله إلى أربعين سنة خلت و بالضبط سنة 1983، و اتهم فيه 12 تلميذا بمدينة الدارالبيضاء، لم تتجاوز أعمارهم حينها 20 سنة، ألقي بهم بالمعتقل السري السيء الذكر، درب مولاي الشريف، دون محاكمة ، لمدة ناهزت بالنسبة لبعضهم ثلاث سنوات، ليس بغرض فتح الجراح مجددا أو بقصد الاثارة المجانية، بل للابقاء، على ذاكرتنا يقظة حتى لا يتكرر ما مضى من محن على أبناء و بنات شعبنا.

في الجزء الثاني من هذه “الوثيقة البصرية” نتعرف على ظروف التحقيق في مخفر الشرطة “كوميسارية المعاريف” بمدينة الدارالبيضاء، و جلسات التعديب التي أخضع لها التلاميذ المعتقلون/المختطفون و اللقاء بالرجل الثاني في الأجهزة الاستخباراتية في المغرب قدور اليوسفي.

 

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة