Connect with us

على مسؤوليتي

“ترامب ضغط على كل الأطراف للموافقة على خطته”. لماذا؟ “لأنه يرغب بجائزة نوبل للسلام”!!

نشرت

في

مذهلة هذه الماكينة الإعلامية بقدرتها على تسويق الأحداث بالقراءة التي تريدها. تسريها إلى الوعي العام بسلاسة، لنردد ما تقول وكأنها قوانين علمية.

الخطة التي تنصب “مندوب سامي بريطاني ثاني على الفلسطينيين، والتي وضعت على مدى أشهر من قبل فريق عمل، والتي تأخذ من القطاع مجرد مدخل لتشكيل”الشرق الأوسط”، وفيها كم هائل من التفاصيل السياسية والإدارية ،تبسط وتختزل في تفسيرات على شكل وجبات سريعة، تسيطر على الوعي لفترة معينة، ثم تختفي لصالح هيمنة قراءة جديدة. وهكذا تتعاقب الأحداث التي تشكل واقعنا دون أن تراكم وعيا بهذا الواقع.

وهذا شبيه بتلك الصورة التي رسمت لترامب في فترة المنافسة الانتخابية لرئاسته الثانية. فكانت علامته التجارية ٱنذاك، أنه مختلف عن ترامب في ولايته الأولى التي نقل فيها السفارة الى القدس واعترف بضم الجولان، وأوقف تمويل الأونروا وأغلق مكتب منظمة التحرير في واشنطن. ترامب الجديد يرغب بالسلام. وهكذا كان جزءا من نجاحه في الانتخابات الثانية بفضل أصوات العرب والمسلمين والمتضامنين مع الفلسطينيين.

أليست هذه نفس السردية الإعلامية التي تصور كل ما يحدث في القطاع منذ عامين على أنه “حرب نتانياهو المأزوم” الذي يهرب من مشاكله الداخلية باشعال الصراعات في المنطقة؟ أو لأنه يريد المحافظة على حكومته؟ .

إذا كان لابد من تسمية لهذه السرديات الإعلامية المهيمنة على الوعي العام، فهي “شخصنة السياسة”. أي تبسيط وتسخيف السياسات العميقة التي تعيد تشكيل واقع الفلسطينيين والمنطقة، بتحويل تلك السياسات إلى مجرد “قرارات شخصية انفعالية ، مرتبطة بمصالح فردية ٱنية عابرة”. وهذا تماما عكس جوهر تلك السياسات البنيوية المنظمة التي ترسم الواقع رسما بعيد المدى.

هذا كله طبعا لا علاقة له بسؤال قبول ورفض الخطة، فحياة الناس غير قابلة للتنظير.

✹معز كراجه

إعلان
انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

على مسؤوليتي

مصطفى المنوزي: نحو سيادة منفتحة وتكامل مغاربي مسؤول

نشرت

في

تشكل قراءة الصحفي علي أنوزلا للصورة الجماعية التي جمعت مستشاري الملك ووزيري السيادة برؤساء الأحزاب السياسية نموذجًا لـــ”السيميائيات السياسية النقدية” التي تحاول تفكيك رموز السلطة عبر العلامات البصرية.

وقد لا نختلف مع الزميل علي فيما يخص تحصيل الحاصل من طبيعة النظام السياسي ، ولكن ليس من الضروري أن نعاين دون التفكير في البديل وتفعيل المنشود ، في ظل لحظة وطنية نحن المعنيين أكثر بها ؛ فعلا ، لقد استطاع أنوزلا، بذكاء بصري لافت، أن يحول الصورة إلى نصٍّ سياسي، يكشف توازنات الحضور والغياب، الضوء والظل، المركز والهامش. غير أن هذه القراءة، رغم قوتها الوصفية، تبقى حبيسة منطق التشخيص المأزوم أكثر من انفتاحها على أفق التحول الممكن الذي تتيحه المقاربة التشاركية، كما تمت الإشارة إليه في نص حررته سالفا “من الاستثناء إلى الاستدراك”.

فقراءة الزميل أنوزلا تنطلق من فرضية أن الصورة تجسد تراتبية السلطة في المشهد السياسي المغربي؛ فالإضاءة المنخفضة توحي بالتحكم، والموقع المكاني يعكس المركزية، وطاولة الاجتماعات تتحول إلى حاجز رمزي بين الفاعل الموجّه والمفعول به. أما تفاصيل مثل الحلوى وكؤوس الشاي، فليست في نظره مجرد مكونات بروتوكولية، بل رموز لضبط الإيقاع وتجميل الصرامة، حيث يتحول الطابع الاحتفالي إلى قناعٍ للسلطوية الناعمة.

هذا التحليل السيميائي يلتقط جوهر المشهد، لكنه يغفل بعدًا أعمق يتعلق بطبيعة التحولات السياسية في المغرب، إذ أن السلطة، وإن ظلت مركزية في تدبير اللحظة، فإنها تتحرك داخل سياق تراكمي من الاستدراك التشاركي، حيث يتم الانتقال تدريجيًا من الدعوة إلى الإصغاء، ومن التوجيه إلى التشاور، وإن ظل ذلك نسبيا ومشروطًا بميزان اللحظة.

من هنا يصبح التفكير النقدي التوقعي ضرورة لفهم الصورة لا كمشهد مغلق، بل كعلامة على مرحلة انتقالية في تمثّل الدولة لطبيعة التوافق الوطني حول الصحراء المغربية. فبدل أن تُقرأ الصورة كمشهد تراتبي، يمكن تأويلها كتعبير عن محاولة تدبير تلك المركزية في إطارٍ منظم يزاوج بين الاستقرار والتمثيلية، بين القرار السيادي والشرعية التشاركية. التفكير النقدي التوقعي لا يكتفي بوصف ما هو قائم، بل يسائل ما يمكن أن يصير، أي كيف يمكن تحويل المشهد السلطوي إلى مشهد تشاركي ناضج، يُستبدل فيه منطق الاستدعاء بمنطق الاستماع، وتتحول فيه الهرمية إلى فضاء دائري للحوار.

على هذا الأساس، لا ينبغي أن ينحصر التحليل السيميائي في تشخيص التفاوت بين الدولة والأحزاب، بل أن يُفتح النقاش حول سيميولوجيا جديدة للثقة، تجعل من الرموز أدوات تفاعل لا أدوات تثبيت. فالاختلاف في مواقع الجلوس لا يُقرأ فقط كترتيب سلطوي، بل كإشارة إلى أدوار متفاوتة داخل سيرورة سياسية تتلمس طريقها نحو حوكمة تشاركية. فالصورة، في النهاية، لا تختزل لحظة الحكم المركزي بقدر ما تكشف عن إمكانية إعادة تأويل السلطة ضمن تصور أكثر إدماجًا للمكونات الحزبية والمدنية، في انسجام مع ما دعت إليه المقاربة التشاركية بوصفها انتقالًا من القاعدة إلى القمة، ومن القرار الأحادي إلى القرار المشترك.

إن قراءة أنوزلا، وإن بدت دقيقة ومتماسكة، تصلح لأن تُدرّس في مناهج العلوم السياسية، ليس بوصفها إدانة بل بوصفها تمرينًا على تربية النظر النقدي في السياسة البصرية. فالمطلوب اليوم ليس فقط تفكيك الصورة السلطوية، بل إعادة إنتاج الصورة التشاركية عبر وعي جمعي يجعل من الفضاء العام منصة للتفاعل والمساءلة، لا مسرحًا للولاء والانضباط.

ونحن في مقاربتنا لا نؤمن بقطعية المسلمات، فكل نظام سياسي، مهما بدا متماسكًا، قابل للتغيير النسبي بحكم التنازلات الموسمية التي تفرضها عليه بعض القضايا المصيرية لفك الحصار الخارجي أو إعادة ترتيب الأولويات، في ظل هشاشة المشهد الحزبي وقواه المنخورة ، وليس أمامنا سوى البحث عن خيوط الأمل ؛ ولهذا فدورنا، كسلالة للحركة الوطنية وامتداد للصف الديمقراطي، أن نستثمر اللحظة الوطنية الراهنة للتوافق مع الدولة على إتاحة هامش من الانفتاح يخدم استرداد أنفاس العمل السياسي والمدني. وليس الأمر، في تقديرنا، مجرد لقاء لتزكية موقف جاهز، بل هو فرصة للدولة نفسها كي تُعيد شرعنة وشرعة التفكير في تفعيل مقترح الحكم الذاتي، الذي كان في لحظة ما ورقة ظرفية لتدبير التوتر، قبل أن يتحول اليوم إلى مدخل لبناء سيادة منفتحة وتوافقية.

فلنكن إيجابيين، ولتُوسّع الأحزاب، رغم علّاتها، دائرة الضوء بدل أن تبقى حبيسة ظل الطاولة الطويلة. فـما لا يُدرك كله لا يُترك جله، وما يُمكن التقاطه من إشارات الانفتاح، ولو جزئية أو رمزية، يمكن أن يُراكم في اتجاه تحولٍ أوسع نحو مشاركة مسؤولة. وبين قراءة أنوزلا التي تفضح المفارقة، والمقاربة التشاركية التي تبني الجسر، يمكن أن نؤسس لتفكير نقدي توقعي يعيد وصل الصورة بالسياسة، والسياسة بالمعنى، في أفق يربط بين الذاكرة الوطنية والسيادة التشاركية والمغاربية المتكاملة.

* مصطفى المنوزي
منسق ضمير الذاكرة وحوكمة السرديات الأمنية

أكمل القراءة

على مسؤوليتي

في رثاء اللحظة البشرية واستشراف المستقبل الإنساني

نشرت

في

من وحي حفيف الأعلام الفلسطينية التي رُفعت خفّاقةً بالتحدي والعزيمة، وهي ترفرف في صمتٍ مفعمٍ بالرحمة والحزن، انبثقت لحظة إنسانية نادرة داخل المقبرة العبرية، أو الميعارة كما نسميها بالدارجة المغربية. كان الصمت يتكلم، وكانت الوجوه تُنصت لِما لا يُقال. هناك، حيث تمتزج الأرض بالذاكرة، تدافعت الكلمات في داخلي، وأحسست أن البوح صار ضرورة أخلاقية، لا مجرد انفعال عابر.

كانت فسيفساء الحضور مشهداً مهيباً؛ أطياف متعددة ومتنوعة اجتمعت على احترام الطقوس، في انضباطٍ نادر يجمع بين الوقار والدفء. حضر الجميع بصوتٍ واحدٍ من الصمت، إلا من منعتهم الأعذار أو كبّلهم التردد. ودّعنا الرفيق إلى مثواه الأخير، وودعناه فينا، في تلك المسافة الرقيقة بين الحقيقة والرمز، وبين الفقد والأمل. شعرنا بالغصّة ذاتها التي تسكن القضايا المصيرية حين تبقى معلّقة، لكننا تمسّكنا ببذرة التفاؤل، علّها تُثمر حلولاً عادلة وديمقراطية لمعضلات هذا الوطن الذي لا يشيخ إلا بالخذلان.

رحل عنا دون أن يُشاور في أمره العظيم، كما قال الرفيق عبد اللطيف الهاشمي يوم استشهاد الرفيق رحّال جبيهة: «اليوم يسقط رجل آخر، يرحل دون أن يُشاور في أمره العظيم». كانت تلك العبارة لحنًا وذاكرة، غناها الرفاق في زنازن غبيلة بكراج علال، حيث كان الصمود أغنيةً تُغنَّى بالهمس واليقين.

تذكّرت واقعة الفرار من مستشفى ابن سينا، حين فرّ الشهيد رحّال ورفاقه، وكان من بينهم الفقيد ـ الشهيد المعطي سيون أسيدون، عريس لحظتنا الأليمة، ورفيق الجميع داخل عائلة اليسار المتعدد، وقريبُ البعض المستنير في الضفة الأخرى.

هرولت الدمعات من مآقي الأوفياء وشرفاء القضية، انحدرت على الخدود كما تنحدر فصول الوداع على وجه الوطن، وتركَت آثارها علامةً على الوجوه، إيذانًا بأن مرحلةً تنقضي وأخرى تتشكل. فلكل مرحلةٍ رجالها ونساؤها، ولكل الناس محطاتهم التي لا تُقاس بالعمر بل بالمعنى.

وأمام باب الميعارة، حين سكنت الجموع وارتفعت التساؤلات، راودني مشهدٌ غريب في رمزيته: كيف لشهيدنا، ومعه الفقيد إبراهام السرفاتي، أن يتواصلا في الأبدية مع شهدائنا في مقبرة الشهداء التي لا تفصلها عن تكنة الوقاية المدنية سوى أمتار معدودة؟ تلك التكنة التي تؤوي في حفرة جماعية جثامين شهداء انتفاضة يونيو 1981.

إنها الجغرافيا وهي تبوح بسخرية التاريخ، حين تلتقي الذاكرة العبرية بذاكرة اليسار، في مسافة قصيرة تُلغي حدود المعتقد والسياسة، وتفتح سؤال المعنى: من نحن حين يجمعنا التراب ولا تفرقنا السرديات؟.

هناك، في ذلك الصمت المضيء، بدا المشهد كأنه مرآة لوطنٍ يتعلّم ببطء كيف يرثي أبناءه دون أن يقتل الأمل فيهم. رثاء اللحظة البشرية ليس حنينًا للماضي، بل وعيًا بما تبقّى فينا من قدرة على الفهم والاتصال. فكل وداعٍ حقيقي هو تمرينٌ على استشراف المستقبل الإنساني، وكل فقدٍ عميق هو نداءٌ للمصالحة مع ذواتنا ومع تاريخنا.
لقد علمتنا المقبرة أن الأجساد تمضي، لكن القيم لا تُدفن، وأن الإنسانية هي المعبر الأخير الذي يلتقي فيه المختلفون على بساطٍ واحد من الذاكرة، لا بوصفهم خصومًا أو شهداء متنافرين، بل كبشرٍ يبحثون عن خلاصٍ جماعي في عالمٍ مثقلٍ بالفقد.

ذلك هو المعنى الأسمى للرثاء: أن نحزن بوعي، ونحلم بمسؤولية، ونستشرف الغد بعينٍ دامعةٍ لا تزال تُبصر الضوء.

غادرتنا اللحظة نفسها حاملين معنا وعودا متبادلة ، تستدعي منا كل اليقظة المطلوبة لدعم بعضنا البعض والوطن ، تفاديا لأي تيه يشوب البوصلة بين ثنايا موج الأطلسي وكثبان رمال الصحاري المتحركة والمتحررة .

*مصطفى المنوزي

أكمل القراءة

على مسؤوليتي

محمد الطالبي.. وفقدت الكوفية معتمرها اسيدون

نشرت

في

شيّع المئات من المواطنات والمواطنين، إلى جانب شخصيات من مختلف الأطياف السياسية والفكرية والحقوقية بالمغرب، بعد زوال اليوم، جثمان المناضل الراحل سيون أسيدون، في جنازة مهيبة احتضنتها المقبرة اليهودية بمدينة الدار البيضاء.

وقد حضر هذا الوداع المؤثر عدد من رموز العمل الوطني والحقوقي والإعلامي، تقديراً لمسار الرجل الذي ظلّ حتى آخر أيامه صوتاً حرّاً ومدافعاً شرساً عن فلسطين والكرامة الإنسانية، ومؤمناً بقيم العدالة والمواطنة والانفتاح.

كان الراحل سيون أسيدون من القلائل الذين جمعوا بين الانتماء الصادق للمغرب والالتزام المبدئي بقضية فلسطين، إذ نذر حياته للتصدي لكل أشكال النسيان والتغاضي عن الحقائق التاريخية والقيم الإنسانية، وكرّس فكره وجهده لترسيخ ثقافة المقاومة المدنية والتضامن مع الشعوب المقهورة. عرفته الساحات والندوات والمنتديات كمثقف ملتزم وكمواطن صادق لم يساوم يوماً على المبادئ، وشخصية قوية لا تعرف الاستسلام أمام التحديات والمحن.

وخلال مراسم الوداع، أُلقيت كلمات مؤثرة من رفاقه وأصدقائه وممثلي هيئات حقوقية ومدنية، استحضرت مناقب الفقيد ونزاهته الفكرية وصلابته الأخلاقية، وتفانيه في الدفاع عن القضايا العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وشهدت المقبرة أداء الصلاة عليه وفق الطقوس المعمول بها، في أجواء من الخشوع والاحترام المتبادل بين جميع الحاضرين.

مرّت الجنازة في نظام محكم وتنظيم راقٍ، وسط أجواء من التأثر العميق، حيث رُفعت الأعلام الفلسطينية ورددت الحناجر شعاراتٍ تطالب بالحرية لفلسطين، في مشهد مؤثر وغير مسبوق داخل المقبرة اليهودية، جسّد بعمق روح التعدد الفكري والسياسي وحرية التعبير التي تميز المغرب.

هكذا، إذا تبقى الأصوات النظيفة والصادقة تحمل قيم النضال والوفاء، فحتى في جنازته وداخل صرح المقبرة كان صوت الوفاء وصوت الشعارات لفلسطين، والحرية، والتحرير، وحقوق الإنسان.

ستفقد الكوفية أحد معتمريها، في شوارع وأزقة مدن المغرب، وفقده هذا يمثل فراغاً كبيراً لكل من عرفه أو تأثر بمواقفه ونضاله.

فنم قرير العين، وسيحفظ التاريخ تراثك النضالي ومواقفك المشرفة للأبد.

أكمل القراءة
منوعات منذ 27 دقيقة

المهرجان الوطني للمسرح بتطوان ينطلق وسط غضب عارم للمسرحيين المغاربة

رياضة منذ ساعة واحدة

تشكيلة المنتخب الوطني لاقل من 17سنة امام الولايات المتحدة الأمريكية

سياسة منذ ساعتين

وزان .. مشاورات موسعة لإعداد برامج التنمية الترابية المندمجة

اقتصاد منذ 3 ساعات

خط جوي جديد يربط بين أمستردام والرباط

رياضة منذ 4 ساعات

مونديال الناشئين.. موعد والقنوات الناقلة لمباراة المغرب وأمريكا

رياضة منذ 5 ساعات

مونديال 2026: فرنسا إلى النهائيات للمرة الثامنة تواليا

رياضة منذ 6 ساعات

المنتخب المغربي يختتم تحضيراته بطنجة قبل ودية الموزمبيق

سياسة منذ 7 ساعات

بووانو: هذه الحكومة نجحت فقط في توسيع طبقة “الفراقشية”

سياسة منذ 8 ساعات

مجلس النواب يصادق على الجزء الأول من مشروع قانون المالية لسنة 2026

رياضة منذ 9 ساعات

رونالدو يطرد في انتصار أيرلندا على البرتغال بتصفيات كأس العالم

واجهة منذ 10 ساعات

طقس الجمعة.. تساقطات مطرية ورياح قوية بهذه المناطق

دولي منذ يوم واحد

اغتيال مهندس نووي مصري بـ13 طلقة وسط الشارع في الإسكندرية

دولي منذ يوم واحد

مخابرات: صراع وشيك بين إسرائيل وإيران

اقتصاد منذ يوم واحد

عجز في الميزانية يقدر بـ55,5 مليار درهم عند متم أكتوبر

واجهة منذ يوم واحد

تفكيك شبكة لنقل المخدرات بين المغرب وإسبانيا باستخدام مسيّرات

واجهة منذ يوم واحد

طقس الخميس.. أمطار قوية وثلوج بهذه المناطق

سياسة منذ يومين

لفتيت: مشروع القانون التنظيمي المتعلق بالأحزاب السياسية يهدف إلى تطوير إطارها القانوني

رياضة منذ يومين

نبيل باها: الفوز على كاليدونيا الجديدة أعاد الثقة للاعبين

رياضة منذ يومين

المنتخب الوطني يخوض حصتين تدريبيتين

اقتصاد منذ يومين

ارتفاع زوج العملات الدولار/الدرهم بنسبة 2,08 بالمائة

رياضة منذ أسبوعين

المنتخب الوطني لاقل من 17 يستعد للقاء اليابان

سياسة منذ أسبوعين

كل ما ترغبون في معرفته بخصوص خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء

رياضة منذ أسبوع واحد

مونديال قطر لأقل من 17 سنة .. المنتخب المغربي ينهزم أمام نظيره البرتغالي بسداسية

سياسة منذ أسبوعين

نقابة مهنيي الفنون الدرامية ترحب بالقرار الأممي و تثمن الخطاب الملكي السامي

واجهة منذ أسبوعين

الملك يدشن مركب الرباط الاستشفائي الجامعي

رياضة منذ أسبوعين

هذا هو موعد تقديم حكيم زياش أمام جماهير الوداد

دولي منذ أسبوع واحد

الجيش الإسرائيلي يعلن بدء شن غارات على أهداف لحزب الله في جنوب لبنان

اقتصاد منذ أسبوعين

ارتفاع تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج إلى 92,73 مليار درهم

سياسة منذ أسبوعين

الخط الفاصل مع الصحراء المغربية يختفي من خرائط غوغل

رياضة منذ أسبوعين

عصبة الأبطال .. نهضة بركان يتأهل لدور المجموعات بفوزه على أهلي طرابلس (2-1)

سياسة منذ أسبوع واحد

الملك محمد السادس يقرّ 31 أكتوبر عيدا وطنيا جديدا باسم “عيد الوحدة”

رياضة منذ أسبوعين

بروكسيل.. تكريم البطلين العالميين لأقل من 20 سنة، علي معمر وأنس تجوارت

واجهة منذ أسبوعين

طقس الأحد.. أمطار خفيفة وطقس غائم

على مسؤوليتي منذ 5 أيام

مؤسسة ولي العهد ودسترة الملكية البرلمانية.. 1/2

سياسة منذ أسبوع واحد

بووانو: فئة المتقاعدين لم تستفد شيئا مع حكومة عزيز أخنوش

على مسؤوليتي منذ أسبوعين

نجحنا ولم ننتصر: تفكيك وصم تصفية الاستعمار واستعادة معنى التحرر

واجهة منذ أسبوع واحد

وفاة المناضل سيون أسيدون بعد غيبوبة دامت زهاء 3 أشهر

مجتمع منذ 6 أيام

وفاة سيون أسدون ناتجة عن مضاعفات تعفنية..الوكيل العام للملك

دولي منذ أسبوعين

قرار سعودي جديد بشأن العمرة يبدأ تطبيقه الأسبوع المقبل

مجتمع منذ 5 أيام

هذا مضمون رسالة مسيحيي المغرب الموجهة لترامب

سياسة منذ أسبوعين

🔴 مباشر | الخطاب الملكي السامي

رياضة منذ 4 أسابيع

الدار البيضاء.. انطلاق المرحلة الرابعة من سباق التناوب الرمزي المسيرة الخضراء

الجديد TV منذ 3 أشهر

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

رياضة منذ 5 أشهر

“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري

رياضة منذ 6 أشهر

الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي

الجديد TV منذ 6 أشهر

الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر

الجديد TV منذ 6 أشهر

المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU

رياضة منذ 7 أشهر

في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف

رياضة منذ 7 أشهر

نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية

الجديد TV منذ 7 أشهر

تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني

الجديد TV منذ 8 أشهر

محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب

رياضة منذ 8 أشهر

للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة

الجديد TV منذ 8 أشهر

هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)

الجديد TV منذ 11 شهر

بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972

الجديد TV منذ سنة واحدة

1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني

الجديد TV منذ سنة واحدة

محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)

الجديد TV منذ سنة واحدة

تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)

الجديد TV منذ سنة واحدة

و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون

الجديد TV منذ سنة واحدة

حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “

تْهَلاوْ في الصحيحة منذ سنتين

تهلاو فالصحيحة :الدكتور عماد ..هذه هي الفوائد الصحية للجبن” فيديو”

إعلان

الاكثر مشاهدة