منوعات
احتفالية سنوية لتتويج أبرز الأعمال الرمضانية ناجحة بحضور ألمع الأسماء الفنية بالمغرب

نشرت
منذ 3 أشهرفي
بواسطة
سلطانة المستغفر
شهدت أحد فنادق الدار البيضاء نهاية الأسبوع الماضي تكريم شخصيات مرموقة في عالم الفن بحفل “ليلة نجوم السينما والتلفزيون” في نسخته السابعة، والذي كان يحمل “سفراء الفن والرياضة”، بعدما ارتأت اللجنة أن تفرق بين المجالين لتحديد خصوصية كل واحد منهما في حفل خاص، حيث مرت الليلة في أجواء احتفالية خاصة.
وأعلنت لجنة الاختيار التي يترأسها الفنان والمدير الفني المتخصص في مجال الإخراج وإدارة التصوير عبد الله أعراج، وفي عضويتها كل من الأستاذة بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء والمتخصصة في الثقافة والفنون نادية لمودي، الكاتب بصحيفة العرب اللندنية عبدالرحيم الشافعي، والإطار الإعلامي والشاعرة ماريا السيدي، أعلنت عن الأسماء المتوجة وشملت مشاركتها في أعمال فنية قدمت في القنوات المغربية و”mbc5″، انطلقت بتقديم جوائز الإنتاج ل “Image Factory”، كما كان لجوائز الشكر والتقدير حضور خاص من خلال اسمين بارزين هما خالد الجنابي عن “black diamant” تسلمتها هند العلمي، وصانع المحتوى سفيان المغربي الخبير في تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي “Best manager mena”.
وتوجت اللجنة المنظمة في صنف جوائز الأداء المتميز حصدتها مسلسلات “أنا وياك”، “ولاد يزة”، المسلسل الأمازيغي “إيلي”، “الدم المشروك” و”الشرقي والغربي” من خلال كل من كوثر سميع، هاجر كنعان، سارة بوعابد، يسرى بوحموش، وداد لمنيعي، رجاء أخرماز، كمال حيمود، ادريس شلوح، الزبير هلال وأشرف مسياح، فيما توجت في صنف جوائز السيناريو والإخراج كل من يونس الركاب، جميلة برجي بنعيسى، مراد الخوضي، رؤوف الصباحي، هندة سيقال، بشرى ملاك، أحمد بوعروة، فيما كانت جائزة أفضل سلسلة كوميدية من نصيب “صلاح وفاتي”، ونال جائزة الشاشة ربيع القاطي عن مسلسل “الناس الملاح” الذي تم تتويجه بالمناسبة.
وخصصت اللجنة المنظمة جوائز للبرامج التلفزية التي بثت في رمضان الماضي، ونالها كل من برنامج “مع الفاميلة” لمراد العشابي و”مداولة” للمحامية رشيدة أحفوظ في القناة الأولى، وبرامج “أو الحسين” للحسين شهب و”بصحة فطوركم” لكل من إلهام قروي وحمزة أزلماط و”ضمير مستتر” للإعلامي عتيق بنشيكر عن قناة “شدى تيفي”، فيما عادت جائزة أخرى لبرنامج “النجم الشعبي” للإعلامي رشيد العلالي في القناة الثانية، كما نال الإخوان بلمير رجاء وعمر جائزة أفضل أغنية شبابية عن أغنيتهما الأخيرة “جاية”، وحصد جائزة إخراج الفيديو كليبات أمين مرتضى، فما نال جائزة السينما الكوميدي يسار عن فيلمه السينمائي الحالي “مايفراند”.
وفي إطار ترسيخ ثقافة الاعتراف والتشجيع على بذل مجهودات مضاعفة للارتقاء بالمشهد الفني في المغرب، واعترافا بما قدموه، وتشجيعا لهم على بذل المزيد من العطاء في المجال الفني والثقافي، توج حفل ليلة نجوم السينما والتلفزيون صناع مسلسل “جرح قديم” وفي مقدمتهم المنتج محمد رزقي مدير “إيماج فاكتوري” وكل من تم اختيارهم عن أفضل أدوارهم التي قدموها في العمل وهم كل من سحر الصديقي، نادية ايت، يسري مراكشي، عزيز دداس، مجدولين الإدريسي، عادل ابا تراب، فيما نالت الجائزة الكبرى الممثلة زهيرة صديق، وعن مسلسل “الدم المشروك” توج الممثل محمد الخياري والممثلة لمياء خربوش، فيما كانت جوائز التتويج كذلك لمسلسل “رحمة” نالها كل من الممثل عبد الله ديدان والممثلة فرح الفاسي والممثلة منى فتو.
وعن مسلسل “على غفلة” نال جوائز أضل الأدوار كل من مونية لمكيمل، جلال قريوا، كمال كاظيمي، فيما حصد مسلسل “يوم ملقاك” جوائز نالها كل من مراد حميمو، صباح بنشويخ، والصديق مكوار، أما مسلسل “أنا وأنت” فقد حصدت الممثلة سلمى صلاح الدين جائزة أفضل ممثلة إلى جانب الممثلة قمر السعداوي كذلك، أما في صنف السيتكومات فقد كانت جائزة أفضل ممثلة من نصيب حسناء مومني، فيما نال جائزة أحسن دور الممثل حسن فولان عم مسلسل “الشرقي والغربي”.
واختتمت ليلة الاحتفاء بالنجوم التي نظمت بشراكة مع قناة شدى تيفي، بتسليم جائزة النجمة الفضية للفنانة فرح الفاسي عن دورها فس شخصية “نادية” بمسلسل “رحمة”، وجائزة النجمة الفضية رجال نالها يسري مراكشي عن دور “رشيد” في مسلسل “جرح قديم”، وهو المسلسل الذي توج في الاختتام بأفضل مسلسل في رمضان 2025.
منوعات
ندوة: دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان

نشرت
منذ 13 ساعةفي
يوليو 20, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
نظمت الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، بمقر المؤسسة الأوروبية – العربية للدراسات العليا في غرناطة (إسبانيا) يوم 18 من شهر يوليوز 2025، ندوة دولية تحت عنوان: “دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان المغرب وإسبانيا “نموذجا”.
وعرفت الندوة، برنامجا متنوعا من الأنشطة الموجهة لجميع الفئات: مداخلات، ولقاءات للتعارف والتشبيك، وإعلانا ترويجيا عن فيلم سيصور بين المغرب وإسبانيا تحت إسم “طريق”، وشملت هذه الأنشطة مشاركة خبراء وفنانين ومثقفين وسينمائيين وإعلاميين من المغرب وإسبانيا.
وبهذه المناسبة، قالت السيدة ماريا أورتيغا كاستيلو، نائبة عمدة بلدية فيثنار بجهة غرناطة، “باسم بلدية فيثنار، أردت أن أكون هنا اليوم قبل كل شيء لدعم وتأكيد أهمية هذا النوع من المبادرات التي تُجسد أهمية الدبلوماسية الثقافية في سياق يسوده الكراهية والنزاعات والتهميش والعنصرية، وهي ظواهر نعيشها حالياً في عدة مناطق من إسبانيا.
وأضافت أورتيغا، التي تشغل أيضا منصب المستشارة المكلفة بالثقافة والتربية والمساواة بنفس البلدية، في تصريحها “أعتقد أن هذه، الندوة الصحافية والعرض الترويجي لفيلم طريق اليوم يعدان مثالاً واضحا على نوع المبادرات التي يجب أن يشارك فيها جميع الممثلين العموميين والمواطنين على حد سواء. من المهم جدا أن نكون هنا اليوم لنتحدث عن بناء جسور والتشارك في ثقافة هي في الواقع مشتركة بيننا بالفعل”.
وختمت تصريحها بالقول، “كان من المهم جدا اليوم أيضا التعرف على الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، وعلى العمل البناء الذي تقوم به. لقد كان خطاب أعضائها مليئا بالود والتعاون، ومن المهم جدا أن نتعرف عليه ونعمل معا لتعزيز تلك الشبكات وتلك الجسور التي يجب علينا بناءها تدريجيا أرى أن هذا أمر أساسي”.
من جهتها أكدت السيدة ماريا كاسادو، مخرجة سينمائية إسبانية، على أهمية الدبلوماسية الفنية والثقافية والإعلامية بالقول، “تعتبر الدبلوماسية الثقافية واحدة من الأعمدة الأساسية في العلاقة بين إسبانيا والمغرب، حيث تنسج روابط من التفاهم المتبادل من خلال الفن والسينما والإبداع المشترك. في لحظة يصبح فيها الحوار بين الثقافات أكثر ضرورة من أي وقت مضى، تبرز السينما كلغة مشتركة تتجاوز الحدود”.
وأضافت الفاعلة الثقافية والسينمائية، أن “واحدا من الأمثلة الواضحة على هذا التعاون هو الفيلم الطويل “طريق”، وهو إنتاج مشترك بين إسبانيا والمغرب سيتم تصويره في مواقع من كلا البلدين، حيث يجمع بين مناظر من جنوب إسبانيا مع مشاهد طبيعية وتاريخية من جنوب المغرب. لا يمثل “طريق” فقط رهانا على السينما، بل هو أيضا التزام بالتنوع والهوية المشتركة والإرث المتوسطي الذي يجمع بين الضفتين”.
من حانبه، قال محمد فجري، رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، خلال عرضه في الندوة الصحافية حول أدوار الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان المغرب وإسبانيا “نموذجا”، أنه “يمكن التأكيد من منطلق الحديث عن الدبلوماسية الناعمة أو الثقافية على أن كلا من المغرب وإسبانيا يتميزان على غرار باقي الدول الأخرى بتنوع ثقافي مهم، هذا التنوع يذوب داخل قناة واحدة أساسها التعايش والترابط المشترك والائتلاف وينفي الإقصاء والتهميش مما أكسب البلدين علاقات متنوعة على عدد من المستويات وأتاح فرصة للإنصات وللسماح بتقبل الآخر فالتاريخ والجغرافيا عوامل ساعدت على اندماج أكثر والبدان محتاجان لمثقفيهم وفنانيهم وإعلاميهم للاستثمار في المشترك وفي هذا التقارب”.
وأضاف السيد فجري، “فكما يوجد اليوم اتفاق على تنظيم مشترك لكأس العالم يمكن التوافق حول مواثيق ثقافية وفنية وإعلامية تشكل خارطة عمل ودليلا للتفاهم بين شعبي البلدين وكم أظهرت عدد من حوادث الطبيعة التي حدثت في البلدين والدعم المتبادل أنهما أقرب مما قد يعتقد البعض”.
وذكر رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، أن “أهمية الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية يكتسي اليوم طابع الإلحاحية والأهمية فكم كبير من القضايا والتوترات العارضة لم تكن ليحدث لو استعنا بالقوة الناعمة عوض ترك الميدان بيد السياسيين وحدهم الساعين وراء الأصوات والكراسي أكثر من أي شيء آخر. فالأحداث مثل ما يقع اليوم في عدد من المدن الإسبانية ولو بشكل معزول لا يمكن فصله عن تصاعد الخطاب العنصري في الأشهر الأخيرة ما يستوجب بشكل مستعجل تقديم الدعم لضحاياه والتصدي لحملات وجرائم الكراهية هاته”.
واستطرد السيد محمد فجري، قائلا، “إن وسائل الإعلام كما المثقفين والفنانين والسينمائيين وغيرهم مطالبون بالقيام بأدوارهم فوسائل الإعلام مثلا يجب أن تقوم بأدوارها في التوعية والتحسيس للتأكيد على أن حادثا فرديا لا يمكن أن يستخدم كمبرر لإطلاق حملة إلكترونية محمومة، سرعان ما تحولت إلى اعتداءات ميدانية طالت مهاجرين من مختلف الألوان والجنسيات بينهم مغاربة وهنا يجب التركيز على خطورة التعميم في التغطية الإعلامية إذ ينبغي التعامل بحذر وموضوعية، والتمييز ما بين تصرفات الأفراد وتصرفات المجموعات أو الجاليات بشكل عام سواء أكانت مغربية أو غيرها من الجاليات المقيمة في هذا البلد المتسامح”.
وأضاف السيد محمد فجري، قائلا، “إن خطاب الكراهية والتحريض على العنف في الاتجاهين سواء صوب السكان الأصليين للبلد وأبنائه أو من المهاجرين النظاميين المقيمين ليس من مصلحة أحد لأن الهجرة اليوم ليست مقتصرة على بلد معين مهما بلغ من الغنى والتقدم فالهجرة حق ولا يجب أن يتحول هذا الحق إلى وسيلة للضغط والابتزاز وإلى رهاب للهجرة وأن تستعمل هاته الورقة في كل مرة لغايات سياسوية ضيقة فالمغرب مثلا اليوم من أكبر الدول التي تتحمل ضغط الهجرة والمهاجرين باعتباره دولة عبور نحو القارة الحلم وإسبانيا كذلك وغيرها غير أن المقاربة يجب أن تكون إنسانية وأحيانا قانونية وعبر التوعية والحوار عوض خطاب تحريضي لن يفيد أي طرف”.
وختم رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، مداخلته بالقول، “اليوم وفي عصرنا الحالي في ظل التطور الرقمي، هناك حاجة ملحة إلى إنتاج وتطوير الوساطة الثقافية والاجتماعية والفنية والإعلامية، تحديدا في قضايا التفاعل الثقافي وحوار الحضارات والثقافات، وذلكم ما نحتاجه ويحتاجه العالم، لأجل تجذير ثقافة المحبة والحوار، دفاعا عن القضايا الوطنية العادلة”.
بدوره قال السيد أيمن رغايس، إعلامي ومنسق مشاريع الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف بإسبانيا، “نحن نؤمن بأن الفن والثقافة والإعلام المسؤول يمكن أن يكونوا الجسر الأقوى بين الشعبين المغربي والإسباني. وسنواصل في الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف العمل على هذا الجسر انطلاقا من دور الشباب والفنانين والصحافيين على هذا المستوى”.
وشدد السيد رغايس، في عرضه الذي حمل عنوان: “الدبلوماسية الثقافية والفنية تجارب دولية مقارنة”، “على أهمية تعزيز صورة المغرب الحقيقية والإيجابية والتبادل البناء بين الشعوب من خلال مشاريع فنية وثقافية مشتركة بين ضفتي المتوسط تساهم في الفهم الصحيح للمشترك والإرث الإنساني بين هاتين الدولتين العريقيتين في التاريخ”.
وركزت الندوة بشكل كبير على دور مجالات الإعلام والفن والثقافة في تعزيز الحوار والتفاهم والتبادل الفكري، إذ لا يخفي ما لأهمية الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية من أدوار كبيرة في تجسير التبادل الفكري بين البلدان، مما يساهم في تعزيز الابتكار والتنمية إلى جانب تعزيز التفاهم بين الثقافات المختلفة، مما يساهم في تقوية لغة التسامح والتفاهم المتبادل وتعزيز المستقبل المشترك.
وسعت هذه الندوة إلى أن تكون منصة لتبادل الرؤى والخبرات والتجارب حول الأدوار المتعددة للدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية، ولتؤسس لتعاون مستدام يربط بين البلدين، ويخدم العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا، ومن خلالهما بين أوروبا والعالم العربي.
منوعات
بعد 19 سنة.. مصطفى الآغا يودع برنامج “الحلم”

نشرت
منذ يوم واحدفي
يوليو 19, 2025بواسطة
منال المستضرف
أعلن الإعلامي السوري، مصطفى الآغا أمس الجمعة، عن انتهائه من تقديم برنامج “الحلم” بعد 19 سنة من النجاح المتواصل عبر شاشة MBC.
وحسب منشور له على منصات التواصل الاجتماعية، كشف الآغا أنه قدم يوم الخميس المنصرم الحلقة الأخيرة من البرنامج، التي سلم فيها جائزة المليون دولار، ليكون ذلك آخر ظهور له ضمن البرنامج.
كما عبر الإعلامي السوري عن امتنانه الكبير لإدارة مجموعة MBC وفريق عمل “الحلم”، مشيرا إلى أن قراره جاء رغم رغبة القائمين على البرنامج في استمراره.
جدير بالذكر أن برنامج “الحلم” يعد من بين أكثر البرامج الجماهيرية التي نجحت في جذب المشاهدين على مدار سنوات، بفضل فكرته الإنسانية وتقديمه جوائز مالية ضخمة.
منوعات
وفاة الأمير النائم ” الوليد بن خالد” بعد غيبوبة دامت 21 سنة

نشرت
منذ يوم واحدفي
يوليو 19, 2025بواسطة
سلطانة المستغفر
أعلن الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، السبت، وفاة نجله الأمير الوليد بن خالد بن طلال، المعروف بلقب “الأمير النائم”، بعد غيبوبة استمرت قرابة 20 عاماً نتيجة حادث سير تعرض له عام 2005.
ونعى الأمير خالد نجله عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، قائلاً: “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي، وَادْخُلِي جَنَّتِي… بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى ننعى ابننا الغالي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم”.
وكان الأمير الوليد قد تعرض لحادث مروري أثناء دراسته في الكلية العسكرية قبل عشرين عاماً، أسفر عن دخوله في غيبوبة طويلة ظل خلالها تحت الرعاية الطبية المكثفة، وسط اهتمام والده الأمير خالد الذي ظل ملازماً له طيلة السنوات الماضية، حيث حرص على مشاركة مقاطع مصورة توثق لحظات رعاية نجله داخل المنشأة الطبية، والتحديثات المتعلقة بحالته الصحية.
وارتبط لقب “الأمير النائم” بالأمير الوليد بن خالد، وتحولت قصته إلى حالة إنسانية ملهمة في المجتمع السعودي، أثارت مشاعر المتابعين الذين تابعوا تفاصيل معاناته وأمله في استعادة وعيه، إلى أن وافته المنية اليوم.

مارسيليا يرفض عرض جيرونا لضم أوناحي ويصعد مطالبه المالية

الصيادلة غاضبون ويدعون إلى حوار جدي مع وزارة الصحة

زلزالان عنيفان يضربان كامتشاتكا الروسية

ندوة: دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان

الاتحاد الأوروبي يتفاوض مع المغرب على شراكة شاملة لمكافحة الهجرة

غزة: مقتل 44 فلسطينيا من منتظري المساعدات بنيران إسرائيلية

مصطفى المانوزي: أقاوم حتى لا يتحول الشَطَط إلى استبداد

أمم إفريقيا سيدات.. جنوب إفريقيا تفوز على السنغال بضربات الترجيح 4-1

اليوم: مسيرة وطنية بالرباط ضد تجويع سكان غزة

أكثر من ألف قتيل جراء أعمال العنف في جنوب سوريا

طقس الأحد: انخفاض في درجات الحرلرة مع هبوب رياح قوية

روتايو يطالب بنهج سياسة حازمة مع الجزائر

أم صلال القطري يعلن تعاقده رسميا مع عادل تاحيف

النيابة العامة بالدار البيضاء: لا صحة لادعاءات سرقة أعضاء بشرية

بعد 19 سنة.. مصطفى الآغا يودع برنامج “الحلم”

إنفانتينو: المغرب أصبح مركزًا عالميًا لكرة القدم

وفاة الأمير النائم ” الوليد بن خالد” بعد غيبوبة دامت 21 سنة

اندلاع حريق بغابة قرب مركز باب برد

إدارة سجن الناظور تكشف حقيقة وفاة أحد السجناء

مندوبية التخطيط: 76% من الأسر المغربية تُقرّ بتدهور مستوى معيشتها

جمال العلمي يكشف أسرار بناء فندق ” إكسلسيور” التاريخي

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

لهذا السبب انسحبت ملقة الاسبانية من استضافة مباريات مونديال 2030

“المبادرة المدنية” تؤكد رفضها للتراجعات الخطيرة في مشروع المسطرة الجنائية

ملعب “سانتياغو برنابيو” يحتضن نهائي كأس العالم 2030

الفارس عبد الرزاق عنوتي يفوز ببطولة المغرب “أ” لترويض الخيول

سعد لمجرد يعتذر عن التذاكر المجانية ويشوق جمهوره لحفل “مازاغان”

رضوان برحيل يعود للساحة الفنية بعد غياب طويل

بالفيديو..زوجة ماكرون تضعه في موقف محرج “مرتين” في لندن!

“كان” السيدات.. موعد مباراة المغرب-السينغال والقنوات الناقلة لها

تعيينات جديدة في مناصب عليا بهذه القطاعات

باريس سان جيرمان يخطف الموهبة المغربية محمد الأمين الإدريسي

عمر بلمير يكشف موعد طرح “ديالي”

مقاتلون في ‘العمال الكردستاني’ يُدشنون نزع السلاح بإحراق البنادق

السجن ستة أشهر لموقوف رفض مشاهدة نشاط للرئيس التونسي على التلفاز

ريال مدريد يستعد لافتتاح مطعمين في طنجة والدار البيضاء

فينيسيوس يتوصل إلى اتفاق مبدئي مع ريال مدريد لتمديد عقده حتى 2030

الحكومة الموريتانية تنفي “مزاعم” لقاء غزواني برئيس الوزراء الإسرائيلي

أمم إفريقيا للسيدات .. المنتخب المغربي يتأهل إلى الربع نهائي بفوزه على السنغال (1-0)

حزب جاكوب زوما الجنوب إفريقي يعلن دعمه لمغربية الصحراء

الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge

“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري

الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي

الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر

المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU

في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف

نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية

تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني

محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب

للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة

هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)

بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972

1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني

محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)

تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)

و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون

حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “

تهلاو فالصحيحة :الدكتور عماد ..هذه هي الفوائد الصحية للجبن” فيديو”

“ذاكرة ليست للنسيان” 4/4 بسبب نزعته الانتقامية، ادريس البصري يحتفظ ب 12 تلميذا داخل معتقل ” درب مولاي الشريف” لمدة ثلاث سنوات دون محاكمة.

تعرفو على فوائد الخل الطبيعي على صحة الجسم والبشرة مع الدكتور عماد ميزاب

الاكثر مشاهدة
-
الجديد TV منذ يومين
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
-
اقتصاد منذ 5 أيام
ريال مدريد يستعد لافتتاح مطعمين في طنجة والدار البيضاء
-
سياسة منذ 5 أيام
حزب جاكوب زوما الجنوب إفريقي يعلن دعمه لمغربية الصحراء
-
على مسؤوليتي منذ 6 أيام
سعيد الكحل..بنكيران الخارج من كهوف التخلف والدّال عليها
-
منوعات منذ 7 أيام
شواطئ المملكة على موعد مع نسخة جديدة من مهرجان الشواطئ
-
رياضة منذ 5 أيام
كاس أفريقيا سيدات: هذا موعد مواجهة المنتخبين المغربي و المالي
-
سياسة منذ 3 أيام
برادة: مشروع تنظيم المجلس الوطني للصحافة غير دستوري
-
رياضة منذ 5 أيام
الرجاء ينهي علاقته مع “1XBET” ويتجه نحو شريك تجاري جديد