دولي
بسبب هدم مسجد..قتيلان وعشرات الجرحى في مواجهات شمال الهند
قتل شخصان وأصيب عشرات بجروح في مواجهات على خلفية دينية في شمال الهند اندلعت بعد هدم مدرسة إسلامية ومصلى مجاور لها، وفق ما أفاد مسؤولون الجمعة.
وأكد فاندانا سينغ، المسؤول في مقاطعة هالداواني بولاية أوتاراخند حيث اندلعت أعمال العنف ليل الخميس، حصيلة الضحايا، مشيرا الى أن قوات الأمن تلقت أوامر “بإطلاق النار على مثيري الشغب”.
وقامت السلطات البلدية في الولاية بهدم المبنيين الخميس بذريعة إنشائهما من دون ترخيص.
وأشارت الشرطة الى أن محتجين من المسلمين ألقوا الحجارة في اتجاه عناصرها، ما دفع هؤلاء الى الرد بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع.
وأوضح سينغ خلال مؤتمر صحافي أن “العشرات يتلقون العلاج في مستشفيات مختلفة”، مشيرا الى أن من بين الجرحى عناصر في الشرطة.
وأضاف “تم إعطاء الأوامر بإطلاق النار على مثيري الشغب بمجرد رؤيتهم”.
وأشار الى أن المواجهات تخللها إحراق المحتجين لعدد من السيارات.
وفي أعقاب اندلاع أعمال الشغب، قامت السلطات المحلية في هالداواني بقطع خدمات الانترنت وإغلاق المدارس وفرض حظر للتجول ومنع التجمعات الكبيرة.
واكتسبت المجموعات القومية الهندوسية زخما في حملتها ضد المنشآت الدينية للمسلمين منذ وصول رئيس الوزراء ناريندرا مودي الى الحكم قبل نحو عقد من الزمن. والشهر الماضي، دش ن مودي معبدا للهندوس في إيوديا، والمشي د على موقع أقيم فيه طوال قرون مسجد هدمه متشددون هندوس بدفع من أعضاء في حزب الشعب الهندي (بهاراتيا جاناتا).
وتسبب تدمير المسجد بأعمال شغب دينية من الأعنف منذ الاستقلال، أودت بألفي شخص غالبيتهم مسلمون.
دولي
رفض أممي لتفجير اتصالات “حزب الله”
أكد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الأربعاء، أنّه تجب محاسبة المسؤولين عن تفجير أجهزة الاتصال التابعة لحزب الله المدعوم من طهران في لبنان.
وقال تورك في بيان إنّ “الاستهداف المتزامن لآلاف الأشخاص، سواء كانوا مدنيين أو أعضاء في جماعات مسلّحة، من دون معرفة من كانت بحوزته الأجهزة المستهدفة، ومكان تواجدها والبيئة التي كانت فيها عند وقوع الهجوم، يشكّل انتهاكا للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وللقانون الإنساني الدولي”.
دولي
12 قتيلا و مئات الجرحى في انفجارات أجهزة الاتصال في لبنان
أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض خلال مؤتمر صحافي الأربعاء، أن عدد قتلى انفجار أجهزة الاتصالات في لبنان بلغ 12، في حصيلة جديدة، مضيفا أن بعض الاصابات ستنقل الى ايران وأخرى نقلت إلى سوريا.
وحمل حزب الله اسرائيل المسؤولية، عن الانفجارات المتزامنة التي وقعت بعد ظهر الثلاثاء، والتي جاءت بعد ساعات من اعلان اسرائيل توسيع أهداف الحرب ضد حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة لتشمل حدودها الشمالية مع لبنان.
وقال الوزير “بعد مراجعات مع كل المستشفيات دققنا الحصيلة” التي بلغت “12 شهيدا بينهم طفلان”، مضيفا أن عدد الجرحى يتراوح بين 2750 و2800 شخص.
وأشار الوزير إلى أنه تم نقل بعض “الحالات من منطقة البقاع (شرق) إلى سوريا” المجاورة وأن “حالات أخرى سوف تخلى إلى إيران”.
وأضاف الوزير أن من بين القتلى “أربعة عاملين في القطاع الصحي كانوا في مستشفيات خاصة في منطقة الضاحية، وكان بحوزتهم بايجر وانفجر بهم وللأسف أدى لوفاتهم”.
وقال الوزير إن “حجم الضربة كان كبيرا جدا”، موضحا أنه “خلال فترة نصف ساعة” توافد ما يقارب 2800 جريح إلى المستشفيات.
وقال الوزير إن حوالى 750 جريحا من بين الجرحى أصيبوا في جنوب لبنان، وحوالى 150 في البقاع شرقا، ونحو 1850 في بيروت وضاحيتها الجنوبية.
دولي
ارتفاع حصيلة الحرب في قطاع غزة الى 41252 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الثلاثاء أن حصيلة الحرب بين إسرائيل والحركة الفلسطينية المستمرة منذ 11 شهرا، بلغت 41252 قتيلا على الأقل في قطاع غزة.
وقالت الوزارة في بيان إنها أحصت خلال الساعات الـ24 الماضية “26 شهيدا” نقلوا إلى المستشفيات، لافتة الى أن العدد الإجمالي للجرحى ارتفع إلى 95497 منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر.
-
على مسؤوليتي منذ 5 أيام
صلاح الدين أبو الغالي ينتفض ضد “تسلط” فاطمة الزهراء المنصوري
-
سياسة منذ 6 أيام
أبو الغالي يختار لغة التصعيد ضد فاطمة الزهراء المنصوري
-
واجهة منذ 7 أيام
توقيف عنصر تكفيري في مدينة الريش
-
مجتمع منذ 4 أيام
بحر الدار البيضاء يلفظ جثة شاب
-
منوعات منذ يوم واحد
مسارح جهة الدار البيضاء – سطات على موعد مع مهرجان المسرح الأمازيغي
-
مجتمع منذ 7 أيام
أمن قلعة السراغنة.. يوقف ضابط شرطة متلبسا بتسلم كمية من المخدرات
-
منوعات منذ 4 أيام
برنامج لاكتشاف المواهب بمشاركة نجوم الأغنية الشعبية
-
سياسة منذ 4 أيام
تسليم جائزة “برلمان المتوسط” لعاهل الأردن