تطلق علامة “البقرة الضاحكة”، العلامة الشهيرة لدى مجابن Bel المغرب، خلال هذا الصيف إصدارا خاصا تحت اسم “جمال بلادي”، للاحتفاء بغنى الثقافة وتنوع الجغرافيا والهوية المتعددة للجهات المغربية.

وتندرج هذه المبادرة في إطار استمرارية حملة “مرحبا بالفرحة” وتعزيز الترويج للتراث الوطني، حيث تحتوي كل علبة من جبن “البقرة الضاحكة”، ضمن هذا الإصدار الخاص، على لعبة تفاعلية تدعو المستهلكين لاكتشاف مختلف جهات المملكة من جديد، مع فرصة لربح رحلة إلى إحدى الوجهات المميزة التي تم تسليط الضوء عليها.

وتقول ليلى عڭادي، مديرة التسويق في شركة مجابن بل المغرب إننا “نسعى من خلال هذا الإصدار المميز إلى إبراز جمال وتنوع وطننا. وفي الوقت نفسه، نعبر عن امتناننا للمستهلكين على وفائهم من خلال منحهم فرصة الفوز برحلة إلى إحدى الجهات المغربية”.

ومن خلال هذا الإصدار الخاص، تؤكد “البقرة الضاحكة” من جديد التزامها تجاه التراث المغربي، وتعزز علاقة القرب التي لطالما حرصت على ترسيخها في مختلف مبادراتها ورسائلها التواصلية.

قدمت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب بلاغًا رسميًا ضد زوجها السابق الفنان حسام حبيب، تتهمه فيه بالتشهير بها من خلال تصريحات مسيئة سلبية أدت إلى تسببها في أضرار نفسية ومعنوية لها.

وجاء البلاغ عبر فريق دفاع شيرين، حيث طالبت الجهات المختصة بفتح تحقيق دقيق في مضمون التصريحات التي أدلى بها حسام حبيب، وتم إحالة البلاغ إلى النيابة العامة للنظر فيه والاستماع لأقوال الطرفين، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.

يُذكر أن حسام حبيب قد تحدث مؤخرًا في برنامج “ET بالعربي” عن علاقته الحالية بشيرين، معبرًا عن اعتذاره لها، ووصفها بأنها “صوت الوطن العربي وليس صوت مصر فقط”. وأوضح أن ما حدث معها في مهرجان موازين قد يكون نتيجة ظرف صحي طارئ يمكن أن يصيب أي فنان.

وقال في تصريحات مقتضبة:“علاقتي مع شيرين مثل الإخوة، نختلف أحيانًا لكنها خلافات بسيطة تنتهي بالضحك.

أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الأربعاء أن بلاده “تعتزم” الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل، في قرار سارعت إسرائيل إلى إدانته بينما اعتبره الرئيس الفلسطيني محمود عباس “تاريخيا”.

وقال كارني خلال مؤتمر صحافي في أوتاوا إن “كندا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين خلال الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة سبتمبر 2025”.

وأوضح أن هذا التحو ل في موقف أوتاوا مدفوع بقناعة “مزمنة” بحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني المستمر منذ عقود.

وحذر رئيس الوزراء الكندي من أن “هذه الإمكانية للتوصل إلى حل على أساس دولتين تتلاشى أمام أعيننا”.

وشدد رئيس الوزراء على أن قرار كندا “يستند إلى رغبة السلطة الفلسطينية في إجراء إصلاحات جوهرية”، مشيرا إلى التزام الرئيس محمود عباس إجراء انتخابات عامة في 2026 وعدم تسليح الدولة الفلسطينية.

وبذلك تحذو كندا حذو كل فرنسا وبريطانيا اللتين أعلنتا مؤخرا ني تهما الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.