سياسة
سفير المغرب بجنيف يدحض أكاذيب وادعاءات الجزائر
نشرت
منذ 4 سنواتفي
بواسطة
الجديد TV
استنكر السفير المندوب الدائم للمغرب في جنيف عمر زنيبر، الأكاذيب والادعاءات التي أطلقتها الجزائر خلال الدورة الحالية لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، والتي تنبع من هذيان وهوس بالوحدة الترابية للمملكة.
ففي رسالة وجهها إلى الممثليات الدبلوماسية في جنيف، لفت السيد زنيبر الانتباه إلى “السلوك السلبي والمقصود للوفد الجزائري المتمثل في الرغبة في استغلال عمل مجلس حقوق الإنسان لإطلاق ادعاءات كاذبة، خالية من أي أساس وتهدف فقط لخدمة أطروحات النظام الجزائري بشأن عداءه الصريح والمحسوب ضد الوحدة الترابية للمملكة المغربية”.
وسجل أن “التصريح العدائي للوفد الجزائري مجددا خلال هذه الدورة، له طبيعة سياسية بحتة ولا يستجيب بأي حال من الأحوال لمعايير مجلسنا، لأنه خلافا لمضمونه، فإن الوضع في أقاليم الصحراء المغربية طبيعي ومستقر للغاية، حيث يتمتع جميع السكان بحقوقهم الأساسية، السياسية والمدنية والاجتماعية والاقتصادية”.
وشدد على أن “الطبيعة السياسية للإعلان الجزائري يمكن أن تتجلى من خلال سيل مفرط وغير ذي جدوى من الهجمات العدوانية وغير المبررة، والتي تتمثل، بالأساس، في إغلاق الحدود لمدة 28 عاما، وهي حالة فريدة في العالم، تناقض الصداقة والوئام والوفاق بين الشعبين الجارين المغربي والجزائري، وكذلك القرار الأحادي والعبثي بقطع العلاقات الدبلوماسية في 24 غشت 2021”.
وأشار السيد زنيبر إلى إغلاق المجال الجوي الجزائري أمام الطائرات المغربية اعتبارا من 22 شتنبر 2021، دون مبرر مقبول، بالإضافة إلى إغلاق خط أنابيب الغاز المغاربي في 31 أكتوبر 2021، على حساب المصالح المشتركة.
كما لفت إلى الانتقادات العدوانية للجزائر تجاه الأمانة العامة للأمم المتحدة، والرسائل غير اللائقة إلى أعضاء مجلس الأمن، والتي تهدف إلى تعطيل البحث عن حل سياسي من خلال الرغبة في فرض أطروحات الجزائر المرفوضة.
وحسب السيد زنيبر، يتعلق الأمر كذلك بـ “التعيين الغريب لمبعوث للصحراء، تعتبر تصريحاته المطولة التي تهاجم المغرب، يوميا، من أكثر الانتهاكات ضررا، ما يجرده من أي صفة دبلوماسية، كما هو معترف به ومؤكد على المستوى الدولي”، بالإضافة إلى “تعبئة صحافة تشتغل تحت الأوامر، وعدم التردد إطلاقا في الكشف عن الدوافع الخفية الحقيقية للسلطة الجزائرية، وبالأكثر مهاجمة مؤسسات المملكة بصفاقة، ما يجعلها استثناء دنيئا على الصعيد العالمي”.
وأضاف أن هذا السلوك المشين استهدف، أيضا، التزام السيد ستافان دي ميستورا، الذي عينه الأمين العام للأمم المتحدة لتسهيل تنفيذ قرارات مجلس الأمن، ولاسيما القرار 2602 الصادر بتاريخ 29 أكتوبر 2021.
وأشار إلى أن “ما يسعى إليه النظام الجزائري من خلال استغلال عمل مجلس حقوق الإنسان ليس له غرض آخر سوى التشكيك في العملية السياسية بالاعتماد على قراءة مجتزأة وموجهة لمبدأ الحق في تقرير المصير الذي دافع عنه المغرب دائما بحماس، بما في ذلك لصالح تحرير واستقلال الشعب الجزائري الشقيق”.
من جهة أخرى، أكد السيد زنيبر أن “سكان الأقاليم الجنوبية ينتخبون ممثليهم بأكثر الطرق ديمقراطية في الهيئات التشريعية الوطنية والمحلية، بحضور مراقبين دوليين محايدين ومستقلين، ما يضفي على الممثلين الشرعية التي لا يمكن إنكارها لتمثيل السكان المعنيين.
علاوة على ذلك، أوضح الدبلوماسي المغربي أن الأقاليم الجنوبية تشهد تطورا اقتصاديا واجتماعيا غير مسبوق، وأصبحت من جميع النواحي، لاسيما البنية التحتية والطاقة والسياحة والصحة والتعليم العالي، مركز جذب إقليمي وعالمي، مبرزا أن المغرب يرفع في هذا الصدد تحديا عالميا في مواجهة معيقات وصعوبات الصحراء.
وأشار، في هذا السياق، إلى أن أكثر من عشرين دولة فتحت قنصليات في هذه الأقاليم بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتأكيد على حضور دولي، من حيث الشراكة والتعاون الذي يدحض كل الأكاذيب الهادفة إلى إعطاء صورة خاطئة عن حقائق الصحراء المغربية.
وأضاف أنه “في هذا السياق، تحظى مغربية الصحراء بالدعم الدولي والاعتراف الرسمي للدول الصديقة من جميع القارات الملتزمة بالسلام والأمن، وكذلك بالتكامل الإقليمي لشمال إفريقيا، الذي تقوضه السياسة المغامرة للسلطة الجزائرية، على الرغم من المحاولات المتعددة والمتنوعة للمغرب، لاسيما من خلال اليد الممدودة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى الرئيس الجزائري، أو تلك للدول الصديقة، الحريصة على الحفاظ على مستقبل وتعاون البلدان المغاربية”.
وبعدما استنكر موقف المندوب الجزائري، أشار السيد زنيبر إلى أن المغرب لا يقوم فقط بدور نشط ودينامي ومقنع في عمل مجلس حقوق الإنسان وفي تعزيز واحترام هذه الحقوق، بل يتعاون، أيضا، مع الآليات بصدق وبصورة مستمرة دون الإخفاق بأي شكل من الأشكال في الاستجابة لجميع الطلبات بطريقة معللة ومبررة.
وأبرز الدبلوماسي المغربي أن “المغرب بلد منفتح، يحترم الحوار، وسياسته، على عكس ما يدعيه القادة الجزائريون، تقوم على الحفاظ على المستقبل، حتى وإن كان ذلك على حساب الحريات الممنوحة لحفنة من الانفصاليين على أراضيه، الذين يحاولون الاستفادة من هذه الحريات والتلاعب بها ضد المغرب، الذي لا تسلك سلطاته، خلافا لتصريحاتهم، طريق القمع، ولكن ببساطة التطبيق الدقيق والصارم للقانون”.
وكالات
سياسة
الرفع من درجات التعبئة لمواجهة التداعيات المحتملة للتقلبات الجوية
نشرت
منذ يوم واحدفي
ديسمبر 16, 2025بواسطة
ريتا المصمودي
تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، عملت وزارة الداخلية، بتنسيق وثيق مع مختلف القطاعات الحكومية والمصالح والمؤسسات المعنية، على الرفع من درجات التعبئة لمواجهة التداعيات المحتملة للتقلبات الجوية الوارد تسجيلها خلال الموسم الشتوي الحالي 2025-2026.
وفي هذا الإطار، ذكر بلاغ لوزارة الداخلية أنه جرى توجيه ولاة الجهات وعمال الأقاليم والعمالات المعنية إلى تعزيز آليات التتبع الميداني الدقيق لتطور الأوضاع المناخية، وضمان التنسيق المحكم بين مختلف المتدخلين، مع اتخاذ التدابير الاستباقية والاحترازية الكفيلة بحماية الساكنة والتخفيف من حدة الأضرار المحتملة، وذلك انسجاما مع التوجيهات الملكية السامية.
وقد تم، في هذا السياق، يضيف البلاغ، تفعيل مركز للقيادة واليقظة على مستوى وزارة الداخلية، إلى جانب إحداث وتفعيل لجان إقليمية لليقظة والتتبع، وذلك في إطار المخطط الوطني الخاص بمواجهة آثار موجات البرد برسم الموسم الشتوي الجاري 2025-2026، موضحا أن هذا المخطط يتميز بتحيين معطياته الميدانية وتوسيع نطاق تدخله وتنويع إمكانات استهدافه، بما يكفل توجيه التدخلات بشكل أكثر نجاعة ويعزز فعاليتها لفائدة المناطق المعنية.
وأبرز أن هذا المخطط يستهدف فئات واسعة من الساكنة القاطنة بعدد من الدواوير التابعة لمجموعة من الجماعات الترابية الموزعة على 28 عمالة وإقليم، بغاية الوقوف إلى جانب المتضررين وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، للتخفيف من معاناتهم في الظروف الصعبة الذي قد تفرزها الاضطرابات الجوية، وذلك عبر توفير مواكبة ميدانية متواصلة، واستحضار خصوصيات كل منطقة وطبيعة المخاطر المحتملة التي قد تواجهها خلال هذه الفترة.
وعلى نفس وتيرة التعبئة، عملت وزارة الداخلية، عبر مصالحها المركزية والترابية، وبمشاركة مختلف القطاعات المعنية، على الرفع من مستوى الجاهزية للتدخل، من خلال التتبع المستمر للوضعية الميدانية، وضمان التموين المنتظم للمناطق المعنية بالمواد الأساسية ووسائل التدفئة، وتعبئة الآليات اللوجستيكية الضرورية وتموقعها الاستباقي بالقرب من المسالك الطرقية المهددة بالانقطاع، قصد فك العزلة عند الاقتضاء.
كما تشمل هذه التدابير، حسب البلاغ، تنظيم عمليات توزيع المساعدات الغذائية والأغطية وحطب التدفئة لفائدة الفئات المستهدفة، وتأمين التدخل الفوري لفائدة الأشخاص المتواجدين في وضعيات حرجة أو استعجالية، إلى جانب الحرص على ضمان استمرارية الربط الطرقي والهاتفي، وتوفير الأعلاف الضرورية لحماية الثروة الحيوانية بالمناطق المتضررة.
وجددت الوزارة تأكيدها على التعبئة الكاملة لمختلف المصالح والسلطات العمومية، تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مشددة على مواصلة بذل كل الجهود اللازمة من أجل التخفيف من معاناة الساكنة، وضمان سلامة المواطنين وممتلكاتهم، والتصدي لكل ما قد تفرزه التقلبات المناخية من تحديات خلال هذا الموسم الشتوي.
وأهابت الوزارة بكافة المواطنات والمواطنين، ولاسيما القاطنين بالمناطق المعنية، بضرورة الرفع من مستوى اليقظة والتحلي بأقصى درجات الحيطة والحذر، مع الالتزام بإرشادات السلامة الصادرة عن السلطات المختصة، وتفادي كل أشكال المجازفة التي قد تعرض الأرواح والممتلكات للخطر.
كما تدعو إلى توخي الحذر أثناء التنقل، وتفادي عبور المحاور والمسالك المهددة بالانقطاع، وذلك في ظل ما قد تشهده الفترات المقبلة من تقلبات مناخية حادة، بما يساهم في الحد من المخاطر المحتملة وضمان سلامة الجميع.
سياسة
لفتيت يعقد اجتماعا مع رؤساء الجهات حول الجيل الجديد من برامج التنمية الترابية المندمجة
نشرت
منذ 5 أيامفي
ديسمبر 12, 2025بواسطة
حسن لمزالي
في إطار تنزيل التوجيهات الملكية السامية المتعلقة بإطلاق جيل جديد من برامج التنمية الترابية المندمجة، ترأس وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الجمعة بالرباط، اجتماعا مع رؤساء الجهات الاثني عشر للمملكة بحضور ولاة هذه الجهات، خصص لتوسيع وتعميق دور الجماعات الترابية في عملية صياغة وتنفيذ هذه البرامج.
وشكل هذا الاجتماع امتدادا وتوطيدا للمشاورات الموسعة المنظمة على مستوى مجموع عمالات وأقاليم المملكة منذ منتصف أكتوبر 2025، والتي مكنت من إرساء حوار واسع النطاق انخرط فيه المجتمع المدني والمنتخبون، ومجموع الفاعلين المحليين من أجل تنمية ترابية مندمجة.
وبلغت عملية إعداد برامج التنمية الترابية المندمجة من الجيل الجديد إلى حدود اليوم، محطة متقدمة جدا، لا سيما المراحل المتعلقة بالتشخيص الترابي، وتحديد المؤشرات الرئيسية، والاستهداف.
وكان الاجتماع مع رؤساء الجهات الاثني عشر لإبراز الدور الرئيسي للجهة في مسلسل وضع برامج التنمية الترابية المندمجة من الجيل الجديد، بالنظر لمهامها واختصاصاتها طبقا للقوانين التنظيمية المتعلقة بالجماعات الترابية. وهي الاختصاصات التي تلتقي مع محاور برامج التنمية الترابية المندمجة، وتهم، من بين أمور أخرى، التنمية الاقتصادية والتنمية القروية والبيئة والتشغيل والتكوين المهني.
سياسة
البيان الختامي لاجتماع النيابات العامة أطراف الاتفاق الرباعي لمكافحة الإرهاب
نشرت
منذ 5 أيامفي
ديسمبر 12, 2025بواسطة
منال المستضرف
عقب اختتام فعاليات الاجتماع العام السنوي الموسع للنيابات العامة، أعضاء المجموعة الرباعية لمكافحة الإرهاب، والذي، احتضنته المملكة المغربية، بمدينة الرباط يومي 10 و 11 دجنبر 2025، بحضور كل من المملكة البلجيكية، المملكة الإسبانية، الجمهورية الفرنسية والمملكة المغربية، تم إصدار بيان ختامي توصلت “الجديد24” بنسخة منه.
و بعد تقاسم أطراف الاتفاق الرباعي لوجهات نظرها حول أهم قضايا الإرهاب المعروضة على القضاء بكل دولة خلال السنة الجارية، والاطلاع على المستجدات التشريعية المتعلقة بالوقاية من الإرهاب ومكافحته، تم الاتفاق بين مكونات المجموعة التي حضرت هذا اللقاء على ما يلي:

أولا: الحفاظ على الروح الإيجابية للتعاون بين النيابات العامة أطراف الاتفاق الرباعي، للمساهمة في رفع تحديات الجريمة الإرهابية التي تكتسي في غالب الأحيان صبغة عبر وطنية، كما تنوه بالمجهودات المبذولة في هذا الصدد من قبل نقط الاتصال وقضاة الاتصال لتيسير التعاون بين الدول الأعضاء.
ثانيا: التذكير بأن الوضعية الأمنية ببلداننا، رغم الجهود الكبيرة المبذولة، لا تزال تواجه تهديدات إرهابية تتمثل في استغلال الفضاء الرقمي للتجنيد ونشر الأفكار المتطرفة، بالإضافة إلى محاولات استغلال بؤر التوتر الإقليمية لتقويض أمن الدول، مع استمرار التجنيد باستغلال الهشاشة والاستقطاب بإغراءات مادية، فضلا عن وجود مخاطر أخرى تتمثل أساساً في تنامي الخطاب السياسي المتشدد العنيف ببعض الدول الغربية.
ثالثا: التأكيد مرة أخرى على ما يشكله استغلال التطور التكنلوجي والتقني في ميدان تشفير الاتصالات من طرف الإرهابيين من صعوبة في الرصد والتعقب، مما يعيق بشكل كبير سير التحريات والأبحاث القضائية، فيتعين دعوة شركات القطاع الخاص المعنية، إلى الانخراط الجدي والفعال في الحرب ضد الإرهاب، وبوضع إطار قانوني مرجعي واضح مع البلدان التي تحتضنها، لتسهيل الحصول بسرعة وسلاسة على المعلومة في إطار آليات التعاون القضائي الدولي.
رابعا: رصد تحول خلال السنوات الثلاث الأخيرة لمراكز نفوذ المنظمات الإرهابية ومواقع عملياتها المألوفة من منطقة الشرق الأوسط إلى منطقة الساحل الإفريقي والتي أضحت أرضا خصبة لتفشي ظاهرة الإرهاب نتيجة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني لمجموعة من بلدان غرب إفريقيا والقرن الإفريقي.
خامسا: الدعوة إلى إعمال آليات وقنوات التعاون القضائي الدولي للحصول على المعلومات والأدلة التي تم جمعها من مناطق التوتر التي تنشط فيها الجماعات الإرهابية والمنظمات الاجرامية، واعتماد وسائل قانونية لتحويلها إلى دليل مقبول أمام القضاء الجنائي، يسمح بمحاكمة الإرهابيين العائدين ليس فقط من أجل التحاقهم بتنظيم إرهابي بالخارج، وإنما أيضا من أجل الجرائم الإرهابية التي ارتكبوها في تلك المناطق.
سادسا: تسجل بقلق كبير التنامي خلال السنوات الأخيرة للارتباط الوثيق بين الجريمة الإرهابية والجريمة المنظمة العابرة للحدود، نتج عنه تقارب تنظيمي ومفاهيمي، وتعرب عن أمالها في أن تواصل دولها تقوية قدراتها في مجال القضاء وتجويد التشريعات وكذا اعتماد آليات جديدة للتعاون لمعالجة الصلة بين هاتين الجريمتين الخطيرتين، خاصة في مجالي الاتجار في البشر والأسلحة والمخدرات.
سابعا: التأكيد على ضرورة اعتماد مقاربة شمولية لمكافحة الظاهرة الإرهابية قوامها وضع آليات للوقاية من التطرف العنيف واعتماد استراتيجيات لتفكيك خطابه.
و اختتم بيان الرباعية، بالتأكيد على تقدير المشاركين، للجهود التي بذلتها المملكة المغربية في حسن تنظيم هذا الاجتماع وتهيئة الظروف المناسبة لإنجاحه، معربين عن ارتياحهم لمستوى التعاون القضائي القائم بين الأطراف للوقاية من الجريمة الإرهابية ومكافحتها.
نقابات الصحة تقرر تنفيذ إنزال وطني في الرباط
المنتخب الوطني الرديف يختتم تحضيراته لمواجهة الأردن في نهائي كأس العرب
ترامب يوسّع حظر السفر الأمريكي ليشمل خمس دول إضافية
تعريف الإرهاب بين القانون وذاكرة الضحايا
موجة البرد.. تعبئة قوية لمساعدة الساكنة في 28 عمالة وإقليما
السكيتيوي: لن نفرط في اللقب أمام المنتخب الأردني
ارتفاع الودائع البنكية بـ7,1 في المائة عند متم أكتوبر
الخطوط الجوية الماليزية و الخطوط الملكية المغربية توقعان اتفاقا للرمز المشترك
مونديال 2026: الـفيفا تطلق تذاكر بـ60 دولارا
كأس أمم إفريقيا – 2025..قمة منتظرة بين بوركينا فاسو والجزائر
كأس إفريقيا 2025: بطاقة بـ50 درهما وتخفيض 30% وبرنامج قطارات خاص للجماهير
الطقس: نشرة إنذارية من مستوى يقظة أحمر
عثمان ديمبيلي يتوج بجائزة (فيفا) لأفضل لاعب في العالم لعام 2025
الدار البيضاء – سطات.. الشركة الجهوية متعددة الخدمات معبأة للتخفيف من تداعيات التقلبات الجوية
بنك المغرب يبقي على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير
الرفع من درجات التعبئة لمواجهة التداعيات المحتملة للتقلبات الجوية
إنوي يستقبل الكابل البحري MEDUSA ويعزز بشكل مستدام الربط الدولي للمغرب
الحكم على سان جرمان بدفع 59.6 مليون يورو لمبابي كمكافآت ورواتب غير مدفوعة
الكاتب العام للكاف: نسخة المغرب ستكون الأفضل على الإطلاق
انطلاق استعدادات المنتخب الوطني لكاس أفريقيا
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
إطلاق الدورة العاشرة للمنتدى الدولي للإعلام بواشنطن
كاس العرب 2025: المنتخب الجزائري حامل اللقب يكتفي بالتعادل مع السودان صفر-صفر
نحو إلزام الأحزاب الإسلامية بميثاق قانوني لوقف توظيف الدين وخطاب الكراهية
أمريكا تقلص مدة انتظار التأشيرة بالمغرب إلى شهرين استعدادا لمونديال 2026
سعيد الكحل: الفقيه الريسوني يعود إلى عادته القديمة
هيئات نقابية صحافية تجدد رفضها القاطع لمشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة
قرعة مونديال 2026: المغرب يقع في مجموعة البرازيل
مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797
مدريد تشيد بالعلاقات “الرائعة” بين المغرب وإسبانيا
الجديدة: 90 سنة سجنا للمتابعين الستة في قضية اغتصاب قاصر
المحامي الادريسي يقرر سلك المساطر القانونية ضد أعضاء لجنة أخلاقيات الصحافة
التجاري وفا بنك يتجاوز عتبة 10 مليارات درهم خلال 2025
مراكش.. توقيف متورطين في سرقة سائحة أجنبية
هؤلاء هم أفضل هدافي كأس أمم إفريقيا عبر التاريخ
ادراج القفطان المغربي ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي لليونسكو
القضاء الجزائري يؤيد حكما بالسجن سبع سنوات على الصحافي الفرنسي كريستوف غليز
سعيد الكحل: تثمين العمل المنزلي عُقدة الإسلاميين
“مندوبية السجون”: زيان لم يقدم أي إشعار بالدخول في إضراب عن الطعام
كأس العرب.. المنتخب المغربي يتعادل أمام نظيره العماني (0-0)
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
🔴 مباشر | الخطاب الملكي السامي
الدار البيضاء.. انطلاق المرحلة الرابعة من سباق التناوب الرمزي المسيرة الخضراء
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري
الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي
الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر
المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU
في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف
نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية
تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني
محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب
للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة
هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)
بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972
1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني
محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)
تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)
و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون
حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “
الاكثر مشاهدة
-
على مسؤوليتي منذ يومينسعيد الكحل: تثمين العمل المنزلي عُقدة الإسلاميين
-
منوعات منذ 6 أيامالدار البيضاء: معرض “خمسون” يحتفي بأعمال 50 فنانا
-
رياضة منذ 6 أيامكأس العرب: الأردن يصطدم بالعراق والإمارات تتحدى الجزائر
-
رياضة منذ 5 أيامكأس العرب: الامارات تجرد الجزائر من اللقب
-
مجتمع منذ 3 أيامأمطار غزيرة و فيضانات تُغرق أحياء في آسفي
-
منوعات منذ 5 أيامالنادي السينمائي نور الدين الصايل يستضيف المخرج محمد الشريف الطريبق بأكادير
-
اقتصاد منذ 6 أياممشروع الغاز المسال في تندرارة يبدأ التشغيل التجريبي
-
منوعات منذ 6 أيامالنادي الجهوي للصحافة بسوس يحتفي بمسرحية لوزيعة للحسين الشعبي
