Connect with us

تكنولوجيا

كل ما ترغبون في معرفته عن سيارة “نيو” المغربية الصنع

نشرت

في

قال نسيم بلخياط، الرئيس المدير العام لشركة “نيو موتورز” بأن عملية تسويق و بيع السيارة الجديدة المغربية الصنع ستتم بداية من شهر يونيو القادم.

بلخياط و في تصريح إعلامي رسمي، أكد أن مصنع عين عودة جاهز منذ فترة و يشتغل ليلا نهارا ليكون شهر يونيو موعدا لتسويق و بيع السيارة المغربية.

و أضاف نسيم بلخياط بأن سيارة “نيو”، التي تم تقديمها أمام جلالة الملك، تعد أول علامة سيارات مغربية، من إنتاج كفاءات وطنية، حيث تم الاعتماد في تصميمها وتصنيعها على منظومة محلية لتجهيز السيارات طورت بالمملكة.

وبحسب ما جاء في الملف التقني لسيارة “نيو” نجد أن هذه الأخيرة، تعمل بالبنزين من فئة “كروس أوفر” و هي صالحة للمناطق القروية والجبلية، وستوجه بالأساس إلى السوق المغربية وفيما بعد إلى السوقين الإفريقية والأوروبية، على أن يتم في مرحلة مقبلة إصدار نسخة رباعية الدفع بمحرك كهربائي.

و أوضح الرئيس المدير العام لشركة “نيو موتورز” بأن محركات السيارة تتميز بالاقتصاد في استهلاك الوقود، مصيفا بأن سعر هذه السيارة سيتراوح بين 165 ألف دهم و195 ألف درهم حسب المميزات التي سيطلبها الزبون.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تكنولوجيا

تشات جي بي تي” بات قادرا على استخراج بيانات من الإنترنت في الوقت الفعلي

نشرت

في

انتقل برنامج الذكاء الاصطناعي التوليدي “تشات جي بي تي” إلى مرحلة جديدة مهمة، إذ بات في إمكانه استخراج بيانات مباشرة من الإنترنت وجمع المعلومات المحدثة منها في الوقت الفعلي، وفق ما أعلنته مبتكرته شركة “أوبن إيه آي”.

فالإجابات التي يوفرها البرنامج عن أسئلة المستخدمين باللغة اليومية كانت قبل اليوم، تستند إلى قاعدة بيانات كبيرة، لكن أحدثها يعود إلى 2021.

وكان ذلك يحد تاليا من دقة وشمولية عناصر الإجابة التي يوفرها روبوت المحادثة الذي خطف الأضواء منذ إطلاقه في نوفمبر الفائت.

وسبق لشركة “أوبن إيه آي” في يونيو الفائت أن أطلقت صيغة استخراج المعلومات من الإنترنت لقاء اشتراكات مدفوعة في “تشات جي بي تي”، لكنها علقت العمل بها بعدما تمكن عدد من المستخدمون من الاستحصال مجانا على محتويات عبر الإنترنت يفترض بها نظريا أن تكون مدفوعة.

كذلك خصص متصفح “براوز ويذ بينغ” الذي أطلق الأربعاء للمشتركين الذي يدفعون بدلات لقاء خدمات “بلاس” و”إنتربرايز”، لكن “أوبن إيه آي” أكدت أنه سيكون متاحا قريبا لجميع مستخدمي “تشات جي بي تي”.

وكانت “مايكروسوفت”، وهي شريكة “أوبن إيه آي”، توفر أصلا “بينغ تشات” القائم على دمج محركها المخصص للبحث بالنموذج اللغوي “جي بي تي-4” الذي استخدم في تطوير “تشات جي بي تي”، على نحو ما فعلت “غوغل” في ما يتعلق بروبوت المحادثة “بارد” الذي وفرته.

إلا أن النموذج الذي يتيح للبرنامج ولوج محتويات من مصادر عدة على الإنترنت، ينطوي على مخاطر أكبر من تلك التي يطرحها الاستخدام الحصري لقاعدة بيانات واحدة يتحكم بها ناشر البرنامج.

فمع أن “تشات جي بي تي” سيذكر المصادر التي استخدمها في إجابته، يخشى أن يكون قابلا لاستعمال محتويات قد تكون مغلوطة.

أكمل القراءة

تكنولوجيا

طريقة إنتاج المحتوى الإخباري على التلفزيون التقليدي ستصبح من الماضي

نشرت

في

أكد مشاركون في منتدى الإعلام العربي بدبي ، أن طريقة إنتاج المحتوى الإخباري على القنوات التلفزية التقليدية ستصبح من الماضي خلال السنوات المقبلة.

وأوضحوا خلال جلسة في موضوع “كيف سيكون شكل الاخبار العربية في 2052” نظمت اليوم الثلاثاء في إطار المنتدى ،أن الطريقة التقليدية لإنتاج المحتوى الإخباري على القنوات التلفزية الحالية “ستصبح لا محالة شيئا من الماضي خلال السنوات المقبلة، بفعل التطور التكنولوجي والرقمي “.

وأضافوا أن مستقبل وطبيعة غرف الأخبار في القنوات التلفزية التقليدية سيشهد تغييرا جذريا خلال السنوات المقبلة، لمواكبة موجة التطور التكنولوجي والرقمي وتقنية الذكاء الاصطناعي ، معتبرين أنه آن الأوان للتعامل مع هذا التحول المؤكد الذي تشهده صناعة الأخبار ضمن الاتجاهات الإعلامية الرقمية المتوقع ظهورها مستقبلا .

وأبرزوا أن هذه الاتجاهات الإعلامية ، ستشهد التركيز على التكنولوجيا والرقمنة في صناعة القصة الخبرية “بدلا من تقديم نشرات الأخبار بالشكل الذي اعتدنا عليه طوال العقود الماضية”.

وأشاروا إلى الدور الكبير الذي ستضطلع به تقنيات الذكاء الاصطناعي في محاكاة المهام الإعلامية، داعين الى تحول غرف الأخبار في القنوات الإخبارية إلى غرف لإنتاج المحتوى الإخباري بأشكال متعددة تصلح للقنوات التقليدية والمنصات الرقمية المختلفة والمتنوعة.

وشددوا على أنه يتعين على غرف الأخبار الحالية الاستعداد من الآن للتعامل مستقبلا مع فئة تشكل أكثر من 60 في المائة في العالم العربي وهم الفئة المتمثلة في الشباب الذين يحصلون على المعلومات من المنصات الرقمية.

ويسلط منتدى الاعلام العربي في دورته ال21 التي انطلقت اليوم الثلاثاء بمشاركة نحو ثلاثة آلاف شخصية من أبرز الوجوه الإعلامية في المنطقة والعالم، الضوء واقع الإعلام العربي ومدى تأثره بالاتجاهات الإعلامية الحديثة، لا سيما تلك المتعلقة بظهور تقنيات الذكاء الاصطناعي ودخولها في صلب العمل الإعلامي العربي.

ويتناول المنتدى ، الذي ينظم على مدى يومين تحت شعار “مستقبل الإعلام العربي”، بمشاركة مسؤولين خليجيين، ووزراء عرب وعدد من رؤساء مؤسسات الإعلام العربية والعالمية ورؤساء تحرير الصحف المحلية والعربية إلى جانب عدد من الكتاب والمفكرين ، إلى دور السينما والدراما باعتبارهما قوة ناعمة تتكامل مع الإعلام في تأثيرها في المجتمعات، كما يتناول موضوع الاستدامة، مع قرب استضافة دبي لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب28).

أكمل القراءة

تكنولوجيا

تحديث جديد على “تشات جي بي تي” يتيح له التحدث وشرح الصور

نشرت

في

أعلنت شركة “أوبن ايه آي” أمس الاثنين أنها أدخلت تحديثا على برنامجها للذكاء الاصطناعي “تشات جي بي تي” سيجعله قادرا على التفاعل بالصوت والصورة مع المستخدمين.

وقريبا ، سيتمكن البرنامج الذي اشتهر بفضله الذكاء الاصطناعي التوليدي (قدرة البرنامج على إنتاج نصوص وصور ومحتويات أخرى بناء على طلب بسيط بلغة يومية)، من الرد على أي طلب مرتبط بصورة بالإضافة إلى الدردشة شفهيا مع مستخدميه.

وسيتاح لهؤلاء مثلا إمكانية التقاط صورة لنصب تذكاري و”إجراء محادثة مع تشات جي بي تي” عن تاريخ هذا المعلم، أو عرض المكونات الموجودة في ثلاجتهم عليه ليقترح عليهم وصفة ما، على ما أشارت “أوبن ايه آي” في بيان.

وعددت الشركة الناشئة استخدامات أخرى للبرنامج، منها مساعدة الأطفال على إنجاز فروضهم (من خلال التقاط صورة لمسألة رياضية مثلا ) أو الطلب منه إخبارهم قصة قبل النوم.

وستدخل هذه التحديثات على “تشات جي بي تي” خلال الأسبوعين المقبلين، فيما سيستفيد منها المشتركون في “تشات جي بي تي بلاس”، أي النسخة المدفوعة من البرنامج، والمؤسسات المستفيدة من الخدمة.

وكانت الشركة أعلنت أنها تعتزم إجراء هذه التحديثات على البرنامج، خلال عرضها في مارس “تشات جي بي تي 4″، أحدث إصدار من البرنامج.

و”تشات جي بي تي 4” متعدد الوسائط، أي يمكنه معالجة بيانات أخرى غير النصوص والشيفرات.

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة