تكنولوجيا
اكتشاف كوكب جديد خارج المجموعة الشمسية
اكتشف فريق بحثي دولي بقيادة جامعة برن كوكبًا جديدًا خارج المجموعة الشمسية أصغر من كوكب نبتون (“نبتون الفرعي”) يدور حول نجم قزم أحمر، حسبما أعلنت الجامعة يوم الجمعة الماضي.
و أطلق على هذا الكوكب الذي يدور حول نجم خارج نظامنا الشمسي اسم (TOI-2257 b) وله مدار غير عادي، وفقًا لبيان صحفي صدر نهاية الأسبوع الماضي.
وتم اكتشاف الكوكب باستخدام طريقة العبور، أي عبر استخدام التلسكوبات للبحث عن الانخفاضات في سطوع النجم عندما يمر الكوكب أمامه، مما يسمح بتحديد مدار الكوكب وقطره.
وأوضحت جامعة برن: “مع مدته المدارية التي تبلغ 35 يومًا، يدور الكوكب الخارجي (TOI-2257 b) حول النجم المضيف على مسافة يمكن أن يكون فيها الماء السائل موجوداً على الكوكب، وبالتالي يمكن أن توجد ظروف مواتية لظهور الحياة”. لكن نصف قطره (2.2 مرة أكبر من الأرض) “يشير إلى أن الكوكب غازي نوعًا ما ومع ارتفاع الضغط الجوي فقد لا تكون هناك حياة على هذا الكوكب”.
وتشرح نيكول شانتشي من جامعة برن، التي قادت البحث المنشور في المراجعة العلمية علم الفلك والفيزياء الفلكية «وجدنا أن TOI-2257 b ليس له مدار دائري متحد المركز” ، في الواقع ، إنه الكوكب الأكثر غرابة الذي يدور حول نجم بارد تم اكتشافه على الإطلاق. “أما بالنسبة لفكرة العيش على هذا الكوكب، فهناك أخبار سيئة”، تتابع شانتشي. “في حين أن متوسط درجة حرارة الكوكب مريحة، إلا أنه يتراوح من -80 درجة مئوية إلى حوالي 100 درجة مئوية اعتمادًا على مكان وجود الكوكب في مداره، بعيدًا عن النجم أو قريبًا منه”.
ويضيف البيان الصحفي أن التفسير المحتمل لهذا المدار المفاجئ هو أن كوكبًا عملاقًا يمكن أن يكون متربصًا في النظام ويؤدي إلى تهديد مدار كوكب (TOI 2257 b)، لذا فهناك حاجة إلى مزيد من الدراسة والتدقيق.
ذُكِر أن هذا الكوكب الخارجي يمكن أن يكون مرشحًا للمراقبة بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) الذي تم إطلاقه في 25 ديسمبر، والذي “سيحدث ثورة في البحث في الغلاف الجوي للكواكب الخارجية”.
المصدر: SWISS INFO
تكنولوجيا
إنوي تحصد ستة جوائز في القمة الرقمية الإفريقية 2024
تمكنت إنوي من حصد، ست جوائز في القمة الرقمية الإفريقية 2024، لتكون العلامة التجارية الأكثر تتويجًا خلال هذه الفعالية التي تُعتبر أكبر تجمع رقمي في إفريقيا مخصص للمعلنين والمحترفين في مجالات التسويق والرقمنة والإعلام والتواصل.
تُكرّم هذه الجوائز المبادرات المبتكرة والرؤية المستقبلية لإنوي، التي تركز على تعزيز الشمول الرقمي والارتباط القوي مع المستهلكين.
حازت إنوي على الجوائز في عدة فئات، حيث تألقت حملة “سير بعيد فحياتك” التي تم تنفيذها بالتعاون مع صانع المحتوى عادل تاويل، إذ حصلت على أربع جوائز، منها الجائزة الذهبية لأفضل حملة على وسائل التواصل الاجتماعي والتفاعل المجتمعي، والجائزة الفضية لأفضل استخدام لمزيج رقمي لتحقيق أقصى تأثير، بالإضافة إلى الجائزة الفضية لأفضل استخدام للتسويق المؤثر في المجال الرقمي.
كما تم تكريم هذه الحملة بجائزة فضية لأفضل حملة رقمية في المسؤولية الاجتماعية والبيئية، مما يؤكد التزام إنوي بالعمل الاجتماعي.
بالإضافة إلى ذلك، حصلت إنوي على الجائزة الفضية لأفضل استخدام للبيانات والتحليل وإدارة علاقات العملاء (CRM) في الحملة الرقمية “Online Conversion”، كما نالت نفس الحملة الجائزة الفضية لأفضل حملة تجارة إلكترونية رقمية.
وأخيرًا، فازت إنوي بالجائزة الفضية لأفضل منصة رقمية في تجربة المستخدم (UX/CX/UI) بفضل منصتها “My inwi”، التي تتميز بواجهة سهلة الاستخدام وتجربة مثالية للعملاء.
تكنولوجيا
منصة “إبلاغ” عالجت خلال ثلاثة أشهر 7083 إشعارا بشأن قضايا إجرامية
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني أن المنصة الرقمية التفاعلية “إبلاغ”، المخصصة للتبليغ الفوري عن المحتويات الرقمية غير المشروعة على شبكة الأنترنت، عالجت خلال الثلاثة أشهر الأولى منذ إطلاقها بداية شهر يونيو من السنة الجارية، ما مجموعه 7083 إشعارا بشأن قضايا إجرامية مختلفة.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن منصة “إبلاغ”، “عالجت خلال الثلاثة أشهر الأولى منذ إطلاقها بداية شهر يونيو من السنة الجارية، ما مجموعه 7083 إشعارا بشأن قضايا إجرامية مختلفة، تتمثل في مختلف الجرائم المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة والتحريض والإشادة بأعمال إرهابية، وانتهاك حقوق وحريات الأطفال القاصرين، والتهديد بالمساس بالسلامة الجسدية للأشخاص والنصب والاحتيال والابتزاز”.
وفي تحليل نوعي للتبليغات التي توصلت بها منصة “إبلاغ”، يشير المصدر ذاته، فقد عالجت الفرقة التقنية للأمن الوطني ما مجموعه 6788 إشعارا بخصوص قضايا الجريمة المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة، 60 بالمائة من بين هذه الإشعارات تتعلق بقضايا النصب والاحتيال الرقمي، و20 بالمائة بقضايا الابتزاز الجنسي، وعشرة بالمائة بقضايا السب والقذف، وخمسة بالمائة بقضايا العنف والتهديد باستعمال العنف، وخمسة بالمائة بقضايا تدخل في خانة باقي المحتويات الرقمية المتعلقة بالتحريض على ارتكاب جرائم ضد الأشخاص والاتجار في مواد ممنوعة عبر الأنترنيت والاستغلال الجنسي.
وتابع البلاغ أنه من الناحية المسطرية، فقد باشرت الفرق التقنية المشرفة على منصة “إبلاغ” الخبرات والتشخيصات التقنية الضرورية على التبليغات المتوصل بها، قبل أن تحيلها على مصالح الشرطة القضائية المختصة ترابيا، بغرض إشعار النيابة العامة وفتح الأبحاث القضائية اللازمة على ضوء تعليماتها.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن هذه الأبحاث المنجزة تحت إشراف مختلف النيابات العامة قد مكنت من تحديد هوية 82 شخصا يشتبه في تورطهم في قضايا تتضمن عناصر تأسيسية لجرائم وجنح يعاقب عليها القانون، تم تقديم 23 شخصا من بينهم أمام العدالة، في حين تم نشر وتعميم مذكرات بحث على الصعيد الوطني في مواجهة تسعة مشتبه فيهم، بينما لازالت الأبحاث متواصلة بخصوص باقي المشتبه في ضلوعهم في هذه الأفعال الإجرامية.
أما في الجانب المرتبط بقضايا الإرهاب والتطرف، حسب البلاغ، فقد توصلت منصة “إبلاغ” خلال نفس الفترة، بما مجموعه 295 إشعارا حول قضايا الإشادة والتحريض على ارتكاب أعمال إرهابية، من بينها 85 إشعارا حول أنشطة معلوماتية مرتبطة بالإشادة بنشاط تنظيم “داعش” الإرهابي، وهي الإشعارات التي تم التفاعل معها بالجدية المطلوبة من خلال فتح الأبحاث الضرورية بشأنها.
تكنولوجيا
الحكومة الأميركية تهدد “غوغل” بالتقسيم لهذا السبب
أوصت الحكومة الأميركية مجموعة غوغل بتغيير نموذج الأعمال الذي تعتمده وفتح محرك البحث الخاص بها أمام المنافسة قبل النطق بالعقوبة على الشركة التي أدينت مطلع غشت بتهمة الاحتكار.
وفي وثيقة تقع في حوالى ثلاثين صفحة رفعت إلى القاضي الفدرالي في واشنطن آميت ميتا أشارت وزارة العدل الأميركية إلى تغييرات “هيكلية” ممكنة وهي عبارة يرى مراقبون كثر على أنها مرادف لكلمة “تقسيم”.
وكان القاضي نفسه أدان غوغل بممارسات منافية للمنافسة في إدارة محرك البحث الخاص بها والترويج له.
وتم التشديد خلال جلسات المحاكمة على المبالغ الطائلة التي دفعتها غوغل أحد فروع مجموعة الفابت لضمان أن يكون “غوغل سيرتش” المحرك الحصري لدى منتجي أجهزة الهواتف الذكية وبرامح تصفح الانترنت.
وذكر موقع “ستات كاونتر” أن غوغل تسيطر على 90 % من السوق العالمية للبحث عبر الانترنت فيما تصل هذه النسبة إلى 94 % عبر الهواتف الذكية.
والوثيقة التي نشرت الثلاثاء ليست سوى النسخة التمهيدية للتوصيات التي سترفعها وزارة العدل إلى القاضي ميتا في نوفمبر.
وتضمنت هذه الصيغة الأولى سلسلة من إمكانات التعديل من بينها إلزام غوغل توفير البيانات ونماذج البرمجة المستخدمة لتوليد النتائج عبر محرك البحث الخاص بها.
وتدرس وزارة العدل أيضا إمكان أن تطلب من القاضي منع غوغل عن استخدام أو الاحتفاظ ببيانات ترفض تشاركها مع شركات أخرى.
وتقترح الحكومة الأميركية كذلك إمكان منع عملاق التكنولوجيا من استخدام المتصفح “كروم” ومتجر التطبيقات الخاص به “غوغل بلاي ستور” ونظام التشغيل للأجهزة النقالة “اندرويد”، لإعطاء محركه للبحث ميزة تفضيلية.
ولفتت وزارة العدل إلى أن الحد من الترابط بين مختلف منتجات شركة غوغل قد يمر عبر تغيير “هيكلي” ملمحة بذلك إلى احتمال تقسيمها.
-
على مسؤوليتي منذ 5 أيام
مراد بورجى يكتب: مغرب ولي العهد ومأسسة المخزن العميق
-
منوعات منذ 6 أيام
عمر لطفي يجمع أبرز نجوم الشاشة في “البطل”
-
سياسة منذ 5 أيام
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تحذر من تسلل مظاهر التسيب إلى القطاع
-
اقتصاد منذ 4 أيام
GoMobile و FNACAM يكشفان عن مفاتيح ولاء العملاء في العصر الرقمي
-
واجهة منذ 3 أيام
“اندرايف” تخطط لتوسيع نطاقها في مدن أخرى بالمغرب
-
منوعات منذ 6 أيام
هذه قائمة مشاريع الأفلام الطويلة المشاركة في مسابقة “Pitch”
-
اقتصاد منذ 6 أيام
الخزينة: توقع بلوغ حاجيات التمويل إلى 41 مليار درهم
-
اقتصاد منذ 5 أيام
“ريان اير” تلغي بطاقة الإركاب الورقية