كما كان متوقعا، تم مساء أمس الخميس، نقل محمد بودريقة، الرئيس السابق لنادي الرجاء الرياضي والبرلماني السابق، إلى السجن المحلي بعين السبع، المعروف بـ”عكاشة”، حيث بات ليلته الأولى خلف القضبان، في انتظار مثوله أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء.
جاء دلك، عل خلفية قرار، وزارة العدل الألمانية، التي أعلنت أمس الخميس، عن موافقتها على تسليم البرلماني والرئيس السابق لنادي الرجاء الرياضي، إلى المغرب. بعد رفض المحكمة الدستورية طلب بودريقة وقف عملية التسليم.
يلاحق محمد بودريقة، بعدة تهم على رأسها : “إصدار شيكات بدون رصيد مالي والنصب والاحتيال”.