دولي
فرنسا تمنع الجزائريين الملقحين باللقاح الروسي من دخول أراضيها
صنّفت دول الاتحاد الأوروبي، الجزائر، في الخانة البرتقالية، التي يتوجب على مواطنيها تطبيق “البروتوكول” الصحي الذي يفرض على كل مواطن لم يلقَح بعد ويرغب في دخول التراب الفرنسي، بإخضاعه لحجر صحي إجباري لمدة سبعة أيام.
و أدرجت الاستراتيجية التي وضعتها السلطات الفرنسية الجزائر ، في الخانة البرتقالية التي ينطبق عليها “بروتوكول” صحي يشمل الأشخاص غير الملقحين ويتمثل في فحص “PCR” أو تحاليل تثبت سلبية الإصابة بفيروس “كورونا”، يجريها المسافر قبل ثمانية وأربعين ساعة قبل موعد السفر أو تحاليل سلبية مضادة ممنهجة “test antiginique systématique” عند الوصول، بالإضافة إلى عزل ذاتي يخضع له المسافر لمدة سبعة أيام مباشرة عقب دخول التراب الفرنسي.
وأكدت السلطات الفرنسية، بأن اللقاح المعترف به مقابل السماح للأجانب الدخول إلى ترابها، هو ذلك المعترف به من طرف الوكالة الأوروبية للدواء ويشمل “فايزر، مودرنا، أسترا زينيكا وجونسون أند جونسون”.
وبدا لافتا بأن لقاح “سبوتنيك” الروسي لم يدرج ضمن اللقاحات المعترف بها من طرف السلطات الفرنسية، وهو ما يعني أن الجزائريين الذين تم منحهم هذا اللقاح ممنوعين من دخول التراب الفرنسي من دون إجراء حجر.ولا يزال الجزائريون ينتظرون قرار السلطات الفرنسية فتح الفضاء الجوي أمام حاملي التأشيرة السياحية صنف “C”، بعدما كانت قد رخّصت لنظرائهم الحاملين لتأشيرة “D” دخول ترابها.ومن المرتقب أن يتم فتح الفضاء الجوي الفرنسي كلية اعتبارا من التاسع عشر يونيو الجاري.
دولي
حماس تنعى اثنين من كوادرها قتلا بغارات اسرائيلية في لبنان
نعت حركة حماس السبت، اثنين من كوادرها قتلا في غارات إسرائيلية في شمال وشرق لبنان، وقال الجيش الإسرائيلي إنهما “مخربان” في الجناح العسكري للحركة الفلسطينية.
وقالت الحركة في بيان “تزف حركة المقاومة الاسلامية حماس.. القائد القسامي سعيد عطاالله علي” مع زوجته وطفلتيهما، بعد مقتلهم إثر “قصف صهيوني غادر تعرض له منزله في مخيم البداوي” للاجئين الفلسطينيين الواقع شمال مدينة طرابلس في شمال لبنان.
وهذا أول استهداف للمنطقة منذ بدء التصعيد بين إسرائيل وحزب الله قبل عام.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية أفادت بأن الغارة استهدفت شقة في المخيم المكتظ.
وفي بيان آخر، نعت حركة حماس “المجاهد محمد حسين اللويس”، موضحة أنه قتل “إثر قصف صهيوني جبان تعرض له في بلدة الفيضة” في منطقة البقاع.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي “القضاء” على “مخربين في الجناح العسكري لحماس في لبنان”.
ووصف سعيد علي بأنه “مسؤول في الجناح العسكري لحماس في لبنان، وقاد عمليات ضد أهداف إسرائيلية وعمل على تجنيد عناصر إلى صفوف حماس في لبنان”.
واتهم حسين بـ”ترسيخ وجود” حماس في لبنان. وقال إن أنشطته “شملت توريد وسائل قتالية لتنفيذ عمليات إطلاق صواريخ نحو إسرائيل والمشاركة في محاولات تصنيع وسائل قتالية متقدمة”.
دولي
القضاء الفرنسي ينظر في طلب جديد للإفراج عن جورج عبد الله المسجون منذ 40 عاما
ينظر القضاء الفرنسي الاثنين بطلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبدالله الذي يقبع في السجن منذ 40 عاما بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي، علما أنه قانونيا أهل للإفراج عنه منذ 25 عاما.
وقال محاميه جان-لوي شالانسيه الذي سيجلس إلى جانب موكله الاثنين في الجلسة لوكالة فرانس برس “جورج إبراهيم عبدالله هو أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط”.
وأضاف “لقد حان الوقت لإطلاق سراحه”، مطالبا بالإفراج عنه وترحيله إلى لبنان، إذ يخشى عبدالله على سلامته إذا بقي في فرنسا.
ولن يتخذ القرار قبل 15 يوما على الأقل، وفق تقديرات شالانسيه الذي أوضح أنه في حال رفض طلب إطلاق السراح المشروط، سيقد م استئنافا.
يبلغ عبدالله الآن 73 عاما، وكان في الثالثة والثلاثين عندما دخل مركزا للشرطة في مدينة ليون (وسط شرق) يوم 24 أكتوبر 1984، طالبا الحماية ممن كان يعتقد أنهم عملاء لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) يلاحقونه.
في الواقع، كان يلاحقه عملاء فرنسيون لأنه كان يعيش في ذلك الوقت في شقة باسم شخص قبض عليه في إيطاليا وبحوزته ستة كيلوغرامات من المتفجرات، وفق ما روى لصحيفة “لوموند” لويس كابريولي، الرئيس السابق لمديرية المراقبة الإقليمية، وهو أحد أجهزة الاستخبارات الفرنسية.
ورغم أنه كان يحمل جواز سفر جزائريا، سرعان ما أدركت المديرية أن هذا الرجل الذي يجيد اللغة الفرنسية ليس سائحا، بل أحد مؤسسي الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي مجموعة ماركسية موالية لسوريا ومعادية لإسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن خمسة اعتداءات سقط في أربعة منها قتلى في 1981 و1982 في فرنسا.
أوقف في ليون في 24 أكتوبر 1984 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال اثنين من الدبلوماسيين الأميركي تشارلز راي والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس في 1982، ومحاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ في 1984.
دولي
حماس تنعى أحد قادتها بعد مقتله بغارة اسرائيلية في شمال لبنان
نعت حركة حماس السبت أحد قادتها في لبنان بعد مقتله فجرا مع عائلته بغارة اسرائيلية في مخيم البداوي للاجئين الفلسطينيين في شمال لبنان، في أول استهداف للمنطقة منذ بدء التصعيد مع حزب الله.
وقالت الحركة في بيان “تزف حركة المقاومة الاسلامية حماس.. القائد القسامي سعيد عطاالله علي” مع زوجته وطفلتيهما، بعد مقتلهم إثر “قصف صهيوني غادر تعرض له منزله في مخيم البداوي”
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام أفادت بأن الغارة استهدفت شقة في المخيم الواقع شمال مدينة طرابلس.
وشاهد مصور لفرانس برس نيرانا مندلعة داخل شقة سكنية في مبنى داخل المخيم، بينما هرعت سيارات إسعاف الى المكان وعملت آليات على رفع الركام.
ومنذ بدء حزب الله التصعيد من جنوب لبنان ضد اسرائيل في الثامن من أكتوبر دعما لحركة حماس في قطاع غزة، تشارك مجموعات أخرى لبنانية وفلسطينية بينها حماس في إطلاق صواريخ من جنوب لبنان وإن بوتيرة أقل. وتعلن اسرائيل بين الحين والآخر استهداف عناصر من حماس في مناطق عدة من لبنان.
وخلال عام، نعت حماس 18 من قادتها وعناصرها على الأقل ممن قتلوا بنيران اسرائيلية في لبنان، أبرزهم نائب رئيس مكتبها السياسي صالح العاروري مع ستة من رفاقه، قتلوا في كانون الثاني/يناير بقصف جوي استهدف شقة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأكدت مصادر لبنانية وفلسطينية وأميركية حينها أن إسرائيل شنت العملية.
-
الجديد TV منذ 7 أيام
1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني
-
رياضة منذ يومين
المغرب يحتضن كأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة/2025
-
مجتمع منذ 6 أيام
متقاعدو المغرب يحتجون أمام البرلمان لهذا السبب
-
دولي منذ 4 أيام
إسرائيل تتعهد بالرد على إيران بعد الهجوم الصاروخي
-
سياسة منذ يوم واحد
المغرب يعتبر نفسه غير معني بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية
-
مجتمع منذ 4 أيام
مغاربة عالقون بلبنان بسبب الحرب ينتظرون إجلائهم
-
دولي منذ 4 أيام
السجن 12 عاما للمرشح الرئاسي في تونس العياشي زمال
-
دولي منذ 5 أيام
كلمة مرتقبة لنائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم ظهر الإثنين