دولي
قيس سعيد يحصل على 2ر89 بالمائة من الأصوات في الانتخابات التونسية
تحصل المترشح قيس سعيد على 2ر89 بالمائة من الأصوات في الانتخابات الرئاسية داخل تونس، يليه في المرتبة الثانية المترشح العياشي زمال بنسبة 9ر6 بالمائة من الأصوات وفي المرتبة الثالثة زهير المغزاوي ب 9ر3 بالمائة من الأصوات، حسب النتائج التقديرية لسبر الآراء التي أعلن عنها حسن الزرقوني مدير مؤسسة “سيغما كونساي”.
وأضاف الزرقوني، في عرض قدمه مساء اليوم الأحد، في نشرة الساعة الثامنة على القناة الوطنية الأولى، أن نسبة المشاركة في الانتخابات بلغت 27 بالمائة، مبينا أن العدد الجملي للمسجلين في الداخل بلغ 9 ملايين و110 آلاف و407 مسجل، وأن العدد التقديري للناخبين بلغ مليونين و460 ألف ناخب.
كما صرح بأن نسبة الناخبين من الفئة العمرية أقل من 35 سنة التي صوتت للمترشح قيس سع يد بلغت 3ر87 بالمائة من جملة المصوتين لفائدته (2ر89 بالمائة) وبلغت نسبة الناخبين من الفئة العمرية 35-45 سنة 87 بالمائة، في حين قدرت نسبة الناخبين من الفئة العمرية 46-60 سنة ب 90 بالمائة، وسجلت الفئة العمرية أكثر من 60 سنة نسبة تصويت بلغت 2ر92 بالمائة.
دولي
ارتفاع حصيلة الحرب في غزة إلى 41870 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة الأحد مقتل 41870 منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس قبل عام.
تشمل الحصيلة 45 شخصا على الأقل قتلوا في الساعات الأربع والعشرين الماضية، بحسب الوزارة التي أشارت أن 97166 شخصا أصيبوا بجروح في قطاع غزة منذ اندلعت الحرب عقب شن عناصر من حماس هجوما غير مسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر.
دولي
حماس تنعى اثنين من كوادرها قتلا بغارات اسرائيلية في لبنان
نعت حركة حماس السبت، اثنين من كوادرها قتلا في غارات إسرائيلية في شمال وشرق لبنان، وقال الجيش الإسرائيلي إنهما “مخربان” في الجناح العسكري للحركة الفلسطينية.
وقالت الحركة في بيان “تزف حركة المقاومة الاسلامية حماس.. القائد القسامي سعيد عطاالله علي” مع زوجته وطفلتيهما، بعد مقتلهم إثر “قصف صهيوني غادر تعرض له منزله في مخيم البداوي” للاجئين الفلسطينيين الواقع شمال مدينة طرابلس في شمال لبنان.
وهذا أول استهداف للمنطقة منذ بدء التصعيد بين إسرائيل وحزب الله قبل عام.
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية أفادت بأن الغارة استهدفت شقة في المخيم المكتظ.
وفي بيان آخر، نعت حركة حماس “المجاهد محمد حسين اللويس”، موضحة أنه قتل “إثر قصف صهيوني جبان تعرض له في بلدة الفيضة” في منطقة البقاع.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي “القضاء” على “مخربين في الجناح العسكري لحماس في لبنان”.
ووصف سعيد علي بأنه “مسؤول في الجناح العسكري لحماس في لبنان، وقاد عمليات ضد أهداف إسرائيلية وعمل على تجنيد عناصر إلى صفوف حماس في لبنان”.
واتهم حسين بـ”ترسيخ وجود” حماس في لبنان. وقال إن أنشطته “شملت توريد وسائل قتالية لتنفيذ عمليات إطلاق صواريخ نحو إسرائيل والمشاركة في محاولات تصنيع وسائل قتالية متقدمة”.
دولي
القضاء الفرنسي ينظر في طلب جديد للإفراج عن جورج عبد الله المسجون منذ 40 عاما
ينظر القضاء الفرنسي الاثنين بطلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني جورج إبراهيم عبدالله الذي يقبع في السجن منذ 40 عاما بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي، علما أنه قانونيا أهل للإفراج عنه منذ 25 عاما.
وقال محاميه جان-لوي شالانسيه الذي سيجلس إلى جانب موكله الاثنين في الجلسة لوكالة فرانس برس “جورج إبراهيم عبدالله هو أقدم سجين في العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط”.
وأضاف “لقد حان الوقت لإطلاق سراحه”، مطالبا بالإفراج عنه وترحيله إلى لبنان، إذ يخشى عبدالله على سلامته إذا بقي في فرنسا.
ولن يتخذ القرار قبل 15 يوما على الأقل، وفق تقديرات شالانسيه الذي أوضح أنه في حال رفض طلب إطلاق السراح المشروط، سيقد م استئنافا.
يبلغ عبدالله الآن 73 عاما، وكان في الثالثة والثلاثين عندما دخل مركزا للشرطة في مدينة ليون (وسط شرق) يوم 24 أكتوبر 1984، طالبا الحماية ممن كان يعتقد أنهم عملاء لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) يلاحقونه.
في الواقع، كان يلاحقه عملاء فرنسيون لأنه كان يعيش في ذلك الوقت في شقة باسم شخص قبض عليه في إيطاليا وبحوزته ستة كيلوغرامات من المتفجرات، وفق ما روى لصحيفة “لوموند” لويس كابريولي، الرئيس السابق لمديرية المراقبة الإقليمية، وهو أحد أجهزة الاستخبارات الفرنسية.
ورغم أنه كان يحمل جواز سفر جزائريا، سرعان ما أدركت المديرية أن هذا الرجل الذي يجيد اللغة الفرنسية ليس سائحا، بل أحد مؤسسي الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية، وهي مجموعة ماركسية موالية لسوريا ومعادية لإسرائيل أعلنت مسؤوليتها عن خمسة اعتداءات سقط في أربعة منها قتلى في 1981 و1982 في فرنسا.
أوقف في ليون في 24 أكتوبر 1984 وحكم عليه بالسجن مدى الحياة بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال اثنين من الدبلوماسيين الأميركي تشارلز راي والإسرائيلي ياكوف بارسيمانتوف في باريس في 1982، ومحاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ في 1984.
-
على مسؤوليتي منذ يومين
رئيسة برلمان البام “تصفع” المنصوري من حيث لا تدري!!
-
رياضة منذ 3 أيام
المغرب يحتضن كأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة/2025
-
منوعات منذ يومين
الممثلة إيفا قادوش تكشف تفاصيل دورها في مسلسل “الناس لملاح”
-
سياسة منذ 3 أيام
المغرب يعتبر نفسه غير معني بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية
-
دولي منذ 5 أيام
إسرائيل تتعهد بالرد على إيران بعد الهجوم الصاروخي
-
مجتمع منذ 6 أيام
مغاربة عالقون بلبنان بسبب الحرب ينتظرون إجلائهم
-
دولي منذ 6 أيام
السجن 12 عاما للمرشح الرئاسي في تونس العياشي زمال
-
دولي منذ 7 أيام
كلمة مرتقبة لنائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم ظهر الإثنين