دولي
من يكون الإمام المغربي التوشكاني الذي طرد من بلجيكا؟
لا زال قرار السلطات البلجيكية، بسحب الإقامة من الإمام المغربي، محمد التوشكاني، و هو إمام أكبر مسجد في بلجيكا، يثير المزيد من الإنقسام في صفوف أفراد الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا بشكل خاص و باقي المسلمين المتواجدين بالديار البلجيكية، بين مؤيد للقرار و مندد به.
سامي مهدي وزير الدولة لشؤون اللجوء والهجرة في بلجيكا ، و هو مسلم و ابن لاجئ عراقي ،خرج عن صمته بدوره، و دافع عن قراره بعد إعلان سحب الإقامة من الإمام محمد التوشكاني، بعد تلقيه “رسائل خاصة مليئة بالإهانات قائلا : “أعتقد أنني فعلت الشيء الصحيح. أو بالأحرى ، أعرف أنني فعلت ما هو صحيح وضروري… هل أراد بعض الناس مني أن أنفي تقارير الأجهزة الأمنية؟ لأن الشخص المعني من مكان آخر وجذوري تذهب إلى بغداد؟ أو لأن لدي أب مسلم كان يعلمني دائمًا ألا أحكم على أساس الاعترافات أو لون بشرة الإنسان”.
وكانت أوامر قد صدرت للإمام التوشكاني بمغادرة بلجيكا، بحلول أكتوبر وعليه الامتثال لحظر دخول البلاد للسنوات العشر القادمة، وهو الان في المغرب.
و التوشكاني هو الإمام الأول لأكبر مسجد في بلجيكا ، مسجد الخليل في مولينبيك ،يُعرف بأنه محافظ ، معتدل وفقًا لبعض المراقبين ، وهو شخصية رمزية للجيل الأول من المهاجرين.
ويجمع مسجد الخليل في مولينبيك ، الذي لم يسبق أن سعى للحصول على اعتراف من الدولة البلجيكية ، ما يصل إلى 3000 شخص.
ويوفر محمد توشكاني ، بصفته رئيس رابطة الأئمة في بلجيكا، التدريب لأئمة المستقبل المشهورين على الأراضي البلجيكية لمدة أربعة عقود ، وله زوجة والعديد من أطفالها يقيمون في بلجيكا، كما لا يتحدث كلمة واحدة من الفرنسية أو الهولندية ولكنه يظل مؤثرًا للغاية مع ذلك.
وفي 1 أكتوبر ، أقرت محكمة الأسرة في بروكسل بضرورة منح الإمام المغربي طلب الحصول على الجنسية البلجيكية ، معتبرة أنه خلافا لملاحظات أمن الدولة الواردة في قرار المحكمة ، فإنه لا يشكل خطرا على الأمن القومي البلجيكي. والنظام العام، وبعد أيام قليلة ، سُحب تصريح إقامته لمدة عشر سنوات من طرف سامي مهدي.
دولي
مكتب نتانياهو يعلن “التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن” في غزة
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الجمعة “التوصل إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن” المحتجزين في قطاع غزة، مضيفا أنه من المقرر عقد اجتماع لمجلس الوزراء الأمني في وقت لاحق من اليوم.
وقال مكتبه في بيان “أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو من جانب فريق التفاوض بأنه تم التوصل إلى اتفاقات للإفراج عن الرهائن”. وأضاف البيان أنه من المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء الأمني الجمعة للموافقة على الاتفاق.
وأشار مكتب نتانياهو إلى أن “رئيس الوزراء أمر المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية بالاجتماع غدا (الجمعة). وستجتمع الحكومة بعد ذلك للمصادقة على الاتفاق”. وأضاف المكتب أنه تم إبلاغ عائلات الرهائن وأنه يجري الاستعدادات لاستقبالهم.
وفي حال موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي، على اتفاق الهدنة، سيبدأ سريانه الأحد وسيتضمن تبادل رهائن إسرائيليين مقابل معتقلين فلسطينيين. وسيتم وضع اللمسات الأخيرة على شروط الوقف الدائم للقتال في مرحلة لاحقة.
وكانت الدولة العبرية اتهمت في وقت سابق حركة حماس بـ”التراجع” عن بنود من اتفاق وقف إطلاق النار الذي أعلنت الدول الوسيطة الأربعاء التوصل إليه بعد أكثر من 15 شهرا من حرب خل فت عشرات آلاف القتلى ودمارا واسعا وكارثة إنسانية في القطاع الفلسطيني، الأمر الذي نفته حماس.
وكان مكتب نتانياهو اتهم الحركة بـ”محاولة الابتزاز للحصول على تنازلات في اللحظات الأخيرة”.
دولي
منظمة العفو الدولية تدين “السجل القمعي” لتركيا في مجال حقوق الانسان
أعلنت منظمة هيومن رايتس ووتش الخميس، في تقريرها السنوي أن النفوذ الإقليمي المتزايد لتركيا، ينبغي أن لا يؤدي إلى تجاهل “سجل ها الحقوقي القمعي”.
وقال هيو ويليامسون، مدير أوروبا وآسيا الوسطى في هيومن رايتس ووتش إنه يتعين “على شركاء تركيا الدوليين أن لا يتجاهلوا سجلها الحقوقي القمعي، مع تزايد نفوذ اردوغان الإقليمي إثر الإطاحة ببشار الأسد في سوريا”.
وأضاف “ينبغي على الحكومة التركية التوقف عن الشروع في إجراءات جنائية زائفة وأوامر اعتقال ضد منتقديها، والتوقف عن إقالة نواب محليين وتنفيذ الأحكام الملزمة التي أصدرتها المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان”.
وأكدت المنظمة أن “السلطات التركية لم تردع انتهاكات فصائل “الجيش الوطني السوري” التابعة لها في أراضي شمال سوريا حيث تمارس تركيا السيطرة الفعلية”.
ويدور قتال عنيف بين الفصائل التي تدعمها تركيا في شمال سوريا وبين وحدات حماية الشعب التي تعتبرها أنقرة فرعا من حزب العمال الكردستاني المحظور على أراضيها.
دولي
سبعة قتلى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة بعد إعلان اتفاق الهدنة
أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة مقتل سبعة أشخاص في ضربتين إسرائيليتين صباح الخميس، بعد بضع ساعات على إعلان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار يدخل حيز التنفيذ الأحد بين حماس وإسرائيل، بعد حرب استمرت أكثر من 15 شهرا.
وأفاد الدفاع المدني في بيان عن سقوط خمسة قتلى وأكثر من عشرة جرحى في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في منطقة الرمال بمدينة غزة.
كما قتل شخصان في ضربة على مبنى بوسط المدينة، وفق المصدر ذاته.
وكان الدفاع المدني أفاد مساء الأربعاء عن مقتل عشرين فلسطينيا على الأقل في سلسلة غارات إسرائيلية طالت مواقع عدة في القطاع، بعد ساعات على إعلان قطر والولايات المتحدة عن اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع.
وقال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل لوكالة فرانس برس إن “غارات الاحتلال لم تتوقف رغم إعلان التهدئة، بل إن الاحتلال الإسرائيلي يصع د عدوانه بحق المواطنين في كل مناطق القطاع”، ما أسفر عن “سقوط 20 شهيدا”.
-
رياضة منذ 4 أيام
النادي الملكي للكرة الحديدية ينظم الدوري السنوي للعبة بالبيضاء
-
مجتمع منذ 6 أيام
“شبكة هيئات المتقاعدين” تحذر من “خدعة” إعفاء المعاشات التقاعدية من الضريبة على الدخل
-
على مسؤوليتي منذ 3 أيام
اتفاق الهدنة في غزة..هدية نتانياهو لترامب
-
الجديد TV منذ يومين
شيخ العرب.. شيخ المقاومين الرافضين للاستقلال المبتور
-
رياضة منذ 7 أيام
مباراة المغرب وكولومبيا تحطم الأرقام القياسية في دوري “كينغ ليغ”
-
منوعات منذ 6 أيام
دبي تحتضن أبرز المؤثرين في العالم ضمن قمة “المليار متابع”
-
مجتمع منذ 12 ساعة
الصندوق المغربي للتقاعد يطبق الإجراءات الجديدة المتعلقة بالضريبة على الدخل
-
مجتمع منذ 5 أيام
ميدلت: توقيف قائد بشبهة تورطه بإحدى جرائم الفساد