Connect with us

اقتصاد

‪ بعد التساقطات المطرية الأخيرة ..جهة الشرق تنطلق بموسم فلاحي مريح

نشرت

في

عرفت جهة الشرق تساقطات مطرية جد مهمة خاصة بداية شهر شتنبر وتحسنا ملحوظا في وضعية السدود، مما يسمح بانطلاقة مريحة للموسم الفلاحي الجديد 2023-2024.

و توزعت التساقطات المطرية الأخيرة على جميع أقاليم الجهة، حيث عرف إقليمي جرسيف و الناضور أعلى المعدلات ب 70,5 ملم و 67,8 ملم على التوالي، جهويا بلغ معدل التساقطات التراكمي51,6 ملم و هو ما يمثل تحسنا بأكثر من 120% مقارنة مع الموسم الفارط و50% مقارنة مع موسم عادي.

و من جانب آخر بلغت نسبة الملأ بالمركب المائي لملوية إلى غاية 20 أكتوبر الجاري 32,7 % وهو ما يمثل ارتفاعا بأكثر من21 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من الموسم المنصرم.

و استعدادا للموسم الفلاحي الجديد، قامت المديرية الجهوية للفلاحة بجهة الشرق بتسطير برنامج طموح للمزروعات، حيث تمت برمجة ما يناهز 130 ألف هكتار من الحبوب حيث تم وضع 40 ألف قنطار من البذور المختارة رهن إشارة الفلاحين لهذا الغرض، و1500 هكتار من القطاني الخريفية، و 10.000 هكتار من الزراعات الكلئية.

فيما يتعلق بسلسلة الشمندر السكري، فقد وضع المكتب الجهوي للإستثمار الفلاحي لملوية برنامجا طموحا هذه السنة عبر زرع 6000 هكتار، بالنسبة لبرنامج تكثير الحبوب، فقد تمت برمجت 2300 هكتار بالمدار السقوي لملوية.

وتأهبا لأمطار الخير، تستعد المديرية الجهوية للفلاحة بتنسيق مع مختلف المصالح والشركة الوطنية لتسويق البذور والغرفة الفلاحية من أجل توفير البذور المختارة والأسمدة و وضعها رهن إشارة الفلاحين، كما يتم العمل من أجل تعزيز سياسة القرب من خلال تقوية وعقلنة شبكة التوزيع التابعة للمكتب الوطني للاستشارة الفلاحية وايضا الشبكة التوزيع الخاصة و ذلك في إطار تعاقدي مع موزعين خواص.

وبخصوص التدابير المتخذة من أجل التخفيف من نقص التساقطات المطرية وفق استراتيجية الجيل الأخضر ، برمجت المديرية الجهوية للفلاحة عدة مشاريع ترمي إلى التخفيف من تأثير التغير ات المناخية على الإنتاج الفلاحي وذلك بدعم المشاريع الفلاحية المقتصدة في الماء والاهتمام بالطاقات المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية في مشاريع سقي الأراضي الفلاحية، حيث يرتقب :
– برمجة 93 مشروع مندرجة في إطار الفلاحة التضامنية باستثمار إجمالي 1,4 مليار درهم تشمل:

• غرس 61.020 هكتار من الأشجار المثمرة و إدراج زراعات جديدة مقومة للتغيرات المناخية مثل الكينوا و الخروب و الصبار…
• الزرع المباشر هو نظام إنتاج يعتمد على حذف جميع أعمال تحضير التربة قبل عملية البذر، لذلك يتم زرع المحاصيل في عملية واحدة والتي يتم من خلالها وضع السماد والبذور في العمق المطلوب باستخدام آلة البذر المباشر. وبالتالي، فإن مردودية المياه والتربة والمدخلات تكون أفضل، واستعمال الزرع المباشر يؤدي إلى استهلاك أقل لمدخلات الإنتاج كالوقود والآلات الزراعية ووقت العمل والسماد والبذور، تمكن هذه التقنية من استعادة خصوبة التربة وصحتها.

وبجهة الشرق، نهدف إلى زراعة 50 ألف هكتار باستعمال تقنية الزرع المباشر خلال الموسم الفلاحي في أفق 2030، وتجدر الإشارة أيضا إل أن المساحة المزروعة بتقنية البذر المباشر برسم الموسم الفلاحي المنصرم 870 هكتار كما تمت برمجة 3000 هكتار برسم الموسم الفلاحي الحالي.

و من أجل إنجاز هذا البرنامج فقد تم اقتناء 11 بذارة خصيصا لها الغرض، وضعت رهن إشارة تعاونيات خدماتية.
كما يحتل تدبير المخاطر المناخية أهمية مركزية في السياسة الفلاحية، وفي هذا الصدد، تم اعتماد توجيهات استراتيجية من أجل التحكم في مختلف أبعاد هذه المخاطر من خلال تطوير أدوات ناجعة لتدبيرها وتنفيذ برامج مهيكلة للتكيف مع التغيرات المناخيةو يهدف التأمين إلى توفير تغطية للمحاصيل كالحبوب والقطاني و الأشجار المثمرة ضد المخاطر المناخية الرئيسية التي قد تتعرض لها من بينها الجفاف، ركود المياه في الحقول الفلاحية، الصقيع، البَرَد، الرياح القوية، الرياح الرملية. ولتحفيز الفلاحين على الانخراط المكثف في التأمين الفلاحي، وخصوصا صغار الفلاحين، قامت الدولة بدعم اكتتابات الفلاحين بنسب تتراوح بين 57% و90%.

جهويا، بلغت المساحة الإجمالية المؤمنة من الحبوب و القطاني برسم الموسم الفلاحي 2022-2023 ما يفوق 101.474هكتار و هو ما يمثل 4863 فلاح منخرط في التأمين الفلاحي، وتسعى المديرية الجهوية للفلاحة بجهة الشرق إلى الرفع من المساحة المغطاة بالتأمين الفلاحي وتدعو الفلاحين للإنخراط بكثافة في هذا البرنامج من أجل الاستفادة من الدعم الذي تقدمه الوزارة في حالة وقوع خسائر على إثر المخاطرالمناخية.

وفي مجال النجاعة المائية و الطاقية تمت :
– مضاعفة المساحة المجهزة بالري الموضعي من41.500 إلى 90.250 هكتار و التي بلغت 21.800 هكتار خلال الفترة ما بين 2020 و 2023؛
– 40.000 هكتار مسقية بضخ المياه بواسطة الطاقة الشمسية؛
– مشروع لتنمية المراعي باستثمار يقدر ب 346 مليون درهم؛
– مضاعفة الفعالية المائية عبر تحديث نظم الري و تحسين تثمين مياه السقي و تثمين مياه السدود وتنمية ضخ المياه بواسطة

الطافة الشمسية؛
– التجهيز الجماعي لأنظمة السقي بالتنقيط على مساحة 13.300 هكتار؛
– تهيئة 36.130 هكتار من مدارات السقي الصغير و المتوسط حيث تم إنجاز 13.372 هكتار و هو ما يمثل 37% من هدف سنة 2030.

كما تقوم المديرية الجهوية للفلاحة في وضع استراتيجيتها لتدبير الموارد المائية المخصصة للأغراض الزراعية بإشراك جميع المتدخلين من سلطات محلية و وكالة الحوض المائي لملوية و مهنيين عبر عقد اجتماعات دورية لدراسة وضعية مخزون السدود و الحصص المائية المبرمجة للقطاع الفلاحي، و أيضا عبر أيام و لقاءات تحسيسية لترشيد استعمالات المياه السطحية والجوفية في الزراعة مع جمعيات مستعملي المياه للأغراض الزراعية و جمعيات التنمية الفلاحية والتعاونيات الفلاحية.

إعلان
انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد

هذه تفاصيل بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب بميزانية تتجاوز 1.3مليار درهم

نشرت

في

أكد مدير المديرية المؤقتة المكلفة بإنجاز الطريق السريع تيزنيت الداخلة، امبارك فنشا، أن أشغال بناء أكبر وأطول جسر طرقي بالمغرب على وادي الساقية الحمراء، على مستوى الطريق المدارية لمدينة العيون، تتقدم بوتيرة متسارعة، حيث تجاوزت نسبة الإنجاز 23 في المائة.

وأوضح فنشا في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه المنشأة الفنية الضخمة، التي رصدت لها ميزانية قدرها 1.38 مليار درهم، والتي تشكل جزءا من مشروع الطريق السريع تيزنيت-الداخلة، تندرج في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، سيتم انجازها على طول 1648 مترا، وعرض 21.4 مترا.

وأوضح أن هذا الجسر الممتد فوق وادي الساقية الحمراء، الذي تشرف عليه وزارة التجهيز والماء، والمقرر الانتهاء من أشغاله شهر يوليوز 2027، يرتكز على 15 من القطع المدعومة بأساسات عميقة (أعمدة) تمتد على طول تراكمي يبلغ 7 كيلومترات.

وأشار إلى أن هذا الجسر العملاق، المكون من طريقين منفصلين بمسارين لكل طريق ورصيف للمشاة، يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطرقية، وتخفيف الازدحام المروري الحضري بمدينة العيون، وتسهيل نقل البضائع والأشخاص، وربط المملكة بعمقها الأفريقي.

وأضاف أن الطريق المدارية لمدينة العيون من خلال هذا المشروع، الذي يلبي جميع معايير السلامة والاستدامة البيئية، سيسهل أيضا، انسيابية حركة المرور حول العيون، وتجنب أي اضطرابات مرورية ناجمة عن الفيضانات، وتحسين السلامة الطرقية.

وذكر، على صعيد آخر، أن الطريق السريع تزنيت-الداخلة، الذي يتضمن تثنية وتوسيع الطريق الوطنية رقم 1 على مسافة 1055 كيلومترا، يشكل حافزا حقيقيا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في الجهات الجنوبية للمملكةوأشار إلى أن هذا المشروع الضخم، الذي يندرج ضمن النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2015 بمدينة العيون، سيشجع بلا شك الاقتصاد المحلي والجهوي، ويعزز جاذبية الأقاليم الجنوبية، ويوطد الروابط الاقتصادية والتجارية بين المغرب وعمقه الإفريقي.

وقال إن “أشغال هذا الطريق السريع، الذي كلف إنجازه غلافا ماليا يفوق 9 مليارات درهم، قد انتهت بالكامل، وتم الانتهاء كذلك، من وضع الإشارات العمودية والأفقية”، مشيرا إلى أن الطريق يمر حاليا بمرحلة تجريبية بالغة الأهمية تسمح باختبار المشروع في ظروف حقيقية، بما في ذلك حركة المرور والإشارات و تصريف المياه والسلامة.

وأكد أن أهمية هذا المشروع تكمن في خفض تكلفة وزمن النقل بشكل ملحوظ، حيث سيتم تقليصها بأكثر من 5 ساعات للمركبات الخفيفة و 3 ساعات للمركبات الثقيلة.

وأبرز أن هذا المشروع الطموح، الذي يهدف إلى تطوير محور طرقي يستجيب للمعايير التقنية الدولية بين الاقاليم الجنوبية، يتكون خصوصا من 16 جسرا وقنطرة، و7 فضاءات للاستراحة، ومواقف للشاحنات، و18 منطقة تفريغ، و6 طرق مدارية.

وأشار إلى أن إنجاز هذه البنية التحتية تم وفق الأهداف المحددة، وذلك بفضل التزام الفرق والاشراف الدقيق والتعبئة المستمرة للمتدخلين في المشروع، على الرغم من مختلف القيود (الجيواستراتيجية والطبيعية والتقنية والصحية المرتبطة بكوفيد-19).

ويعكس هذا المشروع الضخم، الذي يعد ثمرة شراكة بين وزارات التجهيز والماء والداخلية والاقتصاد والمالية، وجهات العيون – الساقية الحمراء، وكلميم- واد نون، والداخلة – وادي الذهب، وسوس- ماسة، رؤية ملكية استراتيجية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في ما يخص ربط الأقاليم الجنوبية ببعضها، فضلا عن تعزيز ربط المملكة بعمقها الإفريقي.

أكمل القراءة

اقتصاد

المغرب إستورد 1.62 مليون طن من الغازوال والبنزين في 6 أشهر

نشرت

في

بواسطة

أفاد مجلس المنافسة بأن الواردات الإجمالية من الغازوال والبنزين بلغت 1,62 مليون طن، بقيمة 12 مليار درهم برسم الفصل الأول من سنة 2025، مسجلة تغيرات بلغت على التوالي نسبة 10 في المائة وناقص 6,9 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2024.

وأوضح تقرير لمجلس المنافسة حول الفصل الأول من سنة 2025 وتحليله لمؤشرات الأداء المالي لسنة 2024 الخاصة بشركات التوزيع بالجملة للغزوال والبنزين المعنية باتفاقيات التسوية المبرمة مع المجلس، أنه حسب نوع الوقود، ظل الغازوال مهيمنا، حيث يمثل حوالي 89 في المائة من حجم الواردات وقيمتها.

وأضاف المجلس، أنه بالموازاة مع ذلك، ارتفع عدد الشركات الحاصلة على ترخيص استيراد المنتجات البترولية السائلة، إلى 32 شركة بنهاية مارس 2025، مقابل 29 شركة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية.

أما بالنسبة لشركات التوزيع التسع التي يعنيها تقرير المجلس، فقد استحوذت على حوالي 82 في المائة من حجم وقيمة الواردات بالسوق خلال الفصل الأول من 2025.

وسجل حجم واردات هذه الشركات نموا بنسبة 4 في المائة خلال الفصل الأول من سنة 2025، منتقلا من 1,28 مليون طن في 2024 إلى نحو 1,33 مليون طن في 2025.

وناهزت قيمة الواردات 9,9 مليار درهم خلال الفصل الأول من سنة 2025، مقابل نحو 11,23 مليار درهم على أساس سنوي أي بانخفاض بحوالي 12 في المائة.

وأظهر التحليل المفصل أنه حسب نوع الوقود، شهدت واردات الغازوال ارتفاعا من حيث الحجم بنسبة 2 في المائة (1,171 مليون طن مقابل 1,152 مليون طن)، بينما تراجعت من حيث القيمة بقرابة 15 في المائة (8,615 مليار درهم مقابل 10,093 مليار درهم) خلال الفصل الأول من سنة 2025.

وبلغت واردات البنزين للشركات التسع 163 ألف طن خلال الفصل الأول من سنة 2025، أي بزيادة 31 في المائة مقارنة بالسنة الماضية، وارتفعت قيمة هذه الواردات بنسبة 15 في المائة لتنتقل من 1,117 مليار درهم خلال الفصل الأول من سنة 2024 إلى نحو 1,285 مليار درهم سنة 2025.

ومن حيث المداخيل الجبائية الناتجة عن استيراد الغازوال والبنزين فقد بلغت، خلال الفصل الأول من 2025، حوالي 6,86 مليار درهم مقابل 6,45 مليار درهم المحصلة خلال الفترة نفسها من السنة الماضية، أي بزيادة تفوق 6,4 في المائة.

ويعزى هذا الارتفاع إلى تنامي عائدات الضريبة الداخلية على الاستهلاك، نتيجة زيادة الكميات المستوردة من هذه المحروقات (زائد 10 في المائة).

وهكذا، بلغت عائدات الضريبة الداخلية على الاستهلاك 5,13 مليار درهم (75 في المائة من إجمالي المداخيل الجبائية)، مسجلة نموا سنويا بنسبة 10,3 في المائة (أي فرق قدره 480 مليون درهم).

وبشأن مداخيل الضريبة على القيمة المضافة المطبقة على الاستيراد، تراجعت بنسبة 4 في المائة إلى قرابة 1,73 مليار درهم، ما يمثل 25 في المائة من مجموع المداخيل الضريبية على الاستيراد لهذين الوقودين.

وأظهر التحليل، حسب نوع الوقود، أن 83 في المائة من العائدات الجبائية الإجمالية، خلال الفصل الأول من 2025، تتأتى من واردات الغازوال، أي ما يعادل 5,7 مليار درهم.

من جهة أخرى، بلغت العائدات المتأتية من استيراد البنزين مثلت واردات 1,16 مليار درهم، أي 17 في المائة من إجمالي عائدات هذه الفترة.

ويندرج هذا التقرير في إطار استمرارية التقارير الفصلية التي يتم إنجازها قصد تتبع التزامات شركات توزيع الغازوال والبنزين بالجملة، وذلك استنادا لاتفاقيات التسوية المبرمة مع مجلس المنافسة.

أكمل القراءة

اقتصاد

بنك المغرب: 2298شكاية ضد الأبناك خلال 2024

نشرت

في

أفاد بنك المغرب أن مديرية الإشراف البنكي بلغت عن توصلها بـ 2298 شكاية من زبناء مؤسسات الائتمان خلال سنة 2024، مقابل 1459 شكاية خلال السنة التي قبلها.

وأوضح البنك، في تقريره السنوي حول الإشراف البنكي، أن ما يناهز 70 في المائة من الشكايات التي تندرج ضمن اختصاصات المركز المغربي للوساطة البنكية قد أحيلت إليه من أجل معالجتها.

وتعد الشكايات المتعلقة بتشغيل الحسابات المصدر الأول للشكايات التي توصل بها بنك المغرب، لتمثل 36 في المائة، وتهم لا سيما الاعتراضات على الأرصدة والرسوم والعمولات وإغلاق الحسابات.

أما الشكايات ذات الصلة بشروط القروض فقد مثلت نسبة 27 في المائة، بينما شكلت تلك المتعلقة بوسائل الأداء، من قبيل السحب من الشبابيك الأوتوماتيكية البنكية غير المنجز واستعمال الشيكات، نسبة 22 في المائة.

كما أفاد التقرير أن حوالي 87 في المائة من الشكايات المسجلة صدرت عن أشخاص ذاتيين، مقابل 86 في المائة في سنة 2023.

أما من حيث التوزيع الجغرافي، فقد ظلت جهة الدار البيضاء تتصدر عدد الشكايات، رغم الانخفاض الملحوظ، بنسبة 29 في المائة، تليها جهة الرباط بنسبة 22 في المائة.

وبالموازاة مع ذلك، أشار بنك المغرب إلى أن نسبة الشكايات التي تم البت فيها لصالح المشتكين بلغت 74 في المائة، لتسجل بذلك نموا مقارنة مع 70 في المائة المسجلة سنة 2023.

أكمل القراءة
رياضة منذ 48 دقيقة

ألونسو يراهن على براهيم دياز لتعويض غياب بيلينغهام

على مسؤوليتي منذ ساعتين

لسنا في حاجة لأن نُثبت أننا أحياء، نبضًا ومواقف

رياضة منذ 3 ساعات

أندية كبيرة تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتحديد إصابات اللاعبين

منوعات منذ 4 ساعات

أنغام ترد على شائعة “المرض الخطير” بصورة من المستشفى

اقتصاد منذ 5 ساعات

هذه تفاصيل بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب بميزانية تتجاوز 1.3مليار درهم

اقتصاد منذ 6 ساعات

المغرب إستورد 1.62 مليون طن من الغازوال والبنزين في 6 أشهر

منوعات منذ 7 ساعات

الراي يجمع الأجيال في وجدة بعد غياب أربع سنوات

اقتصاد منذ 7 ساعات

بنك المغرب: 2298شكاية ضد الأبناك خلال 2024

دولي منذ 9 ساعات

جورج عبدالله يصل إلى لبنان بعدما أمضى أربعين عاما في سجن فرنسي

رياضة منذ 10 ساعات

لبؤات الأطلس يخضن ثاني نهائي لهن وأعينهن على التتويج القاري

دولي منذ 11 ساعة

اعتراف فرنسا بدولة فلسطين: عباس يشيد بـ”انتصار للحق الفلسطيني”

واجهة منذ 12 ساعة

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

سياسة منذ 20 ساعة

القضاء الكندي يدين جيراندو بالسجن النافذ لمدة شهر بتهمة التشهير

رياضة منذ 21 ساعة

سفيان أمرابط يُثير اهتمام يوفنتوس الإيطالي

منوعات منذ 21 ساعة

هند بومديان: الفتنة المقيدة..في لوحة الفنان عبد الاله الشاهدي

مجتمع منذ 22 ساعة

توقيف 3 أشخاص متورطين في تصوير ونشر مواد إباحية بالقنيطرة

منوعات منذ 22 ساعة

تغازوت – سورف إكسبو- لركوب الأمواج من 23 إلى 26 أكتوبر 2025

رياضة منذ 23 ساعة

أول مجموعة أجنبية تستحوذ على ناد سعودي لكرة القدم

منوعات منذ يوم واحد

منال بنشليخة تكشف عن أسماء الفائزين بتذاكر حفل أكادير

سياسة منذ يوم واحد

بوريطة يدخل على الخط لفك أزمة التأشيرات الفرنسية لمهنيي النقل الدولي

إعلان

الاكثر مشاهدة