اقتصاد
“رايانير” تستجيب للمغاربة و تطبق شرط الوزارة بالأداء بالدرهم المغربي
استجابت شركة “رايانير” للطيران المنخفض التكلفة و التي دشنت مؤخرا عديد الخطوط الداخلية و الخارجية في المملكة المغربية لطلبات الزبناء المحليين من خلال تطبيقها لشروط وزارة النقل و اللوجيستيك.
و في هذا الصدد، بات الأداء بالعملة المغربية متاحا لجميع الرحلات التي تسيرها شركة “رايانير” انطلاقا من مطارات المغرب، سواءا الرحلات الجوية الداخلية أو حتى الدولية.
و أصبح بإمكان جميع المسافرين المغاربة، الاختيار في طريقة الدفع الإلكتروني، بين بطائقهم البنكية المغربية بالدرهم المغربي أو من خلال المخصصة الخاصة بالدفع عبر الإنترنت دوليا بالعملات الصعبة، وفق اختيارات الزبون.
هذا الأمر أثلج صدور عدد من المسافرين المغاربة خاصة الذين يتنقلون بشكل متكرر بين خطوط شركة “رايانير” و التي باتت تربط عديد مدن المملكة ببعضها البعض، فضلا على توفيرها خطوط جوية مباشرة مع عدد من الدول الأوروبية.
هذا و تجدر الإشارة إلى أن وزارة النقل واللوجستيك، كانت قد قررت السماح لشركة “رايانير” بتسيير رحلاتها الداخلية بشكل استثنائي لمدة شهر في انتظار امتثال الشركة لالتزاماتها، وذلك بعد أن لاحظت أن التذاكر متاحة فقط للشراء عبر البطاقات البنكية المغربية الدولية بالعملة الصعبة.
وذكرت الوزارة، في بلاغ سابق لها، بخصوص بيع تذاكر الطيران الداخلي من طرف هذه الشركة، أنه في إطار تعزيز الاتصال الجوي الداخلي، رخصت وزارة النقل واللوجستيك، في 24 نونبر 2023، لشركة الطيران “رايانير”، تنظيم 11 رحلة داخلية تربط 9 مطارات مغربية.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم إصدار هذا الترخيص الاستثنائي بشرط صريح أن يكون بيع التذاكر متاحا بالدرهم، وهو الشرط الذي تم قبوله وتأكيده برسالة من شركة الطيران بتاريخ 29 نونبر 2023.
وأشار البلاغ إلى أنه بعد أن لاحظت الوزارة أن التذاكر متاحة فقط للشراء عبر البطاقات البنكية المغربية الدولية بالعملة الصعبة، قامت بتذكير الشركة بالتزاماتها يوم 29 مارس 2024، وأمرتها بالامتثال لها في أقرب وقت ممكن.
وخلصت إلى أنه لتجنب إزعاج المواطنين الذين سبق لهم شراء تذاكرهم وتنظيم سفرهم، قررت الوزارة السماح لشركة رايانير بتسيير رحلاتها الداخلية بشكل استثنائي لمدة شهر في انتظار امتثال الشركة لالتزاماتها.
اقتصاد
ارتفاع مستوى لجوء الأسر المغربية إلى القروض البنكية
سجلت بيانات بنك المغرب زيادة ملحوظة في لجوء الأسر إلى القروض خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2024، حيث بلغ إجمالي القروض البنكية حوالي 1.121 تريليون درهم، ما يمثل ارتفاعاً بنسبة 3.6% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مع زيادة قدرها 39.43 مليار درهم.
وفقاً لبيانات بنك المغرب، كان النصيب الأكبر من هذه الزيادة مخصصاً لقروض التجهيز، التي ارتفعت بمقدار 27.72 مليار درهم، لتصل إلى حوالي 222.72 مليار درهم، مسجلة بذلك نموًا بنسبة 14.2% مقارنة بالعام السابق.
هذه القروض تعكس جهود الاستثمار لدى الشركات في مجالات مختلفة.
على الرغم من تسجيل انخفاض طفيف في الديون المتنوعة، التي تركزت بشكل أساسي في المؤسسات المالية مثل شركات التأمين وصناديق التقاعد وغيرها، إلا أن قروض القطاع غير المالي شهدت زيادة معتدلة بلغت 2.4%، ليصل إجمالي المبلغ إلى 947.41 مليار درهم.
القطاع الخاص غير المالي، الذي يشكل محوراً مهماً للاقتصاد الوطني، سجل نفس نسبة النمو، محققاً 843.38 مليار درهم.
تمكنت الأسر من تسجيل زيادة ملحوظة في التمويلات الموجهة لها، حيث ارتفعت بنسبة 3.5% ليصل إجمالي الرصيد إلى 400.61 مليار درهم. في المقابل، شهدت القروض الموجهة للشركات الخاصة زيادة طفيفة بلغت 1.5%، لتصل إلى 442.77 مليار درهم.
اقتصاد
ONCF تعزز شبكة النقل بقطارات “أطلس” عالية الأداء
يعتزم المكتب الوطني للسكك الحديدية تعزيز شبكة النقل السككي في المغرب من خلال إدخال قطارات “أطلس” الحديثة ذات الأداء العالي، والتي تتجاوز سرعتها 200 كيلومتر في الساعة.
ووفقًا لمصادر مطلعة، سيتم استبدال القطارات الحالية التي لا تتجاوز سرعتها 160 كيلومتر في الساعة، وهو ما سيحدث نقلة نوعية في تحسين جودة النقل على الخطوط الكلاسيكية.
ومن المتوقع أن يسهم هذا التطوير في تقليص مدة السفر بشكل كبير، لا سيما في اتجاه مدينة فاس التي ستساهم في استضافة كأس العالم 2030.
اقتصاد
استيراد القمح: المغرب يختار الوجهة الروسية لسد الخصاص
أعلن اتحاد مصدري الحبوب في روسيا عن توقيع الفدرالية البيمهنية لأنشطة الحبوب في المغرب اتفاقية مع روسيا يوم الجمعة الماضي، تهدف إلى تسهيل استيراد الحبوب الروسية إلى المغرب.
ويأتي هذا الاتفاق في وقت حساس، حيث يعاني المغرب من تأثيرات الجفاف التي أثرت بشكل كبير على محصوله الزراعي لهذا العام.
وفقًا للتوقعات، من المحتمل أن يزيد المغرب من استيراد القمح الروسي في الموسم الحالي، متفوقًا بذلك على القمح الفرنسي الذي كان يعد المصدر الرئيسي في السنوات السابقة.
ويعكس هذا التغيير تراجعًا في مبيعات القمح الفرنسي إلى المغرب، حيث انخفضت الكميات المستوردة من 2.8 مليون طن إلى 1.5 مليون طن فقط هذا الموسم.
ومع استمرار تأثيرات الجفاف على المحصول المحلي، يقدر أن يحتاج المغرب إلى استيراد نحو 5 ملايين طن من القمح اللين لتلبية احتياجاته الغذائية.
يعتبر هذا الاتفاق مع روسيا خطوة استراتيجية بالنسبة للمغرب في ظل التحديات المناخية الحالية، وقد يسهم في تأمين إمدادات الحبوب اللازمة لضمان استقرار السوق المحلية.
-
على مسؤوليتي منذ 6 أيام
المتقاعد بين الإعفاء الضريبي والرفع من المعاش
-
سياسة منذ 4 أيام
لوموند: العائلة أو العشيرة، أضحى جزء من صناعة “الطبقة الحاكمة في المغرب”
-
سياسة منذ 7 أيام
الجزائر تروج لمخطط فرنسي مغربي لاستهدافها
-
مجتمع منذ 19 ساعة
استئنافية الرباط تؤيد الحكم الابتدائي الصادر في حق الصحافية حنان بكور
-
دولي منذ يوم واحد
زلزال في فرنسا: أقسى اليمين و اليسار يسقطان حكومة بارنييه
-
مجتمع منذ 7 أيام
هذا موعد استخلاص مصاريف الحج بالنسبة للمسجلين في لوائح الانتظار
-
مجتمع منذ 7 أيام
“إختفاء” رئيس مجلس إقليم سيدي سليمان بعد إدانته بالسجن 10 سنوات
-
منوعات منذ يومين
“شكوى إلى الله”.. وزير الأوقاف يرد على ابن كيران بشأن جدل “العلمانية”