اقتصاد
أكديطال.. ارتفاع رقم المعاملات بنسبة 81 في المئة
بلغ رقم معاملات مجموعة “أكديطال” 380 مليون درهم عند متم الفصل الأول من سنة 2023، مسجلا ارتفاعا هاما نسبته 81 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
وأوضحت المجموعة، في بلاغ حول مؤشراتها الفصلية، إلى أن هذا الأداء القوي يعزى إلى المساهمة الكبيرة للمؤسسات التي تم افتتاحها خلال سنتي 2022 و2023، ولاسيما مصحات كل من سلا وآسفي وأكادير وطنجة، إضافة إلى ارتفاع رقم معاملات المصحات التاريخية بكل من الدار البيضاء والجديدة.
وأضاف المصدر ذاته أنه خلال الفصل الأول، وسعت “أكديطال” شبكة مؤسساتها الصحية، بتدشين المصحة الدولية بالمحمدية ومصحة “الرفاهية” ببوسكورة، رافعة بذلك الطاقة الاستيعابية الإجمالية للمجموعة إلى 2022 سريرا.
من جهتها، بلغت الاستثمارات المنجزة خلال الفصل الأول 2023 مبلغ 247 مليون درهم، كما تمت تعبئتها في إطار البرنامج التنموي للمجموعة. بينما بلغت المديونية الصافية 672 مليون درهم عند متم مارس، أخذا في الاعتبار هذه الدينامية التنموية.
وخلال هذه الفترة، وسعت المجموعة نطاق التوطيد الخاص بها ليشمل المؤسسات التي تم إنشاؤها حديثا، ويتعلق الأمر بالمصحة الدولية بالمحمدية، والمستشفى الدولي بفاس، والمركز الدولي للأورام بفاس، والتي تم توطيدها بإدراج شامل.
والتزمت المجموعة، بوصفها رائدا وطنيا في القطاع الصحي الخاص، بتلبية الاحتياجات المتزايدة للمرضى على مستوى الرعاية الصحية ذات الجودة، أخذا في الاعتبار تعميم وتوسيع خدمات التأمين الإجباري عن المرض.
وسجل البلاغ، في هذا الصدد، أن المجموعة ستواصل في سنة 2023 توطيد شراكاتها الضرورية واللازمة لتفعيل برنامجها الاستثماري واسع النطاق، والمرتقب خلال سنتي 2024 و2025، والهادف إلى تعزيز حضورها على امتداد التراب الوطني.
وبخصوص رسملة البورصة، كشف البلاغ أنها همت حوالي 565,89 مليار درهم.
اقتصاد
“البنك الشعبي” يحتفي بمرور 60 سنة في خدمة مغاربة العالم
يحتفي البنك الشعبي خلال هذه السنة بمرور 60 سنة في خدمة مغاربة العالم، تخليدا لستة عقود من المواكبة بكل إخلاص وتفان لمواطنينا بالخارج.
ومع تعاقب السنين، ازدادت هذه العلاقة المتميزة قوة بفضل الروابط علاقات الثقة المتينة التي تجمع الطرفين عبر مرور الأجيال، فالبنك الشعبي اليوم تعدى مفهوم البنك ليصبح شريك حياة جميع المغاربة أينما كانوا.
ومنذ ستينيات القرن الماضي، ظل البنك الشعبي مدعوا للاضطلاع بمهمة مواطنة، تتمثل في الاستجابة للاحتياجات الأساسية للعمال المغاربة في أوروبا، عبر تزويدهم بالخدمات البنكية الأساسية. وتعلق الأمر بتحويلات أموال المغاربة المقيمين بالخارج لمساندة أسرهم في المغرب وتثمين ادخاراتهم. لكن مهمة البنك لم تقف عند هذا الحد.
ومن خلال رؤية واضحة وهدفين أساسيين -الشمول المالي والثقافة المالية ،- عرف البنك كيف يحافظ على أصول هؤلاء العمال الذين كانوا عرضة لمسارات غير منظمة لتحويل الأموال. وبعدما كان الاهتمام موجها صوب أوروبا، سارع البنك لتعميم خدماته على جهات أخرى من العالم، لاسيما الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية، ليصير أول بنك مغربي يستقر في كندا والبنك الوحيد الذي يعمل في الولايات المتحدة الأمريكية، وقطر، والدنمارك، وجبل طارق.
وعرف البنك الشعبي كيف يبقى قريبا من أفراد الجالية المغربية بالخارج خلال ستة عقود المواكبة ، مكيفا خدماته مع تطور احتياجاتهم وعاداتهم.
وتغطي عروض البنك، اليوم، جميع جوانب حياتهم، والتي تتجاوز المجال البنكي لتغطي كافة أفراد أسرهم.
ومن خلال ابتكاراته وتفاعله، طور البنك تشكيلة متكاملة من الخدمات عن بعد، معززا بالتالي الأواصر الحيوية بين مغاربة العالم ووطنهم الأم، خصوصا من خلال الاستثمار الذي يحفز التنمية المحلية لمختلف الجهات.
وخصص البنك تدابير متميزة للاحتفاء بهذه المناسبة، مع تنظيم حملة تواصلية تحت شعار “حنا مغاربة”، والتي ستسلط الضوء على 60 سنة بالقرب من مغاربة العالم، و 60 سنة من الابتكار والاحتفاء المشترك، مما يبرز التزاما تعاونيا ونموا مشتركا.
ومن أجل تخليد هذه الذكرى المتزامنة مع فصل الصيف، ستعيش عدة مدن من المملكة على إيقاعات جولة ” بلادي سامر تور “، التي تمكن مغاربة العالم من الاحتفاء بارتباطهم ببلدهم الأم والبنك الشعبي، الشريك الوفي منذ ستة عقود.
ومن أجل التحسين المستمر لتجربة الزبون والمواكبة المقدمة لمغاربة العالم، يغتنم البنك الشعبي هذه المناسبة السانحة لإطلاق حلول جديدة ومتنوعة، ليثري تشكيلته من عروض بلادي الموجهة لمغاربة العالم.
اقتصاد
عدد زبناء مجموعة (اتصالات المغرب) بلغ 78.4 مليون زبون
بلغ عدد زبناء مجموعة (اتصالات المغرب) 78,4 مليون زبون، عند متم شهر يونيو 2024، بزيادة بنسبة 5.1 في المائة، مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.
وأوضحت المجموعة، في بلاغ لها حول نتائج أنشطتها بتاريخ 30 يونيو 2024، أن حظيرة الهاتف النقال بالمغرب بلغت ما يناهز 19,1 مليون زبون، مع ارتفاع حظيرة الأداء الآجل بنسبة 4.3 في المائة.
وأورد البلاغ أن حظيرة الهاتف الثابت استقرت عند 1,7 مليون خط عند متم يونيو 2024، وأن حظيرة الأنترنيت الثابت سجلت 1،5 مليون زبون، مع ارتفاع أنشطة حظيرة الألياف البصرية “FTTH” بـ36 في المائة.
وعلى الصعيد الدولي، بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف النقال 55.485.000 زبون، موزعين على بوركينا فاسو (11.826.000) والكوت ديفوار (11.191.000) ومالي (8.545.000) وتشاد (6.601.000) وبنين (6.487.000) والنيجر (3.605.000) والطوغو (2.952.000) وموريتانيا (2.381.000) والغابون (1.624.000) وإفريقيا الوسطى (273.000).
كما بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف الثابت 395.000 زبون، موزعين على مالي (248.000) وبوركينا فاسو (70.000) والغابون (60.000)، وموريتانيا (18.000)، في حين بلغ عدد زبناء حظيرة الصبيب العالي الثابت 233.000 زبون.
اقتصاد
“أديداس” تسحب عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل بيلا حديد من حملة إعلانية
أعلنت شركة “أديداس” الجمعة أنها قررت استبعاد عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل، بيلا حديد من حملة إعلانية مثيرة للجدل لمناسبة إصدار طراز من الأحذية الرياضية شكل رمزا لدورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ، التي شهدت هجمات أودت بأعضاء في البعثة الإسرائيلية عام 1972.
وتعيد الشركة الألمانية المصنعة للألبسة والمعدات الرياضية، هذا الصيف إطلاق هذا الحذاء ذي المظهر المستوحى من طراز قديم، تحت اسم “اس ال 72” SL72، وهو نسخة من نموذج كان ينتعله الرياضيون خلال أولمبياد ميونيخ.
وكانت دورة الألعاب الأولمبية هذه، قد شهدت قبل أكثر من نصف قرن مقتل أحد عشر رياضيا ومدربا إسرائيليا – ومعهم شرطي ألماني – على يد مجموعة فلسطينية تنتمي الى منظمة “أيلول الأسود”.
واختارت “أديداس” لحملتها الترويجية الاستعانة بعارضة الأزياء بيلا حديد، ذات الجذور الفلسطينية، والتي شاركت مرارا في تظاهرات مؤيدة للفلسطينيين منذ 7 أكتوبر، ودانت أيضا في مناسبات عدة القصف الإسرائيلي لقطاع غزة.
وكتبت العلامة التجارية الألمانية في بيان أرسلته إلى وكالة فرانس برس: “ندرك أن (الحملة الإعلانية) دفعت إلى إقامة روابط مع أحداث تاريخية مأساوية – حتى لو كانت غير مقصودة على الإطلاق – ونعتذر عن أي إزعاج أو ألم” قد يكون سببه ذلك.
وقالت ناطقة باسم “أديداس” إن عارضة الأزياء بيلا حديد ستسحب من الحملة “بأثر فوري”.
وأثار اختيار بيلا حديد للمشاركة في حملة “أديداس” ردود فعل شاجبة لدى مسؤولين إسرائيليين.
وعلقت السفارة الإسرائيلية في برلين الخميس، عبر منصة إكس “خمنوا من هي وجه الحملة؟ بيلا حديد، عارضة الأزياء الفلسطينية الأصل المعتادة على الترويج لمعاداة السامية والدعوة إلى العنف ضد الإسرائيليين واليهود”.
ستواصل العلامة التجارية الألمانية الترويج لطرازها “اس ال 72” مع وجوه أخرى تشمل لاعب كرة القدم الفرنسي جول كونديه، ومغني الراب الأميركي آيساب ناست، والموسيقية السويسرية الإثيوبية ميليسا بون، وعارضة الأزياء الصينية المقيمة في برلين سابرينا لان.
-
منوعات منذ 7 أيام
بفيديو مؤثر ..شاهد ليلى روز تهدي والدتها دنيا بطمة “وردة”
-
منوعات منذ 6 أيام
فولان والخراز بطلا فيديو كليب دعاء اليحياوي
-
سياسة منذ 7 أيام
“حزب البام”..نرفض بشكل قطعي الاستغلال السياسي ل “ملف طلبة الطب”
-
تكنولوجيا منذ 7 أيام
شركات الطيران تستأنف عملياتها بعد عطل معلوماتي غير مسبوق
-
مجتمع منذ 7 أيام
حادثة خطيرة لسيارة ترسل 11 شخصا إلى مستعجلات الجديدة
-
منوعات منذ 6 أيام
بايرن ميونيخ يحدد سعر الدولي نصير مزراوي
-
منوعات منذ 6 أيام
نشرة إنذارية: موجة حر مرتقبة بعدد من مناطق المملكة
-
مجتمع منذ 7 أيام
البحرية الملكية تنقذ 196 مهاجرا سريا شمال غرب الداخلة