استفسر مهنييون وفلاحون عن الفئة التي رفعت أثمان الطماطم بإنزكان، على بعد أيام قليلة من شهر رمضان.
وأوضحت هذه المصادر أن سوق إنزكان يتحكم في أثمانه حوالي أربعة إلى خمسة وسطاء، كبروا وشاخوا في “السمسرة”، منهم من ورث المهنة والثروة عن أبيه، ومنهم من راكمها بفضل شطارته في “سوق الدلالة”.
كما أن المصادر ذاتها، في تصريحاتها ليومية “الأحداث المغربية” التي نشرت الخبر، أشارت إلى أن هذه الفئة لا تزور السوق ولا تتواجد به في أي لحظة، لكنها تتحكم في أثمانه، وتستيقظ قبيل الفجر للصلاة وتسلم الأموال.
التفاصيل في يومية “الأحداث المغربية”.