توقفت يومية “العلم” في عددها الصادر اليوم الخميس، عند االتراجع الذي يعرفه نشاط البنوك الإسلامية التشاركية في المغرب بعد أربع سنوات من الوجود.
وقالت اليومية، إن هذا الانخفاض يأتي، خلال الظرفية الاقتصادية والاجتماعية الحالية، رغم أن السنوات القليلة الماضية شهدت ارتفاع الطلب على خدمات هذا المنتوج البنكي.
و نشر موقع “سويس أنفو” تقريرا يستعرض فيه أسباب هذا الركود، مشيرا إلى أنه يعزى، بالأساس، إلى الآثار الاقتصادية المترتبة على جائحة “كورونا”.
وأضاف المصدر نفسه، أن ما يسم الأداء الحالي للبنوك الإسلامية التشاركية مرده إلى الطلب المرتفع على خدمات هذه البنوك الذي يتجاوز ثلاثة أضعاف الأموال التي تديرها.
التفاصيل بيومية “العلم”.