Connect with us

منوعات

هذه هي عيوب كريستيانو رونالدو على لسان زوجته

نشرت

في

كشفت خطيبة كريستيانو رونالدو، جورجينا رودريغيز ،بعضا من جوانب حياتهما المشتركة، وتقول إنها تشعر كأنها “سندريلا”، لكن رونالدو لديه أيضا عيوب.

في مقابلة مع مجلة “غراند هوتل” الإيطالية، ألقت عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز (27 عاما) الضوء على بعض تفاصيل حياتها الشخصية مع نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو البالغ 36 عامًا من العمر. وجاءت تصريحات رفيقة حياة لاعب يوفنتوس الإيطالي قبل ظهورها قريبا في برنامج جديد لتلفزيون الواقع أعدته شبكة نتفلكس، وهو البرنامج الذي ستكشف فيه عددا من جوانب حياتها الشخصية، بما فيها حياتها المشتركة مع رونالدو، بحسب ما نقل موقع صحيفة “بيلد” الألمانية.

وعن علاقتها بالنجم العالمي قالت إنه دخل حياتها “كما لو كان ذلك في قصة من عالم الأساطير”، مضيفة أنها تشعر في بعض الأحيان وكأنها “سندريلا”، لكن أميرها المليونير “لا يخلو أيضا من عيوب”، كما جاء على لسانها.

ووصفت الحسناء – التي يتابعها على موقعها في إنستغرام 24 مليون شخص- رفيق حياتها بأنه أب رائع وأفضل زوج، لكنه لا يستطيع الطهي !. وحتى فيما يتعلق ببعض الأعمال داخل البيت كالمطبخ أو استبدال المصابيح إذا تعطلت تقول جورجينا إنها من يعتني بكل ما يدور في البيت.

ويقوم الاثنان، اللذان يرتبطان ببعضهما البعض منذ عام 2016 بتربية أربعة أطفال معًا أكبرهم كريستيانو “جونيور” (10 أعوام)، والذي لم يكشف رونالدو عن والدته، والتوأم إيفا وماتيو (3 أعوام)، وهما من أم بديلة، وآلانا مارتينا وهي ابنة جورجينا من رونالدو، وقد ولدت في نوفمبر 2017.

إعلان
انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

أنغام ترد على شائعة “المرض الخطير” بصورة من المستشفى

نشرت

في

شاركت الفنانة المصرية أنغام صورة لها داخل أحد المستشفيات في ألمانيا عبر حسابها على موقع “إنستجرام”، حيث خضعت لعملية جراحية لاستئصال ورم صغير من البنكرياس.

وظهرت أنغام في الصورة وهي مستلقية على سرير بجانب مصعد داخل أحد مستشفيات العاصمة الألمانية برلين، بعد أن خضعت للعملية الجراحية،مساء أمس الخميس.

ولا تزال الفنانة المصرية تحت إشراف طبي دقيق داخل المستشفى، في انتظار استكمال الفحوصات المخبرية.

وكان المكتب الإعلامي للفنانة المصرية قد نفى جميع الشائعات المتداولة حول حالتها الصحية، مؤكدا عدم إصابتها بسرطان الثدي.

أكمل القراءة

منوعات

الراي يجمع الأجيال في وجدة بعد غياب أربع سنوات

نشرت

في

انطلقت مساء الخميس بوجدة، فعاليات مهرجان الراي للشرق (نسخة 2025)، بمبادرة من جمعية تدبير الشؤون الثقافية بعمالة وجدة – أنجاد.

ويأتي تنظيم هذا المهرجان، بحسب المنظمين، في إطار رؤية تروم تثمين التراث اللامادي المحلي، وتكريس الراي كرافد فني وإنساني جامع يعبر عن قضايا الانتماء والهوية والتنوع.

وتعرف هذه التظاهرة الثقافية، التي تحتضن فعالياتها منصة ساحة الملعب الشرفي بالمدينة، تنظيم سهرات فنية بمشاركة ألمع نجوم الراي من مختلف الأجيال، يلتقي من خلالها، تراث الماضي بروح الحاضر في لحظات موسيقية تنبض بالشغف وتلهب حماس الجماهير العاشقة لهذا الفن.

وشهدت سهرة الافتتاح مشاركة فنية متنوعة، استهلت بعروض ولوحات فلكلورية تقليدية، لتتوالى بعد ذلك الفقرات الغنائية التي ألهبت حماس الجمهور، بمشاركة الشاب نوفل، والفنان مهدي فاضيلي، والمغني العالمي فضيل، إلى جانب النجم المغربي زهير بهاوي.

وأكد مدير مهرجان الراي للشرق، جمال حدادي، في تصريح صحفي، أن هذه الدورة تشكل محطة تاريخية تحمل رمزية مميزة، خاصة بعد غياب دام أربع سنوات، مبرزا أن المهرجان يمثل إشعاعا ثقافيا يمتد إلى باقي ربوع المملكة، وإلى الفضاءين العربي والإفريقي، في سياق يروم تكريس وجدة كعاصمة لفن الراي.

وأوضح أن المهرجان يشكل فرصة سانحة لاحتضان طاقات شابة من أبناء الجهة، وللتفاعل المباشر مع الجمهور، خاصة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، مبرزا في الآن ذاته الأثر الاقتصادي والثقافي الذي يخلفه هذا الحدث في تعزيز جاذبية الجهة وتنشيط ديناميتها المجالية.

من جهته، أعرب الفنان فضيل، في تصريح للصحافة، عن سعادته الغامرة بالعودة إلى مدينة وجدة، التي وصفها بـ”المدينة العزيزة على قلبه”، مشيدا بحسن التنظيم وحفاوة الاستقبال، ودفء الجمهور، مؤكدا أن المهرجان يجسد ذاكرة فنية جماعية يجب الحفاظ عليها، وتطويرها باعتبارها جزءا لا يتجزأ من التراث الفني المغاربي.

من جانبه، عبر الفنان مهدي فاضيلي عن اعتزازه بالمشاركة في هذه الدورة، واصفا جمهور وجدة بالرائع والمتفاعل، مشيرا إلى أن هذا الحدث الفني شكل بالنسبة له تجربة فنية مميزة ستظل راسخة في الذاكرة.

ومن المنتظر أن تتواصل فعاليات المهرجان، مساء الجمعة، بمشاركة فنانين بارزين، من قبيل حميد بوشناق، وسعيدة شرف، ورامي لاباش، وبدر سلطان، فيما تختتم التظاهرة مساء السبت بحفل يجمع بين الأصالة والحداثة، يحييه كل من المختار البركاني، وآدم الجلولي، ورشيد برياح، والفنان الدوزي، في ليلة فنية تكرس الحضور البهي لفن الراي في مدينة وجدة وذاكرتها الجماعية.

ويعد مهرجان الراي للشرق، موعدا فنيا وثقافيا سنويا، يلتقي فيه عشاق الراي من داخل المغرب وخارجه، في تظاهرة موسيقية تستحضر الأبعاد الفنية والاجتماعية لهذا اللون الغنائي، وتحتفي بنجومه وبالأصوات الصاعدة التي تحرص على المزج بين الأصالة والتجديد.

أكمل القراءة

منوعات

هند بومديان: الفتنة المقيدة..في لوحة الفنان عبد الاله الشاهدي

نشرت

في

,* الوصف الفني
في خلفية داكنة تشبه العدم، تتقدّم يدان مطليتان باللون الأسود، كأنهما خارجتان من الظل أو اللامرئي، بأطراف ذهبية براقة، تلامسان بتوتر وانبهار كرة ذهبية ملفوفة بأسلاك شائكة، أبدعت تفاصيلها أنامل الفنان التشكيلي، عبد الاله الشاهدي، لتبرز التباين بين لمعان الذهب وقسوة الشوك، بين الجمال والوجع، بين الرغبة والمنع.

* التحليل الرمزي
1. اليدان السوداوان بأطراف ذهبية:
تمثل التناقض بين الظلمة والنور، أو الإنسان الذي يتطلع للسمو وسط محدودياته. الذهب على الأطراف يوحي بالإغراء، الطموح، وربما الجشع الذي يُلوّث الروح.

2. الكرة الذهبية:
ترمز إلى الهدف الأسمى، الحلم، الجمال، أو حتى “التفاحة المحرّمة” بأسلوب معاصر. قد تكون رمزًا للثروة، السلطة، الحقيقة، أو الحب المثالي.

3. الأسلاك الشائكة:
تحوّل الجمال إلى خطر. تمنع الوصول إلى ما يُراد، كأنها جدران مجتمعية، أخلاقية أو نفسية. قد تمثل العوائق التي تفرضها القوانين أو الذات أو الصدمات.

*رؤية الفلسفية
هذه اللوحة تختزل الصراع الأزلي بين الرغبة والقيد.
الإنسان بطبعه ينجذب نحو ما لا يستطيع لمسه. وهذا ما جسدته اليدان—في أقصى قرب من “الكنز” لكنه مغلّف بالألم، محفوف بالخطر. هل نحصل عليه رغم الجرح؟ أم نتراجع ونعيش الحنين الأبدي إليه؟

*قد تُقرأ اللوحة كصرخة وجودية:
“كل شيء ثمين في الحياة محاط بالألم… هل نملك الجرأة لننزف من أجله؟”.

* من الناحية التقنية
الألوان: اختيار الأسود والذهبي يمنح اللوحة طابعًا دراميًا مسرحيًا، مع بُعد نفسي وروحي. الأسود يحاكي الغموض واللاوعي، والذهبي يوحي بالإلهي والمقدّس.

التفاصيل: العناية في رسم الأسلاك الشائكة بدقة تعكس الصراع العنيف، والملمس اللامع للأصابع يجعلها تبدو كأنها “تحترق شغفًا” أو “تتغلف بالطمع”.

التكوين: تركيز المشهد على الأيادي والكرة يجعل العين تنجذب مباشرة إلى مركز المعنى دون تشتت. استخدام التظليل عميق ومدروس، يبرز البُعد والحركة.

ختاما هي لوحة تُخاطب العين، وتستفز الوعي، وتربك الضمير.
هي ليست فقط صورة، بل صراع…
بين الإنسان وظلّه،
بين “ما يشتهيه” و”ما يُمنَع عنه”،
بين نور الذهب ودم الشوك.

* هند بومديان

أكمل القراءة
واجهة منذ ساعتين

انتخاب رئيس جامعة ابن طفيل نائبا أول لرئيس اتحاد الجامعات الافريقية

دولي منذ ساعتين

برنامج الأغذية العالمي: نحو ثلث سكان غزة “لا يأكلون لأيام

مجتمع منذ 3 ساعات

التهراوي يطلق خدمات 200 مركز صحي حضري وقروي على مستوى 8 جهات

رياضة منذ 4 ساعات

بحضور لقجع.. هذه هي القرارات التي إتخدها اتحاد شمال إفريقيا

اقتصاد منذ 5 ساعات

المغرب في قائمة الدول المنتجة للجعة عالمياً

رياضة منذ 6 ساعات

ألونسو يراهن على براهيم دياز لتعويض غياب بيلينغهام

على مسؤوليتي منذ 7 ساعات

لسنا في حاجة لأن نُثبت أننا أحياء، نبضًا ومواقف

رياضة منذ 8 ساعات

أندية كبيرة تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتحديد إصابات اللاعبين

منوعات منذ 9 ساعات

أنغام ترد على شائعة “المرض الخطير” بصورة من المستشفى

اقتصاد منذ 10 ساعات

هذه تفاصيل بناء أكبر جسر طرقي بالمغرب بميزانية تتجاوز 1.3مليار درهم

اقتصاد منذ 11 ساعة

المغرب إستورد 1.62 مليون طن من الغازوال والبنزين في 6 أشهر

منوعات منذ 12 ساعة

الراي يجمع الأجيال في وجدة بعد غياب أربع سنوات

اقتصاد منذ 12 ساعة

بنك المغرب: 2298شكاية ضد الأبناك خلال 2024

دولي منذ 14 ساعة

جورج عبدالله يصل إلى لبنان بعدما أمضى أربعين عاما في سجن فرنسي

رياضة منذ 15 ساعة

لبؤات الأطلس يخضن ثاني نهائي لهن وأعينهن على التتويج القاري

دولي منذ 16 ساعة

اعتراف فرنسا بدولة فلسطين: عباس يشيد بـ”انتصار للحق الفلسطيني”

واجهة منذ 17 ساعة

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

سياسة منذ يوم واحد

القضاء الكندي يدين جيراندو بالسجن النافذ لمدة شهر بتهمة التشهير

رياضة منذ يوم واحد

سفيان أمرابط يُثير اهتمام يوفنتوس الإيطالي

منوعات منذ يوم واحد

هند بومديان: الفتنة المقيدة..في لوحة الفنان عبد الاله الشاهدي

إعلان

الاكثر مشاهدة