Connect with us

منوعات

هذه هي الأسماء التي ستكرم بمهرجان مراكش للسينما

نشرت

في

سيكرم المهرجان الدولي للفيلم بمراكش هذه السنة، بمناسبة دورته العشرين، شخصيتين استثنائيتين تقديرا لهما على إسهاماتهما القيمة في مجال الفن السينمائي، حيث ستمنح النجمة الذهبية للمهرجان للممثل الدانماركي صاحب المسار الفني العالمي مادس ميكلسن، والمخرج المغربي الموهوب والشاعري فوزي بنسعيدي.

ويعد مادس ميكلسن واحدا من الممثلين المعاصرين القلائل الذين تفوقوا في تجسيد أدوار في أكثر أفلام هوليوود وسينما المؤلف الأوربية نجاحا، فجاذبيته القوية، وجرأة اختياراته، وقدرته على إعادة اختراع نفسه ببراعة من فيلم لآخر، تجعل منه واحدا من أكثر الممثلين تألقا وتقديرا من بين فناني جيله، ليصبح الممثل الدانماركي الأكثر شهرة في العالم.

من جهته استطاع فوزي بنسعيدي أن يوقع على مسار مهني حافل، سواء خلف الكاميرا أو أمامها، فهو مؤلف رائد في السينما المغربية، وأحد أبرز ممثليها على الصعيد العالمي، سجلت أفلامه حضورا دائما في أكبر المهرجانات العالمية، من كان إلى برلين، مرورا بتورونتو والبندقية.

حسب بلاغ صادر عن إدارة المهرجان فقد عبر مادس عن شرفه العظيم بتوجيه الدعوة له مرة أخرى لحضور المهرجان، مضيفا أن آخر مرة حضره كانت بمناسبة مشاركته في التكريم الذي خصه الموعد للسينما الدانماركية.

وتابع الممثل ذاته بأن الأمر يتعلق هذه المرة بتكريمه الشخصي، والجائزة التي سيحصل عليها سيهديها لجميع من عمل معهم طوال هذه السنوات، مبرزا أنه فخور جدا وسعيد لأنه سيجدد اللقاء قريبا في مدينة مراكش بمجموعة من الأصدقاء والمتعاونين وببعض ممن يعتبرهم أبطاله.

من جهته قال بنسعيدي: “إن مراكش مدينة بألف حكاية، والمهرجان واحد من هذه الحكايات. مراكش المشرقة، المتألقة، المنفتحة والإنسانية، لا تتوقف عن تجديد نفسها، وعن ابتكار طرق جديدة للتميز.”

وتابع المخرج ذاته بأن قصة حميمية تجمعه مع هذا المهرجان، وبأنه وفخور جدا لأن جميع أفلامه عرضت هنا، وممتن جدا لهذا الوفاء وهذه الصداقة، معربا عن شكره لمهرجان مراكش على تتويج علاقتهما القوية بهذا التكريم الذي يعد تشريفا عظيما بالنسبة له، ومضيفا أنه يشعر بالسعادة وببالغ التأثر وهو يحظى بالتكريم في بلده وفي واحد من أروع مهرجانات العالم.

وأشارت إدارة المهرجان في بلاغها إلى أن البرنامج المتميز للحوارات في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش “حوار مع…” يقدم هذه السنة للجمهور فرصة اللقاء بأكبر الأسماء في السينما العالمية، القادمين من جميع أنحاء العالم.

وأضاف المصدر ذاته أنه يرتقب هذه السنة حضور 10 شخصيات متميزة من السينما العالمية من القارات الخمس للمشاركة في برنامج “حوار مع…”، الذي سيتطرق للحكايات المشوقة والنقاشات المفتوحة حول رؤيتهم للسينما وممارساتهم المهنية؛ حيث سيقوم الممثلون والسينمائيون وكتاب السيناريو والمنتجون بتبادل خبراتهم بكل حرية مع جمهور المهرجان.

وستعرف هذه الفقرة مشاركة كل من الممثل والمخرج الأسترالي سيمون بيكر، والمخرج المغربي فوزي بنسعيدي، والمخرج الفرنسي برتراند بونيلو، والممثل الأمريكي ويليم دافو، والمخرج والمنتج الهندي أنوراغ كاشياب، والمخرجة اليابانية نعومي كاواسي، والممثل الدانماركي مادس ميكلسن، والممثل والمخرج الأمريكي الدانماركي فيجو مورتنسن، والممثلة الاسكتلندية تيلدا سوينتون، والمخرج وكاتب السيناريو الروسي أندري زفياجينتسيف.

إعلان
انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

ندوة: دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان

نشرت

في

نظمت الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، بمقر المؤسسة الأوروبية – العربية للدراسات العليا في غرناطة (إسبانيا) يوم 18 من شهر يوليوز 2025، ندوة دولية تحت عنوان: “دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان المغرب وإسبانيا “نموذجا”.

وعرفت الندوة، برنامجا متنوعا من الأنشطة الموجهة لجميع الفئات: مداخلات، ولقاءات للتعارف والتشبيك، وإعلانا ترويجيا عن فيلم سيصور بين المغرب وإسبانيا تحت إسم “طريق”، وشملت هذه الأنشطة مشاركة خبراء وفنانين ومثقفين وسينمائيين وإعلاميين من المغرب وإسبانيا.

وبهذه المناسبة، قالت السيدة ماريا أورتيغا كاستيلو، نائبة عمدة بلدية فيثنار بجهة غرناطة، “باسم بلدية فيثنار، أردت أن أكون هنا اليوم قبل كل شيء لدعم وتأكيد أهمية هذا النوع من المبادرات التي تُجسد أهمية الدبلوماسية الثقافية في سياق يسوده الكراهية والنزاعات والتهميش والعنصرية، وهي ظواهر نعيشها حالياً في عدة مناطق من إسبانيا.

وأضافت أورتيغا، التي تشغل أيضا منصب المستشارة المكلفة بالثقافة والتربية والمساواة بنفس البلدية، في تصريحها “أعتقد أن هذه، الندوة الصحافية والعرض الترويجي لفيلم طريق اليوم يعدان مثالاً واضحا على نوع المبادرات التي يجب أن يشارك فيها جميع الممثلين العموميين والمواطنين على حد سواء. من المهم جدا أن نكون هنا اليوم لنتحدث عن بناء جسور والتشارك في ثقافة هي في الواقع مشتركة بيننا بالفعل”.

وختمت تصريحها بالقول، “كان من المهم جدا اليوم أيضا التعرف على الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، وعلى العمل البناء الذي تقوم به. لقد كان خطاب أعضائها مليئا بالود والتعاون، ومن المهم جدا أن نتعرف عليه ونعمل معا لتعزيز تلك الشبكات وتلك الجسور التي يجب علينا بناءها تدريجيا أرى أن هذا أمر أساسي”.

من جهتها أكدت السيدة ماريا كاسادو، مخرجة سينمائية إسبانية، على أهمية الدبلوماسية الفنية والثقافية والإعلامية بالقول، “تعتبر الدبلوماسية الثقافية واحدة من الأعمدة الأساسية في العلاقة بين إسبانيا والمغرب، حيث تنسج روابط من التفاهم المتبادل من خلال الفن والسينما والإبداع المشترك. في لحظة يصبح فيها الحوار بين الثقافات أكثر ضرورة من أي وقت مضى، تبرز السينما كلغة مشتركة تتجاوز الحدود”.

وأضافت الفاعلة الثقافية والسينمائية، أن “واحدا من الأمثلة الواضحة على هذا التعاون هو الفيلم الطويل “طريق”، وهو إنتاج مشترك بين إسبانيا والمغرب سيتم تصويره في مواقع من كلا البلدين، حيث يجمع بين مناظر من جنوب إسبانيا مع مشاهد طبيعية وتاريخية من جنوب المغرب. لا يمثل “طريق” فقط رهانا على السينما، بل هو أيضا التزام بالتنوع والهوية المشتركة والإرث المتوسطي الذي يجمع بين الضفتين”.

من حانبه، قال محمد فجري، رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، خلال عرضه في الندوة الصحافية حول أدوار الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان المغرب وإسبانيا “نموذجا”، أنه “يمكن التأكيد من منطلق الحديث عن الدبلوماسية الناعمة أو الثقافية على أن كلا من المغرب وإسبانيا يتميزان على غرار باقي الدول الأخرى بتنوع ثقافي مهم، هذا التنوع يذوب داخل قناة واحدة أساسها التعايش والترابط المشترك والائتلاف وينفي الإقصاء والتهميش مما أكسب البلدين علاقات متنوعة على عدد من المستويات وأتاح فرصة للإنصات وللسماح بتقبل الآخر فالتاريخ والجغرافيا عوامل ساعدت على اندماج أكثر والبدان محتاجان لمثقفيهم وفنانيهم وإعلاميهم للاستثمار في المشترك وفي هذا التقارب”.

وأضاف السيد فجري، “فكما يوجد اليوم اتفاق على تنظيم مشترك لكأس العالم يمكن التوافق حول مواثيق ثقافية وفنية وإعلامية تشكل خارطة عمل ودليلا للتفاهم بين شعبي البلدين وكم أظهرت عدد من حوادث الطبيعة التي حدثت في البلدين والدعم المتبادل أنهما أقرب مما قد يعتقد البعض”.

وذكر رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، أن “أهمية الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية يكتسي اليوم طابع الإلحاحية والأهمية فكم كبير من القضايا والتوترات العارضة لم تكن ليحدث لو استعنا بالقوة الناعمة عوض ترك الميدان بيد السياسيين وحدهم الساعين وراء الأصوات والكراسي أكثر من أي شيء آخر. فالأحداث مثل ما يقع اليوم في عدد من المدن الإسبانية ولو بشكل معزول لا يمكن فصله عن تصاعد الخطاب العنصري في الأشهر الأخيرة ما يستوجب بشكل مستعجل تقديم الدعم لضحاياه والتصدي لحملات وجرائم الكراهية هاته”.

واستطرد السيد محمد فجري، قائلا، “إن وسائل الإعلام كما المثقفين والفنانين والسينمائيين وغيرهم مطالبون بالقيام بأدوارهم فوسائل الإعلام مثلا يجب أن تقوم بأدوارها في التوعية والتحسيس للتأكيد على أن حادثا فرديا لا يمكن أن يستخدم كمبرر لإطلاق حملة إلكترونية محمومة، سرعان ما تحولت إلى اعتداءات ميدانية طالت مهاجرين من مختلف الألوان والجنسيات بينهم مغاربة وهنا يجب التركيز على خطورة التعميم في التغطية الإعلامية إذ ينبغي التعامل بحذر وموضوعية، والتمييز ما بين تصرفات الأفراد وتصرفات المجموعات أو الجاليات بشكل عام سواء أكانت مغربية أو غيرها من الجاليات المقيمة في هذا البلد المتسامح”.

وأضاف السيد محمد فجري، قائلا، “إن خطاب الكراهية والتحريض على العنف في الاتجاهين سواء صوب السكان الأصليين للبلد وأبنائه أو من المهاجرين النظاميين المقيمين ليس من مصلحة أحد لأن الهجرة اليوم ليست مقتصرة على بلد معين مهما بلغ من الغنى والتقدم فالهجرة حق ولا يجب أن يتحول هذا الحق إلى وسيلة للضغط والابتزاز وإلى رهاب للهجرة وأن تستعمل هاته الورقة في كل مرة لغايات سياسوية ضيقة فالمغرب مثلا اليوم من أكبر الدول التي تتحمل ضغط الهجرة والمهاجرين باعتباره دولة عبور نحو القارة الحلم وإسبانيا كذلك وغيرها غير أن المقاربة يجب أن تكون إنسانية وأحيانا قانونية وعبر التوعية والحوار عوض خطاب تحريضي لن يفيد أي طرف”.

وختم رئيس الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف، مداخلته بالقول، “اليوم وفي عصرنا الحالي في ظل التطور الرقمي، هناك حاجة ملحة إلى إنتاج وتطوير الوساطة الثقافية والاجتماعية والفنية والإعلامية، تحديدا في قضايا التفاعل الثقافي وحوار الحضارات والثقافات، وذلكم ما نحتاجه ويحتاجه العالم، لأجل تجذير ثقافة المحبة والحوار، دفاعا عن القضايا الوطنية العادلة”.

بدوره قال السيد أيمن رغايس، إعلامي ومنسق مشاريع الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف بإسبانيا، “نحن نؤمن بأن الفن والثقافة والإعلام المسؤول يمكن أن يكونوا الجسر الأقوى بين الشعبين المغربي والإسباني. وسنواصل في الرابطة المغربية للشباب ناشري الصحف العمل على هذا الجسر انطلاقا من دور الشباب والفنانين والصحافيين على هذا المستوى”.

وشدد السيد رغايس، في عرضه الذي حمل عنوان: “الدبلوماسية الثقافية والفنية تجارب دولية مقارنة”، “على أهمية تعزيز صورة المغرب الحقيقية والإيجابية والتبادل البناء بين الشعوب من خلال مشاريع فنية وثقافية مشتركة بين ضفتي المتوسط تساهم في الفهم الصحيح للمشترك والإرث الإنساني بين هاتين الدولتين العريقيتين في التاريخ”.

وركزت الندوة بشكل كبير على دور مجالات الإعلام والفن والثقافة في تعزيز الحوار والتفاهم والتبادل الفكري، إذ لا يخفي ما لأهمية الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية من أدوار كبيرة في تجسير التبادل الفكري بين البلدان، مما يساهم في تعزيز الابتكار والتنمية إلى جانب تعزيز التفاهم بين الثقافات المختلفة، مما يساهم في تقوية لغة التسامح والتفاهم المتبادل وتعزيز المستقبل المشترك.

وسعت هذه الندوة إلى أن تكون منصة لتبادل الرؤى والخبرات والتجارب حول الأدوار المتعددة للدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية، ولتؤسس لتعاون مستدام يربط بين البلدين، ويخدم العلاقات الثنائية بين المغرب وإسبانيا، ومن خلالهما بين أوروبا والعالم العربي.

أكمل القراءة

منوعات

بعد 19 سنة.. مصطفى الآغا يودع برنامج “الحلم”

نشرت

في

أعلن الإعلامي السوري، مصطفى الآغا أمس الجمعة، عن انتهائه من تقديم برنامج “الحلم” بعد 19 سنة من النجاح المتواصل عبر شاشة MBC.

وحسب منشور له على منصات التواصل الاجتماعية، كشف الآغا أنه قدم يوم الخميس المنصرم الحلقة الأخيرة من البرنامج، التي سلم فيها جائزة المليون دولار، ليكون ذلك آخر ظهور له ضمن البرنامج.

كما عبر الإعلامي السوري عن امتنانه الكبير لإدارة مجموعة MBC وفريق عمل “الحلم”، مشيرا إلى أن قراره جاء رغم رغبة القائمين على البرنامج في استمراره.

جدير بالذكر أن برنامج “الحلم” يعد من بين أكثر البرامج الجماهيرية التي نجحت في جذب المشاهدين على مدار سنوات، بفضل فكرته الإنسانية وتقديمه جوائز مالية ضخمة.

أكمل القراءة

منوعات

وفاة الأمير النائم ” الوليد بن خالد” بعد غيبوبة دامت 21 سنة

نشرت

في

أعلن الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، السبت، وفاة نجله الأمير الوليد بن خالد بن طلال، المعروف بلقب “الأمير النائم”، بعد غيبوبة استمرت قرابة 20 عاماً نتيجة حادث سير تعرض له عام 2005.

ونعى الأمير خالد نجله عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، قائلاً: “يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ، ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي، وَادْخُلِي جَنَّتِي… بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى ننعى ابننا الغالي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم”.

وكان الأمير الوليد قد تعرض لحادث مروري أثناء دراسته في الكلية العسكرية قبل عشرين عاماً، أسفر عن دخوله في غيبوبة طويلة ظل خلالها تحت الرعاية الطبية المكثفة، وسط اهتمام والده الأمير خالد الذي ظل ملازماً له طيلة السنوات الماضية، حيث حرص على مشاركة مقاطع مصورة توثق لحظات رعاية نجله داخل المنشأة الطبية، والتحديثات المتعلقة بحالته الصحية.

وارتبط لقب “الأمير النائم” بالأمير الوليد بن خالد، وتحولت قصته إلى حالة إنسانية ملهمة في المجتمع السعودي، أثارت مشاعر المتابعين الذين تابعوا تفاصيل معاناته وأمله في استعادة وعيه، إلى أن وافته المنية اليوم.

أكمل القراءة
رياضة منذ 7 ساعات

مارسيليا يرفض عرض جيرونا لضم أوناحي ويصعد مطالبه المالية

مجتمع منذ 9 ساعات

الصيادلة غاضبون ويدعون إلى حوار جدي مع وزارة الصحة

دولي منذ 11 ساعة

زلزالان عنيفان يضربان كامتشاتكا الروسية

منوعات منذ 12 ساعة

ندوة: دور الدبلوماسية الثقافية والفنية والإعلامية في تجسير العلاقات بين البلدان

اقتصاد منذ 13 ساعة

الاتحاد الأوروبي يتفاوض مع المغرب على شراكة شاملة لمكافحة الهجرة

دولي منذ 14 ساعة

غزة: مقتل 44 فلسطينيا من منتظري المساعدات بنيران إسرائيلية

على مسؤوليتي منذ 15 ساعة

مصطفى المانوزي: أقاوم حتى لا يتحول الشَطَط إلى استبداد

رياضة منذ 16 ساعة

أمم إفريقيا سيدات.. جنوب إفريقيا تفوز على السنغال بضربات الترجيح 4-1

سياسة منذ 17 ساعة

اليوم: مسيرة وطنية بالرباط ضد تجويع سكان غزة

دولي منذ 18 ساعة

أكثر من ألف قتيل جراء أعمال العنف في جنوب سوريا

واجهة منذ 19 ساعة

طقس الأحد: انخفاض في درجات الحرلرة مع هبوب رياح قوية

دولي منذ يوم واحد

روتايو يطالب بنهج سياسة حازمة مع الجزائر

رياضة منذ يوم واحد

أم صلال القطري يعلن تعاقده رسميا مع عادل تاحيف

واجهة منذ يوم واحد

النيابة العامة بالدار البيضاء: لا صحة لادعاءات سرقة أعضاء بشرية

منوعات منذ يوم واحد

بعد 19 سنة.. مصطفى الآغا يودع برنامج “الحلم”

رياضة منذ يوم واحد

إنفانتينو: المغرب أصبح مركزًا عالميًا لكرة القدم

منوعات منذ يوم واحد

وفاة الأمير النائم ” الوليد بن خالد” بعد غيبوبة دامت 21 سنة

مجتمع منذ يوم واحد

اندلاع حريق بغابة قرب مركز باب برد

مجتمع منذ يوم واحد

إدارة سجن الناظور تكشف حقيقة وفاة أحد السجناء

اقتصاد منذ يوم واحد

مندوبية التخطيط: 76% من الأسر المغربية تُقرّ بتدهور مستوى معيشتها

إعلان

الاكثر مشاهدة