في أول خروج لها بعد تداول خبر انفصالها عن زوجها الممثل، نوفل بنموسى، ظهرت الفنانة المغربية، فاطمة الزهراء لحرش في مقطع فيديو أثار الكثير من الجدل، حيث وجّهت كلمات حادة ومثيرة.

وظهرت فاطمة الزهراء لحرش في مقطع الفيديو وهي تردد عبارات: “من ضرّ سيضر، ومن كسر سيكسر، ومن ظلم سيُظلم… الدنيا دوّارة، والله يمهل ولا يهمل… وصلت.”

عبارات صريحة حملت الكثير من الرسائل المشفرة، واعتبرها المتابعون تأكيدا ضمنيا لوجود خلافات حقيقية في حياتها الشخصية، خاصة في ظل تزامنها مع تداول أخبار انفصالها عن زوجها، رغم عدم صدور أي تأكيد رسمي من الطرفين حتى الآن.

وراجت خلال الأيام الماضية أخبار قوية عن وجود أزمة زوجية بين الثنائي، خاصة بعد أن لاحظ الجمهور حذف معظم الصور المشتركة بينهما من حساباتهما على مواقع التواصل.

حققت أغنية “ضرني راسي” للفنان المغربي، أيمن السرحاني والفنانة الصاعدة، ناطاليا ياسمين، أكثر من 3 ملايين مشاهدة في ظرف ثلاثة أيام فقط على منصة “يوتيوب”.

الأغنية لاقت تفاعلا واسعا من جمهور السرحاني وياسمين، واحتلت المرتبة 25 ضمن قائمة الأغاني الأكثر مشاهدة على منصة “يوتيوب” في المغرب، ما يعكس الإقبال الجماهيري الكبير على العمل.

ويذكر أن أغنية “ضرني راسي” من الكلمات أشرف عليها أيمن السرحاني بنفسه، أما الألحان فكانت ثمرة تعاون بينه وبين “Heuss Kata”.

ويعتبر هذا النجاح امتدادا لمسيرة السرحاني المليئة بالأرقام العالية، إذ اعتاد تصدر “الترند” وتحقيق ملايين المشاهدات منذ بداياته، بفضل اختياراته الموسيقية التي تلقى صدى واسعا بين فئة الشباب ومحبي الإيقاعات الراقصة.

في خطوة غير تقليدية تهدف إلى مواجهة التغير المناخي، تعتمد شركة مايكروسوفت على استراتيجية مدهشة تقوم على ضخ النفايات البشرية والزراعية في أعماق الأرض.

وتأتي هذه المبادرة الجريئة ضمن جهود الشركة التكنولوجية العملاقة لتعويض انبعاثاتها الكربونية المتزايدة، خاصة مع توسعها الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي الذي يستهلك كميات هائلة من الطاقة.

وأبرمت مايكروسوفت مؤخرا صفقة طموحة مع شركة “فولتد ديب” المتخصصة في حلول إزالة الكربون، حيث ستشتري ما يقارب 5 ملايين طن متري من خدمات إزالة ثاني أكسيد الكربون على مدى 12 عاما مقبلة.

وتعتمد التقنية المبتكرة للشركة على معالجة ما يسمى بـ”الوحل الحيوي”، وهو مزيج من النفايات البشرية والزراعية، ثم ضخه عبر أنابيب خاصة إلى أعماق تصل إلى 5000 قدم تحت سطح الأرض، حيث يتم تخزينه بشكل دائم في طبقات جيولوجية آمنة.

وتكمن عبقرية هذه الطريقة في حل مشكلتين بيئيتين في آن واحد: أولا التخلص الآمن من النفايات العضوية التي عادة ما تسبب تلوثا للأراضي والمجاري المائية عند تركها في العراء، وثانيا عزل الكربون الموجود في هذه النفايات بشكل يمنع عودته إلى الغلاف الجوي.

وتقدر تكلفة هذه الخدمة بنحو 350 دولارا للطن الواحد، حيث تحصل مايكروسوفت مقابل كل طن معزول على رصيد كربوني يساعدها في تحقيق أهدافها البيئية الطموحة.