أثارت الفنانة المغربية، هند الزيادي، جدلا واسعا على منصات التواصل بعد نشرها رسالة قوية ومؤثرة وجهتها بشكل غير مباشر إلى بعض أقربائها، أكدت فيها موقفها الصريح من كل من يُسيء لوالدتها.

وفي تدوينة نشرتها عبر خاصية “الستوري” المتواجدة بحسابها الرسمي على “إنستغرام”، قالت الزيادي: “ليس لدي أي احترام للأقارب الذين يؤذون أمي.. نحن لا نقطع صلة الرحم وإنما نقطع خبث القريب ذو الوجهين”.

وتابعت الفنانة المغربية: “من أعطى أمي تمرة نزلت حلاوتها في فمي ومن حدثها بلطف زادت غلاوته في قلبي، ومن تبسم في وجهها رأيته دوما أحلى الناس، ومن قلّ من شأنها أو آذاها ولو بنظرة فهو عدو قلبي مهما كانت صلة القرابة.. وشكرا”.

ولم تكشف هند الزيادي عن تفاصيل الواقعة أو هوية المعنيين بكلامها، إلا أن مضمون رسالتها كان كافيا ليثير تعاطف جمهورها ويطرح تساؤلات كثيرة حول الخلافات العائلية التي ألمحت إليها.

ألقت أجهزة الأمن المصرية القبض على بلوغر معروف باسم “مونلي” وشريك البلوغر الشهيرة المقبوض عليها سوزي الأردنية.

وأوقفت الشرطة الشاب داخل مقهى بمنطقة التجمع في القاهرة، لاتهامه بنشر فيديوهات خادشة للحياء والتعدي على قيم المجتمع، وباعتباره شريكا لصانعة المتحوى المتهم بغسيل الأموال عبر تيك توك، سوزي الأردنية.

ومونلي، هو ثالث بلوغر يلقى القبض عليه فجر اليوم، بعد القبض على بلوغرين معروفين باسمي “لوشا” و”لوليتا”، بعد تلقي أجهزة الأمن عدة بلاغات تتهمهم بنشر محتوى مخالف للقيم والأخلاق العامة.

وتشن أجهزة الأمن المصرية حملة على بلوغرز التيك توك، بلغ عدد الموقفين قرابة 15 شخصا، بتهم تتعلق بنشر فيديوهات تتضمن مظاهر وألفاظ مسيئة وخادشة للحياء ومخالفة لقيم المجتمع المصرية ومحرضة على الفسق والفجور، كما وجهت اتهامات بغسيل الأموال لاثنين من البلوغرز.

ويوم الأربعاء الماضي، كشفت وزارة الداخلية عن قضية غسل أموال عبر تيك توك متورطة فيها صانعة المحتوى المعروفة سوزي الأردنية، مؤكدة أن أفعال الغسل بلغت 15 مليون جنيه تقريبا.

وأشارت إلى إنشاء وإدارة صانعة المحتوى لصفحة على مواقع التواصل الاجتماعي تستخدمها في نشر مقاطع فيديو تتضمن الاعتداء على قيم ومبادئ المجتمع، بهدف زيادة نسب المشاهدات وتحقيق مكاسب مالية غير مشروعة مخالفة القانون، مبية أنها حاولت إخفاء مصادر تلك الأموال وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق شراء وحدات سكنية.

حقق الفنان المغربي وعندليب الأغنية الشعبية عبد الله الداودي رقما قياسيا جديدا في ليلة من ليالي مهرجان الشواطئ وذلك على منصة المضيق بحضور أزيد من 250 ألف شخص.
و بصم عبد الله الداودي على مشاركة مميزة في فعاليات المهرجان، حيث ألهب منصة المضيق بمجموعة من أغانيه الشهيرة، والتي تفاعل معها الجمهور الغفير الذي حضر هذه السهرة المميزة والذي قدر بأزيد من 250 ألف متفرج، وغنى مع الداودي أبرز أغانيه الشعبية الشهيرة من بينها “باغي ننساها”، “مولاي عبد الله”، “مازال صابر على هبالها”، “ياك جاني تلفون”… وغيرها من أبرز الأغاني الناجحة.
وحرص الداودي كعادته على ظهور فريق عمله من إدارة الأعمال التي يقودها عبد اللطيف كفكاف، وموسيقيين وتقنيين، بلباس مغربي موحد، يعطي صورة فنية جميلة على منصة المهرجان، وهي المبادرة التي يجب أن تحذو حذوها باقي الفرق الشعبية بالمغربية.
ويأتي اختيار الداودي لإحياء هذه السهرة المميزة من مهرجان الشواطئ لاتصالات المغرب نظرا لمكانته المميزة في الساحة الفنية الشعبية، واتساع دائرة المحبين لهذا الفنان وسط الجماهير المغربية المحبة للفن الشعبي، وهو ما جعل مهرجان الشواطئ يختار الداودي لإحياء أبرز حفلات المهرجان.