منوعات
هل يختلف دماغ الرجل عن دماغ المرأة؟
نشرت
منذ 5 سنواتفي
بواسطة
منال المستضرف
يشعر الرجال والنساء في حقيقة الأمر، وكأنهم من كوكبين مختلفين، فقد جاءت دراسات علمية كثيرة فيما مضى لتؤكد أن هناك اختلافات كثيرة بين دماغ الرجل والمرأة.
إلا أن الدراسات الحديثة أكدت عكس ذلك، حيث إن تركيب الدماغ لا يختلف في كلا الجنسين… سوى أن دماغ المرأة أصغر بنسبة 10 في المائة عن دماغ الرجل، ومع ذلك فإنه لا يؤثر على مستويات الذكاء.
الفوارق بين الرجل والمرأة هي ليست اختلافات من حيث الشكل أو الأعضاء التناسلية فقط، بل هناك اختلاف في دماغ كل منهما. وهناك أدلة كثيرة على صحة ذلك، فالعاملون في شركة «غوغل» على سبيل المثال أكثرهم من الذكور بسبب العاطفة الشديدة لدى النساء وقلة ميلهن في صياغة الرموز التشفيرية.
وإذا أردت أن تعرف ما الذي يدعم الاختلافات بين الرجل والمرأة في قدرة كل منهما وسلوكهما وطباعهما، وحتى في خيارات نمط حياة كل منهما، فسوف ترى الإجابة تكمن في الجينات والأعضاء والغدد التناسلية.
نظرة تاريخية
إن التفريق في الجنس على أساس الدماغ كان يعتمد في السابق على «سخافة» أساسها قياس حجم الجمجمة، أو على علم فراسة الدماغ Phrenology ، (وهو علم زائف قديم). وبقيت تلك المعتقدات حتى نهاية القرن التاسع عشر. بعدها بدأت البحوث الجادة في تثبيت طبيعة هذه الفوارق بين الرجل والمرأة. كانت التفسيرات الأولية لاختلاف دماغ الرجل عن المرأة تعتمد على الفارق في الوزن، فدماغ المرأة أخف من دماغ الرجل بنسبة 10 في المائة، أي ما يعادل 140 غراماً؛ ولذلك اعتبرت المرأة حينذاك في منزلة أدنى.
في الثمانينات من القرن الماضي جاءت فكرة الاختلاف في تركيب دماغ المرأة على أساس الجزء الأيمن والجزء الأيسر من الدماغ، فالجزء الأيسر هو الذي يسيطر على اللغة والتفكير الخاص بالتحليل النفسي والتفكير المنطقي، بينما يسيطر الجزء الأيمن منه على الإحساس العاطفي والإبداع.
وبتطور التكنولوجيا في نهاية القرن العشرين مع التطور الكبير في برامج الكومبيوتر وتحليل البيانات، أصبح بالإمكان تحديد الفوارق بين دماغَي الرجل والمرأة. وفي واحدة من الدراسات التي نشرت عام 2014 قام الباحثون من جامعة بنسلفانيا في الولايات المتحدة بقياس مسارات اتصال الدماغ لعدد كبير من الرجال والنساء.
الدماغ ومساراته
ليس هناك ما يثبت حقيقة أن الأشخاص الأذكياء يملكون أدمغة كبيرة، لكن البشر عادة يتفوقون على الحيوانات التي لديها أدمغة كبيرة كالحوت والفيل. وفي الوقت الحاضر نحن نعلم أن دماغ الإنسان هو ناتج من طبيعة حياة الفرد ومن الممارسات التي مر بها ومن مراحل التعليم ومواقع العمل ومن الممارسات الرياضية والهوايات.
على سبيل المثال، لكي يجتاز سائق التاكسي في لندن اختبار القيادة عليه أن يتذكر مسارات الطرق المختلفة التي يزيد عددها على 25 ألف شارع ضمن دائرة مداها 6 اميال (10 كلم) في منطقة تشارنغ كروس في وسط لندن؛ لذلك فإن أدمغة هؤلاء الأشخاص تختلف عن أدمغة مدربي قيادة التاكسي، وعن أدمغة سائقي التاكسي المتقاعدين، وحتى عن أدمغة سائقي حافلات نقل الركاب الذين يسلكون طرقاً محددة في مسارهم.
في عام 2005، أوضحت الطبيبة النفسانية ميليسا تيرلكي في كلية كابريني Cabrini College، والباحثة نورا نيوكومب من جامعة Temple، وكلتاهما من بنسلفانيا في أميركا، أن ألعاب الفيديو والكومبيوتر هي أفضل متنبئ للقدرات الذهنية. ولا فرق بين الجنسين في المهارة والتحكم في الألعاب. وتشير الدلائل إلى أن الرجل والمرأة متشابهان أكثر مما هما مختلفان، ففي عام 2015 وجدت مراجعة لأكثر من 20 ألف دراسة في الاختلافات السلوكية وفق بيانات من أكثر من 12 مليون شخص، وجدت أن الاختلاف بين الرجل والمرأة على مدى واسع من الصفات كانت بسيطة جداً مثل الاندفاع والتعاون والانفعالية.
فوارق غير جوهرية
وكانت دراسة قامت بها دفنا جويل عام 2015 الأكثر تأكيداً على عدم وجود فوارق جوهرية بين دماغ الرجل والمرأة. فبعد فحص تراكيب 100 دماغ في أكثر من 1400 اختبار بالأشعة فوق الصوتية، وجدت أن من الصعب، بل من المستحيل تقسيم تلك العينات من الأدمغة إلى مجاميع لأدمغة رجال أو نساء.
في أحدث دراسة قامت بها جينا ريبون من جامعة استون في برمنغهام في المملكة المتحدة استخدمت تقنيات تصوير الدماغ لدراسة حالات التوحد وعسر القراءة dyslexia، أشارت إلى أن حالة التوحد هي حالة ذكورية، بمعنى أننا نفتقد الكثير من الإناث المصابات بالتوحد. فالتشخيص غالباً ما يشتمل على الذكور دون الإناث؛ ولذلك لا تحصل الإناث على العلاج اللازم، وتفتقد دراسات دماغ الإناث لطبيعة الإصابة بالتوحد وتقتصر على أدمغة الذكور.
بينما جاءت دراسة جامعة كمبردج البريطانية التي نشرت في نوفمبر 2018، وهي الأكبر والأوسع لمعرفة أوجه الاختلاف بين دماغ الرجل والمرأة استناداً إلى معطيات لأكثر من 671.6 ألف شخص، ويؤكد العلماء أن بنية دماغ الرجل تختلف عن بنية دماغ المرأة، وقد أكدت نتائج هذه الدراسة أن الرجال أفضل في مجال البرمجة، في حين أن المرأة أفضل تقبلاً للمشاعر، وقد انتقد البعض نتائج هذه الدراسة، مبررين ذلك بأن الباحثين لم يوضحوا ما إذا كانت السمات المعينة للدماغ ناتجة من التنشئة الاجتماعية أو الصفات الفطرية.
في النهاية، لا بد من القول: إن مفهوم دماغ الرجل يختلف عن دماغ المرأة أصبح قديماً وغير دقيق؛ فإن دماغ كل شخص فريد والأهمية تأتي من معرفة أن هذه الاختلافات الفردية هي ما يعنيه الدماغ لكل منهما.
المصدر: الشرق الأوسط.
منوعات
مراكش تتحتضن عرضا لمسرحية “الكمانجي” للمخرج عبد الحق الصقلي
نشرت
منذ 39 دقيقةفي
ديسمبر 16, 2025بواسطة
منال المستضرف
بقلم : نور الدين بنخديجة
احتضنت قاعة العروض بدار الشباب “عرصة الحامض، بمراكش، مساء أمس الاثنين، عرضا مميزا لمسرحية “الكمانجي” لفرقة “بهجة لوناس” من تأليف وإخراج مولاي عبد الحق الصقلي.
و هو عبارة، عن حكاية من حكايات شخوص ساحة جامع لفنا ..الكمانجي، فنان الحلقة وابنه مسيكة الذي يلازمه كراقصة في الحلقة .

خلال مختلف مشاهد المسرحية، تتناسل الحكاية في جو كوميدي …ساخر ..وجريء في حوارات بإيحاءات جنسية، حاول من خلالها المؤلف/ المخرج أن يلامس مأساة مسيكة – الخليل- ليعكس التناقضات النفسية ومعاناة هذه الشخصية، في التعرف على ذاته.. جسد ذكر في روح انثى ….وكل هذا يمر عبر حكاية تتوازى دون استنساخ، مع قصة الحراز في الملحون …مع عجوز يحتجز فتاتين بقين في ذمته من صديقه الميت الاب …الذي وكله على تنشئتهما والمحافظة على ارثهما ..لكنه وهو المزواج يطمع في الزواج من احداهن — ليلي — كما ان التاثير المولييري يبرز ولو بشكل خفي ….– عبر احداث مميزة …من خلال المكاىد لتحرير هذه الفتاة من طرف الكمانجي وابنه مسيكة .

تميز العرض بسينوغرافيا متحركة، من ابتكار قاسم الصقلي، ابن المخرج، حيث تحول الفضاء المسرحي إلى لوحة تشكيلية منفتحة على كل التأويلات، أثتث تفاصيلها الآلات الموسيقية والنوتات، كمكونات درامية تتحرك وفق إيقاع موسيقى نسجت سمفونيته تطور أحداث المسرحية. كما أسهمت الأزياء في تعزيز الجمالية العامة للمسرحية، بانسجامها مع روح العرض وأجوائه الشعبية.
و من ضمن مميزات هذا العرض، أن من قدمه شباب في مقتبل العمر …بتجربة متميزة في التشخيص رغم صغر سنهم.

و كانت مناسبة العرض، فرصة سانحة لتوجيه تحية، ل “قديس” الركح، أحد قيدومي المسرح بمراكش، المؤلف المتميز والمخرج الألمعي، مولاي عبد الحق الصقلي.
حضر مجريات هذا العرض المسرحي، الذي استحسنه الجمهور، ثلة من المسرحيين و المثقفين وجمهور واسع من عشاق الركح. كما حضره أحد رواد المسرح بمراكش، رغم المرض، مولاي الغالي الصقلي .
منوعات
المخرج سعيد بن الثقة يكشف الستار عن فيلمه الجديد الكوميدي “3 دقايق”
نشرت
منذ 24 ساعةفي
ديسمبر 15, 2025بواسطة
حسن لمزالي
تستقبل الساحة السينمائية المغربية فيلمها الجديد “3 دقايق”، وهو عمل سينمائي مشوّق يمزج بين الكوميديا والدراما، من إخراج سعيد بن الثقة وإنتاج Perfect Sound Prod، وذلك من خلال تنظيم عرض ما قبل الأول يوم الثلاثاء 16 دجنبر بسينما ميكاراما بالدار البيضاء، بحضور طاقم الفيلم وعدد من الفنانين والإعلاميين والمهتمين بالشأن السينمائي.
ويروي الفيلم، الممتد على مدى 100 دقيقة، قصة عثمان، موزّع بسيط في أحد الأحياء الشعبية، يعثر بالصدفة على جهاز غريب يحتوي على تطبيق يمكّنه من العودة ثلاث دقائق إلى الوراء. قدرة غير متوقعة تقلب حياته رأساً على عقب، وتضعه أمام اختبارات إنسانية وعاطفية صعبة، قبل أن يكتشف أن بعض القرارات والأقدار لا يمكن تصحيحها مهما امتلكنا من قوة أو فرصة ثانية.
ويُقدَّم فيلم “3 دقايق” باللغة الدارجة المغربية مع ترجمة إلى اللغة الفرنسية، في طرح فني ذكي يلامس الواقع اليومي بأسلوب ساخر وعميق في آن واحد، ويطرح أسئلة جوهرية حول الاختيار، والندم، وحدود التحكم في المصير.
ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من الأسماء الفنية البارزة، من بينهم سعيد بن الثقة، طارق البخاري، صويلح، زهور السليماني، نريمان سداد، سارة فارس، مهدي تكيتو، يونس بنزاكّور، زهيرة صديق، صديق مكوار، تامي جناح، خديجة عدلي، وعبد الهادي البنين.
ويُرتقب أن يشكّل عرض ما قبل الأول محطة خاصة للاحتفاء بهذا العمل السينمائي الجديد، وفتح النقاش حول تجربته الفنية ورؤيته الإبداعية، في أفق عرضه بالقاعات السينمائية الوطنية.
منوعات
تيميتار: الفنانون الأمازيغ في صُلب حوار موسيقي عالمي
نشرت
منذ يومينفي
ديسمبر 14, 2025بواسطة
حسن لمزالي
تُنظم الدورة العشرون لمهرجان تيميتار، علامات وثقافات بمدينة أكادير، تحت الرعاية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وذلك خلال الفترة الممتدة من 17 إلى 19 دجنبر 2025.
وتمثّل هذه الدّورة، محطة مفصلية في مسار المهرجان الذي رسّخ، على امتداد عشرين سنة، مكانته كفضاء للاحتفاء بالمُوسيقى الأمازيغية، والانفتاح على العالم، وترسيخ قيم الحوار الفني.
وتأتي دورة 2025، عشية انطلاق كأس أمم إفريقيا التي ستحتضنُ أكادير عددا من مبارياتها، مما يضفي على هذه الدورة بُعدا خاصا ويمنحها إشعاعا إفريقيا مُضاعفا.
الأمسية الأولى: إفريقيا في تنوعها
تفتتح الدورة بأمسية تحتفي بالقارة الإفريقية، عبر عُروض تمزج بين الإبداع المعاصر والعمق التراثي.
يقدم أحواش بنات اللّوز / راسكا – تكشبيلة عملا فنيا جديدا يجمع بين الشّعر الأمازيغي وإيقاعات سوس ولمسات إلكترونية مُبتكرة. وتضيء المنصة فاطمة تبعمرانت، إحدى أيقونات الفنّ الأمازيغي، بصوتها الشّعري القوي ومسيرتها الفنية الممتدة لأكثر من ثلاثة عقود، باعتبارها من أهم الأصوات الحافظة لذاكرة سوس الفنية.
ويشارك في الأمسية ألفا بلوندي، أسطورة الرّيغي الإيفوارية، الذي يحمل منذ أربعين عاما صوتا إنسانيا عميقا يستلهمُ الرّوحانية والتقاليد الإفريقية. كما تُضفي الفنانة الغابونية شان’ل حماسا إفريقيا نابضا بفضل حُضورها القويّ وأغانيها التي حقّقت نجاحا واسعا في القارة.
وتقدم إيزابيل نُوفيلا من الموزمبيق أداء يمزج بمهارة بين السّول والجاز والإرث الإفريقي، بصوت آسر وحُضور إنسانيّ مُميز. ويقدم هشام ماسين لحظة وفاء فنّية عبر تكريم رائد الأغنية الأمازيغية الحديثة المرحوم عمّوري مبارك. تأتي هذه الأمسية لتُواكب الأجواء الاحتفالية التي تسبق كأس إفريقيا، وتُسلّط الضوء على تنوّع الإبداع المُوسيقي في القارة.
الأمسية الثانية: نَفَسٌ شرقيّ ومُتوسطي
تُسلّط الأمسية الثانية الضّوء على الامتدادات الشّرقية والمُتوسطية، من خلال فنّانين يُقدّمون قراءات مُعاصرة لِتُراثهم. يفتتح العرض Double Zuksh، التّشكيلة المصرية الصاعدة التي تمزجُ بين المهرجانات والهيب هُوب البديل، في رُؤية مُوسيقية تعكس نبض القاهرة المعاصرة. أما الفنّان المصري Wegz، أحد أبرز الأصوات المؤثّرة في موسيقى الرّاب والبُوب بالشرق الأوسط، فيُقدم عرضا يجمع بين الحضور القوي والتّجديد الفني الذي جعله ظاهرة ثقافية عربية.
ويعُود الجمهور إلى جماليات الأغنية الأمازيغية الحديثة مع مجموعة إزنزارن، التي تُعدّ من أبرز المجموعات التي ساهمت في تطوير الصّوت الأمازيغي منذ السّبعينيات. وتقدم مَروى ناجي لحظة استثنائية من خلال أداء تكريمي لإحدى أيقُونات الغناء العربي، بمرافقة أوركسترا هشام تلموذي المعروف بدقته الأكاديمية وقُدرته على المزج بين المغربي والشّرقي.
وتُشارك AZA، المجموعة الأمازيغية، بعرض يمزجُ بين الإيقاعات المغاربية والأنماط المُوسيقية العالمية، في احتفاء بفنّ أمازيغي مُنفتح ومُتجدّد. هذه الأمسية تُمثِّلُ جِسرا بين الشرق والمغرب والفضاء المتوسطي، وتعكسُ حيوية التراث المُوسيقي وتَطوُّره عبر الأجيال.
الأمسية الثالثة: المغرب بين التّراث والحَداثة
تُخصّص الأمسية الثالثة للمشهد المُوسيقي المغربي، بين الذّاكرة الفنية والتّجارب المُعاصرة.
تُقدم فرقة أحواش أكلاكال عرضا غنائيا راقصا يحتفي برُوح الأطلس الصّغير ويَستحضرُ جماليات الشّعر والرّقص الأمازيغي. ويُشارك الفنّان الشّاب خالد الوعباني في إحياء فن “تاكرُوبيت” بأسلوب حديث يُحافظ على جوهر الهوية الأمازيغية ويُقرّبها من الجُمهور الجديد.
ويَحضرُ نسيم حدّاد بصوت قويّ ينتمي إلى مدرسة العيطة، مُقدّما لمسة مُعاصرة لهذا اللّون المغربي الأصيل.
أما Jaylann، الصّوت الصاعدُ في مُوسيقى البُوب المغربية، فتقدّمُ أسلُوبا مُتعدّد اللّغات يجذبُ جُمهورا واسعا داخل المغرب وخارجه.
وتصلُ الأمسية إلى ذِروتها مع تكريم الفنّان الكبير مُحمّد رويشة على يد بدر أُوعبي، من خلال أداء يُعِيد إلى الذّاكرة واحدا من أبرز رُموز المُوسيقى الأمازيغية. ويَختتمُ عرض Labess الجزائري الأمسية بأسلوب “جيبسي- شعبي” الذي يمزجُ بين الإيقاعات الجزائرية والرُّومبا الفلامنكو وأنماط عالمية، في احتفال فنّي يُعالج موضوعات الهوية والاغتراب بِلُغَة مُوسيقية مُتعدّدة.
يبقى مهرجان تيميتار، المَفتوح في وجه الجمهور، وفيّا لجوهره القائم على إبراز المُوسيقى الأمازيغية، الانفتاح على مُوسيقى العالم، الحِوار بين الشّعوب، التّعايش، ونقل التراث بين الأجيال. ويَستمدُّ المهرجان إشعَاعه من تعبئة مُتطوعيه، ومن تفاعُل الجمهور الأكاديري، ومن دعم شركائه المؤسسين من جماعة أكادير، ومجلس جهة سوس ماسة، ولاية الجهة، والمكتب الوطني المغربي للسياحة، والمجلس الجهوي للسّياحة، وجمعية أرباب الفنادق، والجمعية الجهوية لأرباب النّقل السياحي.
مراكش تتحتضن عرضا لمسرحية “الكمانجي” للمخرج عبد الحق الصقلي
ترامب يطالب “بي. بي. سي” بتعويض قدره 10 مليارات دولار
الطقس: نشرة إنذارية لوزارة النقل واللوجيستيك
طقس اليوم في مختلف مناطق المغرب
كأس العرب: الأردن إلى النهائي على حساب السعودية
لجنة المعطيات الشخصية تنفي رفضها نشر لوائح الصحفيين
المغرب يتغلب على الإمارات بثلاثية نظيفة ويتأهل لنهائي كأس العرب
فيضانات آسفي.. اجتماع طارئ وتعبئة شاملة لمواجهة الأزمة
سعيد الكحل: تثمين العمل المنزلي عُقدة الإسلاميين
تشكيلة المنتخب الوطني الرديف امام الإمارات
درعة-تافيلالت.. تعليق الدراسة مؤقتا بسبب سوء الأحوال الجوية
فيضانات آسفي.. النيابة العامة تفتح بحثا في الأسباب
المخرج سعيد بن الثقة يكشف الستار عن فيلمه الجديد الكوميدي “3 دقايق”
آسفي : تعليق الدراسة بالمؤسسات التعليمية لثلاثة أيام
(لارام) تفتح تسعة خطوط جوية مباشرة في اتجاه كل من أوروبا، وإفريقيا وأمريكا
النقابة الوطنية للصحافة تتضامن مع أسر ضحايا فيضانات آسفي
فيضانات آسفي: ارتفاع حصيلة الخسائر البشرية إلى 37 وفاة
السياسة : في الحاجة إلى المعنى في زمن التفاهة
ريال مدريد يفوز على ديبورتيفو ألافيس 2-1
الفيضانات الاستثنائية بإقليم آسفي: تعداد 21 حالة وفاة إلى حدود اللحظة
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
إطلاق الدورة العاشرة للمنتدى الدولي للإعلام بواشنطن
سعيد الكحل: سقوط الأقنعة عن تجار الفتنة
كاس العرب 2025: المنتخب الجزائري حامل اللقب يكتفي بالتعادل مع السودان صفر-صفر
نحو إلزام الأحزاب الإسلامية بميثاق قانوني لوقف توظيف الدين وخطاب الكراهية
اختراق أمني يستهدف بيانات مستخدمي ChatGPT
أمريكا تقلص مدة انتظار التأشيرة بالمغرب إلى شهرين استعدادا لمونديال 2026
سعيد الكحل: الفقيه الريسوني يعود إلى عادته القديمة
هيئات نقابية صحافية تجدد رفضها القاطع لمشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة
هذه هي الشروط الجديدة لدعم ترشح الشباب في الانتخابات
قرعة مونديال 2026: المغرب يقع في مجموعة البرازيل
وزير الداخلية يذكر باستمرار تسجيل الناخبين
محكمة فرنسية تقرر تأجيل محاكمة سعد لمجرد بتهمة الاغتصاب
غوغل تكشف عن تحديث يتيح للشركات الاطلاع على رسائل الموظفين النصية!
مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797
الجديدة: 90 سنة سجنا للمتابعين الستة في قضية اغتصاب قاصر
مدريد تشيد بالعلاقات “الرائعة” بين المغرب وإسبانيا
مراكش.. توقيف متورطين في سرقة سائحة أجنبية
كأس العرب 2025… البطولة تنطلق اليوم بمواجهتين مثيرتين
هؤلاء هم أفضل هدافي كأس أمم إفريقيا عبر التاريخ
مدينة الصويرة تحتفي بأحد أبنائها البررة..محمد عبيد
🔴 مباشر | الخطاب الملكي السامي
الدار البيضاء.. انطلاق المرحلة الرابعة من سباق التناوب الرمزي المسيرة الخضراء
الخبير جمال العلمي يكشف أسرار ” صومعة المكانة” La Tour de l’Horloge
“الدوري الأول للراحلة حليمة مرجان”..الرياضة في خدمة العمل الخيري
الرباط تكرّم الراحل يونس رودياس أحد رموز كرة السلة بنادي الفتح الرياضي
الوداد الرياضي يحتفل بذكراه الـ88.. ليلة وفاء وتكريم لأساطير الأحمر
المغرب يدخل عصر العلاج الثوري لسرطان البروستاتا بتقنية HIFU
في حفل تأبيني مؤثر.. سبور بلازا يكرم روح الراحل كمال لشتاف
نادي “النور اولاد صالح” ينظم الدوري السنوي للكرة الحديدية
تفاصيل مؤامرة الجنرال أوفقير على رفاقه في الجيش وعلى الحسن الثاني
محمد لومة يحكي عن أخطر جرائم أوفقير في حق الوطن والشعب
للمرة الثانية الرباط تحتضن التجمع التدريبي الافريقي BAL في كرة السلة
هكذا اقتطعت الجزائر أجزاء من التراب المغربي و التونسي بدعم من فرنسا ( فيديو)
بالفيديو..تفاصيل محاولة اغتيال الحسن الثاني سنة 1972
1981: مقترح “الاستفتاء” حول الصحراء..عندما قال عبد الرحيم بوعبيد “لا” للحسن الثاني
محمد لومة يكشف مراحل الصراع بين الحسن الثاني و عبد الرحيم بوعبيد (الجزء الأول)
تفاصيل تحكى لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن حلون (الحلقة الثانية)
و شهد شاهد من أهلها..حقائق تكشف لأول مرة عن اغتيال الشهيد عمر بن جلون
حورية أجدور..صوت مجدد صاعد في سماء الأغنية الأمازيغية “فيديو “
الاكثر مشاهدة
-
رياضة منذ 7 أيامهؤلاء هم أفضل هدافي كأس أمم إفريقيا عبر التاريخ
-
واجهة منذ 6 أيامالمحامي الادريسي يقرر سلك المساطر القانونية ضد أعضاء لجنة أخلاقيات الصحافة
-
اقتصاد منذ 6 أيامالتجاري وفا بنك يتجاوز عتبة 10 مليارات درهم خلال 2025
-
منوعات منذ 6 أيامادراج القفطان المغربي ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي لليونسكو
-
منوعات منذ 5 أيامالدار البيضاء: معرض “خمسون” يحتفي بأعمال 50 فنانا
-
رياضة منذ 4 أيامكأس العرب: الأردن يصطدم بالعراق والإمارات تتحدى الجزائر
-
على مسؤوليتي منذ 21 ساعةسعيد الكحل: تثمين العمل المنزلي عُقدة الإسلاميين
-
مجتمع منذ 6 أيامارتفاع حصيلة انهيار مبنيين في فاس إلى 22 قتيلا
