Connect with us

الجديد TV

نبتة الألوفيرا.. صيدلية النساء السحرية مع الدكتور عماد ميزاب

نشرت

في


يعود تاريخ استخدام نبتة الألوفيرا (بالإنكليزية: Aloe Vera) والمعروفة أيضاً بـجِلِّ الصبّار بسبب قوامها اللزج، إلى مصر القديمة، حيث يعود منشأها الأصلي إلى شمال أفريقيا وجنوب أوروبا وجزر الكناري.

تزرع نبتة الألوفيرا في المناخات المدارية في جميع أنحاء العالم، حيث تُستخدم هذه النبتة نسبةً لفوائدها الكثيرة .

خصائص هذه النبتة نتعرف عليها، مع الدكتور عادل ميزاب، الأخصائي الصيدلاني، في التداوي بالأعشاب الطبيعية.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الجديد TV

“ذاكرة ليست للنسيان” 4/4 بسبب نزعته الانتقامية، ادريس البصري يحتفظ ب 12 تلميذا داخل معتقل ” درب مولاي الشريف” لمدة ثلاث سنوات دون محاكمة.

نشرت

في

بواسطة

يواصل مصطفى صابر، أحد المتهمين ضمن ما كان يسمى، بملف محاولة اغتيال ادريس البصري، وزير الداخلية السابق، سنة 1983، عملية الحكي لتفاصيل المعيش اليومي، .داخل المعتقل الرهيب ” درب مولاي الشريف ” بمدينة الدارالبيضاء، حيث أمضوا زهاء ثلاثة سنوات، بعيدا عن التواصل مع العالم الخارجي، و دون تقديمهم للمحاكمة، إذا كان الأمر يستدعي ذلك.

أكمل القراءة

الجديد TV

ذاكرة ليست للنسيان.. تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( الحلقة الثالثة)

نشرت

في

في الحلقة الثالثة من ” ذاكرة ليست للنسيان” المخصصة لاسترجاع تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري سنة 1983، يواصل مصطفى صابر الذي كان ضمن قائمة التلاميذ الاثنا عشر، المختطفين ضمن هذا الملف، عملية الحكي للمعيش اليومي في المعتقل السري ” درب مولاي الشريف” حيث تم نقلهم و هو المكان الذي كان يقال عنه أن ” الداخل إليه مفقود و الخارج منه مولود” لأن كل من ينقل إليه، يجرد من آدميته و يتحول إلى مجرد رقم.

أكمل القراءة

الجديد TV

ذاكرة ليست للنسيان: تفاصيل محاولة اغتيال ادريس البصري ( 2/4)

نشرت

في

بواسطة

* الحلقة الثانية ( 2/4)
نفض الغبار عن ملف، كقضية ” محاولة اغتيال ادريس البصري” الرجل الطاغية خلال ما يصطلح عليه بسنوات الرصاص، و الذي تعود تفاصيله إلى أربعين سنة خلت و بالضبط سنة 1983، و اتهم فيه 12 تلميذا بمدينة الدارالبيضاء، لم تتجاوز أعمارهم حينها 20 سنة، ألقي بهم بالمعتقل السري السيء الذكر، درب مولاي الشريف، دون محاكمة ، لمدة ناهزت بالنسبة لبعضهم ثلاث سنوات، ليس بغرض فتح الجراح مجددا أو بقصد الاثارة المجانية، بل للابقاء، على ذاكرتنا يقظة حتى لا يتكرر ما مضى من محن على أبناء و بنات شعبنا.

في الجزء الثاني من هذه “الوثيقة البصرية” نتعرف على ظروف التحقيق في مخفر الشرطة “كوميسارية المعاريف” بمدينة الدارالبيضاء، و جلسات التعديب التي أخضع لها التلاميذ المعتقلون/المختطفون و اللقاء بالرجل الثاني في الأجهزة الاستخباراتية في المغرب قدور اليوسفي.

 

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة