Connect with us

دولي

تصاعد وتيرة الإعتداءات العنصرية ضد المغاربة في إسبانيا (صور)

نشرت

في

تعرض مسجد بإقليم مورثيا الإسباني لاعتداء معاد للإسلام. ويتعلق الأمر بمسجد يقع بشارع ألتو دي لاس أتالياس في مدينة كابيثو دي توريس، وتشرف عليه جمعية “ابن عربي الإسلامية”.

ووفق ما أوردت صفحة “الإسلام في مورثيا” على تويتر، فإن “هجوم معاد للإسلام وفي إطار كراهية الأجانب قد وقع على مسجد كابيثو دي توريس (مورثيا)، التابع لجمعية ابن عربي الإسلامية”.

وتضيف الصفحة أن الاعتداء كان برأس خنزير وضع أمام باب المسجد، وكتابات على الجدران تحمل عبارات مثل “أوقفوا الغزو” و”لا للإسلام”، وعلم إسبانيا مع العبارة “سيادة إسبانيا لا يتم التفاوض عليها”.

ويشهد إقليم مورثيا تزايد وفيرة الإعتداءات العنصرية ضد المهاجرين المغاربة، بعد مقتل بلال يونس الشهر الماضي وتسجيل اعتداءات على مهاجرين أجانب.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

دولي

السلطة الفلسطينية تندد بالفيتو الأميركي

نشرت

في

بواسطة

نددت السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس الخميس باستخدام الولايات المتحدة حقها في النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي لمنع صدور قرار يفتح الباب أمام منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، ورأت في ذلك “عدوانا صارخا” يدفع المنطقة إلى “شفا الهاوية”.

وقال مكتب عباس في بيان إن “هذه السياسة الأميركية العدوانية تجاه فلسطين وشعبها وحقوقها المشروعة تمثل عدوانا صارخا على القانون الدولي، وتشجع استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية ضد شعبنا (…) وتزيد في دفع المنطقة إلى شفا الهاوية”.

وأضاف أن هذا الفيتو “يكشف تناقضات السياسة الأميركية التي تدعي من جانب أنها تدعم حل الدولتين، فيما هي تمنع المؤسسة الدولية من تنفيذ هذا الحل “، شاكرا في المقابل الدول الأعضاء التي صوتت لمصلحة حصول دولة فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.

وتابعت السلطة الفلسطينية أن “العالم موحد خلف قيم الحق والعدل والحر ية والسلام التي تمث لها القضية الفلسطينية”.

ومشروع القرار الذي قد مته الجزائر والذي “يوصي الجمعية العامة بقبول دولة فلسطين عضوا في الأمم المتحدة” أيده 12 عضوا وعارضته الولايات المتحدة وامتنع عن التصويت عليه العضوان الباقيان.

أكمل القراءة

دولي

احتجاز شاب داخل مستشفى في بريطانيا حاول إضرام النار في مصلين

نشرت

في

بواسطة

أصدرت السلطات البريطانية، أمس الأربعاء، قراراً قضى باحتجاز رجل في مستشفى لأجل غير مسمى، أدين بمحاولتي قتل بعد إضرامه النار عمداً برجلين مسنّين أثناء مغادرتهما مسجدين في بريطانيا.

وكان محمد أبكر من إدغباستون في برمنغهام بوسط بريطانيا قد أضرم النار عمداً في هاشي أودوا (82 عاما) ومحمد رياض (70 عاماً) في فبراير ومارس توالياً من العام الماضي، بحسب ما نقلت فرانس برس.

وأدانت محكمة برمنغهام أبكر، وهو سوداني الأصل، بتهمتي محاولة قتل العام الماضي.

وقال القاضي ملبورن إنمان لأبكر الذي يعاني من انفصام الشخصية ويعتقد أنه يخضع لسيطرة أشخاص ممسوسين بأرواح شريرة “لقد ألقيت البنزين على ضحيتيك ثم أشعلت النار فيهما (…) كان الهجومان مروّعين”.

وأضاف القاضي بينما كان أبكر يشاهد الإجراءات عبر الفيديو من مستشفى آشوورث شديد الحراسة في شمال غرب بريطانيا “اختيار الضحيتين في هذه القضية تمّ بشكل عشوائي دون أيّ وجهة نظر عقلانية”.

وتابع “ومع ذلك، فأنت كنت تعتقد بصدق أن كل واحد منهما كان من أولئك الذين يحاولون السيطرة عليك”.

واختتم قائلاً “أنا مقتنع تماماً بأنك ارتكبت هاتين الجريمتين في وقت كنت تعاني فيه من مرض عقلي حاد”.

وقام أبكر برش البنزين على الرجلين بالقرب من مسجدين ثم أشعل النار فيهما.

ووقعت الهجمات في غرب لندن في 27 فبراير وبرمنغهام في 20 مارس.

وعولج أودوا الذي تعرض للهجوم في لندن من حروق شديدة في وجهه وذراعيه، بينما كانت إصابة رياض خطيرة.

أكمل القراءة

دولي

فرنسا تطرد مئات المهاجرين من باريس قبل انطلاق الالعاب الاولمبية

نشرت

في

بواسطة

عمدت السلطات الفرنسية الأربعاء الى طرد مئات المهاجرين من إحدى الضواحي الجنوبية لباريس قبل 100 يوم من انطلاق الألعاب الأولمبية، وشجعتهم على الصعود الى حافلات للتوجه إلى مناطق اخرى في فرنسا.

واتهمت جمعيات خيرية السلطات بالسعي لإفراغ العاصمة الفرنسية من المهاجرين لتظهر بأفضل صورة استعدادا للألعاب الأولمبية من 26 تموز/يوليو إلى 11 آب/أغسطس.

وكان يقيم في مبنى مهجور مخصص للمكاتب في فيتري سور سين، نحو 450 مهاجرا معظمهم موثقون ولكنهم ينتظرون المساكن الاجتماعية، وفقا للمنظمات غير الحكومية التي زارتهم لمساعدتهم.

وكان العديد منهم غادروا المبنى في وقت سابق من الأسبوع بعد أن أعلنت السلطات عن اخلائه المرتقب.

كان معظمهم من الشباب وبينهم أيضا عدد من النساء مع أطفالهن.

وكانت الحافلات تنتظر لنقلهم إلى مدينة أورليانز وسط البلاد أو مدينة بوردو في الجنوب الغربي.

لكن كثيرين قالوا إنهم لا يريدون مغادرة المنطقة الباريسية.

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة