Connect with us

دولي

مقتل الناشط نزار بنات بعد اعتقاله من أمن السلطة وضربه

نشرت

في

تناقلت وسائل إعلام فلسطينية، صباح اليوم الخميس، على نطاق واسع، خبر مقتل الناشط السياسي نزار بنات، عقب اعتقاله من طرف الأجهزة الأمنية الفلسطينية. 

وقالت عائلة الناشط فور علمها بالخبر، إن “نزار تعرض للضرب المبرح من قبل حوالي 20 عنصراً من الأجهزة الأمنية التي اقتحمت منزله عند فجر اليوم”.

و أضافت العائلة في تصريح لوكالة “صفا” إن ما حدث مع نزار هو عملية اغتيال مع سبق الإصرار والترصد، عقب اقتحام مكان سكنه من قبل قوة أمنية مشتركة بتمام الساعة٣:٣٠ فجرًا، وتعرضه للضرب المبرح من قبل ٢٥ عسكريا، وتم اعتقاله عارياً وأخذه إلى جهة غير معلومة قبل إعلان وفاته.

وصرح شاكر طميزي محامي الناشط نزار بنات، أن الجثمان سيحول للتشريح لمعرفة سبب الوفاة.

من هو الناشط نزار بنات؟

نزار بنات من سكان بلدة دورا جنوب الخليل نشط ضد مشروع التسوية التي تقوده السلطة الفلسطينية، ويميل للفكر القومي، وله محاولات متكررة للتأسيس لحرية الرأي ضد مشاريع تصفية القضية الفلسطينية.

يعد من النشطاء المعروفين على الساحة الفلسطينية، ترشح عن قائمة “الحرية والكرامة” للانتخابات التي كان مقررا عقدها في مايو الماضي وأجلها الرئيس محمود عباس.

تعرض لأكثر من 8 حوادث اعتقال متفاوتة على يد أجهزة السلطة الفلسطينية، وأكد تعرضه للتعذيب والقمع في سجونها التي قضى فيها أشهرا طويلة.

المصدر: وكالات/ الجديد 24

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

دولي

ثمانية قتلى في حادث سير بالجزائر

نشرت

في

لقي ثمانية أشخاص، على الأقل، مصرعهم وأصيب 14 آخرون في حادث سير وقع، اليوم الثلاثاء، جنوب الجزائر، وذلك وفق الدرك الجزائري.

وأوضح المصدر في منشور له على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الحادث وقع على الطريق الرابطة بين بلدتي عين أمقل و آراك بولاية تمنراست.

ووفق آخر احصائيات الوقاية المدنية الجزائرية، فقد لقي 36 شخصا حتفهم وأصيب 1654 آخرون في 1319 حادث سير خلال الفترة ما بين 14 و 20 أبريل الجاري، في جميع أنحاء البلاد.

وتعرف الطرق الجزائرية بأنها من بين أخطر الطرق في العالم، فوفقا لأحدث بيانات الوقاية المدنية الجزائرية، فإن عدد الحوادث المسجلة في البلاد في 2023 يتجاوز 63 ألف حادث، مخلفا حصيلة مؤسفة بلغت 1836 وفاة ونحو 80 ألف جريح.

أكمل القراءة

دولي

ضربات على غزة و أمريكا تقر المساعدة العسكرية لاسرائيل

نشرت

في

بعد أكثر من مئتي يوم من المواجهات، لا تظهر أي مؤشرات على إمكانية توقف في الحرب في غزة حيث استهدفت ضربات القطاع الفلسطيني بينما وافق مجلس الشيوخ الأميركي على تقديم مساعدات عسكرية بمليارات الدولارات لإسرائيل في الحرب ضد حماس.

وفي وقت مبكر من الأربعاء، تحدثت مصادر طبية وأمنية في غزة عن غارات جوية إسرائيلية على قطاعي النصيرات (وسط) ورفح “آخر” معقل كبير لحماس حسب إسرائيل. وتقع رفح في الطرف الجنوبي من القطاع بجوار مصر.

في واشنطن، وافق مجلس الشيوخ الأميركي على تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 13 مليار دولار لا سيما لتعزيز درعها المضاد للصواريخ “القبة الحديدية” المنتشر على حدودها.

وشكر وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس مجلس الشيوخ على إقراره هذه المساعدة. وكتب على منصة إكس “أشكر مجلس الشيوخ الأميركي على تبنيه بأغلبية كبيرة من الحزبين هذه المساعدة لإسرائيل (…) التي تعتبر ضمانة واضحة لقوة تحالفنا وتوجه رسالة قوية إلى جميع أعدائنا”.

وتنص الخطة الأميركية أيضا على أكثر من تسعة مليارات دولار “لتلبية الاحتياجات الملحة للمساعدات الإنسانية في غزة ولفئات سكانية أخرى ضعيفة في العالم”، وخصوصا في السودان الذي يشهد أيضا حربا منذ أكثر من عام. وكان مجلس النواب الأميركي وافق على هذه المساعدات في تصويت في نهاية الأسبوع الماضي.

وتأتي هذه المساعدات على خلفية تظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية بينما تثير عملية برية محتملة في رفح التي تجم ع فيها 1,5 مليون فلسطيني، مخاوف عواصم أجنبية بما فيها واشنطن.

نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين مصريين قولهم إن إسرائيل تستعد لنقل المدنيين إلى مدينة خان يونس القريبة خصوصا حيث تخطط لإقامة ملاجئ ومراكز لتوزيع المواد الغذائية.

وستستمر عملية الإخلاء هذه من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وسيتم تنفيذها بالتنسيق مع الولايات المتحدة ومصر ودول عربية أخرى مثل الإمارات، بحسب هؤلاء المسؤولين.

أكمل القراءة

دولي

الأمم المتحدة تطلب فح تحقيق دولي في المقابر الجماعية في مستشفيات غزة

نشرت

في

قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إنه “يشعر بالذعر” من وجود مقابر جماعية في مستشفيي ناصر والشفاء في غزة؛ عثر على جثث مقيدة اليدين، ما يشير إلى انتهاكات جسيمة لقانون حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي.

دعا مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، إلى إجراء تحقيق دولي في المقابر الجماعية المكتشفة في مجمع الشفاء ومجمع ناصر، وقال إن تدمير أكبر مجمعين طبيين في قطاع غزة “مرعب”.

وشدد المفوض السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في بيان، على الحاجة إلى “تحقيقات مستقلة وفعالة وشفافة” في هذه الوفيات وفي “المناخ السائد من الإفلات من العقاب”.

وقال إنه “يشعر بالذعر” من تدمير مستشفيي ناصر والشفاء في قطاع غزة والتقارير عن وجود مقابر جماعية فيهما.

وأعلن جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة ارتفاع حصيلة الجثث المكتشفة إلى 283، في مقبرة جماعية اكتشفت، السبت، في مستشفى ناصر في مدينة خانيونس جنوبي القطاع، الذي انسحب منه الجيش الإسرائيلي بعد انتهاكات واسعة.

وبحسب تلك التقارير، فإن الجثث دُفنت تحت أكوام من النفايات وكان من بينها نساء ومسنون.

كما ندد تورك، في كلمة أمام الأمم المتحدة ألقتها شامداساني نيابة عنه، بالضربات الإسرائيلية على غزة في الأيام القليلة الماضية والتي أكد أن معظم قتلاها من النساء والأطفال.

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة