دولي
تقارير حول تسبب لقاحات كورونا في العقم

وصفت منظمات الصحة العالمية الافتراضات حول تسبب اللقاحات ضد فيروس كورونا في العقم بالشائعات، مشيرة إلى أن المخاوف من هذا الأمر لا أساس لها.
وقالت مديرة قسم التحصين في المنظمة، كيث أوبرايان، في بيان مسجل نشر الأحد: “اللقاحات التي نطعم بها لا يمكن أن تؤدي إلى العقم. هذه الشائعات تدور حول لقاحات مختلفة متعددة وهي لا تتطابق مع الحقيقة”.
وشددت أوبرايان على أنه “لا يوجد أي لقاح يتسبب في العقم”، مبينة أن “الأمصال مركبة من مكونات عدة لكن كل منها يتم اختباره” قبل الاستخدام.
كما دحضت مسؤولة منظمة الصحة العالمية التقارير حول إمكانية أن تسفر اللقاحات ضد فيروس كورونا عن تغييرات في الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين لدى البشر، مؤكدة أن المكونات الكيميائية للأمصال لا تضر صحة الإنسان.
دولي
الصحة العالمية: الوضع في غزة يقترب من أن يكون “الأحلك في تاريخ” البشرية

حذرت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء من أن الوضع في غزة “يقترب من أن يكون الأحلك في تاريخ البشرية”.
وفيما يلي أبرز دواعي قلق منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف).
قال ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ريتشارد بيبركورن في حديث عبر الفيديو من رفح لصحافيين في جنيف، إن عدد الأشخاص الذين يغادرون وسط وجنوب قطاع غزة “يتزايد بشكل ملحوظ”.
وقال بيبركورن “الوضع يزداد سوءا كل ساعة. ويتكثف القصف في كل مكان، بما في ذلك هنا في المناطق الجنوبية”. وأضاف “الكثير من الناس يائسون وفي حالة صدمة دائمة”.
وتابع “نحن قريبون من وضع هو الأحلك في تاريخ البشرية”.
وأضاف “القصف والخسائر غير المبررة في الأرواح يجب أن يتوقفا الآن، ونحن بحاجة إلى وقف دائم لإطلاق النار”.
ووسع الجيش الإسرائيلي نطاق عملياته البرية لتشمل قطاع غزة برمته، بعد قرابة شهرين من بدء الحرب، بعدما شن منذ 27 أكتوبر هجوما بريا في شمال القطاع المحاصر.
وأعلن المكتب الإعلامي لحكومة حماس الثلاثاء مقتل 16248 شخصا في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل والحركة الفلسطينية.
دولي
مقررة أممية تدعو الجزائر إلى إطلاق سراح المدافعين عن حقوق الإنسان

دعت ماري لولور، المقررة الخاصة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان، إلى إطلاق سراح جميع المدافعين عن حقوق الإنسان المسجونين بالجزائر بسبب ممارستهم لحرية التعبير والرأي وتكوين الجمعيات.
وطالبت لولور في تقرير، أصدرته عقب زيارة رسمية للجزائر، بضمان عدم ترهيب أو استهداف المدافعين عن حقوق الإنسان بسبب نشاطهم الحقوقي، والامتناع عن تقييد حركتهم داخل البلاد أو خارجها.
وشددت المقررة الخاصة الأممية على ضرورة تعديل مواد القانون الجنائي المتعلقة بتعريف الإرهاب والمس بالوحدة الوطنية، والتي تستخدم على نحو فضفاض للتضييق على نشاط المدافعين عن حقوق الإنسان، موصية باعتماد قانون الجمعيات قصد السماح بالتسجيل عن طريق مسطرة الإعلان. وأوردت مثال الحكم على قميرة نايت سيد، المدافعة عن حقوق الإنسان والرئيسة المشاركة للكونغريس الأمازيغي العالمي، بالسجن لمدة ثلاث سنوات، وكذا متابعة أحمد المنصري، على خلفية مقابلات أجراها مع منصات وسائل إعلام أجنبية بشأن حماية حقوق الإنسان.
وأكدت على ضرورة أن يكون المدافعون عن حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني قادرين على التنفس والتنظيم والتجمع بحرية ونشر أفكارهم وانتقاداتهم، طبقا لإعلان الأمم المتحدة بشأن المدافعين عن حقوق الإنسان.
وأبدت المقررة الخاصة انزعاجها من وضعية الصحفيين والمدونين ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الذين يشعرون أنهم يخاطرون بشكل كبير بصدد كل منشور أو كتابة مقال، مشيرة إلى أن “حرية الصحافة للأسف لم تعد مضمونة في الممارسة العملية”، بل إن “التعليق أو الرد على منشور شخص آخر على وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون خطيرا”. واستعرضت حالة المدافع عن حقوق الإنسان، نور الدين التونسي، الذي حكم عليه الشهر الماضي بالسجن لمدة عامين بسبب منشوراته على وسائل التواصل الاجتماعي.
دولي
معارك في جنوب قطاع غزة بعد دخول دبابات الجيش

دارت معارك الإثنين في جنوب قطاع غزة بين الجيش الإسرائيلي وحماس بعد أن توغلت عشرات الآليات العسكرية في المنطقة مما زاد من خطورة الوضع على السكان المحاصرين بسبب القصف.
ويشن الجيش الإسرائيلي عمليات برية في شمال القطاع منذ 27 أكتوبر، أي بعد 20 يوما على اندلاع الحرب مع حماس إثر الهجوم الذي شنته الحركة على أراضي الدولة العبرية. وتركزت العمليات البرية في شمال القطاع الذي طلب الجيش من سكانه إخلاءه والتوجه نحو مناطق الجنوب.
ومنذ استئناف القتال الجمعة بعد انتهاء هدنة استمرت أسبوعا مع حماس، ركز الجيش في شكل أساسي على الضربات الجوية، مع قصف مكثف على مناطق في الجنوب مثل مدينتي خانيونس ورفح.
وأبدى مدير وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) في غزة توماس وايت أسفه لأنه “حتى في رفح إلى حيث يضطر الناس للفرار، تسمع أصوات القصف الجوي”.
وأضاف “يطلب من الناس نصيحة بشأن مكان آمن يمكنهم الذهاب إليه. لا نعرف ماذا نقول لهم”.
في غضون ذلك، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية “بالتل” الإثنين انقطاع الاتصال بالهاتف والانترنت في عموم غزة، مع توسيع الجيش عملياته البرية.
-
مجتمع منذ 5 أيام
رسمي: هذه شروط الدعم المباشر و تفاصيل كيفية الاستفادة منه
-
رياضة منذ 7 أيام
جامعة لقجع تهدد باللجوء للمساطر القانونية ضد حمزة بورزوق
-
دولي منذ 7 أيام
أمير الكويت ينقل إلى المستشفى على وجه الاستعجال
-
اقتصاد منذ 7 أيام
وزارة السياحة:برنامج “فرصة 2023” يتجاوز هدفه بتمويل 11200 حامل مشروع
-
مجتمع منذ 3 أيام
انطلاق العمل بالمنصة الرقمية للاستفادة من برنامج الدعم الاجتماعي المباشر
-
مجتمع منذ 7 أيام
النقابة الوطنية للصحافة تنعي قيدوم الصحافيين المغاربة عبد اللطيف جبرو
-
مجتمع منذ 7 أيام
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تحذر من تجاهل حقوق الصحافيين والعاملين
-
دولي منذ 7 أيام
سقوط قتيل في تحطم طائرة عسكرية أمريكية بجنوب اليابان