وشدد الرئيس الجديد للدبلوماسية الإسبانية على أنه “مع جيراننا الجنوبيين، علينا تعزيز العلاقات بشكل أكبر، خاصة مع المغرب، جارنا وصديقنا العظيم في الجنوب”.
من جانبها، اعترفت لايا بأنها تترك خلفها مهمة “إعادة العلاقات الكاملة مع جارنا وشريكنا المغرب”، رغم أنها طالبت بحل الأزمة الدبلوماسية “عن طريق الاحترام والمسؤولية المشتركة”.