واجهة
عمليات متواصلة من طرف “ليدك” لتنظيف و صيانة منشآت التطهير السائل
تنجز المديرية الجهوية التابعة لشركة ليدك بالمجال الترابي لعمالتي مرس السلطان و أنفا، عمليات لمراقبة و تنظيف و صيانة منشآت و شبكة التطهير السائل. و تتم هذه التدخلات في إطار برنامج سنوي سطرته ليدك بالنسبة لجميع مناطق المجال الترابي للتدبير المفوض بالدار البيضاء الكبرى.
و في هذا السياق، تجري الآن عمليات لتنظيف و صيانة منشآت و شبكة التطهير السائل بحي لاجيروند على مستوى المجال الترابي لعمالة مقاطعات الفداء مرس السلطان، و ذلك بعد إجراء عمليات مراقبة للمنشآت و الشبكة بواسطة التتبع بالكاميرا لتحديد التدخلات الأولوية.
هذا، و تجدر الاشارة إلى أن الفترة المتراوحة بين فاتح يناير و متم شهر يونيو 2024، تميزت على مستوى المجال الترابي لعمالتي مرس السلطان و أنفا، بقيام ليدك بالتنظيف اليدوي لحوالي 26 ألف منشأة و التنظيف المائي لأكثر من 90 كلم من شبكة التطهير السائل، مما نتج عنه لحد الآن استخراج ما يناهز 1568 طن من النفايات المترسبة في منشآت التطهير.
واجهة
توقعات أحوال الطقس لليوم الاثني
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الاثنين، تشكل سحب منخفضة مصحوبة بكتل ضبابية خلال الصباح والليل، بكل من المنطقة الشرقية وسواحل البحر الأبيض المتوسط والسهول الشمالية والوسطى وكذا بسواحل المحيط الأطلسي.
وستكون السماء مغشاة بسحب من الأجواء العليا فوق معظم جهات المملكة، فيما يرتقب أن يبقى الطقس باردا نسبيا مع تكون صقيع محلي خلال الصباح والليل فوق مرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 02 و08 درجات بمرتفعات الأطلسين الكبير والمتوسط، وما بين 08 و13 درجة بكل من الجنوب-الشرقي للبلاد والمنطقة الشرقية والريف والسايس و هضاب الفوسفاط ووالماس، وستكون ما بين 13 و 17 درجة في ما تبقى من ربوع المملكة، فيما ستكون درجات الحرارة خلال النهار في ارتفاع.
أما البحر فسيكون قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية والبوغاز وعلى طول الساحل الأطلسي، وسيكون أحيانا هادئا إلى قليل الهيجان فوق بعض السواحل الممتدة ما بين طانطان والعيون.
واجهة
تفاصيل جديدة عن اغتيال السنوار وآخر رسالة لأسرته
كشفت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية تفاصيل جديدة حول تحركات رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار في الأيام الأخيرة قبل اغتياله، إذ نقلت عن مصادر من حركة “حماس” – دون أن تسمها- قولها: إن الاحتلال الإسرائيلي اقترب من الوصول للسنوار 5 مرات على الأقل قبل اغتياله بـ”الصدفة” الشهر الماضي، مشيرة إلى أنه لم يتناول الطعام لـ3 أيام كاملة قبل اغتياله وأرسل رسالة لأسرته وصلت بعد استشهاده بيومين.
وأضافت الصحيفة السعودية أنه: في يناير الماضي، نفذت قوات الاحتلال عملية عسكرية في خان يونس، كانت التقديرات آنذاك تشير إلى أن السنوار يختفي في أحد أنفاقها، وبالفعل بعد دخول القوات عددًا من الأنفاق، عثرت على تسجيلات من كاميرا مثبتة يظهر فيها السنوار، خلال تجوله وهو ينقل بعض الأشياء لداخل نفق كان بداخله برفقة أسرته قبل ساعات من هجوم 7 أكتوبر 2023.
و بحسب نفس المصادر، فإن إسرائيل فشلت في الوصول إلى السنوار داخل أنفاق خان يونس، فضلًا عن فشلها في الوصول إليه فوقها، وتزامنًا مع توسع العملية العسكرية في خان يونس فوق الأرض وتحتها، اضطر رئيس المكتب السياسي، إلى توفير مكان آمن لزوجته وأطفاله.
وأوضحت المصادر، أن زوجة السنوار وأطفاله بخير، وكانوا يتلقون رسائل مكتوبة منه مرة واحدة على الأقل كل شهر أو شهر ونصف الشهر، إذ أرسل لعائلته رسالة كشف فيها تفاصيل استشهاد ابن شقيقه إبراهيم محمد السنوار الذي كان يرافقه، ومكان دفنه، وأنه أدى الصلاة على جثمانه بنفسه، لكن الرسالة وصلت بعد استشهاد السنوار نفسه بيومين.
و مع اشتداد العملية العسكرية في خان يونس، أصر السنوار على البقاء هناك، وانفصل مرات عدة عن شقيقه محمد، وعن رافع سلامة قائد لواء المنطقة الذي اغتيل في يوليو الماضي، في ضربة نفذها الاحتلال، وفقًا لما أوردته المصادر.
وخلال عملية خان يونس، كشفت المصادر، أن قوات الاحتلال كانت على مسافة عشرات الأمتار من منزل كان السنوار بداخله في بلوك “G” وحده برفقة شخص واحد فقط كان يقوم بمساعدته على التخفي وهو حارسه الشخصي.
المصادر ذاتها، أشارت إلى أن السنوار اضطر تحت ضغط من شقيقه وسلامة، إلى الخروج من خان يونس إلى رفح في فبراير الماضي، مؤكدة أن قوات الاحتلال كانت قد سيطرت بشكل شبه كامل على خان يونس، وأطبقت حصارها، لكنه نُقل لرفح بطريقة آمنة.
و كان الشخص الذي لم يفارق يحيى السنوار، هو نجل شقيقه إبراهيم يحيى السنوار، الذي استشهد في غارة إسرائيلية استهدفته عندما خرج من فتحة نفق لكشف تحركات الاحتلال، حين كان برفقة عمه في غشت الماضي، بمدينة رفح جنوب القطاع.
وبقى يحيى السنوار في رفح أشهر عدة، إذ كان يتنقل في مناطق عدة، وبقى في مناطقها الغربية منذ نهاية مايو الماضي، فقد كان يتموضع في مناطق تحت الأرض وفوقها، فطوال فترة انفصاله عن شقيقه محمد ومحمد الضيف ورافع سلامة، كان يتبادل معهم رسائل مكتوبة بين الحين والآخر بشكل دوري، حسب المصادر.
وأوضحت المصادر، أن السنوار كان يتبادل معهم الرسائل من خلال استخدام طرق أمنية محددة، يحددها بنفسه بشكل خاص، وهو الأمر نفسه الذي كان ينطبق على تواصله مع قيادة “حماس” في الداخل والخارج، خاصة فيما يتعلق بظروف التواصل مع الوسطاء بشأن أي صفقة مقترحة حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وتؤكد المصادر، أن رئيس المكتب السياسي لحماس، كان موجودًا بالفعل في بعض الأنفاق برفح، من بينها النفق الذي قتل فيه 6 أسرى إسرائيليين بداخله نهاية سبتمبر الماضي.
وقبل أيام من اغتيال السنوار، كشفت المصادر، أنه عانى ومن كانوا برفقته من نقص الموارد، خاصة في الـ3 أيام الأخيرة لم يتناولوا أي طعام، وكانوا يتجهزوا لاشتباك مع قوات الاحتلال، لذلك تحركوا في مبان مجاورة متضررة وكانوا يتنقلون بينها.
وقالت المصادر، إنه خلال الـ15 يومًا الأخيرة، كانت هناك محاولات من قبل قائد كتيبة تل السلطان محمود حمدان، الذي استشهد في اليوم التالي لاستشهاد السنوار، لإخراج رئيس المكتب السياسي لحماس من تلك المنطقة وإيصاله لمنطقة آمنة، لكن المحاولات فشلت، بسبب كثافة العمليات العسكرية.
وأضافت، أن قوات الاحتلال اقتربت من أماكن وجود السنوار نحو 5 مرات على الأقل، من بينها 3 مرات فوق الأرض ومرتان تحتها، وفي كل مرة كان لظروف مختلفة يتم نقله لمناطق أخرى، رغم أنه كان يصر على مشاركة العناصر المقاتلة في الاشتباكات، وقد فعل ذلك أيضًا مرات عدة قبل أن يتم إخراجه من أماكن الاشتباكات.
واجهة
كيبيك تتيح لسكانها حق طلب القتل الرحيم قبل تدهور حالاتهم
عززت السلطات في كيبيك خلال هذا الأسبوع إمكانية اعتماد القتل الرحيم للأشخاص الذين يعانون من أمراض التنكس العصبي، إذ بات بإمكانهم ملء نموذج يشبه الوصية، تحسبا للحظة التي سيكونون فيها عاجزين عن الموافقة على الرعاية.
والقتل الرحيم مجاز في كيبيك منذ العام 2015، وستنضم المقاطعة من دون انتظار بقية المقاطعات الكندية، إلى لائحة تضم مناطق نادرة في العالم تعد فيها الطلبات المسبقة على القتل الرحيم قانونية، وهي هولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ وكولومبيا.
قبل اعتماد هذه الخطوة، كانت كيبيك أساسا المنطقة التي تتمتع بأعلى نسبة من الوفيات المنسوبة إلى القتل الرحيم في العالم، إذ لجأ إلى هذا الإجراء 5686 شخصا في العام 2023، وهو ما يمثل 7,3% من الوفيات في المقاطعة.
وأغلب هؤلاء كانوا يبلغون 70 عاما أو أكثر ومصابين بالسرطان، وكان تشخيصهم يشير إلى أن ما تبقى لهم هو عام واحد أو أقل.
وسيتعين على طبيبين متخصصين أو ممرضين ممارسين تقييم ما إذا كان المريض يشعر “بمعاناة جسدية أو نفسية مستمرة لا تحتمل” ولا يمكن تخفيفها، على النحو المنصوص عليه في قانون كيبيك.
وينبغي على المريض أيضا أن يشرح بوضوح ما هي “المظاهر السريرية” التي يعتبرها غير محتملة كعدم التعرف على أطفاله أو التبول اللاإرادي، والتي تحدد متى سينفذ في حقه الموت الرحيم.
إذا كانت المساعدة الطبية على الموت موضع إجماع واسع في المقاطعة الكندية الناطقة بالفرنسية، فالطلبات المسبقة مرحب بها لكن مع تحفظات من بعض الأطباء.
-
سياسة منذ 7 أيام
هذا سبب ظهور الملك محمد السادس مستندا إلى عكاز طبي
-
على مسؤوليتي منذ 3 أيام
زيارة الدولة الأولى لإيمانويل ماكرون إلى المغرب واستمرار الملك في فضح حكومة “موروكومول”!!
-
مجتمع منذ 7 أيام
هيئة المحامين تقرر التشطيب على”المحامية” زينب الخيار
-
اقتصاد منذ 6 أيام
المغرب وفرنسا يوقعان على 21 اتفاقية بقيمة تناهز 10 مليارات دولار
-
رياضة منذ 7 أيام
كأس القارات للأندية: الأهلي يستضيف العين لحجز بطاقة نصف النهائي
-
سياسة منذ 4 أيام
النيابة العامة تحقق مع فؤاد عبد المومني للاشتباه في “ارتكابه لأفعال جرمية”
-
سياسة منذ 7 أيام
الرئيس الفرنسي يحل بالمغرب في زيارة دولة للمملكة بدعوة من جلالة الملك
-
اقتصاد منذ 7 أيام
بنك المغرب: الدرهم يرتفع بنسبة 0,47 في المائة مقابل الأورو