Connect with us

اقتصاد

الشروع في استغلال الجيل الجديد من “رادارات الطرق”

نشرت

في

شرعت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، بتنسيق مع الدرك الملكي والأمن الوطني، في استغلال أجهزة المراقبة والمعاينة الآلية لمخالفات قانون السير من الجيل الجديد لـ “الرادارات”، وتحرير محاضر المخالفات بواسطتها تدريجيا مع مطلع السنة الجارية.

ووجهت الوكالة مراسلة إلى المديرين الجهويين للسلامة الطرقية بهذا الشأن. وأوضحت الوثيقة أنه تمت مراسلة المديرية العامة للأمن الوطني من أجل “إعطاء التعليمات لأعوان رجال الشرطة لتفادي تحرير محاضر مخالفة عدم احترام الوقوف الإجباري المفروض بإشارة الضوء الأحمر في حق الأشخاص الذين امتثلوا لأوامرهم، بالتقاطعات الطرقية المجهزة برادارات مراقبة احترام التوقف المفروض بإشارة الضوء الأحمر”.

كما تم إشعار الدرك الملكي من أجل تفادي وضع نقط مراقبة السرعة بالرادار المحمول بمحاذاة هذه الأجهزة، وذلك لتفادي معاقبة المخالفين بشكل مزدوج.

وجدير بالذكر أن الوزارة قامت بتثبيت 304 جهاز رادار من الجيل الجديد بمقاطع الطرق الوطنية، والجهوية، وخارج التجمعات العمرانية، و48 رادارا جديدا بمحاور الطرق السيارة.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد

ارتفاع تحويلات مغاربة العالم إلى مليار و600 مليون يورو

نشرت

في

أفاد مكتب الصرف بأن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج بلغت ما يقارب 17,3 مليار درهم عند متم شهر فبراير 2023، مقابل 13,45 مليار درهم قبل سنة.

وذكر المكتب، في وثيقة حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر فبراير المنصرم، أن هذه التحويلات سجلت بذلك ارتفاعا بنسبة 28,6 في المائة (زائد 3,84 مليار درهم) مقارنة بشهر فبراير من سنة 2022.

كما سجل المكتب فائضا في رصيد مبادلات الخدمات، والذي أفر ارتفاعا بأزيد من 13,51 مليار درهم، مشيرا إلى أن هذا الارتفاع الناتج عن زيادة الصادرات (زائد 88,3 في المائة أي ما يعادل 37,65 مليار درهم) أكبر بكثير من ذلك الذي سجلته الواردات (زائد 31,4 في المائة أي ما يعادل 17,31 مليار درهم).

أكمل القراءة

اقتصاد

وكالة التنقيط “ستاندرد آند بورز” تحافظ على تصنيف المغرب

نشرت

في

أبقت وكالة التصنيف الأمريكية “ستاندرد آند بورز” على التصنيف الائتماني السيادي للمغرب دون تغيير في (بي بي زائد/ بي)، مع نظرة مستقبلية مستقرة.

وأبرزت الوكالة، في تحديث نشرته أمس الجمعة، أن “الإصلاحات الهيكلية للمغرب تمهد الطريق تدريجيا نحو اقتصاد أكثر شمولا”.

ولاحظت الوكالة الدولية، ومقرها في نيويورك، أن “الاقتصاد المغربي صمد أمام العديد من الصدمات الإقليمية والعالمية على مدى العقدين الماضيين مع الحفاظ على الوصول إلى التمويلات الخارجية والداخلية”.

وسجلت الوكالة، التي تسلط الضوء على “سلسلة من الإصلاحات الملائمة للأعمال التجارية”، أن المملكة أجرت أيضا “إصلاحا شاملا لنظام الضمان الاجتماعي من أجل توسيع تغطية الرعاية الصحية”.

وأشارت “ستاندرد آند بورز” إلى “آفاق نمو قوية، مدعومة بالإصلاحات الهيكلية الجارية، والتنويع الاقتصادي والاستثمار”.

وحسب المصدر ذاته، فمن المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بنسبة 3.5 في المائة خلال سنة 2023، وبنسبة 3.4 في المائة سنويا في الفترة 2024-2026.

وتؤكد الوكالة أن ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي إلى 3.5 في المائة في سنة 2023 سيكون مدعوما “من خلال انتعاش الإنتاج والأداء القوي للقطاعات الرئيسية الموجهة للتصدير في البلاد، بما في ذلك السياحة، والفوسفاط، وصناعة السيارات والطيران”.

كما تتوقع الوكالة أن يتباطأ التضخم، تدريجيا، إلى 4.5 في المائة خلال 2023 و2 في المائة بحلول العام 2026.

أكمل القراءة

اقتصاد

تفاقم العجز التجاري بـ 17,8 في المائة عند متم فبراير

نشرت

في

أفاد مكتب الصرف بأن العجز التجاري للمغرب بلغ نحو 44,92 مليار درهم عند متم فبراير 2023، بارتفاع نسبته 17,8 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

وأبرز المكتب، في وثيقة حول المؤشرات الشهرية للمبادلات الخارجية لشهر فبراير المنصرم، ارتفاع الواردات بـ 11,6 في المائة إلى أزيد من 113,63 مليار درهم والصادرات بـ 7,9 في المئة إلى 68,71 مليار درهم، مشيرا إلى أن معدل التغطية بلغ 60,5 في المائة مقابل 62,5 في المائة قبل سنة.

وأضاف أن ارتفاع واردات السلع شمل أغلب أصناف المنتجات، لافتا إلى أن الفاتورة الطاقية ارتفعت بـ 29,6 في المئة إثر زيادة الإمدادات بالنسبة لجميع المنتجات الطاقية، بما فيها زيوت الغاز والوقود (زائد 1,667 مليار درهم)، وذلك نتيجة ارتفاع الأسعار بـ 29,2 في المائة (8,940 درهم للطن الواحد عند متم فبراير 2023 مقابل 6,921 درهم للطن الواحد قبل سنة)، في حين انخفضت الكميات المستوردة بنسبة 5,1 في المائة.

وفي ما يتعلق بواردات سلع التجهيز، فقد ارتفعت بنسبة 16,7 في المائة نتيجة، بالأساس، لنمو حجم اقتناء المحركات ذات المكابس بنسبة 41,6 في المائة، فيما زادت واردات المنتجات الغذائية بنسبة 11,9 في المائة.

وفي المقابل، انخفضت واردات المنتجات الخام بنسبة 4,7 في المئة جراء تراجع حجم مشتريات الكبريت الخام وغير المكرر بنسبة 49,8 في المائة.

وسجل المكتب أن واردات المنتجات نصف الجاهزة انخفضت، بدورها، بنسبة 3,2 في المائة نتيجة لانخفاض حجم مشتريات الأمونياك بـ 30,6 في المائة إلى 2,03 مليار درهم.

وبخصوص صادرات السلع، فقد شمل ارتفاعها أغلب القطاعات، ولا سيما السيارات والإلكترونيات والكهرباء والنسيج والجلد.

أكمل القراءة
إعلان

الاستطلاعات

هل أنت مع أو ضد الحملة التي تستهدف فوزي لقجع؟

عرض النتائج

جاري التحميل ... جاري التحميل ...

الاكثر مشاهدة