Connect with us

منوعات

مهرجان الضحك “أجي تهضم” يعود مجددا إلى الرباط

نشرت

في

في إطار فعاليات “الرباط عاصمة الثقافة الإفريقية” ، يعود مهرجان الضحك “أجي تهضم” من جديد إلى خشبة المسرح الوطني محمد الخامس في نسخته السادسة، وذلك خلال الفترة الممتدة  من 30 مارس إلى 2 أبريل بقيادة  الثنائي “Les Inqualifiables” ، وبمشاركة العديد من الفنانين الكوميديين من المغرب و من دول إفريقيا جنوب الصحراء.

وهكذا سيكون جمهور المهرجان الفكاهي على موعد شيق مع كل من  الثنائي “Les Inqualifiables”، والاس، أسامة رمزي، RAMATOULAY، LE MAGNIFIC ، هيثم مفتاح، زهير زائر، الثنائي ادريس والمهدي، نضال السعدي، VALERY NDONGO و المهدي شهاب .

كما سيكون التنوع الثقافي في الموعد كل مساء مع عروض حصرية ، و حفل أفريقي يكرّم الفكاهة الأفريقية بشكل عام.

وخلال هذه الأمسيات الرمضانية ، يقترح المهرجان باقة من العروض الفنية التي يجتمع حولها أهل العاصمة في جو حميمي من المتعة، حيث جمع  الثنائي أمين وعبيد ، أجمل تشكيلة من الكوميديين القادمين من المغرب ومن خارجه،  لدعوة الجمهور للحضور ولمشاركة لحظات مليئة بالبهجة.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

أثينا تختنق بالغبار والرمال المنبعثة من الصحراء الكبرى

نشرت

في

تغطي أثينا سحب كثيفة من الغبار والرمال التي تنبعث من الصحراء الكبرى وشمال إفريقيا منذ الأربعاء، في ظاهرة تصاحبها درجات حرارة مرتفعة بشكل استثنائي.

ويفترض أن تبدأ هذه الظاهرة الجوية بالانحسار اعتبارا من صباح الجمعة بحسب توقعات الأرصاد الجوية.

وقال مدير خدمة الأرصاد الجوية اليونانية ثيودوروس كوليداس على منصة إكس “في الربيع (مارس/أبريل)، تتحرك الأعاصير شرقا على طول ساحل شمال إفريقيا وتحمل غبارا إلى شرق البحر الأبيض المتوسط. تحمل عاصفة رملية اعتيادية يصل نطاقها إلى 200 كيلومتر، ما بين 20 إلى 30 مليون طن من الغبار، وأحيانا ما يصل إلى 100 مليون طن”.

وتشهد أثينا بانتظام عواصف رملية مماثلة إلا أنها هذا العام مصاح بة بارتفاع في درجات الحرارة، ما يجعل الأجواء خانقة.

وأوصى اتحاد أطباء الرئة في اليونان السكان الأكثر ضعفا، لا سيما الأشخاص الذين يعانون الربو، بتجنب “التنقلات غير الضرورية وممارسة الرياضة في الخارج خلال الساعات التي تكون فيها تركيزات الغبار مرتفعة”.

وحذر الاتحاد من أن “الغبار الإفريقي ينقل جزيئات يمكن أن تختلط مع حبوب اللقاح والبكتيريا والفطريات، ما ينتج خليطا شديد السمية وخطيرا على جسم الإنسان خصوصا على الجهاز التنفسي”.

أكمل القراءة

منوعات

ذ. المنوزي يكتب: في نقد محاولة ترتيب مقتضيات الحوار بين الرفاق والإخوان

نشرت

في

بادر محامو جماعة العدل والإحسان بالدارالبيضاء ، إلى دعوة زملائهم من مختلف الحساسيات ، لحضور لقاء تواصلي حول “”الوثيقة السياسية “” ، ولم أتردد كعادتي في الإستجابة لنداء المشاركة في دعم هذه المبادرة التي اعتبرتها لحظة تشاورية للمكاشفة بتقييم مدى جودة مطلب تجسير التواصل الإنساني المؤطر لكل ما هو مهني وحقوقي وسياسي.

كانت اللحظة ، فرصة لإطلاق وتحفيز كل إمكانيات التمرين على دمقرطة الحوار ؛ ورغم بعض سوء الفهم الحاصل بسبب خلل في تدبير عملية التواصل ؛ فإن اللقاء كان مفيدا مبرزا أسباب سوء التفاهم ، حتى لا نقول سوء الفهم . وقبل أن أبسط أهم النقط والملاحظات التي تناولتها في مداخلتي المختصرة بسبب الحيز الزمني ( خمس دقائق عوض 15 الموعود بها ) ؛ قبل ذلك أريد أن أنبه إلى أن حضور مسؤول من الدائرة السياسية ، وهو أستاذ جامعي مختص في مادة القانون الدستوري وعلم السياسة ، خلق ( عن حسن نية منفعلة ) نوعا من الإرتباك بسبب طريقة تواصله ، فقد تماهت لديه المهمة بين تمكين الحضور من توضيحات وبين مهمة الدفاع عن الوثيقة السياسية ، وبين الدفاع عن الهوية الحزبية والتي اعتبر نقاشها بمثابة محاولة للنيل من الهوية الإسلامية كمرجعية للجماعة وبمثابة وسيلة ” ضغط ” لدفع الهيأة للتنازل / التخلي عن ” مبادئ هوياتية ” ! .

كان لهذا التشنج المتواتر ، بسبب كثرة التعقيبات والمقاطعة بعلة التوضيح ، أثر على انسياب الحوار الذي كان جديا ومسؤولا . مما اضطرني لطلب نقطة نظام حيث طلبت من القيادي، بكل وقار ، أن يكف عن مقاطعة التدخلات وإرجاء تقديم تعقيب شامل لاحقا . وهنا لامناص من التنبيه إلى أن قيمة التواصل تكمن في حسن تدبير الحوار وتجويد الإنصات . وفعلا تفاعل الدكتور بكل أريحية مع محتوى وجدية ” نقطة نظام منهجية ” التي أثرتها . ومن باب المسؤولية ، يسرني كثيرا أن أذكر بأن الهوية جدلية ، وينبغي أن تظل كذلك حتى لا يمحوها التاريخ ، والبعض منا يعتبرونها تابثة كي تتمكن من نفي التاريخ وتراكماته والكلفة البشرية المتعلقة به ، ليبقى المطلب محدودا في البحث عن اجماع وتوحد في الزمن الماضي الذي نشطت فيه ” الأمة ” كوعاء للخلافات والاختلافات ، والحال آن الوطن المتنوع والمتعدد لا يمكن الا أن يتعايش مع الهويات الجدلية المتفاعلة ، في المقابل لا ينبغي أن نبحث ، من خلال موقفنا المتوارث عن الهوية الجامدة ، عن إمكانيات تفسير الاختلاف كمجرد فصل بين الحق والباطل .

في هذا الصدد كانت أغلب المداخلات ( جديرة بالعناية والتعامل معها بكل الجدية المتاحة والمطلوبة ) ، تتوخى تعميق كل إمكانيات الإنفتاح بنفس توافقي بتقريب الهوة وليس الهوية المتطابقة ، فكل المغاربة سواسية في حرية اعتناقهم وانتسابهم ، في إطار حرية الإعتقاد وتعددية الإنتماء والتمذهب والمؤطر بالدستور ؛ لذلك حذرت أغلب المداخلات من مغبة إحتكار تدبير الشأن خارج المأسسة ووفق ما يقتضيه الدستور المتوافق عليه . من هنا فإن الحلقة الضعيفة في سلسلة الوثيقة ” السياسية ” هي نزوع بعض مقدميها نحو التضخيم من المرجعية واعتبارها هوية ثابتة يصعب تحيينها ” تحريفها” عما سطره الإمام المؤسس ، مما يعني ذلك بالنسبة للمريدين ” حالة إنتهاك للطهرانية الإيمانية أو العذرية الدعوية ، والحال أنه وجب التمييز بين الهوية الجدلية كمشترك وبين المرجعية الفكرية كإنية ( نسبة إلى مصطلح الأنا ) ، وإلا فسوف تهيمن النزعة الدعوية على العرض السياسي ، والذي اعتبرته مجرد خط مرحلي مكثف الرسائل والإشارات ، رغم صياغته بنفس حقوقي وبعد أخلاقي ، ورغم سقفه اللبرالي المفارق لكل نزعة تقايدانية وأصولية غير حداثية ، في ظل تحولات عالمية اقتضى العقل الأمني ” الرأسمالي ” الكف عن دعم الحركات المحافظة واليمينية ذات المرجعيات المؤسسة على ” تنافسيات ” تستفز الشرعيات الدينية كعقيدة للحكم ؛ وفي ظل توقعات تروم الإعداد لإنتقالات سياسية محتملة ، وجب على كافة الفاعلين تأهيل أنفسهم وتجويد مقارباتهم لكيفية التعامل والتعايش في ظل الآفاق الجديدة المحتملة ، فليس زمننا السياسي سوى حلقة ضمن الزمن الإجتماعي الطويل الأمد ، الشيء الذي يتطلب من جميع الفعاليات السياسية ، بمن فيهم مهندسي الوثيقة دعاة التدرج والمرونة في أفق التغيير السلمي والحضاري ؛ التحرك بوثيرة ” الدلك والفور “.

فالمرحلة تقتضي إطلاق ديناميات التقييم والتقويم بالمراجعات الضرورة ، وتقديم عروض سياسية قابلة للتفاعل معها وممكنة التفعيل في الفضاء العمومي والذي يحتاج إلى كثير من الحرية والإستقلالية المؤسستية ؛ بما تعنيه من تحرير الإنسان والأوطان ورد الإعتبار لمطلب الديمقراطية الذي أنهكت طاقته بإستعماله كوسيلة وليس كغاية تحقق فعلا دولة العدالة والكرامة والأمن .

* مصطفى المنوزي

أكمل القراءة

منوعات

عبد الله بوصوف يرد على اتهامه بالتواطؤ ضد المؤسسات الوطنية

نشرت

في

بواسطة

لم يتأخر كثيرا رد فعل عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، عقب نشر أنباء حول إحالته على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الزجرية بعين السبع بالدار البيضاء، أول أمس الثلاثاء (26 مارس)، بمعية شخصين آخرين، بتهم ثقيلة تتعلق بمساعدة وتقديم أموال لشخص يعادي المغرب.

رد بوصوف، جاء من خلال توضيح عممه، أمس الأربعاء، من ضمن ما جاءء فيه: “فوجئت بنشر بعض الأخبار تتضمن اتهاما بالمشاركة في التحريض على المؤسسات الوطنية، وهو اتهام لم يخطر لي على بال طيلة أربعين سنة وهبتها للدفاع عن بلدي ومؤسساته السيادية وثوابته.. إيمانا وإقتناعا وليس لدواعي وظيفية، لأنها كانت شُعلة قبل ولوجي للوظيفة بعشرين سنة”.

وأضاف بوصوف قائلا: “ بدأتْ الحكاية من فرنسا في أواخر الثمانينات حيث استطعت بتوفيق من الله المساهمة في بناء أكبر مسجد في أوروبا بمدينة ستراسبورغ، ومن أجل ذلك خُضت معارك ضارية دامت عشرة سنوات مع الجزائريين، وهي معارك وثقها الإعلام الفرنسي في مئات المقالات بالصحف الفرنسية لازالت متاحة على محركات البحث…أصبح اليوم هذا المسجد في ملكية وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية”.

وأكد بوصوف أنه واضب على نفس الطريقة، “مسلحا بالإيمان والوطنية عندما تشرفت بخدمة مغاربة العالم ـ فكنت حاضرا ومنافحا عن ثوابتنا المغربية في كل محفل و مناسبة… وكنت ذلك الجندي الوفي لوطنه ولملكه لبى النداء في أكثر من مناسبة”.

ففي حراك الريف مثلا، يضيف الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج: “كنت من القلائل الذين خرجوا لمواجهة من نصبوا أنفسهم أوصياء على الريف وتشهد على ذلك فيديوهاتي التي لازالت موجودة على مواقع إلكترونية محترمة، وعندما أُحرق العلم الوطني بباريس كنت من أوائل من خرج ليواجه أصحاب هذه الجريمة النكراء والخيانة العظمى”.

وقال بوصوف: “ما حز في نفسي صراحة، هو اتهامي في بلدي وخدش وطنيتي بحجة التواصل مع المدعو إدريس فرحان، علما أن أغلب الرسائل ملؤها التهديد والابتزاز… وهو معروف بهذه التصرفات مع أكثر من مسؤول مغربي”.

وعبر بوصوف عن رفضه لهذه الاتهامات قائلا: “لذلك فإني أرفض رفضا قاطعا كل اتهام بالتواطؤ ضد المؤسسات الوطنية الغالية، وابقى رهن إشارة مؤسسات القضاء في بلدي ـ والتي أثق فيها تمام الثقة وفي نزاهتها، وأنـــوه بالفرقة الوطنية وبمهنية أفرادها وأخلاقهم العالية”.

وختم بوصوف رده بالقول: “سأبقى جنديا وفــيا لبلدي ولكامل مؤسساته، مدافعا عن ثوابت الامة المغربية تحت شعار: الله الوطن الملك”.

أكمل القراءة

الاكثر مشاهدة