Connect with us

منوعات

فيلم تونسي يفوز بجائزة أفضل دراما في “نيويورك موفي أواردز”

نشرت

في

فاز الفيلم التونسي “روبة عيشة” للمخرج محمد سعيّد، مساء أمس السبت، بجائزة أفضل دراما ضمن التظاهرة السينمائية “نيويورك موفي أواردز”.

و هذه هي الجائزة الخامسة في رصيد هذا الفيلم القصير (28 دقيقة) ، و سبق أن تُوّج هذا الفيلم بأربع جوائز دولية أخرى، هي أفضل فيلم قصير في مهرجان “بلاك بورد ” للفيلم الدولي في الهند، وجائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة الثالثة من مهرجان القاهرة للفيلم القصير، الذي أقيم من 21 إلى 25 ديسمبر 2021.

كما حاز في شهر ديسمبر على جائزة أحسن فيلم روائي قصير في مهرجان الفيلم القصير بلبنان (6-10 ديسمبر).

وحصد في نوفمبر الماضي كذلك الجائزة الكبرى للأفلام القصيرة ضمن الدورة العاشرة لمهرجان وجدة للفيلم المغاربي الذي أقيم من 19 إلى 23 نوفمبر 2021 .

وقد تمّ تقديم عرضه الأوّل في إطار الدورة 32 لأيام قرطاج السينمائية (30 أكتوبر-6 نوفمبر 2021) لكنّه عُرض خارج المسابقة، حيث ارتأت لجنة التحكيم عرضه ضمن قسم نظرة على السينما التونسية وهو أحد الأقسام الموازية في أيام قرطاج السينمائية.

ويروي شريط “روبة عيشة” معاناة الطفل “صابر” (يحيى بوستة) في توفير مقومات العيش الكريم له ولوالدته المريضة (فاطمة الفالحي). وذات يوم يخبره صديقه “الأشهب” (محمد حسين قريع) أن والدته تحتضر ولابد أن يعود بها من المستشفى إلى البيت، ليدخل بذلك “صابر” في صراع من أجل توفير لوازم دفن والدته .

وكان المخرج قد بيّن أنّه استوحى سيناريو هذا العمل من أحداث عاش على وقعها التونسيون سنة 2013 تمثلت في رواج أخبار في وسائل الإعلام مفادها ارتفاع تكاليف دفن الموتى، مشيرا إلى أنّه حاول عبر هذا الشريط طرح قضية تمسّ فئة من المجتمع التونسي مع حرصه على خلق تسلسل للأحداث راوح فيه بين الواقعية والسخرية.

انقر للتعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

مهرجان الضحك “أجي تهضم” يعود مجددا إلى الرباط

نشرت

في

في إطار فعاليات “الرباط عاصمة الثقافة الإفريقية” ، يعود مهرجان الضحك “أجي تهضم” من جديد إلى خشبة المسرح الوطني محمد الخامس في نسخته السادسة، وذلك خلال الفترة الممتدة  من 30 مارس إلى 2 أبريل بقيادة  الثنائي “Les Inqualifiables” ، وبمشاركة العديد من الفنانين الكوميديين من المغرب و من دول إفريقيا جنوب الصحراء.

وهكذا سيكون جمهور المهرجان الفكاهي على موعد شيق مع كل من  الثنائي “Les Inqualifiables”، والاس، أسامة رمزي، RAMATOULAY، LE MAGNIFIC ، هيثم مفتاح، زهير زائر، الثنائي ادريس والمهدي، نضال السعدي، VALERY NDONGO و المهدي شهاب .

كما سيكون التنوع الثقافي في الموعد كل مساء مع عروض حصرية ، و حفل أفريقي يكرّم الفكاهة الأفريقية بشكل عام.

وخلال هذه الأمسيات الرمضانية ، يقترح المهرجان باقة من العروض الفنية التي يجتمع حولها أهل العاصمة في جو حميمي من المتعة، حيث جمع  الثنائي أمين وعبيد ، أجمل تشكيلة من الكوميديين القادمين من المغرب ومن خارجه،  لدعوة الجمهور للحضور ولمشاركة لحظات مليئة بالبهجة.

أكمل القراءة

منوعات

فنلندا مرة أخرى أسعد دولة في العالم

نشرت

في

وضع مؤشر السعادة العالمي فنلندا، في الصدارة مرة أخرى، للعام السادس على التوالي، في دراسة سنوية يعدها معهد غالوب والتي تبحث في هذه المناسبة الآثار في التصور العام. 

و ترعت فنلندا مجددا، على رأس هذه القائمة بالذات، التي ترى النور يتزامن مع اليوم العالمي للسعادة، برصيد 7،804 نقطة تم الحصول عليها من تحليلات محددة حول الدعم الاجتماعي، والدخل، والصحة، والحرية، والكرم، وغياب الفساد، وفقًا لـ التحليل الذي تروج له شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة.

يتفق الخبراء على أن البلدان التي تعتبر الأسعد في العالم قد استجابت بمرونة كبيرة للتحديات الأخيرة، والتي كان من الممكن الشعور بآثارها في المناطق الأقل نموًا. جنبا إلى جنب مع فنلندا والدنمارك وأيسلندا وإسرائيل وهولندا والسويد والنرويج وسويسرا ولوكسمبورغ ونيوزيلندا أكملت المراكز العشرة الأولى في القائمة.

على الجانب الآخر من أسفل القائمة نجد أفغانستان – برصيد 1859 نقطة – ولبنان وسيراليون وزيمبابوي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وبوتسوانا وملاوي، بينما في أمريكا اللاتينية، كوستاريكا. وفنزويلا.

أكمل القراءة

منوعات

علماء يحددون سبب وفاة بيتهوفن بالاعتماد على الحمض النووي

نشرت

في

منذ ما يقرب من قرنين، في 26 مارس 1827، توفي لودفيغ فان بيتهوفن، أحد المؤلفين الأكثر تأثيرا في تاريخ الموسيقى الكلاسيكية، في فيينا عن عمر يناهز 56 عاما … لكن منذ تلك الفترة، لم تتوقف المناقشات حول الأسباب الدقيقة لوفاته بين المتخصصين.

وقد استخدم باحثون أخيرا تقنية غير مسبوقة، لكشف معلومات جديدة عن وفاة المؤلف الموسيقي الألماني في سن مبكرة، من خلال تحليل الحمض النووي الخاص به بالاعتماد على خصل من شعره.

وكشفت دراستهم التي نشرت نتائجها الأربعاء في المجلة العلمية “كارنت بايولوجي”، عن استعداد وراثي قوي لدى بيتهوفن للإصابة بأمراض الكبد، فضلا عن إصابته بفيروس التهاب الكبد من النوع “ب” في أواخر عمره، وهما عاملان من المحتمل أن يكونا قد ساهما في وفاته، على الأرجح جراء تلف في الكبد تفاقم لديه جراء تناوله للكحول.

لكن لم يتمكن الباحثون من شرح سبب إصابته بالصمم التدريجي، والذي تسبب في الكثير من الألم لمؤلف السيمفونية التاسعة.

في عام 1802، أعرب الملحن في رسالة إلى إخوته كتبها في لحظة يأس، عن رغبته في توصيف مرضه بعد وفاته ونشر أسبابه على الملأ.

قال تريستان بيغ، الباحث في جامعة كامبريدج والمعد الرئيسي للدراسة، خلال مؤتمر صحافي “لقد سعينا لتحقيق هذه الرغبة”.

ورغم استمرار الغموض حول بعض الأمراض الكثيرة التي عانى منها بيتهوفن، “كنا محظوظين للغاية (…) للحصول على مثل هذه النتائج الرائعة”، وفق بيغ الذي أطلق هذا المشروع في عام 2014 .

هذه المرة، نظر العلماء في ثماني خصلات شعر جرى التعريف عنها بأنها تخص بيتهوفن، كانت موجودة ضمن مجموعات عامة أو خاصة.

وخلص الباحثون إلى أن خمسا من هذه الخصلات عائدة إلى رجل واحد، مع تغييرات طرأت عليها تظهر أنها عائدة إلى أوائل القرن التاسع عشر.

وثمة وثائق كثيرة تفصل بشكل دقيق مسار اثنين من هذه الخصلات الخمس على مدى القرنين الماضيين. إحدى هاتين الخصلتين أهداها بيتهوفن نفسه عام 1826 لصديق موسيقي، والثانية كانت مع صديق للعائلة تولى ترتيب جنازته، إلى أن بيعا بالمزاد العلني عام 2016.

وفقا للباحثين، من شبه المؤكد أن هذه الخصلات الخمس التي كانت موجودة خلال السنوات السبع الأخيرة من حياة بيتهوفن، أصلية.

من ناحية أخرى، استبعد الباحثون في دراساتهم ثلاث خصلات أخرى، إحداها استخدمت لدعم فرضية موت بيتهوفن عن طريق التسمم بالرصاص، ولكن تبين في الواقع أنها تخص امرأة.

 

أكمل القراءة
إعلان

الاستطلاعات

هل أنت مع أو ضد الحملة التي تستهدف فوزي لقجع؟

عرض النتائج

جاري التحميل ... جاري التحميل ...

الاكثر مشاهدة